أحدث الأخبار مع #عبدالناصرعيسى


الأيام
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- الأيام
هؤلاء أبرز قادة القسام المفرج عنهم بالدفعة السابعة
في إطار الدفعة السابعة من المرحلة الأولى لصفقة التبادل بين المقاومة الفلسطينية والاحتلال أفرجت تل أبيب عن عدد من أبرز قادة كتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) في الضفة الغربية المحتلة. وجاء الإفراج ضمن صفقة تضمنت تحرير 602 أسير فلسطيني، منهم 50 أسيرا محكوما بالمؤبد و60 بأحكام عالية. كما شملت الصفقة إطلاق سراح 47 أسيرا ممن أعيد اعتقالهم بعد الإفراج عنهم في صفقة 'وفاء الأحرار' عام 2011، و445 أسيرا من قطاع غزة الذين جرى اعتقالهم بعد السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2023. وضمّت الصفقة عددًا من قادة القسام، أبرزهم وفق ما أوردت وكالة الأناضول: عبد الناصر عيسى قضى أكثر من 32 عاما في الأسر، منها 29 عاما متواصلة، واستثنته إسرائيل من صفقة 'وفاء الأحرار' عام 2011. وحصل على درجة الدكتوراه أثناء اعتقاله، وقاد أنشطة ثقافية وعلمية، وأصدر مؤلفات وبحوثا محكمة. والمحرر عيسى، من سكان مخيم بلاطة قرب نابلس شمال الضفة الغربية، أصيب برصاص الجيش الإسرائيلي مرتين أثناء مشاركته في احتجاجات على مجزرتي صبرا وشتيلا جنوب لبنان. وبدأ نشاطه ضمن جماعة الإخوان المسلمين عام 1983، واعتُقل عدة مرات قبل انضمامه إلى كتائب القسام عام 1994، حيث تعاون مع القائدين محمد الضيف ويحيى عياش، ما جعله على قائمة المطلوبين الأوائل. في عام 1988، اعتقل عيسى بتهمة إعداد عبوة ناسفة، وصناعة قنابل 'المولوتوف' ورميها على دوريات جيش الاحتلال الإسرائيلي، وقضى سنوات بالسجن عذب فيها، وهدم بيت أسرته، ثم توالت عليه الاعتقالات. وبعد الإفراج عنه عام 1994، انضم إلى القسام وتواصل مع قائد أركانها الشهيد محمد الضيف، لإعادة تفعيل خلايا القسام في الضفة الغربية. وفي 1995 اعتقل من جديد بتهمة تنفيذ عمليتين في 'رمات غان' و'رمات أشكول' بإسرائيل، اللتين قتل فيهما 12 إسرائيليا وأصيب عشرات. حكم عليه بمؤبدين، إضافة إلى 7 سنوات، وأمعنت محكمة إسرائيل في إجراءاتها القاسية بحقه فعزلته في سجن عسقلان 24 شهرا، وتحديدا بين عامي 1997-1999، ومنعت عنه زيارة الأهل والأقارب. عثمان سعيد يعد عثمان سعيد (50 عاما) أحد قادة خلية نابلس في كتائـب القسام، والساعد الأيمن للقائد عبد الناصر عيسى. اتهمه الاحتلال بقتل جنديين إسرائيليين في ثكنة عسكرية على سطح عمارة العنبتاوي وسط نابلس عام 1993، لكنه صمد أثناء التحقيق تحت التعذيب ولم يعترف فتقرر إطلاق سراحه. نفذ سعيد برفقة عبد الناصر عيسى، وتوجيهات المهندس يحيى عياش، سلسلة عمليات استشهادية قُتل وأصيب فيها عشرات المستوطنين الإسرائيليين. اعتقل بلال من نابلس عام 1995، وحكم عليه بالسجن المؤبد 5 مرات، ويعتبر أحد قيادات حركة حماس بالسجون، وعضو سابق في هيئتها القيادية، وأحد عمداء الأسرى الذين أمضوا أكثر من 25 عاما في الأسر. ولد عثمان سعيد في 27 ماي 1975، ووالده هو الشيخ سعيد بلال من قيادات الحركة الإسلامية في فلسطين، ووالدته أم بكر من قيادات العمل النسائي الإسلامي. في 1995 أشرف سعيد على عملية بمستوطنة 'رامات غان' قرب تل أبيب نفذها لبيب عازم، قُتل فيها 7 إسرائيليين وأصيب 35 بجروح متفاوتة. ونفذت الخلية عملية ثانية في 'رامات أشكول' في مدينة القدس نفذها سفيان جبارين، وقُتل فيها 5 إسرائيليين وأصيب 100 بجروح. عمار الزبن اعتقل الزبن عام 1998 وحكم عليه بالسجن المؤبد 26 مرة و25 عاما، بتهمة المسؤولية عن تنفيذ عمليتي 'منحي يهودا' و'بن يهودا' اللتين نفذتهما كتائب القسام في مدينة القدس المحتلة عام 1997. والزبن من مواليد مدينة نابلس عام 1975، وهو متزوج وله 4 أبناء هم؛ بشائر النصر، وبيسان، ومهند وصلاح الدين. راغب عليوي هو قائد خلية عملية 'إيتمار' التي نفذتها كتائب القسام عام 2015 وأسفرت عن مقتل مستوطنين اثنين شرق نابلس بالضفة الغربية. كانت عملية 'إيتمار' حافزا لاندلاع 'انتفاضة القدس'، ويعدُّ منفذوها في مقدمة من رسموا معالمها، وسببا لإلهام الشباب لإطلاق عملياتهم المقاومة في الأول من أكتوبر/تشرين الأول 2015. صدر بحق عليوي ورفاقه حكما بالسجن المؤبد مرتين و30 عاما إضافية، لدورهم في هذه العملية وعمليات سابقة. عماد الشريف وُلد عماد الشريف في مايو 1979 بمدينة رام الله، وأنهى الثانوية العامة بنجاح والتحق بجامعة بير زيت لدراسة الهندسة المعمارية، لكنه لم يتمكن من إكمال دراسته بسبب المطاردة الإسرائيلية ومن ثم الاعتقال. وحيد والديه .. المقاومة تحرر الأسير المقدسي عماد الشريف ضمن صفقة طوفان الأحرار اليوم — شبكة العاصمة الإخبارية (@alasimannews) في الأول من دجنبر 2003 اجتاحت قوة كبيرة من جيش الاحتلال مدينة رام الله، واندلعت اشتباكات مسلحة مع مجموعة مقاومين فلسطينيين كان منهم عماد الشريف، الذي كان يبلغ حينها 23 عاما، انتهت العملية باستشهاد 3 فلسطينيين واعتقال الشريف. بعد اعتقاله، أصدرت محكمة الاحتلال حكما عليه بالسجن 27 عاما، بتهمة الانتماء لكتائب الشهيد عز الدين القسام. حمزة الكالوتي اعتقل الكالوتي عام 2000، بعد مطاردة دامت نحو عامين، وكان من المشاركين في 'عمليات الثأر المقدس' لاغتيال أحد قادة كتائب القسام في الضفة الغربية المهندس يحيى عياش. تعرض الكالوتي للتحقيق القاسي مدة 40 يوما، ثم حكم بالمؤبد 6 مرات بتهمة الانتماء لكتائب القسام والمشاركة في التخطيط والإشراف على عمليات نقل استشهاديين. تمكن من مواصلة تعليمه في الأسر وحصل على شهادات عليا في تخصصات متنوعة، وأصدر كتابا في روائع قصص القرآن 'الإعلام في القرآن والسنة'، كما عمل محاضرا خرّج العديد من الأسرى. هيثم البطاط اعتقل عام 2002 وحكم عليه بالسجن لمدة عامين، وبعد الإفراج عنه عاد وانخرط بصفوف كتائب القسام وأشرف على تجهيز المقاومين محمد البطاط وخالد الطل، اللذان نفذا عملية عسكرية في بئر السبع جنوب إسرائيل. وبعد مطاردته من قوات الاحتلال الإسرائيلي، اعتقل البطاط خلال اشتباك مسلح في يناير 2005 وهدمت قوات الاحتلال المنزل الذي تحصن فيه، وصدر بحقه حكم بالسجن 3 مؤبدات. سلامة القطاوي عاش القطاوي في بلدتي بير زيت بمحافظة رام الله والبيرة، وحصل على درجة البكالوريوس في الهندسة المدنية عام 2005، وعمل مهندسا مدنيا في إحدى شركات المقاولات المحلية بين عامي 2005 و2009، قبل أن تعتقله قوات الاحتلال. الأسير سلامة القطاوي من رام الله حرًا في طوفان الأحرار — الرسالة (@net_resalah) انخرط القطاوي في العمل الوطني منذ شبابه المبكر، حيث انتمى إلى حركة حماس، وشارك بفعالية في نشاطاتها الوطنية والاجتماعية. انضم لاحقا إلى كتائب القسام، ونفّذ عمليات ضد أهداف إسرائيلية، منها عملية إطلاق نار قرب قرية سنجل في 12 غشت 2009، وأسفرت عن إصابة 3 مستوطنين. واعتقل القطاوي وحكم عليه بالسجن 15 عاما.


جفرا نيوز
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- جفرا نيوز
أبرز قادة "القسام" المفرج عنهم بالدفعة السابعة
جفرا نيوز - أفرجت تل أبيب عن عدد من أبرز قادة "كتائب القسام' في الضفة الغربية المحتلة، في إطار الدفعة السابعة من المرحلة الأولى لصفقة التبادل بين إسرائيل وحماس. جاء الإفراج ضمن صفقة تضمنت تحرير 602 أسير فلسطيني، من بينهم 50 أسيرا محكوما بالمؤبد و60 آخرين بأحكام عالية. كما شملت الصفقة إطلاق سراح 47 أسيرا ممن أعيد اعتقالهم بعد الإفراج عنهم في صفقة "وفاء الأحرار' عام 2011، و445 أسيرا من قطاع غزة الذين جرى اعتقالهم بعد السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2023. وهذه أبرز أسماء قادة "القسام' المفرج عنهم ضمن الصفقة: – عبد الناصر عيسى قضى أكثر من 32 عاما في الأسر، منها 29 عاما متواصلة، واستثنته إسرائيل من صفقة "وفاء الأحرار' عام 2011. حصل على درجة الدكتوراه أثناء اعتقاله، وقاد أنشطة ثقافية وعلمية، حيث أصدر مؤلفات وبحوثا محكمة. المحرر عيسى، من سكان مخيم بلاطة قرب نابلس شمال الضفة الغربية، أصيب برصاص الجيش الإسرائيلي مرتين أثناء مشاركته في احتجاجات على مجزرتي صبرا وشتيلا جنوب لبنان. بدأ نشاطه ضمن جماعة الإخوان المسلمين عام 1983، واعتُقل عدة مرات قبل انضمامه إلى كتائب القسام عام 1994، حيث تعاون مع القائدين محمد الضيف ويحيى عياش، ما جعله على قائمة المطلوبين الأوائل. في عام 1988، اعتقل عيسى بتهمة إعداد عبوة ناسفة، وصناعة قنابل "المولوتوف' ورميها على دوريات الجيش الإسرائيلي، وقضى سنوات بالسجن عذب فيها، وهدم بيت أسرته، ثم توالت عليه الاعتقالات. وبعد الإفراج عنه عام 1994، انضم إلى "القسام' وتواصل مع قائد أركانها محمد الضيف، لإعادة تفعيل خلايا القسام في الضفة الغربية. وفي 1995 اعتقل مجددا بتهمة تنفيذ عمليتين في "رمات غان' و'رمات أشكول' بإسرائيل، اللتين قتل فيهما 12 إسرائيليا وأصيب عشرات. حكم عليه بمؤبدين، إضافة إلى 7 سنوات، وأمعنت محكمة إسرائيل في إجراءاتها القاسية بحقه فعزلته في سجن عسقلان 24 شهرا، وتحديدا بين عامي 1997-1999، ومنعت عنه زيارة الأهل والأقارب. – عثمان سعيد (عثمان بلال) يعد عثمان سعيد (50 عاما) أحد قادة خلية نابلس في "كتائـب القسام'، والساعد الأيمن للقائد عبد الناصر عيسى. اتهمه الاحتلال بقتل جنديين إسرائيليين في ثكنة عسكرية على سطح عمارة العنبتاوي وسط نابلس عام 1993، لكنه صمد أثناء التحقيق تحت التعذيب ولم يعترف فتقرر إطلاق سراحه. نفذ سعيد برفقة عبد الناصر عيسى، وتوجيهات المهندس يحيى عياش، سلسلة عمليات استشهادية قُتل وأصيب فيها عشرات المستوطنين الإسرائيليين. اعتقل بلال من نابلس عام 1995، وحكم عليه بالسجن المؤبد خمس مرات، ويعتبر أحد قيادات حركة حماس بالسجون، وعضو سابق في هيئتها القيادية، وأحد عمداء الأسرى الذين أمضوا أكثر من 25 عاما في الأسر. ولد عثمان سعيد في 27 مايو/ أيار 1975، ووالده هو الشيخ سعيد بلال من قيادات الحركة الإسلامية في فلسطين، ووالدته أم بكر من قيادات العمل النسائي الإسلامي. في 1995 أشرف سعيد على عملية بمستوطنة "رامات غان' قرب تل أبيب نفذها لبيب عازم، قُتل فيها 7 إسرائيليين وأصيب 35 آخرون بجراح مختلفة. ونفذت الخلية عملية ثانية في "رامات أشكول' في مدينة القدس نفذها سفيان جبارين، وقُتل فيها 5 إسرائيليين وأصيب 100 آخرون بجراح. – عمار الزبن اعتقل الزبن عام 1998 وحكم عليه بالسجن المؤبد 26 مرة و25 عاما، بتهمة المسؤولية عن تنفيذ عمليتي "منحي يهودا' و'بن يهودا' اللتين نفذتهما كتائب القسام في مدينة القدس المحتلة عام 1997. والزبن من مواليد مدينة نابلس عام 1975، وهو متزوج وله 4 أبناء هم؛ بشائر النصر، وبيسان، وسفيرا الحرية مهند وصلاح الدين. ومهند هو أول حالة ولادة عبر "النطف المهربة' عام 2012. – راغب عليوي راغب عليوي، هو قائد خلية عملية "إيتمار' التي نفذتها كتائب القسام عام 2015 وأسفرت عن مقتل مستوطنين اثنين شرق نابلس بالضفة الغربية. كانت عملية "إيتمار' حافزا لاندلاع "انتفاضة القدس'، ويعدُّ منفذيها في مقدمة من رسموا معالمها، وسببا لإلهام الشباب لإطلاق عملياتهم المقاومة في الأول من أكتوبر/ تشرين الأول 2015. صدر بحق عليوي ورفاقه حكما بالسجن المؤبد مرتين و30 عاما إضافية، لدورهم في هذه العملية وعمليات سابقة. – عماد الشريف وُلد عماد الشريف في مايو 1979 بمدينة رام الله، وأنهى الثانوية العامة بنجاح والتحق بجامعة بيرزيت لدراسة الهندسة المعمارية، لكنه لم يتمكن من إكمال دراسته بسبب المطاردة الإسرائيلية ومن ثم الاعتقال. في الأول من ديسمبر/ كانون الأول 2003 اجتاحت قوة كبيرة من جيش الاحتلال مدينة رام الله، واندلعت اشتباكات مسلحة مع مجموعة مقاومين فلسطينيين كان بينهم عماد الشريف، الذي كان يبلغ حينها 23 عاما، انتهت العملية بمقتل ثلاثة فلسطينيين واعتقال الشريف. بعد اعتقاله، أصدرت محكمة الاحتلال حكما عليه بالسجن 27 عاما، بتهمة الانتماء لكتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة حماس. – حمزة الكالوتي اعتقل الكالوتي في 11 سبتمبر 2000، بعد مطاردة دامت نحو عامين، وكان من المشاركين في "عمليات الثأر المقدس' لاغتيال أحد قادة كتائب القسام في الضفة الغربية المهندس يحيى عياش. تعرض الكالوتي للتحقيق القاسي مدة 40 يوما، ثم حكم بالمؤبد بتهمة الانتماء لـ'كتائب القسام' والمشاركة في التخطيط والإشراف على عمليات نقل "استشهاديين'. تمكن من مواصلة تعليمه في الأسر وحصل على شهادات عليا في تخصصات متنوعة، وأصدر كتاباً في روائع قصص القرآن "الإعلام في القرآن والسنة'، كما عمل محاضرا خرّج العديد من الأسرى. – هيثم البطاط اعتقل بالعام 2002 وحكم عليه بالسجن لمدة عامين، وبعد الإفراج عنه عاد وانخرط بصفوف "كتائب القسام' وأشرف على تجهيز المقاومين محمد البطاط وخالد الطل، الذين نفذا عملية عسكرية في بئر السبع جنوب إسرائيل. بعد مطاردته من قبل القوات الإسرائيلية، اعتقل البطاط خلال اشتباك مسلح في يناير/ كانون الثاني 2005 وهدمت قوات الاحتلال المنزل الذي تحصن به، وصدر بحقه حكما بالسجن 3 مؤبدات. – سلامة القطاوي عاش القطاوي في بلدتي بيرزيت بمحافظة رام الله والبيرة، وحصل على درجة البكالوريوس في الهندسة المدنية عام 2005، وعمل مهندسا مدنيا في إحدى شركات المقاولات المحلية بين عامي 2005 و2009، قبل أن تعتقله القوات الإسرائيلية. انخرط القطاوي في العمل الوطني منذ شبابه المبكر، حيث انتمى إلى حركة حماس، وشارك بفعالية في نشاطاتها الوطنية والاجتماعية. انضم لاحقا إلى "كتائب القسام'، ونفّذ عمليات ضد أهداف إسرائيلية، من بينها عملية إطلاق نار قرب قرية سنجل في 12 أغسطس/ آب 2009، وأسفرت عن إصابة ثلاثة مستوطنين. اعتقل القطاوي وحكم عليه بالسجن لمدة 15 عاما.


بلدنا اليوم
٢٤-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- بلدنا اليوم
نرصد السيرة الذاتية لأقدم السجناء الفلسطينيين المقرر إطلاق سراحهم في صفقة التبادل
من المقرر أن تفرج إسرائيل عن 620 أسيراً فلسطينياً، بينهم عدد من المعتقلين القدامى، في الجولة السابعة من عمليات التبادل بموجب اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، بوساطة مصر وقطر والولايات المتحدة. من بين المقرر إطلاق سراحهم شخصيات بارزة قضت عقودا من الزمن في السجون الإسرائيلية في ظروف قاسية. نائل البرغوثي وعقود من الزمن خلف القضبان نائل البرغوثي ، أقدم أسير فلسطيني في العالم، أمضى 45 عامًا في سجون إسرائيل . اعتقل لأول مرة عام 1978، وحُكم عليه بالسجن مدى الحياة بالإضافة إلى 18 عامًا لتورطه في عمليات عسكرية. أُطلق سراحه في صفقة وفاء الأحرار عام 2011، والتي شهدت إطلاق سراح 1027 أسيرًا فلسطينيًا مقابل الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط. أعيد اعتقال البرغوثي عام 2014 بتهمة انتهاك شروط الإفراج المشروط. عبد الناصر عيسى ، أحد قادة حماس، أمضى 30 عامًا في السجن . وقد تدرب في عام 1994 على يد يحيى عياش، أحد الشخصيات الرئيسية في الجناح العسكري لحماس، قبل أن ينضم إلى كتائب القسام. واعتقل في عام 1995 وحُكم عليه بالسجن مدى الحياة مرتين بالإضافة إلى 20 عامًا بتهمة التورط في عمليات أسفرت عن مقتل 12 مستوطنًا إسرائيليًا وإصابة العشرات. وقد استُبعد من صفقة تبادل أسرى شاليط عام 2011. أمضى عمار الزبن ، أحد قادة كتائب القسام، 26 عامًا في السجن . وقد اعتقل في عام 1998 أثناء عودته من الأردن وحُكم عليه بالسجن 27 مدى الحياة بتهمة تدبير هجمات في القدس أسفرت عن وفيات وإصابات. وفي عام 2012، أصبح أول سجين فلسطيني ينجح في تهريب الحيوانات المنوية من السجن، مما سمح لزوجته بالحمل من خلال التلقيح الصناعي. وُلد ابنه مهند لاحقًا. عثمان بلال أحد القادة العسكريين لحماس في نابلس، أمضى 30 عامًا في السجن كان شخصية رئيسية في كتائب القسام والذراع اليمنى لزميله الأسير عبد الناصر عيسى. شارك في التخطيط لعمليتين مهمتين بالتنسيق مع شخصيتين رئيسيتين في حماس هما يحيى عياش ومحيي الدين الشريف. نُفذت الأولى في 24 يوليو 1995، لكنه اعتقل قبل تنفيذ الثانية. وحُكم عليه بالسجن 27 مدى الحياة. ضرار أبو سيسي ، مهندس فلسطيني، احتجز لمدة 14 عامًا في السجن. اختطفه عملاء الموساد في أوكرانيا عام 2011 ونقلوه سرًا إلى إسرائيل. اتهمته السلطات بتطوير برنامج الصواريخ لحماس، مستشهدة بدراساته في تكنولوجيا الصواريخ تحت إشراف متخصص في صواريخ سكود. حُكم عليه بالسجن لمدة 21 عامًا في عام 2015. إسرائيل تؤجل إطلاق سراح السجناء. وقد تأخر إطلاق سراح السجناء، الذي كان مقرراً بعد ظهر يوم السبت، لساعات بسبب السلطات الإسرائيلية ولم يتم حتى الآن. وقالت السلطة الفلسطينية إن العملية توقفت "حتى إشعار آخر". وفي انتظار درجات حرارة تقترب من الصفر، تفرقت العائلات في الضفة الغربية مع استمرار التأخير. ويأتي هذا في أعقاب تسليم حماس لستة أسرى إسرائيليين، من بينهم هشام السيد ، وهو مواطن فلسطيني من إسرائيل. وبرر مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي التأخير باتهام حماس بـ"الدعاية الساخرة" أثناء تسليم الأسرى. وفي الوقت نفسه، رفضت حماس مزاعم إسرائيل، قائلة إن عمليات التسليم تعكس "المعاملة الإنسانية النبيلة" التي تعامل بها الحركة الأسرى. دعت حركة حماس الوسطاء إلى ضمان التزام إسرائيل ببنود وقف إطلاق النار، محذرة من أن إسرائيل تسعى إلى "التهرب من التزاماتها" بموجب الاتفاق. ومن بين 620 أسيراً من المقرر الإفراج عنهم يوم السبت، يواجه 108 منهم الإبعاد خارج الأراضي الفلسطينية. وقال نادي الأسير الفلسطيني إن المجموعة تضم 50 أسيراً يقضون أحكاماً بالسجن المؤبد و47 أسيراً أعيد اعتقالهم بعد عمليات تبادل سابقة. حتى الآن، أفرجت إسرائيل عن 1142 سجيناً فلسطينياً بموجب اتفاق وقف إطلاق النار، الذي يتطلب إطلاق سراح 1900 سجين مقابل إطلاق سراح أسرى إسرائيليين. ومع بقاء أسبوع واحد على انتهاء المرحلة الأولى، لم تبدأ بعد المحادثات بشأن تمديد الاتفاق.


فيتو
٢٢-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- فيتو
أحدهم قضى 45 عامًا، أبرز السجناء الفلسطينيين المقرر الإفراج عنهم اليوم
أعلن نادي الأسير الفلسطيني أنه سيتم الإفراج عن 602 من المعتقلين الفلسطينيين بينهم 50 محكومًا بالسجن المؤبد، في مقابل إطلاق حركة حماس لـ6 رهائن إسرائيليين. وأضاف أنه من المقرر إبعاد 108 من الأسرى خارج الأراضي الفلسطينية، وستكون مصر هي نقطة العبور الأولى. وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن السجناء البارزين الذين سيتم الإفراج عنهم، اليوم السبت، في صفقة التبادل مع حماس، وهم: عمر الزعبن قائد بارز في الجناح العسكري لحماس حكم عليه بـ27 مؤبدًا و25 سنة سجن، متهم بالمسؤولية عن مقتل 27 إسرائيليًّا. عبد الناصر عيسى خلف قائد حماس البارز يحيى عياش ("المهندس")، الذي قاد نشاطات حماس في شمال الضفة الغربية وكان مسؤولًا عن العديد من العمليات الانتحارية. عثمان بلال قيادي في حماس حكم عليه بـ27 مؤبدًا بسبب هجمات تسببت في مقتل وجرح العديد من الإسرائيليين. نعال برغوثي قضى 45 عاما في السجون الإسرائيلية، وهي أطول فترة قضاها أسير فلسطيني، وتم اعتقاله مرة أخرى بعد الإفراج عنه في صفقة جلعاد شاليط. ومنذ بدء الهدنة، تسلمت إسرائيل 22 رهينة بينهم 3 قتلى مقابل إطلاق سراح أكثر من 1100 معتقل فلسطيني. وينصّ اتفاق التهدئة في مرحلته الأولى التي تنتهي في الأول من مارس على أن تطلق حماس سراح 33 رهينة، بينهم 8 قتلى، مقابل إطلاق إسرائيل سراح 1900 معتقل فلسطيني محتجزين في سجونها. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
تعرف على الأسرى ذوي المؤبدات الذين ستشملهم الدفعة السابعة من التبادل
من المقرر أن تشمل الدفعة السابعة من تبادل الأسرى المقررة بعد غد السبت إطلاق سراح عدد من المحكومين الفلسطينيين بالمؤبدات والسجن مدى الحياة، وقد أمضى بعضهم أكثر من 20 عاما في سجون الاحتلال الإسرائيلي. ووفقا لمعلومات حصلت عليها الجزيرة نت، سيتم إطلاق سراح أبرز مؤسس كتائب القسام في الضفة الغربية عبد الناصر عيسى الذي قضى أكثر من 32 عاما في سجون الاحتلال، منها 29 عاما متواصلا، وهو محكوم بالسجن المؤبد مرتين و7 سنوات إضافية. وسيتم أيضا إطلاق سراح الأسير القسامي حمزة الكالوتي من مدينة القدس، والذي اعتقلته قوات الاحتلال في سبتمبر/أيلول 2000 بعد مطاردة دامت نحو عامين، لمشاركته في 'عمليات الثأر المقدس' إلى جانب الأسير حسن سلامة، للثأر لاغتيال المهندس يحيى عياش. ومن بين المحررين في الدفعة السابعة أيضا الأسير القائد القسامي عثمان بلال أحد قادة خلية نابلس في كتائب القسام والساعد الأيمن للأسير القائد عبد الناصر عيسى، والذي حكم عليه الاحتلال بالسجن المؤبد 5 مرات، وأمضى أكثر من 25 عاما في الأسر. وسيطلق أيضا سراح الأسير القائد القسامي راغب عليوي قائد خلية عملية إيتمار القسامية في عام 2015، والتي أسفرت عن مقتل مستوطنين اثنين، وهو محكوم بالسجن المؤبد مرتين و30 عاما إضافيا. وشملت الدفعة السابعة أيضا الأسير القسامي عمار الزبن، وهو محكوم بالسجن المؤبد 26 مرة و25 عاما إضافيا بتهمة المسؤولية عن تنفيذ عمليتي منحي يهودا وبن يهودا اللتين نفذتهما كتائب القسام في مدينة القدس المحتلة عام 1997. وأخيرا، ستشمل الدفعة السابعة الأسير القسامي هيثم إسماعيل البطاط الذي اعتقل خلال اشتباك مسلح في يناير/كانون الثاني 2005، وأصدر الاحتلال بحقه حكما بالسجن المؤبد 3 مرات، لإشرافه على تجهيز الاستشهاديين محمد البطاط وخالد الطل اللذين نفذا عملية في بئر السبع. وأفرجت حركة حماس اليوم الخميس عن جثامين 4 أسرى إسرائيليين، مقابل إفراج الاحتلال عن نصف عدد الأطفال والنساء الذين اعتقلوا من غزة بعد 7 أكتوبر/تشرين الأول 2025، وذلك بعد غد السبت. كما ستفرج حماس بعد غد عن الأسيرين الإسرائيليين هشام السيد وفيرا مانغيستو (أسيران منذ عام 2014)، مقابل الإفراج عن 46 أسيرا ممن أعيد اعتقالهم من محرري 'صفقة شاليط' بشرط إبعادهم. وستفرج حركة حماس في اليوم نفسه عن 4 إسرائيليين أحياء، مقابل 444 أسيرا من قطاع غزة اعتقلوا بعد 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، و48 أسيرا محكوما بالمؤبد، و60 أسيرا من أصحاب المحكوميات العالية. وفي الأول من مارس/آذار 2025 ستفرج حركة حماس عن 4 جثث أسرى إسرائيليين، مقابل إفراج الاحتلال عن بقية الأطفال والنساء من غزة.