أحدث الأخبار مع #عثمانعبدالحميد،

مصرس
٢٩-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- مصرس
أزهري: القيم الدينية جاءت لتوحيد الصف ومصر خير دليل
قال الشيخ عثمان عبدالحميد، الواعظ بالأزهر الشريف، إن النبي محمد صلى الله عليه وسلم أكد على أن جميع المواطنين سواسية، لافتًا إلى أن الأساس الديني واحد يجمع بين الناس في إطار واحد مشترك. وأضاف "عبدالحميد"، خلال لقائه مع الإعلامي إيهاب حليم، ببرنامج "صدى صوت"، المذاع عبر قناة "الشمس"، أن الله عز وجل قال في كتابه العزيز "وَإِذَا حُيِّيتُمْ بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا"، متابعًا: "لما بيكون في أعياد مشتركة بين المسلمين والمسيحيين فتبادل التهاني من باب الرحمة والمودة والمحبة، لأننا جميعا ننتسب إلى أصل واحد وهو سيدنا آدم".وأشار إلى أن النبي صلى الله عليه وسلم في وثيقة المدينة لم يُفرق بين أحد، معقبًا: "كانت قيم دينية مشتركة، فجميع القيم الدينية جاءت لتوحيد الصف وليس تفريق الصف والواقع في مصر خير دليل على الوحدة".


أهل مصر
٢٩-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- أهل مصر
أزهري: القيم الدينية جاءت لتوحيد الصف ومصر خير دليل
قال الشيخ عثمان عبدالحميد، الواعظ بالأزهر الشريف، إن النبي محمد صلى الله عليه وسلم أكد على أن جميع المواطنين سواسية، لافتًا إلى أن الأساس الديني واحد يجمع بين الناس في إطار واحد مشترك. وأضاف "عبدالحميد"، خلال لقائه مع الإعلامي إيهاب حليم، ببرنامج "صدى صوت"، المذاع عبر قناة "الشمس"، أن الله عز وجل قال في كتابه العزيز "وَإِذَا حُيِّيتُمْ بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا"، متابعًا: "لما بيكون في أعياد مشتركة بين المسلمين والمسيحيين فتبادل التهاني من باب الرحمة والمودة والمحبة، لأننا جميعا ننتسب إلى أصل واحد وهو سيدنا آدم". وأشار إلى أن النبي صلى الله عليه وسلم في وثيقة المدينة لم يُفرق بين أحد، معقبًا: "كانت قيم دينية مشتركة، فجميع القيم الدينية جاءت لتوحيد الصف وليس تفريق الصف والواقع في مصر خير دليل على الوحدة".


البوابة
٢٨-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- البوابة
أزهري: القيم الدينية جاءت لتوحيد الصف.. مصر خير دليل
قال الشيخ عثمان عبدالحميد، الواعظ بالأزهر الشريف، إن النبي محمد صلى الله عليه وسلم أكد على أن جميع المواطنين سواسية، لافتًا إلى أن الأساس الديني واحد يجمع بين الناس في إطار واحد مشترك. وأضاف "عبدالحميد"، خلال لقائه مع الإعلامي إيهاب حليم، ببرنامج "صدى صوت"، المذاع عبر قناة "الشمس"، أن الله عز وجل قال في كتابه العزيز "وَإِذَا حُيِّيتُمْ بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا"، متابعًا: "لما بيكون في أعياد مشتركة بين المسلمين والمسيحيين فتبادل التهاني من باب الرحمة والمودة والمحبة، لأننا جميعا ننتسب إلى أصل واحد وهو سيدنا آدم". وأشار إلى أن النبي صلى الله عليه وسلم في وثيقة المدينة لم يُفرق بين أحد، معقبًا: "كانت قيم دينية مشتركة، فجميع القيم الدينية جاءت لتوحيد الصف وليس تفريق الصف والواقع في مصر خير دليل على الوحدة".


البوابة
٢٨-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- البوابة
واعظ: الأزهر والكنيسة يعيشان فترة ذهبية
قال الشيخ عثمان عبدالحميد، الواعظ بالأزهر الشريف، إن الكنيسة والأزهر رغم ما لديهما من التزامات ومشاغل إلا أن كل طرف يحرص على التهنئة بالأعياد الخاصة به. وأضاف "عبدالحميد"، خلال لقائه مع الإعلامي إيهاب حليم، ببرنامج "صدى صوت"، المذاع عبر قناة 'الشمس"، أنه عندما يظهر فكر متطرف يدعو إلى عدم تهنئة الآخر فيجب عدم الاستماع له، مؤكدًا أن الله عز وجل يقول "فقولوا للناس حسنى". وأشار إلى أن الأزهر والكنيسة يعيشان فترة ذهبية، فهناك توافق بين فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر وقداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، كما تم إنشاء بيت العائلة المصرية وزيارة الإمام الأكبر للفاتيكان في 2019 وتحرير وثيقة الأخوة والإنسانية، فالمؤسسات الدينية وعلى رأسها الأزهر والكنيسة يعملون على قدم وساق على توحيد الصف بين المسلمين والمسيحيين.


الأسبوع
٢٨-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الأسبوع
واعظ: الأزهر والكنيسة يعيشان فترة ذهبية
قال الشيخ عثمان عبد الحميد، الواعظ بالأزهر الشريف، إن الكنيسة والأزهر رغم ما لديهما من التزامات ومشاغل إلا أن كل طرف يحرص على التهنئة بالأعياد الخاصة به. وأضاف «عبد الحميد»، خلال لقائه مع الإعلامي إيهاب حليم، ببرنامج صدى صوت، المذاع عبر قناة الشمس، أنه عندما يظهر فكر متطرف يدعو إلى عدم تهنئة الآخر فيجب عدم الاستماع له، مؤكدًا أن الله عز وجل يقول «فقولوا للناس حسنى». وأشار إلى أن الأزهر والكنيسة يعيشان فترة ذهبية، فهناك توافق بين الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر وقداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، كما تم إنشاء بيت العائلة المصرية وزيارة الإمام الأكبر للفاتيكان في 2019 وتحرير وثيقة الأخوة والإنسانية، فالمؤسسات الدينية وعلى رأسها الأزهر والكنيسة يعملون على قدم وساق على توحيد الصف بين المسلمين والمسيحيين.