أحدث الأخبار مع #عبدالناصرالمصري،


الوطنية للإعلام
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الوطنية للإعلام
الإسعاف الشعبي رشحت مسؤولها في طرابلس لعضوية المجلس البلدي
وطنية - أعلنت هيئة الإسعاف الشعبي ترشيح مسؤولها في طرابلس حسام الشامي لعضوية مجلس بلدية طرابلس في حفل أقيم في مقر اتحاد الشباب الوطني، بحضور مسؤول المؤتمر الشعبي اللبناني المحامي عبد الناصر المصري، عضو مجلس بلدية طرابلس محمد تامر، مختار السويقة أحمد سالم غنوم، مختار النوري ممتاز بيروتي، رئيس جمعية "التضامن الشعبي" أحمد فردوس، رئيس جمعية "بناء الإنسان" ربيع مينا، رئيس جمعية "بيت الآداب والعلوم" محمد ديب، رئيس جمعية "الفنون الشعبية" توفيق المصري، الدكتور غسان الشامي، المحامي أسامة عيسى، الدكتور ربيع العمري، مدير مدرسة روضة الفيحاء السابق طلال بيروتي، مسؤول اتحاد الشباب الوطني في طرابلس خالد عدس، مسؤولة الاتحاد النسائي الوطني في طرابلس نسرين المصري، مفوض طرابلس لكشاف الشباب الوطني عبد العزيز المصري ومفوض الكورة زكريا أحمد، قيادة وأعضاء مؤسسات المؤتمر الشعبي اللبناني، وحشد من الأصدقاء. الافتتاح بقراءة الفاتحة عن أرواح شهداء لبنان وفلسطين والأمة العربية وروح مؤسس الاسعاف الشعبي كمال شاتيلا، ثم النشيد الوطني وعرض فيلمين عن أنشطة الاسعاف ومراكزها في طرابلس والميناء. عقدة ورحب عضو ادارة المؤتمر الشعبي عامر عقدة بالحضور قائلاً: "نحن أمام استحقاق انتخابي في أيار القادم لذلك ندعو أهلنا الى دعم من وهب حياته لخدمة أهله وفي المقدمة مرشح هيئة الاسعاف الشعبي حسام الشامي الذي كرس سنوات عمره من أجل الخدمة العامة والدفاع عن حقوق المدينة وأهلها". الشامي وألقى المرشح لعضوية مجلس بلدية طرابلس حسام الشامي كلمة فقال:" أكثر من أربعين عاماً من العطاء والتضحية، لم نطلب فيها شيئًا لأنفسنا، خصصنا كل أوقاتنا وجهودنا لأهلنا وشعبنا لأننا تربينا في مدرسة تؤمن بالعطاء والتضحية في سبيل الله وفي خدمة الناس، وقد تعودنا أن نلبي نداء الواجب خدمة للمواطن والوطن، وها أنا اليوم ألبي نداء الواجب، لأنني أفهم الترشيح للانتخابات البلدية مهمة نضالية جديدة نسعى من خلالها لخدمة مدينتنا عبر المساهمة بأفكارنا وبرامجنا وجهودنا لرفع الركام عنها، وهي المدينة المنكوبة بكل المقاييس". وأضاف:"في جعبتنا الكثير من الأفكار والمشاريع التي يمكن أن نضعها بتصرف المجلس البلدي، وأملنا كبير بأهل طرابلس الذين عانوا ويعانون من الفوضى والمخالفات وأزمة السير والنفايات وتلوث المياه، وسوف نسعى للتعاون مع من يشبهنا في المنطلقات والأهداف من أصحاب الكفاءة والاختصاص ونظافة الكف وصولاً لمجلس بلدي متجانس ومتعاون يملك رؤية لتطوير العمل البلدي ومعالجة أزمات المدينة". المصري وألقى المصري كلمة قال فيها: "الأخ حسام الشامي يملك كامل المواصفات والمؤهلات للعمل البلدي ولديه خبرة واسعة في الشؤون الاجتماعية والانسانية والقضايا الشبابية والكشفية، وتاريخه يشهد أنه حمل الخير لمدينته وأهلها وقد ناضل في شتى المجالات لتحسين واقعها". وأضاف: "ندعو أبناء المدينة للتشاور فيما بينهم لإختيار الأنسب بعد استعراض تاريخ المرشح وعطاءاته وخبراته في العمل العام، فلا تكفي الشهادات العلمية مع أهميتها، بل نحتاج لأصحاب الخبرة في إدارة الشأن العام ممن هو مستعد لتقديم المصالح العامة على مصالحه الشخصية ويفهم معنى الشورى وكيفية اتخاذ القرار وأهمية وضع الخطط والبرامج التنموية الفعلية، وهنا نذكر بما طرحناه مراراً بضرورة الاستفادة من الآثار الموجودة في المدينة القديمة التي تشكل كنزاً كبيراً يجب صيانته وتأهيله مع البنية التحتية المحيطة به وذلك بالتنسيق مع سكان الأحياء الشعبية، لتحويل المدينة الى متحف كبير يكون مقصداً للزائرين من لبنان وبلاد الاغتراب بما ينعكس ايجاباً على الحياة الاقتصادية والاجتماعية لأبناء المدينة".


ليبانون 24
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون 24
هيئة الإسعاف الشعبي رشّحت مسؤولها في طرابلس لعضوية المجلس البلدي
أعلنت هيئة الإسعاف الشعبي ترشيح مسؤولها في طرابلس حسام الشامي لعضوية مجلس بلدية طرابلس في حفل أقيم في مقر اتحاد الشباب الوطني، بحضور مسؤول المؤتمر الشعبي اللبناني المحامي عبد الناصر المصري، عضو مجلس بلدية طرابلس محمد تامر، مختار السويقة أحمد سالم غنوم، مختار النوري ممتاز بيروتي، رئيس جمعية "التضامن الشعبي" أحمد فردوس، رئيس جمعية "بناء الإنسان" ربيع مينا، رئيس جمعية "بيت الآداب والعلوم" محمد ديب، رئيس جمعية "الفنون الشعبية" توفيق المصري، الدكتور غسان الشامي، المحامي أسامة عيسى، الدكتور ربيع العمري، مدير مدرسة روضة الفيحاء السابق طلال بيروتي، مسؤول اتحاد الشباب الوطني في طرابلس خالد عدس، مسؤولة الاتحاد النسائي الوطني في طرابلس نسرين المصري، مفوض طرابلس لكشاف الشباب الوطني عبد العزيز المصري ومفوض الكورة زكريا أحمد، قيادة وأعضاء مؤسسات المؤتمر الشعبي اللبناني، وحشد من الأصدقاء. الافتتاح بقراءة الفاتحة عن أرواح شهداء لبنان وفلسطين والأمة العربية وروح مؤسس الاسعاف الشعبي كمال شاتيلا، ثم النشيد الوطني وعرض فيلمين عن أنشطة الاسعاف ومراكزها في طرابلس والميناء. عقدة ورحب عضو ادارة المؤتمر الشعبي عامر عقدة بالحضور قائلاً: "نحن أمام استحقاق انتخابي في أيار القادم لذلك ندعو أهلنا الى دعم من وهب حياته لخدمة أهله وفي المقدمة مرشح هيئة الاسعاف الشعبي حسام الشامي الذي كرس سنوات عمره من أجل الخدمة العامة والدفاع عن حقوق المدينة وأهلها". الشامي وألقى المرشح لعضوية مجلس بلدية طرابلس حسام الشامي كلمة فقال:" أكثر من أربعين عاماً من العطاء والتضحية، لم نطلب فيها شيئًا لأنفسنا، خصصنا كل أوقاتنا وجهودنا لأهلنا وشعبنا لأننا تربينا في مدرسة تؤمن بالعطاء والتضحية في سبيل الله وفي خدمة الناس، وقد تعودنا أن نلبي نداء الواجب خدمة للمواطن والوطن، وها أنا اليوم ألبي نداء الواجب، لأنني أفهم الترشيح للانتخابات البلدية مهمة نضالية جديدة نسعى من خلالها لخدمة مدينتنا عبر المساهمة بأفكارنا وبرامجنا وجهودنا لرفع الركام عنها، وهي المدينة المنكوبة بكل المقاييس". وأضاف:"في جعبتنا الكثير من الأفكار والمشاريع التي يمكن أن نضعها بتصرف المجلس البلدي، وأملنا كبير بأهل طرابلس الذين عانوا ويعانون من الفوضى والمخالفات وأزمة السير والنفايات وتلوث المياه، وسوف نسعى للتعاون مع من يشبهنا في المنطلقات والأهداف من أصحاب الكفاءة والاختصاص ونظافة الكف وصولاً لمجلس بلدي متجانس ومتعاون يملك رؤية لتطوير العمل البلدي ومعالجة أزمات المدينة". المصري وألقى المصري كلمة قال فيها: "الأخ حسام الشامي يملك كامل المواصفات والمؤهلات للعمل البلدي ولديه خبرة واسعة في الشؤون الاجتماعية والانسانية والقضايا الشبابية والكشفية، وتاريخه يشهد أنه حمل الخير لمدينته وأهلها وقد ناضل في شتى المجالات لتحسين واقعها". وأضاف: "ندعو أبناء المدينة للتشاور فيما بينهم لإختيار الأنسب بعد استعراض تاريخ المرشح وعطاءاته وخبراته في العمل العام، فلا تكفي الشهادات العلمية مع أهميتها، بل نحتاج لأصحاب الخبرة في إدارة الشأن العام ممن هو مستعد لتقديم المصالح العامة على مصالحه الشخصية ويفهم معنى الشورى وكيفية اتخاذ القرار وأهمية وضع الخطط والبرامج التنموية الفعلية، وهنا نذكر بما طرحناه مراراً بضرورة الاستفادة من الآثار الموجودة في المدينة القديمة التي تشكل كنزاً كبيراً يجب صيانته وتأهيله مع البنية التحتية المحيطة به وذلك بالتنسيق مع سكان الأحياء الشعبية، لتحويل المدينة الى متحف كبير يكون مقصداً للزائرين من لبنان وبلاد الاغتراب بما ينعكس ايجاباً على الحياة الاقتصادية والاجتماعية لأبناء المدينة".


صوت بيروت
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- صوت بيروت
تضامناً مع غزة.. وقفة في المسجد المنصوري الكبير ومسيرة تجوب أحياء طرابلس
نفذت 'هيئة دعم فلسطين في طرابلس' وقفة في باحة المسجد المنصوري الكبير، تضامنا مع غزة، في حضور حشد من رجال الدين والفعاليات وممثلي القوى السياسية والنقابية والجمعيات الأهلية والكشفية والفصائل الفلسطينية، تلاها مسيرة جابت بعض أحياء المدينة وصولا إلى ساحة جمال عبد الناصر حيث أحرق المتضامنون العلمين الأميركي والإسرائيلي وسط هتافات التأييد لغزة ومقاومتها والإدانة للموقف الأميركي المتصهين والمواقف العربية والإسلامية الرسمية المتخاذلة. والقيت في الوقفة كلمات لكل من مسؤول 'المؤتمر الشعبي اللبناني' في طرابلس المحامي عبد الناصر المصري، مسؤول حزب 'طليعة لبنان العربي الاشتراكي' رضوان ياسين، ممثل الجماعة الإسلامية أحمد البقار، أمين عام 'حركة التوحيد الإسلامي' الشيخ الدكتور بلال شعبان، واكدت الكلمات 'وقوف أبناء طرابلس إلى جانب غزة ومقاومتها في مواجهة حرب الإبادة الصهيو-أمريكية التي لم تشبع من دماء الابرياء، وذلك واجب تفرضه قيم الإسلام والعروبة والإنسانية'. ودانت' المواقف الرسمية العربية والإسلامية المتخاذلة التي تغمض عينيها عن المذابح التي تجري بحق الأبرياء من الأطفال والنساء والشيوخ ورجال الدفاع المدني والصحافيين'. وناشدت' الشعوب العربية لممارسة كل أشكال الضغط على الحكام لأن المشروع الصهيوني التوسعي لن يرحم احد، وهو الذي تجاوز في عدوانه حدود غزة إلى الضفة والقدس ولبنان وسوريا واليمن، ساعيا لتحقيق حلمه بدولة كبرى من الفرات إلى النيل'. ورفضت' كل كلام عن تطبيع أو سلام مع العدو لأن الصراع معه صراع وجود لا مكان فيه للاعتراف أو الصلح، لذلك نرفض الضغوط الأمريكية لسحب سلاح المقاومين، لأن ذلك سوف يفتح شهية العدو وداعميه لإرتكاب مزيد من المذابح والمجازر واغتصاب الأراضي، فلا يحمي الحقوق سوى القوة المستندة إلى وحدة إسلامية ووطنية جامعة بعيدا عن التعصب البغيض'.


الوطنية للإعلام
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الوطنية للإعلام
وقفة في المسجد المنصوري الكبير ومسيرة تضامنا مع غزة في طرابلس
وطنية - طرابلس - نفذت "هيئة دعم فلسطين في طرابلس" وقفة في باحة المسجد المنصوري الكبير، تضامنا مع غزة، في حضور حشد من رجال الدين والفعاليات وممثلي القوى السياسية والنقابية والجمعيات الأهلية والكشفية والفصائل الفلسطينية، تلاها مسيرة جابت بعض أحياء المدينة وصولا إلى ساحة جمال عبد الناصر حيث أحرق المتضامنون العلمين الأميركي والإسرائيلي وسط هتافات التأييد لغزة ومقاومتها والإدانة للموقف الأميركي المتصهين والمواقف العربية والإسلامية الرسمية المتخاذلة. كلمات والقيت في الوقفة كلمات لكل من مسؤول "المؤتمر الشعبي اللبناني" في طرابلس المحامي عبد الناصر المصري، مسؤول حزب "طليعة لبنان العربي الاشتراكي" رضوان ياسين، ممثل الجماعة الإسلامية أحمد البقار، أمين عام "حركة التوحيد الإسلامي" الشيخ الدكتور بلال شعبان، واكدت الكلمات "وقوف أبناء طرابلس إلى جانب غزة ومقاومتها في مواجهة حرب الإبادة الصهيو-أمريكية التي لم تشبع من دماء الابرياء، وذلك واجب تفرضه قيم الإسلام والعروبة والإنسانية". ودانت" المواقف الرسمية العربية والإسلامية المتخاذلة التي تغمض عينيها عن المذابح التي تجري بحق الأبرياء من الأطفال والنساء والشيوخ ورجال الدفاع المدني والصحافيين". وناشدت" الشعوب العربية لممارسة كل أشكال الضغط على الحكام لأن المشروع الصهيوني التوسعي لن يرحم احد، وهو الذي تجاوز في عدوانه حدود غزة إلى الضفة والقدس ولبنان وسوريا واليمن، ساعيا لتحقيق حلمه بدولة كبرى من الفرات إلى النيل". ورفضت" كل كلام عن تطبيع أو سلام مع العدو لأن الصراع معه صراع وجود لا مكان فيه للاعتراف أو الصلح، لذلك نرفض الضغوط الأمريكية لسحب سلاح المقاومين، لأن ذلك سوف يفتح شهية العدو وداعميه لإرتكاب مزيد من المذابح والمجازر واغتصاب الأراضي، فلا يحمي الحقوق سوى القوة المستندة إلى وحدة إسلامية ووطنية جامعة بعيدا عن التعصب البغيض".


التحري
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- التحري
من المسجد المنصوري الى التل … مسيرة ووقفة تضامنية مع غزة
نفذت هيئة دعم فلسطين في طرابلس وقفة في باحة المسجد المنصوري الكبير تضامنا مع غزة بحضور حشد من رجال الدين والفعاليات وممثلي القوى السياسية والنقابية والجمعيات الأهلية والكشفية والفصائل الفلسطينية، تلاها مسيرة جابت بعض أحياء المدينة وصولا إلى ساحة جمال عبد الناصر حيث أحرق المتضامنون العلمين الأميركي والإسرائيلي وسط هتافات التأييد لغزة ومقاومتها والإدانة للموقف الأميركي المتصهين والمواقف العربية والإسلامية الرسمية المتخاذلة. والقيت في الوقفة كلمات لكل من مسؤول المؤتمر الشعبي اللبناني في طرابلس المحامي عبد الناصر المصري، مسؤول حزب طليعة لبنان العربي الاشتراكي رضوان ياسين، ممثل الجماعة الإسلامية أحمد البقار، أمين عام حركة التوحيد الإسلامي الشيخ الدكتور بلال شعبان، واكدت الكلمات على ' وقوف أبناء طرابلس إلى جانب غزة ومقاومتها في مواجهة حرب الإبادة الصهيو-أمريكية التي لم تشبع من دماء الابرياء، وذلك واجب تفرضه قيم الإسلام والعروبة والإنسانية' وأدانت' المواقف الرسمية العربية والإسلامية المتخاذلة التي تغمض عينيها عن المذابح التي تجري بحق الأبرياء من الأطفال والنساء والشيوخ ورجال الدفاع المدني والصحفيين' وناشدت' الشعوب العربية لممارسة كل أشكال الضغط على الحكام لأن المشروع الصهيوني التوسعي لن يرحم احد، وهو الذي تجاوز في عدوانه حدود غزة إلى الضفة والقدس ولبنان وسوريا واليمن، ساعيا لتحقيق حلمه بدولة كبرى من الفرات إلى النيل' ورفضت' كل كلام عن تطبيع أو سلام مع العدو لأن الصراع معه صراع وجود لا مكان فيه للاعتراف أو الصلح، لذلك نرفض الضغوط الأمريكية لسحب سلاح المقاومين، لأن ذلك سوف يفتح شهية العدو وداعميه لإرتكاب مزيد من المذابح والمجازر واغتصاب الأراضي، فلا يحمي الحقوق سوى القوة المستندة إلى وحدة إسلامية ووطنية جامعة بعيدا عن التعصبات الرديئة