أحدث الأخبار مع #عبدهموتة


العرب اليوم
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- العرب اليوم
درس «بحب السيما»
كيف نواجه الأزمة؟، تلك هى أكبر أزمة، كثيرا ما تابعنا داخل الدائرة الثقافية نيرانا مشتعلة، ومسؤولا بدلا من أن يضع الماء يلقى مزيدا من البنزين. قبل نحو 21 عاما واجه مدير الرقابة د. مدكور ثابت، معضلة فيلم (بحب السيما) للمخرج الموهوب الراحل أسامة فوزى، وتأليف الكاتب الاستثنائى هانى فوزى، لأول مرة نرى عائلة مسيحية حكايتهم فى الفيلم هى الفيلم، تعودنا أن القبطى عادة يؤدى دورا هامشيا، غالبا الجار الطيب، وكثيرا ما ناقشت الكاتب الكبير أسامة أنور عكاشة الذى كان يحرص على وجود شخصيات قبطية مثالية، قلت له: لماذا لا نرى الإنسان بكل نوازعه؟ بشر من لحم ودم، كان رأى أسامة أن الأقباط تم تهميشهم دراميا طوال عقود من الزمان، وبديهى أن هذا الإقصاء الدرامى لعب دورا عميقا فى زياة حساسية المشاهد (مسلم أو مسيحى) عندما يرى شخصية قبطية على الشاشة، ولهذا يفضل أن تظل الشخصية القبطية تحمل فقط الصفات الإيجابية نموذج (كمال خلة) فى (ليالى الحلمية) التى أداها شوقى شامخ. بينما فى فيلم (بحب السيما) رأينا الإنسان القبطى يخطئ ويصيب، ويحب ويكره، يحفظ الأمانة ويخون الأمانة، إنسان بكل ما تحمل الكلمة من قوة وضعف، كان الفيلم بمثابة صدمة، طالب البعض بمصادرة الفيلم، ووجد مدكور ثابت أن الحل ببساطة سوف يتم بأيدى عدد من الأقباط، وأن قرارهم فى نهاية الأمر سوف يهدئ من روع الغاضبين، ولهذا شكل لجنة مكونة من سبعة مثقفين بينهم مسلم واحد، كان هذا هو الخطأ الاستراتيجى الذى ارتكبه مدكور. لأنه اعتبر الموافقة على الفيلم مرهونة بلجنة تبدو على الأقل ظاهريا تحمل وجهة نظر قبطية، الحاصل هو أن اللجنة أصدرت قرارًا بالإجماع برفض عرض الفيلم، وطالبت بتدخل الكنيسة من خلال رجال الدين بطوائفهم الثلاث الأرثوذكس، الكاثوليك، البروتستانت، لمشاهدته لو تقرر عرضه بعد حذف العديد من المشاهد، كان من ضمن أسباب الرفض أن الفيلم يتعرض لأحد أسرار الكنيسة السبعة وهو الزواج. تنبه وزير الثقافة فاروق حسنى إلى المنطقة الخطرة التى يتوجه إليها الفن، وكلف أمين عام المجلس الأعلى للثقافة «د. جابر عصفور» بتجنب المصيدة وتدارك الخطأ، وشكل عصفور لجنة أخرى بها أيضًا عدد من الأقباط ولكن مع إتاحة الفرصة لمن هم أكثر رحابة فكرية، وتمت الموافقة على عرض الفيلم بدون حذف، إلا أن غضب الكنيسة الأرثوذكسية لم يتوقف، وأصر الوزير على عرض الفيلم، الذى قدم حالة من الحميمية بين المشاهد والشاشة فى التعاطى مع الشخصية القبطية، باعتبارها مصرية أولا، ونزع هذا الغلاف من أوراق (السوليفان) الذى كان يضعه صناع الدراما، لم يستمر الأمر كثيرا، فلم نشاهد من يكمل الطريق بعد (بحب السيما). مع الزمن ازدادت الحساسية وصرنا نخشى الاقتراب، ولم يكن هذا هو فقط المشهد الأكثر مباشرة، ولكن هل تعلم أن مفتى الديار المصرية الأسبق دكتور على جمعة وداخل الأزهر الشريف، وكنت حاضرا بناء على دعوة كريمة من فضيلته، شاهدنا فيلم (عبده موتة) كاملا، وتقرر بعدها عرض الفيلم مع حذف أغنية (يا طاهرة يا أخت الحسن والحسين/ اكفينا شر الحسد والعين)، حيث كانت دينا ضمن أحداث الفيلم ترقص أمام السرادق. اعترضت على المبدأ فى حضور د. جمعة ونقيب السينمائيين مسعد فودة، لأن هذا يعنى فتح الباب لكل من الأزهر والكنيسة لمراجعة الإبداع فى بلادنا، وهى كما ترى حكاية تستحق أن تروى يوما ما!.


صوت لبنان
٢٨-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- صوت لبنان
محمد رجب: مسلسل "الحلانجي" حقق النجاح بدون دعاية
العربية عاد الفنان المصري محمد رجب للمشاركة في السباقات الدرامية الرمضانية بعد غياب ثلاث سنوات، من خلال مسلسل "الحلانجي" الذي يعرض خلال شهر رمضان الحالي، والذي واجه الكثير من الصعوبات حتى يخرج للنور، خاصة أن رجب كان لديه رغبة في تقديم عمل درامي بمواصفات خاصة، حتى يعوض غيابه طوال السنوات الثلاث الماضية. وكشف محمد رجب لـ"العربية.نت" و"الحدث.نت"، عن تفاصيل وكواليس مسلسل "الحلانجي"، حيث أكد أنه كان يبحث عن مسلسل ذي طابع تشويقي، وأن يجمع بين الدراما الاجتماعية الشعبية والأكشن لذلك بحث كثيراً حتى عثر على قصة مسلسل "الحلانجي"، والتي استغرقت وقتها طويلاً في التحضير، وصل لثلاث سنوات. كما أضاف أنه فوجئ قبل عدة أشهر، باتصال من المنتج ممدوح شاهين، الذي أكد له عن رغبته في عمل مسلسل درامي ويبحث عن قصة مشوقة، فأخبره بقصة مسلسل "الحلانجي"، الذي تحمس لها وبدأ في تنفيذها على الفور، مع السيناريست محمود حمدان والمخرج معتز حسام. وتابع رجب أن مسلسل "الحلانجي" واجه تحديات كبيرة خلال المشاركة في السباق الدرامي الرمضاني، خاصة أنه يعرض من خلال قناة فضائية واحدة فقط داخل مصر، في الوقت الذي تعرض فيه المسلسلات المشاركة في السباق بأكثر من قناة فضائية، مما يمنحها فرص أكثر للوصول إلى الجمهور، ليس هذا فحسب، بل إن "الحلانجي" لم تقدم له الدعاية الكافية، خاصة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، فلم تكن هناك ميزانية مخصصة لعمل الدعاية والتسويق له عبر حسابات مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، والتي تعد من أكثر عوامل نجاح العمل. كذلك قال إنه لاحظ شيئا غريباً خلال سباق رمضان الدرامي، وهو أن من شاهد مسلسل "الحلانجي" من الجمهور قد أبدى إعجابه بالمسلسل، وهناك عدد كبير للغاية لم تسمح له الفرصة بمشاهدة العمل نظراً للعقبات التي تم ذكرها سالفاً، لذلك كان يخبر كل من حوله من أبطال المسلسل أن هذا العمل إذا كانت قد توافرت له الدعاية الجيدة لكان من بين الأعمال الدرامية الأعلى مشاهدة خلال شهر رمضان. رفضه تقديم "عبده موتة" وأوضح رجب أن إعلانه مؤخراً عن رفضه لتقديم فيلم "عبده موتة" الذي قدمه بعد ذلك الفنان محمد رمضان، لا يقلل من النجاح الذي حققه، حيث إن الأمر بالنسبة له مجرد قناعات شخصية، فهو كان يرفض تقديم هذا النوع من الأفلام، لذلك رفض القيام ببطولة هذا العمل، حتى قدمه بعد ذلك الفنان محمد رمضان وكان سبباً في انطلاقه ونجوميته. وقال محمد رجب إنه لا يحب أن يتسبب في مضايقة أحد من زملائه الفنانين، لذلك فهو يحظى بعلاقات طيبة معهم، ولا يتحدث عنهم بطريقة سلبية مهما كانت الظروف. وأنهى رجب حديثه قائلا: "أعرف قدري جيداً ولا أعطي نفسي أكثر مما أستحق، لذلك صرحت من دون خجل أنني على استعداد أن أشارك في عمل فني مع الفنان محمد رمضان، وأن يكتب اسمه بالتتر قبل اسمي، لأن نجوميته أكثر من نجوميتي، وهذا لا ينتقص من قدري شيء". يذكر أن مسلسل "الحلانجي" من بطولة محمد رجب وأيتن عامر ومحمد لطفي وعبير صبري ومحمود قابيل ومن تأليف محمود حمدان وإخراج معتز حسام.


العربية
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- العربية
محمد رجب: مسلسل "الحلانجي" حقق النجاح بدون دعاية
عاد الفنان المصري محمد رجب للمشاركة في السباقات الدرامية الرمضانية بعد غياب ثلاث سنوات، من خلال مسلسل "الحلانجي" الذي يعرض خلال شهر رمضان الحالي، والذي واجه الكثير من الصعوبات حتى يخرج للنور، خاصة أن رجب كان لديه رغبة في تقديم عمل درامي بمواصفات خاصة، حتى يعوض غيابه طوال السنوات الثلاث الماضية. وكشف محمد رجب لـ"العربية.نت" و"الحدث.نت"، عن تفاصيل وكواليس مسلسل "الحلانجي"، حيث أكد أنه كان يبحث عن مسلسل ذي طابع تشويقي، وأن يجمع بين الدراما الاجتماعية الشعبية والأكشن لذلك بحث كثيراً حتى عثر على قصة مسلسل "الحلانجي"، والتي استغرقت وقتها طويلاً في التحضير، وصل لثلاث سنوات. تفاصيل اتصال كما أضاف أنه فوجئ قبل عدة أشهر، باتصال من المنتج ممدوح شاهين، الذي أكد له عن رغبته في عمل مسلسل درامي ويبحث عن قصة مشوقة، فأخبره بقصة مسلسل "الحلانجي"، الذي تحمس لها وبدأ في تنفيذها على الفور، مع السيناريست محمود حمدان والمخرج معتز حسام. وتابع رجب أن مسلسل "الحلانجي" واجه تحديات كبيرة خلال المشاركة في السباق الدرامي الرمضاني، خاصة أنه يعرض من خلال قناة فضائية واحدة فقط داخل مصر، في الوقت الذي تعرض فيه المسلسلات المشاركة في السباق بأكثر من قناة فضائية، مما يمنحها فرص أكثر للوصول إلى الجمهور، ليس هذا فحسب، بل إن "الحلانجي" لم تقدم له الدعاية الكافية، خاصة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، فلم تكن هناك ميزانية مخصصة لعمل الدعاية والتسويق له عبر حسابات مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، والتي تعد من أكثر عوامل نجاح العمل. كذلك قال إنه لاحظ شيئا غريباً خلال سباق رمضان الدرامي، وهو أن من شاهد مسلسل "الحلانجي" من الجمهور قد أبدى إعجابه بالمسلسل، وهناك عدد كبير للغاية لم تسمح له الفرصة بمشاهدة العمل نظراً للعقبات التي تم ذكرها سالفاً، لذلك كان يخبر كل من حوله من أبطال المسلسل أن هذا العمل إذا كانت قد توافرت له الدعاية الجيدة لكان من بين الأعمال الدرامية الأعلى مشاهدة خلال شهر رمضان. رفضه تقديم "عبده موتة" وأوضح رجب أن إعلانه مؤخراً عن رفضه لتقديم فيلم "عبده موتة" الذي قدمه بعد ذلك الفنان محمد رمضان، لا يقلل من النجاح الذي حققه، حيث إن الأمر بالنسبة له مجرد قناعات شخصية، فهو كان يرفض تقديم هذا النوع من الأفلام، لذلك رفض القيام ببطولة هذا العمل، حتى قدمه بعد ذلك الفنان محمد رمضان وكان سبباً في انطلاقه ونجوميته. وقال محمد رجب إنه لا يحب أن يتسبب في مضايقة أحد من زملائه الفنانين، لذلك فهو يحظى بعلاقات طيبة معهم، ولا يتحدث عنهم بطريقة سلبية مهما كانت الظروف. وأنهى رجب حديثه قائلا: "أعرف قدري جيداً ولا أعطي نفسي أكثر مما أستحق، لذلك صرحت من دون خجل أنني على استعداد أن أشارك في عمل فني مع الفنان محمد رمضان، وأن يكتب اسمه بالتتر قبل اسمي، لأن نجوميته أكثر من نجوميتي، وهذا لا ينتقص من قدري شيء". يذكر أن مسلسل "الحلانجي" من بطولة محمد رجب وأيتن عامر ومحمد لطفي وعبير صبري ومحمود قابيل ومن تأليف محمود حمدان وإخراج معتز حسام.


النهار نيوز
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- النهار نيوز
الدكتور أسامة عوض يكتب عن دراما البلطجة النهار نيوز
لم يكن تقديم شخصية البلطجي كبطل في الأعمال الدرامية مجرد مصادفة أو انعكاسًا بريئًا للواقع، بل هو توجه تجاري مدروس يهدف إلى جذب الجمهور وتحقيق أعلى نسب مشاهدة. فالجماهير تميل إلى الشخصيات التي تمتلك النفوذ والهيمنة، حتى لو كانت خارج القانون، لأنها تمنحهم شعورًا بالقوة والتحدي. وتعتمد هذه الأعمال على العنف والإثارة كعوامل جذب، حيث تُبقي مشاهد القتال والمواجهات الحادة المشاهدين في حالة ترقّب مستمر، مما يعزز شعبيتها ويضمن نجاحها التجاري. ولعل نجاح بعض الشخصيات في هذا النوع من الدراما، مثل "عبده موتة" و"رفاعي الدسوقي"، قد حوّلها إلى رموز تجارية تُستخدم في الإعلانات، والأغاني الشعبية، وحتى المنتجات، مما زاد من العوائد المادية لهذه الأعمال. وهنا يبرز التساؤل: هل تُقدَّم هذه الأعمال كصورة حقيقية للمجتمع، أم أنها تُضخِّم الظاهرة وتُعيد إنتاجها لخدمة أهداف تجارية؟ يشير الواقع إلى أن الدراما لا تكتفي بعكس العنف المجتمعي، بل تُضفي عليه بريقًا يجعله أكثر تأثيرًا وانتشارًا، الأمر الذي دفع بعض الشباب إلى محاكاة أبطال البلطجة في أسلوبهم، ولغتهم، وسلوكهم، مما يُعيد تشكيل الواقع الاجتماعي بطريقة أكثر خطورة. وبدلًا من التطرق إلى الأسباب الحقيقية للظواهر الاجتماعية، مثل الفقر والظلم، تُقدِّم هذه الأعمال حلولًا زائفة، حيث يصبح البلطجي المنتصر الوحيد، بدلًا من تحقيق العدالة الحقيقية. واللافت أن استمرار هذه الظاهرة لا يعود فقط إلى تفاعل الجمهور معها، بل إلى المكاسب الضخمة التي تحققها شركات الإنتاج والقنوات الفضائية، التي تستفيد من نسب المشاهدة المرتفعة، إلى جانب الممثلين والمخرجين الذين باتوا يكررون الأدوار ذاتها بحثًا عن النجاح السريع، فضلًا عن الإعلام التجاري الذي يعتمد على إثارة الجدل، مما يزيد من التفاعل عبر وسائل التواصل الاجتماعي. وللحد من انتشار هذا النمط من الدراما، لا يكفي الاكتفاء بانتقادها، بل يجب تقديم بدائل أكثر جاذبية وقيمة فنية، مثل: خلق شخصيات قوية لكنها أخلاقية، وتعزيز الأعمال التي تركز على الصراعات النفسية والاجتماعية بدلًا من المواجهات الجسدية، وإعادة الاعتبار للقصص الملهمة التي تسلط الضوء على نماذج حقيقية للنجاح والتحدي، بعيدًا عن الترويج لفكرة أن **"البلطجة طريق مختصر للنفوذ". ختاما، دراما البلطجة ليست مجرد انعكاس للمجتمع، بل هي أداة تجارية تستغل النزعات البشرية نحو القوة والسيطرة لتحقيق الأرباح . والمسؤولية لا تقع فقط على صُنّاع الدراما، بل أيضًا على الجمهور، الذي يستطيع تغيير المشهد الفني إذا رفض استهلاك هذا المحتوى وطالب بأعمال ذات قيمة فكرية وأخلاقية. والسؤال المطروح هنا: هل يمكن أن تتغير هذه الظاهرة إذا تغيرت ذائقة الجمهور، أم أن الحل يحتاج إلى تدخلات إنتاجية وسياسات إعلامية جديدة؟


تحيا مصر
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- تحيا مصر
محمد رجب: مش ندمان على رفض عبده موته واسم محمد رمضان لازم يجي قبلي
حل الفنان ضيف على برنامج أسرار والذي تقدمه الإعلامية أميرة بدر على شاشة قنوات النهار، وتحدث من خلال بالعديد من التصريحات الهامة والمؤثرة والمثيرة، خاصة بشأن عمله مع محمد رمضان ورفضه فيلم عبده موتة محمد رجب: مش ندمان على رفض فيلم عبده موته هو مكنش نوعيتي في الأعمال تحدث محمد رجب عن رفضه المشاركة في فيلم عبده موتة والذي قدمه الفنان محمد رمضان فيما بعض، حيث قال في تصريحات رصدها موقع : محمد رمضان ماكانش بيقبل كل الأدوار اللي كنت برفضها، وهو من النجوم اللي بحبهم وبحب اجتهاده، أنا مكنتش عايز أعمل النوعية دي من الأفلام، وقعد الفيلم سنين كتيره، لحد ما بقى عبده موته من نصيب محمد رمضان، ومش معنى إن محمد رمضان نجح في الفيلم النجاح العظيم ده؛ إني كنت هنجح زيه، هو بتاع محمد رمضان. محمد رجب وبشأن العمل مع محمد رمضان، قال محمد رجب: معنديش مشكلة اشتغل معاه وموقفي مترتب على الدور من ناحية حجمه والوضع اللي هبقى في الفيلم عامل ازاي ولازم اشوف الورق الأول، أنا بحب محمد رمضان ولو في موضوع يليق بيا وبحجمي أعمله. محمد رجب: محمد رمضان ميجا ستار فاسمه لازم يتكتب قبل اسمي واستكمل محمد رجب حديثه، قائلا: محمد رمضان ميجا ستار وأنا ستار، المفروض اسمه يتكتب قبل اسمي على العمل، وعشان اقدر أروح المشوار اللي أنا عايزة لازم اعرف أنا قاعد فين الأول، وهدفي أكون ميجا ستار وأنا بعمل اللي عليها وإنها تيجي أو متجيش شيء بتاع ربنا. محمد رجب وتحدث محمد رجب عن انحصاره في ادوار الشر، فقال: قدمت 12 فيلم كنت بطلع فيهم شرير غني ومعاه عربية والبطل بيحب واحده وأنا بيضايقه ولما وصلت للمرحلة دي تعبت وكنت بدخل السينما اتشتم كتير، مش قادر استحمل إني لما اخش مكان عام الناس تنفر وتخاف حتى لو بدعوى النجاح ومليت من كلمة ده نجاح والأفلام والأدوار بقت شبه بعضها. محمد رجب: بحب قاعدة البيت ومش بخرج الا للضرورة وعن قلة ظهوره في المهرجانات الفنية، قال أحمد رجب: معنديش مشكلة مع الظهور في المهرجانات وعندي أصحاب في الوسط الفني يربطني بهم عشرة وذكريات لكن أنا مُقل في الظهور ولما بخرج بيكون للضرورة وأنا بحب البيت وممكن أكون في وقت تحضير شغل أو تنفيذ أعمال فنية. وتابع محمد رجب حديث عن خلافه مع السبكي مشيرا ولا إن الأمر تصلح بينهم ويعملان حاليا معا فيلم جديد من المقرر أن يخرج إلى النور قريبا.