أحدث الأخبار مع #عبدالواحد،


أهل مصر
منذ 11 ساعات
- سياسة
- أهل مصر
ردا على من يشكك في دور مصر.. خبير عسكري لـ"أهل مصر": امتلاك الاقتصاد والمال لا يعني النفوذ والتأثير بالمنطقة
رد اللواء محمد عبد الواحد خبير الشؤون الإفريقية والأمن القومي، على من يشكك في دور مصر بالمنطقة، بأن دور مصر باق وإن كان النظام العالمي الجديد لا يريد ذلك، مشيرا إلى أن دور مصر واضح في الوساطة بين حماس وإسرائيل من بداية الحرب على قطاع غزة. وأضاف "عبد الواحد"، في تصريح خاص لـ"أهل مصر"، أن مصر رمانة الميزان بالمنطقة وليس لديها مشاكل مع أي دولة أخرى أو أطماع خارجية في أحد، مشيرا إلى أن مصر وجه مقبول لحفظ الأمن والسلام في المنطقة، وأن مصر استطاعت الحفاظ على اتفاقية السلام بالمنطقة. وأوضح الخبير العسكري، أنه إذا كانت الولايات تريد تغيير موازين القوة فإن دور مصر باق رغم ذلك، مشيرا إلى أن اتجاه الولايات المتحدة الأمريكية لمنح آبي أحمد جائزة نوبل لم يفلح في جعل إثيوبيا تقوم بدور محوري بالمنطقة. وأشار "عبد الواحد"، إلى أنه ليس بالضرورة كل من لديه القوة "المال" يستطيع استخدامها بالشكل الصحيح حتى تستطيع فرض نفوذك بالمنطقة، مشيرا إلى أنه لابد من تحركات على الأرض لتظهر تلك القوة وهذا التأثير، معلقا: "امتلاك القوة العسكرية أو القوة الاقتصادية لا يعنى بالضرورة امتلاك النفوذ والتأثير لأن الممارسات السياسية والعلاقات الدولية والموقع الجيوسياسي هم من يتحكمون فى النفوذ والتأثير".

مصرس
منذ 15 ساعات
- سياسة
- مصرس
ردا على من يشكك في دور مصر.. خبير عسكري ل"أهل مصر": امتلاك الاقتصاد والمال لا يعني النفوذ والتأثير بالمنطقة
رد اللواء محمد عبد الواحد خبير الشؤون الإفريقية والأمن القومي، على من يشكك في دور مصر بالمنطقة، بأن دور مصر باق وإن كان النظام العالمي الجديد لا يريد ذلك، مشيرا إلى أن دور مصر واضح في الوساطة بين حماس وإسرائيل من بداية الحرب على قطاع غزة. وأضاف "عبد الواحد"، في تصريح خاص ل"أهل مصر"، أن مصر رمانة الميزان بالمنطقة وليس لديها مشاكل مع أي دولة أخرى أو أطماع خارجية في أحد، مشيرا إلى أن مصر وجه مقبول لحفظ الأمن والسلام في المنطقة، وأن مصر استطاعت الحفاظ على اتفاقية السلام بالمنطقة.وأوضح الخبير العسكري، أنه إذا كانت الولايات تريد تغيير موازين القوة فإن دور مصر باق رغم ذلك، مشيرا إلى أن اتجاه الولايات المتحدة الأمريكية لمنح آبي أحمد جائزة نوبل لم يفلح في جعل إثيوبيا تقوم بدور محوري بالمنطقة.وأشار "عبد الواحد"، إلى أنه ليس بالضرورة كل من لديه القوة "المال" يستطيع استخدامها بالشكل الصحيح حتى تستطيع فرض نفوذك بالمنطقة، مشيرا إلى أنه لابد من تحركات على الأرض لتظهر تلك القوة وهذا التأثير، معلقا: "امتلاك القوة العسكرية أو القوة الاقتصادية لا يعنى بالضرورة امتلاك النفوذ والتأثير لأن الممارسات السياسية والعلاقات الدولية والموقع الجيوسياسي هم من يتحكمون فى النفوذ والتأثير".


الدستور
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الدستور
عبد الواحد السيد يكشف سبب اعتذاره عن الاستمرار في منصب مدير الكرة بـ الزمالك
أصدر عبد الواحد السيد، مدير الكرة السابق بنادي الزمالك، بيانًا رسميًا عقب اعتذاره عن عدم الاستمرار في منصبه بالنادي. واعتذر عبد الواحد، عن عدم الاستمرار في منصبه الفترة الحالية، قبل أن يقرر الزمالك تعيينه في منصب نائي المشرف العام على قطاع الناشئين. ونشر عبد الواحد السيد عبر حسابه على فيس بوك: "بسم الله الرحمن الرحيم، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، في البداية، أود أن أشكر كل من اهتم وسأل عني بعد شرف العمل كمدير كرة بنادي الزمالك لمدة قاربت العامين، لقد كان لي الفخر أن أكون دومًا جزءًا من هذا الكيان العظيم، سواء كلاعب أو إداري أو مشجع، انتهت رحلتي كمدير للكرة بالزمالك، ولكن لم تنتهِ قصة وشغف حب هذا النادي، كنت أتمنى أن تكون هناك ظروف أفضل للاعتذار عن استكمال المهمة، ولكن الحمد لله على ما وصلت إليه. وتابع: كانت فكرة الاعتذار تراودني في أوقات كثيرة، خاصة في أوقات التتويج قبل الإخفاقات، ولكن ربما كانت هناك عوامل تمنعني، بالتأكيد حينما رأيت الاحتياج للاستقرار في أصعب الأمور، وربما أكبر التحديات، كانت في المرحلة الانتقالية بين المجلس السابق والحالي، فهي الأصعب بالتأكيد، أن تأخذ الثقة من الجميع فهو شرف لي، وحاولت بقدر المستطاع أن أكون على قدر هذه الثقة. واستطرد: الحمد لله، لم أحاول أن أتخاذل في أداء مهام عملي طوال هذه المدة، ربما يصنفها البعض بالناجحة، وربما جانبها بعض الصواب، فهناك من يرى أن هناك نقاطًا إيجابية وأخرى سلبية، ولكن في النهاية، أنا راضٍ جدًا عن أدائي وعما وصلت إليه، والحكم في النهاية للجميع، وكل الآراء فوق رأسي، لأني في النهاية بشر أخطئ وأصيب، وبالتأكيد تعلمت كثيرًا من هذه التجربة، ولكن في النهاية كانت خدمة الزمالك هي بوصلتي. وأوضح: أشكر كل من قال كلمة إشادة في حقي، وأعتذر إذا صدر مني ما أغضب أحدًا، ولكني حاولت بقدر المستطاع، في ظل الظروف المتاحة، بكل طاقتي، أن أحافظ على وحدة الفريق ولاعبيه وأجهزته الفنية المختلفة، وهناك العديد من العوامل التي كانت يمكنها أن تجعل التجربة أفضل وأفضل بالتأكيد/ ولكن في النهاية، يكفي أني بذلت كل جهدي، وحاولت بقدر استطاعتي ألا أتخلى عن الفريق في ظروف كثيرة كانت صعبة عليّ وعلى الفريق. وأتم: نهاية، قررت أن أعتذر عن عدم استكمال مهمتي، حتى أترك المجال لمن بعدي في استكمال ما وصلت إليه، وأتمنى للكابتن وائل القباني التوفيق والنجاح، وأنا في أتم الاستعداد دومًا لمساندة ومساعدة الفريق في أي وقت، شكرًا لمجلس إدارة الزمالك، شكرًا للأجهزة الفنية التي عملت معها، شكرًا للاعبين، شكرًا لجمهور الزمالك العظيم، أعظم جمهور في الدنيا، ووقود النجاح الدائم".