logo
#

أحدث الأخبار مع #عبودعلىالحدود،

مجدي الهواري: أحب المغامرة ووضعت كل أموالي في فيلم "عبود على الحدود"
مجدي الهواري: أحب المغامرة ووضعت كل أموالي في فيلم "عبود على الحدود"

الدستور

time٢٨-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الدستور

مجدي الهواري: أحب المغامرة ووضعت كل أموالي في فيلم "عبود على الحدود"

كشف المخرج مجدي الهواري عن عشقه لخوض المغامرات في عمله السينمائي، مؤكدًا أنه وضع كل أمواله في إنتاج فيلم "عبود على الحدود"، قائلا: "بحب المغامرات جدًا، ووضعت كل فلوسي في إنتاج أول فيلم لي، وخسرت في بعض المغامرات، لكن الخسارة كانت لأنني لم أكن أرغب في خوضها". وأضاف الهواري، خلال حواره في برنامج "حبر سري"، مع الإعلامية أسما إبراهيم، المذاع على قناتي "القاهرة والناس" و"cbc"، أنه لم يكن يرغب في إنتاج الجزء الثاني من فيلم "عيال حبيبة"، وهو فيلم "العيال هربت"، مضيفًا: "عملت فيلم العيال هربت، ودخلت التجربة وأنا لست مغامرًا، رغم أن أول فيلم كان مغامرة مع حمادة هلال، لكن مغامرتي مع علاء وهنيدي وسعد وحلمي شجعتني على خوضها". فيلم فشل في تسويقه وتابع: "كنت مدركًا أن حمادة هلال لديه شعبية، ولو تم تقديم فيلم معين له سينجح، ونجحت في المغامرة الأولى، لكن الجزء الثاني كان بمثابة مغامرة لم أكملها للنهاية، كذلك فيلم (الوتر) نزل في وقت الثورة، وكانت هناك مشاكل في البلد وقتها، ولم أكن أعرف كيف أسوقه".

فيلم لم يكتمل وساعاته الأخيرة.. حكايات علاء ولي الدين في ذكرى وفاته
فيلم لم يكتمل وساعاته الأخيرة.. حكايات علاء ولي الدين في ذكرى وفاته

صدى البلد

time١١-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • صدى البلد

فيلم لم يكتمل وساعاته الأخيرة.. حكايات علاء ولي الدين في ذكرى وفاته

في مثل هذا اليوم، 11 فبراير 2003، فقدت السينما المصرية أحد أبرز نجومها الكوميديين، الفنان الراحل علاء ولي الدين، الذي رغم مسيرته الفنية القصيرة، ترك بصمة عميقة في قلوب محبيه وجمهوره، بملامحه الطفولية وضحكته البريئة، أما إفيهاته فقد أصبحت جزءًا من ثقافة الجماهير المصرية وأخذت حيزًا واسعًا في الأذهان، واستطاع أن يحتل مكانة خاصة في السينما المصرية، ليصبح واحدًا من أبرز الوجوه الكوميدية التي أمتعت الجمهور وأثرت في ذاكرته. بداية مشوراه الفني ولد علاء ولي الدين فى 11 أغسطس عام 1963 بينما سجلته عائلته في تاريخ 28 سبتمبر نظرًا لتأجيل استخراج شهادة الميلاد لسفر والده، في محافظة المنيا، في أسرة لها تاريخ في مجال الثقافة والفنون، كان جده مؤسسًا لمدرسة في قريته، ووالده كان مديرًا لملاهي القاهرة، وعلى الرغم من نشأته في بيئة ثقافية، اختار علاء دراسة التجارة في جامعة عين شمس قبل أن يقرر دخول عالم التمثيل، وهو القرار الذي دفعه نحو الشهرة والنجومية في مجال الكوميديا. بدأ علاء مشواره الفني في الثمانينات بتقديم العديد من الأدوار ثانوية، مثل مسلسلات 'زهرة والمجهول'، 'الزنكلوني'، 'زغلول يلمظ شقوب'، 'ألف ليلة وليلة'، 'البحث عن عبده'، 'السحت'، 'البحث عن زوج'، وأفلام 'ليلة في شهر 7'، 'ابتسامة في عيون حزينة'، 'اغتيال مدرسة'، 'فتوات السلخانة'، 'أيام الغضب'، 'الأهطل'، 'نصيب الأسد'، 'الكلبشات'، وغيرها. لكنه سرعان ما استطاع أن يثبت نفسه في عالم السينما ويصبح أحد أبرز نجوم التسعينيات، قدّم مجموعة من الأفلام التي أصبحت أيقونات في تاريخ السينما المصرية، مثل: "الإرهاب والكباب"، "الناظر"، "عبود على الحدود"، و"ابن عز". وعلى الرغم من تميزه في الكوميديا، كانت له أيضًا تجارب درامية ناجحة، حيث استطاع أن يقدم أدوارًا متنوعة، مؤكّدًا موهبته الاستثنائية. وكان علاء ولي الدين يتميز بقدرته الفائقة على تجسيد شخصيات محبوبة وبريئة، مما جعله يشكل ثنائية رائعة مع العديد من الفنانين، فقد تعاون مع محمد هنيدي في العديد من الأعمال السينمائية والتليفزيونية والمسرحية التي حققت نجاحًا كبيرًا، مثل فيلم "حلق حوش" ومسرحية "آلابندا"، 'غبي علي الزيرو'، 'خلطبيطة'، 'الإرهاب والكباب،' 'المنسي'. رحيل مفاجئ توفي في 11 فبراير 2003، يوم عيد الأضحى، عن عمر يناهز 39 عامًا نتيجة مضاعفات مرض السكري الذي كان يعاني منه، وشارك عبر مشوراه الفني القصير في 23 فيلمًا بأدوار ثانوية وبطولة قدم 3 أفلام و3 مسرحيات، وفي التليفزيون تألق في 9 أعمال درامية، وكان يصور قبل وفاته فيلم "بالعربي تعريفة"، ولكن القدر لم يمهله لإتمامه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store