أحدث الأخبار مع #عبدالملكالمخلافي


حضرموت نت
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- حضرموت نت
مستشار رئاسي يعلق على القصف الإسرائيلي على المنشآت المدنية في اليمن
: اخبار اليمن| قال مستشار الرئيس اليمني ووزير الخارجية الأسبق عبدالملك المخلافي في تغريدات له على حسابه الشخصي في منصة أكس تويتر أن ما دمره الأجرام والعدوان الصهيوني في اليمن من مكتسبات الشعب اليمني والمنشآت المدنية فعل جبان لا يراعي إي اعتبارات أو قواعد أو قوانين، الخاسر فيها هو الشعب اليمني وليس الحوثي الذي لا يهتم بما يجري للشعب ومكتسباته.. وفي تغريده أخرى للمخلافي أشار فيها إلى أن العدوان الصهيوني يجب أن يدان من الحكومة الشرعية ومن كل الشعب اليمني فهو عدوان على اليمن وأعيانه المدنية وعلى مقدرات ومكتسبات الشعب وبنيته التحتية، بنيت خلال عقود دفع ثمنها الشعب بالعرق والمال ودمرها العدوان الصهيوني الجبان والعاجز،الذي تعمد أختيار أهداف مدنية ملك للشعب اليمني. وأوضح المخلافي إلى أنه كلما تأخرت الشرعية في بسط نفوذ الدولة على العاصمة وعلى كامل أراضي الجمهورية، كلما تدمرت مكتسبات الشعب اليمني التي تحققت منذ ثورة 26 سبتمبر . وذكر مستشار الرئيس إلى أنه منذ الانقلاب الحوثي خسر الشعب اليمني مئات الآلاف من أبنائه ومعظم مكتسباته وبنينه التحتية وقبلها جيشه ودولته ووحدته الوطنية، وعلى الإرادة الوطنية أن تتحد لوضع حد لكل هذا وإستعادة الدولة والحفاظ على الشعب ومكتسباته. وبين المخلافي أنه بعد أن استكمل الحوثي تدمير البنية التحتية للشعب اليمني ومكتسباته بإستجلاب العدوان عليها، قام بالاتفاق مع الأمريكي وهو مبتهج بما حققه، دمر اليمن وحافظ على بقائه. وأكد المخلافي أن لم تتضافر جهود الشعب وقواه مع قيادته للقضاء على هذا الوباء سيكون له أثر أكثر من أثر الطاعون والأوبئة الأخرى. واختتم بالقول إن عصابة بيت بدر الدين حققت إنجازها الأكبر بنقل اليمن والشعب اليمني إلى عصر أسلافهم بيت حميد الدين.


اليمن الآن
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
مستشار رئاسي يعلق على القصف الإسرائيلي على المنشآت المدنية في اليمن
قال مستشار الرئيس اليمني ووزير الخارجية الأسبق عبدالملك المخلافي في تغريدات له على حسابه الشخصي في منصة أكس تويتر أن ما دمره الأجرام والعدوان الصهيوني في اليمن من مكتسبات الشعب اليمني والمنشآت المدنية فعل جبان لا يراعي إي اعتبارات أو قواعد أو قوانين، الخاسر فيها هو الشعب اليمني وليس الحوثي الذي لا يهتم بما يجري للشعب ومكتسباته.. وفي تغريده أخرى للمخلافي أشار فيها إلى أن العدوان الصهيوني يجب أن يدان من الحكومة الشرعية ومن كل الشعب اليمني فهو عدوان على اليمن وأعيانه المدنية وعلى مقدرات ومكتسبات الشعب وبنيته التحتية، بنيت خلال عقود دفع ثمنها الشعب بالعرق والمال ودمرها العدوان الصهيوني الجبان والعاجز،الذي تعمد أختيار أهداف مدنية ملك للشعب اليمني. وأوضح المخلافي إلى أنه كلما تأخرت الشرعية في بسط نفوذ الدولة على العاصمة وعلى كامل أراضي الجمهورية، كلما تدمرت مكتسبات الشعب اليمني التي تحققت منذ ثورة 26 سبتمبر . وذكر مستشار الرئيس إلى أنه منذ الانقلاب الحوثي خسر الشعب اليمني مئات الآلاف من أبنائه ومعظم مكتسباته وبنينه التحتية وقبلها جيشه ودولته ووحدته الوطنية، وعلى الإرادة الوطنية أن تتحد لوضع حد لكل هذا وإستعادة الدولة والحفاظ على الشعب ومكتسباته. وبين المخلافي أنه بعد أن استكمل الحوثي تدمير البنية التحتية للشعب اليمني ومكتسباته بإستجلاب العدوان عليها، قام بالاتفاق مع الأمريكي وهو مبتهج بما حققه، دمر اليمن وحافظ على بقائه. وأكد المخلافي أن لم تتضافر جهود الشعب وقواه مع قيادته للقضاء على هذا الوباء سيكون له أثر أكثر من أثر الطاعون والأوبئة الأخرى. واختتم بالقول إن عصابة بيت بدر الدين حققت إنجازها الأكبر بنقل اليمن والشعب اليمني إلى عصر أسلافهم بيت حميد الدين.


الموقع بوست
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الموقع بوست
المخلافي: بحثنا مع العليمي المتغيرات الدولية بما يخدم المعركة الهادفة لإنهاء الإنقلاب
أكد عبد الملك المخلافي مستشار رئيس مجلس القيادة الرئاسي، نائب رئيس هيئة التشاور والمصالحة أن اللقاء الذي جمع الهيئة وقادة الأحزاب والمكونات السياسية برئيس مجلس القيادة بحث المتغيرات الإقليمية والدولية والإستفادة منها فيما يخدم العمل الوطني الهادفة لإستعادة الدولة وإنهاء الإنقلاب. وأوضح المخلافي في سلسلة تغريدات على منصة إكس تعليقا على لقاء العليمي مع رئاسة هيئة التشاور والمصالحة وقادة الأحزاب والمكونات السياسية الأعضاء في الهيئة، أن اللقاء كان متناسبا في أهميته مع متطلبات توحيد الصف والرؤية في هذه المرحلة من تاريخ الشعب اليمني ونضاله من أجل استعادة دولته والأحداث والتحولات في المنطقة والعالم. وقال إن اللقاء بحث طويلا المتغيرات المحلية والإقليمية والدولية ومتطلبات التعامل معها بما يخدم الهدف الوطني في استعادة الدولة والأمن والاستقرار وعودة السلام إلى اليمن، بما في ذلك حق الشعب اليمني وجيشه وقواته في "هزيمة الحوثي وتحرير البلاد من رجسه وإجرامه وتجريم الإمامة والعنصرية، في الدستور كما جرمت النازية" وأشار إلى أن الرئيس العليمي، كان واضحا وصريحا وشاملا في طرحه خلال اللقاء الذي "أخذ وقتا كافيا لمناقشة كل متطلبات المرحلة من جميع النواحي أكان من متطلبات وحدة الجبهة الداخلية لمواجهة مليشيا الحوثي أو الوضع الاقتصادي والحفاظ على الموارد وزيادتها ومواجهة الفساد وتخفيف معاناة المواطنين وحل الأزمات التي نتجت عن المدة الماضية في بعض المحافظات" ولفت إلى أن قيادة هيئة التشاور والمصالحة وأمناء الأحزاب والمكونات السياسية في الهيئة عبروا بوضوح وصدق وصراحة عن وجهات نظر الشعب اليمني وقواه وما يدور في الشارع ومعاناته وتطلعات الشعب لإنهاء العشرية السوداء التي خلفها الحوثي، والانتصار على المشروع الإمامي وعودة السلام إلى بلادنا والإقليم وبحسب المخلافي، فقد تضمن اللقاء حوارا صريحا ومسؤولا حول كل القضايا والاتفاق على أهمية، إجراء الإصلاحات اللازمة في جميع أدوات الدولة والحكومة والموارد المالية والالتزام من الجميع باستراتيجية العمل التي أقرها مجلس القيادة الرئاسي والالتزام بالموجهات الإعلامية للمرحلة. وأضاف، بأنه تم البحث والاتفاق على دور هيئة التشاور والمصالحة ورئاستها ومكوناتها في إسناد مجلس القيادة والقيام بالدور المطلوب لتنفيذ استراتيجية وأهداف المرحلة، في إطار الحديث الاستراتيجي المهم والصريح والرؤية الشاملة التي طرحها الرئيس، واستنادا إلى إعلان نقل السلطة والقواعد المنظمة لعمل المجلس والهيئات. ونوه، إلى أن اللقاء ناقش الدور الذي يلعبه التحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة في دعم اليمن وقيادته وشرعيته في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والعسكرية ودعم استعادة الدولة وتحقيق السلام في اليمن.


اليمن الآن
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
المخلافي: بحثنا مع العليمي المتغيرات الدولية بما يخدم المعركة الهادفة لإنهاء الإنقلاب
أكد عبد الملك المخلافي مستشار رئيس مجلس القيادة الرئاسي، نائب رئيس هيئة التشاور والمصالحة أن اللقاء الذي جمع الهيئة وقادة الأحزاب والمكونات السياسية برئيس مجلس القيادة بحث المتغيرات الإقليمية والدولية والإستفادة منها فيما يخدم العمل الوطني الهادفة لإستعادة الدولة وإنهاء الإنقلاب. وأوضح المخلافي في سلسلة تغريدات على منصة إكس تعليقا على لقاء العليمي مع رئاسة هيئة التشاور والمصالحة وقادة الأحزاب والمكونات السياسية الأعضاء في الهيئة، أن اللقاء كان متناسبا في أهميته مع متطلبات توحيد الصف والرؤية في هذه المرحلة من تاريخ الشعب اليمني ونضاله من أجل استعادة دولته والأحداث والتحولات في المنطقة والعالم. وقال إن اللقاء بحث طويلا المتغيرات المحلية والإقليمية والدولية ومتطلبات التعامل معها بما يخدم الهدف الوطني في استعادة الدولة والأمن والاستقرار وعودة السلام إلى اليمن، بما في ذلك حق الشعب اليمني وجيشه وقواته في "هزيمة الحوثي وتحرير البلاد من رجسه وإجرامه وتجريم الإمامة والعنصرية، في الدستور كما جرمت النازية" وأشار إلى أن الرئيس العليمي، كان واضحا وصريحا وشاملا في طرحه خلال اللقاء الذي "أخذ وقتا كافيا لمناقشة كل متطلبات المرحلة من جميع النواحي أكان من متطلبات وحدة الجبهة الداخلية لمواجهة مليشيا الحوثي أو الوضع الاقتصادي والحفاظ على الموارد وزيادتها ومواجهة الفساد وتخفيف معاناة المواطنين وحل الأزمات التي نتجت عن المدة الماضية في بعض المحافظات" ولفت إلى أن قيادة هيئة التشاور والمصالحة وأمناء الأحزاب والمكونات السياسية في الهيئة عبروا بوضوح وصدق وصراحة عن وجهات نظر الشعب اليمني وقواه وما يدور في الشارع ومعاناته وتطلعات الشعب لإنهاء العشرية السوداء التي خلفها الحوثي، والانتصار على المشروع الإمامي وعودة السلام إلى بلادنا والإقليم وبحسب المخلافي، فقد تضمن اللقاء حوارا صريحا ومسؤولا حول كل القضايا والاتفاق على أهمية، إجراء الإصلاحات اللازمة في جميع أدوات الدولة والحكومة والموارد المالية والالتزام من الجميع باستراتيجية العمل التي أقرها مجلس القيادة الرئاسي والالتزام بالموجهات الإعلامية للمرحلة. وأضاف، بأنه تم البحث والاتفاق على دور هيئة التشاور والمصالحة ورئاستها ومكوناتها في إسناد مجلس القيادة والقيام بالدور المطلوب لتنفيذ استراتيجية وأهداف المرحلة، في إطار الحديث الاستراتيجي المهم والصريح والرؤية الشاملة التي طرحها الرئيس، واستنادا إلى إعلان نقل السلطة والقواعد المنظمة لعمل المجلس والهيئات. ونوه، إلى أن اللقاء ناقش الدور الذي يلعبه التحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة في دعم اليمن وقيادته وشرعيته في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والعسكرية ودعم استعادة الدولة وتحقيق السلام في اليمن.


الموقع بوست
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الموقع بوست
الرياض تجمع مكونات الشرعية: معركة وشيكة أم رسائل سلام وفرز للمواقف؟
في تطور لافت جاء بعد سلسلة من الإشارات السياسية والعسكرية المتضاربة، احتضنت العاصمة السعودية الرياض لقاءً ضم رئاسة هيئة التشاور والمصالحة اليمنية وقيادات المكونات والأحزاب السياسية المنضوية في الهيئة، مع السفير السعودي لدى اليمن محمد آل جابر. السفير السعودي قال في تغريدة له على منصة إكس: 'استمرارًا لدعم المملكة لجهود السلام والمصالحة الوطنية الشاملة، وتثبيت الاستقرار في اليمن، التقيت اليوم مع رئاسة هيئة التشاور والمصالحة اليمنية، وقيادات المكونات والأحزاب السياسية في الهيئة. وأكدت على أهمية دعم كل جهود الأمن والسلام والاستقرار والتنمية في اليمن'. في المقابل، غرّد القيادي اليمني وعضو الهيئة عبد الملك المخلافي قائلاً: 'لقاء رئاسة هيئة التشاور والمصالحة وقيادات المكونات والأحزاب السياسية في الهيئة اليوم في الرياض مع سعادة الأخ السفير محمد بن سعيد آل جابر يؤكد مجددًا على حرص المملكة وقيادتها على تحقيق المصالحة في اليمن وتحقيق السلام والاستقرار والتنمية، والشراكة الأخوية الإستراتيجية بين المملكة واليمن من أجل الوصول لتحقيق هذه الأهداف النبيلة'. هذان التصريحان يأتيان في لحظة إقليمية مشحونة؛ إذ تتردد أحاديث عن وجود ترتيبات لعملية برية في اليمن، فيما تستمر المحادثات غير المباشرة بين طهران وواشنطن، كما أن زيارة وزير الدفاع السعودي خالد بن سلمان إلى طهران ولقائه بالمرشد الأعلى الإيراني قبل أيام لم تكن حدثًا عابرًا. في سياق التحركات السعودية الإقليمية والدولية المرتبطة بالملف اليمني، يُلفت الانتباه لقاءان بارزان عقدهما وزير الدفاع السعودي، الأمير خالد بن سلمان، خلال الأشهر الأخيرة، يؤشران إلى سعي سعودي مكثف لإعادة ضبط التوازنات الإقليمية ذات الصلة بالوضع في اليمن. اللقاء الأول جرى في العاصمة الأمريكية واشنطن خلال فبراير الماضي، حيث اجتمع وزير الدفاع السعودي مع نظيره الأمريكي ومسؤولين رفيعي المستوى في الإدارة الأمريكية. وقد ركّز اللقاء، بحسب ما نُشر، على التنسيق الأمني والإقليمي، بما في ذلك الملف اليمني والحوثيين، أما اللقاء الثاني، فكان في أبريل الجاري بطهران. واللافت أن السفير السعودي نفسه، كان حاضرًا في كلا اللقاءين، ما يؤكد أن الملف اليمني كان حاضراً بقوة، سواء في أروقة واشنطن أو في دوائر القرار بطهران. كل ذلك يطرح تساؤلات حقيقية: هل تسعى المملكة إلى تهيئة موقف سياسي موحد من المكونات اليمنية قبل أي تطور قادم؟ أم أنها تسعى لتأكيد موقفها أمام الحوثيين والمجتمع الدولي كراعية للسلام في ظل ما يقال عن تصعيد بري محتمل نفت علاقتها به؟ وفي هذا السياق، لا يمكن إغفال ملاحظة مهمة تتعلق بازدواجية الرسائل القادمة من الرياض، إذ في الوقت الذي تتجه فيه التصريحات السياسية السعودية نحو التهدئة ودعم جهود السلام، كما عكستها لقاءات السفير السعودي وتصريحاته، يواصل الإعلام السعودي بث رسائل مختلفة تتحدث عن الحسم العسكري وتهيئة الأجواء لمعركة وشيكة. هذا التباين قد يعكس توزيعاً مقصوداً للأدوار، أو ربما يكشف عن تردد في القرار النهائي، لكنه في كل الأحوال يُبقي المشهد في حالة غموض تستوجب القراءة الدقيقة.