أحدث الأخبار مع #عجوة


وكالة خبر
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة خبر
تغيير شكل الإقليم سياسياً ووظيفياً
من حيث التتابع الزمني، يمكن القول، إن حلّ جماعة الإخوان المسلمين في الأردن من تداعيات «طوفان الأقصى»، تماماً كما حصل مع «حزب الله» (الذي تدمرت مقدراته وتم تحييده)، وما حصل مع الدولة اللبنانية التي شكلت نظاماً جديداً مختلفاً عن سابقه في كل ما يتصل بأطروحات «محور المقاومة»، وبالتأكيد التغيير الأبرز كان سقوط نظام الأسد، وأيضاً إضعاف النفوذ الإيراني وضرب وتحييد أذرع إيران في العراق واليمن.. فضلاً عما حصل أساساً مع «حماس»، من حيث تدمير قدراتها العسكرية واغتيال قادتها وكوادرها وحشرها في الزاوية. وبالعودة إلى حل جماعة الإخوان في الأردن، أرى أن الموضوع أبعد وأكبر من مسألة تداعيات «الطوفان»؛ الموضوع في جوهره التغيير الذي بدأ في شكل وخرائط الشرق الأوسط، ليس بالتقسيم أو بتغيير الحدود أو بإسقاط أنظمة وتنصيب أخرى.. التغيير الأهم هو في دورها الوظيفي. أحد معالم هذا التغير محاولة إنهاء حركات الإسلام السياسي، أو محاصرتها ودفعها لتغيير أدوارها وخطابها، فقبل حل الجماعة في الأردن، كان النظام السوري الجديد قد اعتقل قياديين من الجهاد الإسلامي، وأصدر مرسوماً يقيد ويحجّم دور فصائل المقاومة، وهذا يشمل الفصائل الجهادية التي كانت جزءاً من المعارضة السورية. ومع أن النظام الجديد أتى محمولاً على قوى الإسلام السياسي الجهادي، وكما هو معلوم فإن الرئيس الشرع والعديد ممن تم تعيينهم في مناصب مهمة في الدولة هم أساساً من «الإسلام الجهادي»، أي أنهم أصوليون، بيد أن الأهم هو أن التفاهمات الأميركية الروسية التركية (ويمكن إضافة الإسرائيلية) هي التي ساعدت في ولادة النظام الجديد، وحددت له شكلاً ومضموناً ودوراً وظيفياً معيناً. وفي لبنان، وبعد إضعاف «حزب الله»، بدأت الدولة بخطوات تشبه ما أقدمت عليه سورية، من حيث تقييد وحظر أنشطة الجماعات الأصولية، وربما تسارع في إصدار قرار بحظر «حماس» و»الجهاد» من العمل والتواجد في الأراضي اللبنانية. وكانت السعودية والإمارات وموريتانيا ومصر قد أصدرت قبل سنوات قرارات بحل جماعة الإخوان وحظر أنشطتها، واعتبارها خطراً على الأمن القومي. وهنا سأقتبس من مقال للكاتب إبراهيم عجوة: «في الإطار الإقليمي، يأتي قرار حظر الجماعة في ظل مناخ عربي يتّجه، بشكل متسارع، نحو تجفيف منابع الإسلام السياسي، وإعادة تشكيله بما يتماشى مع أولويات ‹الدولة الوطنية› التي تسعى لتثبيت الاستقرار عبر أدوات السيطرة المركزية. حيث يتقاطع القرار الأردني مع مسارات إقليمية تُعيد تعريف العلاقة مع قوى الإسلام السياسي بوصفها تهديداً وليست مجرد خصم سياسي، وهو ما تجلّى بوضوح منذ سقوط حكم الإخوان في مصر 2013، ثم تصاعدت السياسات الإقصائية في الخليج، وأخيراً التطورات في غزة التي زجّت بالحركات الإسلامية في قلب صراع إقليمي حاد تتجاوز رهاناته الساحة الفلسطينية». ويضيف عجوة: «لا ينفصل قرار حظر الجماعة في الأردن عن التحولات الكبرى في وظيفة الدولة ما بعد ‹سايكس بيكو›، إذ يكشف عن انتقال متسارع من الدولة بوصفها ‹حارساً للتوازنات الاجتماعية› إلى الدولة بوصفها ‹ميسّرا› في فضاء إقليمي يعاد تشكيله خارج حدود السيادة التقليدية؛ فالدولة التي نشأت في أعقاب ‹سايكس بيكو› كانت دولة وظيفية بامتياز، أنيط بها ضبط المجال المحلي ضمن ترتيبات النظام الدولي وتجلياته في النظم الإقليمية، وهو ما جعلها تتعايش مع وتستثمر في الحركات الإسلامية طالما لم تتجاوز الخطوط الحمراء. لكن مع تبدل النظام الدولي، وتآكل منطق الدولة القومية لصالح بنى تحتية عابرة للحدود (ممرات تجارية، تنمية اقتصادية معولمة، أمن سيبراني، اقتصاد تشاركي)، تغيّرت وظيفة الدولة نفسها: لم تعد مسؤولة عن تمثيل شعب أو بناء أيديولوجيا وطنية، بل باتت ملزمة بتنسيق انسيابية المصالح الإقليمية والدولية، وتنظيم المجتمع بما يتلاءم مع ضرورات التنمية العالمية، في هذا السياق، تصبح الحركات الأيديولوجية العابرة للحدود (وفي مقدمتها الإخوان) عبئاً على وظيفة الدولة الجديدة، لا رصيداً سياسياً. فوظيفة الجماعة كحامل اجتماعي أو سياسي لم تعد متوافقة مع النسق الأمني - اللوجستي الجديد، الذي يقتضي تنميط المجال العام، وتحويله إلى فضاء منضبط، قابل للتكامل في شبكات إقليمية ترفض التسييس الديني وتخشى من الطابع العابر للسيطرة الوطنية الذي تمثله الجماعة. فحالة التعايش السابقة صارت تهديداً لأنماط التنسيق الإقليمي والدولي، فالدولة لم تعد بحاجة إلى جماعة مثل الإخوان لأنها لم تعد بحاجة إلى ‹ضبط الوعي› أو ‹تصريف الغضب› في إطار سياسي اجتماعي. بل أصبحت معنية أساساً بضبط الحيز، وضمان الامتثال، وتصفية الفاعلين غير المتناغمين مع البنية الإقليمية الجديدة التي يجري بناؤها على أنقاض ‹سايكس بيكو›. وبالتالي قرار حظر الجماعة لا يعبّر فقط عن لحظة سياسية داخلية، بل يُدرج ضمن مسار أوسع يشي بتراجع الإسلام السياسي في المنطقة، بوصفه مشروعاً أيديولوجياً وتنظيمياً كان يُعوّل عليه لوراثة الدولة الوطنية. وفي هذا السياق، فإن الضربات القاسية التي تلقتها حركة ‹حماس› بصفتها الرمزية تمثل الحلقة الأوضح في سلسلة تفكيك هذا المشروع. النظام العالمي الجديد الذي تتزعمه أميركا لا يحتاج إلى خرائط مغلقة، بل إلى ممرات مفتوحة. لا يهتم بالسيادة بقدر ما يهتم بالكفاءة التشغيلية. ومن هنا، تظهر قواعد الاشتباك الجديدة، ويتجلّى ذلك في الانتقال من الدولة إلى الوظيفة والممرّ؛ فأميركا ترى دول الشرق الأوسط اليوم مجرد بنى تحتية وليست دولاً. العراق ممرّ طاقة لا جمهورية. سورية ساحة توازنات لا كيان سيادي. لبنان منصة مالية هشّة لا جمهورية ديمقراطية. إسرائيل عقدة ذكية ونقطة عبور، والخليج محطة تمويل، والأردن عقدة عبور، ومصر منفذ بحري وبهذا، تصبح وظيفة الدولة أهم من شكلها، ويُعاد توزيع الكيانات وفقاً لموقعها في سلاسل الإمداد لا كما ورد في ميثاق الأمم المتحدة». (انتهى الاقتباس). محددات ومعايير النظام الدولي الجديد مختلفة كلياً عن السابق؛ صارت نقاط القوة تعتمد على الاقتصاد المعولم، والأمن السيبراني، والممرات التجارية، وسلاسل الإمداد، والطاقة.. والهدف: الانتصار في الحرب التجارية.. الفاعلون: الدول الكبرى التي ترى في الآخرين مجرد سوق لتصريف منتجاتها.. الخصوم ميليشيات وجماعات مسلحة.. أما المشاريع المطروحة فأهمها: تنفيذ طريق الهند الإمارات فلسطين، وشق قناة بن غوريون، والسيطرة على حقول الغاز ومنابع النفط.. وهذه تُدار بعقلية تاجر عقارات، بمساعدة قوى اليمين الصهيوني وأطماعها التوسعية.

جريدة الايام
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- جريدة الايام
تغيير شكل الإقليم سياسياً ووظيفياً
من حيث التتابع الزمني، يمكن القول، إن حلّ جماعة الإخوان المسلمين في الأردن من تداعيات «طوفان الأقصى»، تماماً كما حصل مع «حزب الله» (الذي تدمرت مقدراته وتم تحييده)، وما حصل مع الدولة اللبنانية التي شكلت نظاماً جديداً مختلفاً عن سابقه في كل ما يتصل بأطروحات «محور المقاومة»، وبالتأكيد التغيير الأبرز كان سقوط نظام الأسد، وأيضاً إضعاف النفوذ الإيراني وضرب وتحييد أذرع إيران في العراق واليمن.. فضلاً عما حصل أساساً مع «حماس»، من حيث تدمير قدراتها العسكرية واغتيال قادتها وكوادرها وحشرها في الزاوية. وبالعودة إلى حل جماعة الإخوان في الأردن، أرى أن الموضوع أبعد وأكبر من مسألة تداعيات «الطوفان»؛ الموضوع في جوهره التغيير الذي بدأ في شكل وخرائط الشرق الأوسط، ليس بالتقسيم أو بتغيير الحدود أو بإسقاط أنظمة وتنصيب أخرى.. التغيير الأهم هو في دورها الوظيفي. أحد معالم هذا التغير محاولة إنهاء حركات الإسلام السياسي، أو محاصرتها ودفعها لتغيير أدوارها وخطابها، فقبل حل الجماعة في الأردن، كان النظام السوري الجديد قد اعتقل قياديين من الجهاد الإسلامي، وأصدر مرسوماً يقيد ويحجّم دور فصائل المقاومة، وهذا يشمل الفصائل الجهادية التي كانت جزءاً من المعارضة السورية. ومع أن النظام الجديد أتى محمولاً على قوى الإسلام السياسي الجهادي، وكما هو معلوم فإن الرئيس الشرع والعديد ممن تم تعيينهم في مناصب مهمة في الدولة هم أساساً من «الإسلام الجهادي»، أي أنهم أصوليون، بيد أن الأهم هو أن التفاهمات الأميركية الروسية التركية (ويمكن إضافة الإسرائيلية) هي التي ساعدت في ولادة النظام الجديد، وحددت له شكلاً ومضموناً ودوراً وظيفياً معيناً. وفي لبنان، وبعد إضعاف «حزب الله»، بدأت الدولة بخطوات تشبه ما أقدمت عليه سورية، من حيث تقييد وحظر أنشطة الجماعات الأصولية، وربما تسارع في إصدار قرار بحظر «حماس» و»الجهاد» من العمل والتواجد في الأراضي اللبنانية. وكانت السعودية والإمارات وموريتانيا ومصر قد أصدرت قبل سنوات قرارات بحل جماعة الإخوان وحظر أنشطتها، واعتبارها خطراً على الأمن القومي. وهنا سأقتبس من مقال للكاتب إبراهيم عجوة: «في الإطار الإقليمي، يأتي قرار حظر الجماعة في ظل مناخ عربي يتّجه، بشكل متسارع، نحو تجفيف منابع الإسلام السياسي، وإعادة تشكيله بما يتماشى مع أولويات ‹الدولة الوطنية› التي تسعى لتثبيت الاستقرار عبر أدوات السيطرة المركزية. حيث يتقاطع القرار الأردني مع مسارات إقليمية تُعيد تعريف العلاقة مع قوى الإسلام السياسي بوصفها تهديداً وليست مجرد خصم سياسي، وهو ما تجلّى بوضوح منذ سقوط حكم الإخوان في مصر 2013، ثم تصاعدت السياسات الإقصائية في الخليج، وأخيراً التطورات في غزة التي زجّت بالحركات الإسلامية في قلب صراع إقليمي حاد تتجاوز رهاناته الساحة الفلسطينية». ويضيف عجوة: «لا ينفصل قرار حظر الجماعة في الأردن عن التحولات الكبرى في وظيفة الدولة ما بعد ‹سايكس بيكو›، إذ يكشف عن انتقال متسارع من الدولة بوصفها ‹حارساً للتوازنات الاجتماعية› إلى الدولة بوصفها ‹ميسّرا› في فضاء إقليمي يعاد تشكيله خارج حدود السيادة التقليدية؛ فالدولة التي نشأت في أعقاب ‹سايكس بيكو› كانت دولة وظيفية بامتياز، أنيط بها ضبط المجال المحلي ضمن ترتيبات النظام الدولي وتجلياته في النظم الإقليمية، وهو ما جعلها تتعايش مع وتستثمر في الحركات الإسلامية طالما لم تتجاوز الخطوط الحمراء. لكن مع تبدل النظام الدولي، وتآكل منطق الدولة القومية لصالح بنى تحتية عابرة للحدود (ممرات تجارية، تنمية اقتصادية معولمة، أمن سيبراني، اقتصاد تشاركي)، تغيّرت وظيفة الدولة نفسها: لم تعد مسؤولة عن تمثيل شعب أو بناء أيديولوجيا وطنية، بل باتت ملزمة بتنسيق انسيابية المصالح الإقليمية والدولية، وتنظيم المجتمع بما يتلاءم مع ضرورات التنمية العالمية، في هذا السياق، تصبح الحركات الأيديولوجية العابرة للحدود (وفي مقدمتها الإخوان) عبئاً على وظيفة الدولة الجديدة، لا رصيداً سياسياً. فوظيفة الجماعة كحامل اجتماعي أو سياسي لم تعد متوافقة مع النسق الأمني - اللوجستي الجديد، الذي يقتضي تنميط المجال العام، وتحويله إلى فضاء منضبط، قابل للتكامل في شبكات إقليمية ترفض التسييس الديني وتخشى من الطابع العابر للسيطرة الوطنية الذي تمثله الجماعة. فحالة التعايش السابقة صارت تهديداً لأنماط التنسيق الإقليمي والدولي، فالدولة لم تعد بحاجة إلى جماعة مثل الإخوان لأنها لم تعد بحاجة إلى ‹ضبط الوعي› أو ‹تصريف الغضب› في إطار سياسي اجتماعي. بل أصبحت معنية أساساً بضبط الحيز، وضمان الامتثال، وتصفية الفاعلين غير المتناغمين مع البنية الإقليمية الجديدة التي يجري بناؤها على أنقاض ‹سايكس بيكو›. وبالتالي قرار حظر الجماعة لا يعبّر فقط عن لحظة سياسية داخلية، بل يُدرج ضمن مسار أوسع يشي بتراجع الإسلام السياسي في المنطقة، بوصفه مشروعاً أيديولوجياً وتنظيمياً كان يُعوّل عليه لوراثة الدولة الوطنية. وفي هذا السياق، فإن الضربات القاسية التي تلقتها حركة ‹حماس› بصفتها الرمزية تمثل الحلقة الأوضح في سلسلة تفكيك هذا المشروع. النظام العالمي الجديد الذي تتزعمه أميركا لا يحتاج إلى خرائط مغلقة، بل إلى ممرات مفتوحة. لا يهتم بالسيادة بقدر ما يهتم بالكفاءة التشغيلية. ومن هنا، تظهر قواعد الاشتباك الجديدة، ويتجلّى ذلك في الانتقال من الدولة إلى الوظيفة والممرّ؛ فأميركا ترى دول الشرق الأوسط اليوم مجرد بنى تحتية وليست دولاً. العراق ممرّ طاقة لا جمهورية. سورية ساحة توازنات لا كيان سيادي. لبنان منصة مالية هشّة لا جمهورية ديمقراطية. إسرائيل عقدة ذكية ونقطة عبور، والخليج محطة تمويل، والأردن عقدة عبور، ومصر منفذ بحري وبهذا، تصبح وظيفة الدولة أهم من شكلها، ويُعاد توزيع الكيانات وفقاً لموقعها في سلاسل الإمداد لا كما ورد في ميثاق الأمم المتحدة». (انتهى الاقتباس). محددات ومعايير النظام الدولي الجديد مختلفة كلياً عن السابق؛ صارت نقاط القوة تعتمد على الاقتصاد المعولم، والأمن السيبراني، والممرات التجارية، وسلاسل الإمداد، والطاقة.. والهدف: الانتصار في الحرب التجارية.. الفاعلون: الدول الكبرى التي ترى في الآخرين مجرد سوق لتصريف منتجاتها.. الخصوم ميليشيات وجماعات مسلحة.. أما المشاريع المطروحة فأهمها: تنفيذ طريق الهند الإمارات فلسطين، وشق قناة بن غوريون، والسيطرة على حقول الغاز ومنابع النفط.. وهذه تُدار بعقلية تاجر عقارات، بمساعدة قوى اليمين الصهيوني وأطماعها التوسعية.


الدستور
٣١-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
مسلسل شباب امرأة الحلقة 15.. التحقيق مع حسن أبو الروس في مقتل غادة عبد الرازق
شهدت الحلقة الـ15 من مسلسل شباب امرأة، الذي يُعرض على قناتي ON وCBC ومنصة Watch It، أحداثًا مثيرة، حيث خضع عجوة، الذي يجسده الفنان حسن أبو الروس، للتحقيق في قضية مقتل شفاعات، التي تلعب دورها النجمة غادة عبد الرازق. أحداث مسلسل شباب امرأة الحلقة 15 وخلال الاستجواب، كشف عجوة أنه ذهب إلى شفاعات لاستعادة ملابس إمام البلتاجي، الذي يؤدي دوره الفنان يوسف عمر، وبعدها توجه إلى المسرح حيث قدم عرضًا قبل ذهابه إليها وبعد عودته. ومع ذلك، نفى مدير المسرح روايته، مؤكدًا أنه لم يعد للمسرح بعد مغادرته. كما أوضح عجوة أنه أهدى شفاعات وردًا خلال لقائهما، لكن النقاش بينهما تصاعد بعد أن هاجمته بسبب تصرفات إمام، وهددته بتقديم وصولات الأمانة للشرطة لإيداعه السجن. في المقابل، قام عجوة بتهديدها باستخدام مطواة قرن غزال واستطاع الاستيلاء على وصولات الأمانة منها. أبطال مسلسل شباب امرأة يشارك في بطولة المسلسل نخبة من النجوم، بينهم غادة عبد الرازق، محمود حافظ، عمرو وهبة، يوسف عمر، داليا شوقي، حسن أبو الروس، جوري بكر، محمد محمود، رانيا منصور، طارق النهري، شايما الشريف، مع مجموعة أخرى من الفنانين. والمسلسل من تأليف محمد سليمان عبد المالك، وإخراج أحمد حسن، وإنتاج شركة فينومينا. مواعيد عرض مسلسل شباب امرأة • قناة ON: العرض الأول 12:15 صباحًا، الإعادة 6:45 صباحًا. • قناة CBC: العرض الأول 9:30 مساءً، الإعادة الأولى 1:30 صباحًا، الإعادة الثانية 11:00 صباحًا. • منصة Watch It: متاح للمشاهدة في أي وقت بعد العرض التلفزيوني.

مصرس
٣٠-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصرس
"شباب امرأة" الحلقة الأخيرة .. هل قتل حسن أبو الروس "شفاعات"؟
شهدت الحلقة الخامس عشر من مسلسل شباب امرأة، والذى يذاع على قناتى ON وCBC ومنصة Watch it الرقمية، باستجوب وكيل النيابة "عجوة"، الفنان حسن أبو الروس في قضية مقتل "شفعات"، الفنانة غادة عبد الرازق. أوضح في التحقيقات أنه توجه إلى "شفعات" لأخذ ملابس "إمام البلتاجي"، الذي يجسد دوره الفنان يوسف عمر، ثم ذهب إلى المسرح حيث قدّم فقرة استعراضية قبل زيارته لها وأخرى بعد عودته منها.غير أن مدير المسرح أوضح في التحقيقات أن "عجوة" لم يعد إلى المسرح بعد مغادرته.أوضح "عجوة" في التحقيقات أنه زار "شفعات" وأهداها وردًا، لكنها هاجمته بسبب تصرفات "إمام" وهددته، وعندما طلب منها وصولات الأمانة، رفضت وأكدت أنها ستقدمها للقسم لسجنه، عندها، قام "عجوة" بتهديدها بمطواة قرن غزال وتمكن من الحصول على وصولات الأمانة.أبطال مسلسل شباب امرأةمسلسل شباب امرأة، سيناريو وحوار محمد سليمان عبد المالك، وإخراج أحمد حسن، وإنتاج شركة فينومينا ويشارك يوسف عمر البطولة مع غادة عبد الرازق، محمود حافظ، عمرو وهبة، داليا شوقى، جوري بكر، محمد محمود، رانيا منصور، طارق النهرى، شايما الشريف، وعدد آخر من الفنانين.ء

مصرس
٣٠-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصرس
مسلسل شباب امرأة الحلقة 15.. استجواب رانيا منصور وحسن أبو الروس ومحمد محمود فى مقتل غادة عبد الرازق.. طارق النهرى يعترف أمام وكيل النيابة بقتله شفعات بعد فضيحته فى المنطقة.. ويطلب من بناته السماح
شهدت الحلقة الخامس عشر من مسلسل شباب امرأة، والذى يذاع على قناتى ON وCBC ومنصة Watch it الرقمية، استجوب وكيل النيابة "غالية"، الفنانة رانيا منصور فى قضية مقتل "شفعات"، الفنانة غادة عبد الرازق. وبينت فى التحقيقات أنه ذهبت إلى شفعات للشجار معها على ما حدث لها أمام منطقة الحارة، وطلاقها من زوجها من حامد، وهدتها بالقتل.استجوب وكيل النيابة "عجوة"، الفنان حسن أبو الروس في قضية مقتل "شفعات"، الفنانة غادة عبد الرازق. وبين في التحقيقات أنه ذهبت إلى شفعات من أجل أخذ ملابس "إمام البلتاجي"، الفنان يوسف عمر، وبعدها ذهب إلى المسرح، وعمل نمرة قبل الذهاب إليها والأخري بعد ما أتى من شفعات. ولكن مدير المسرح بين للتحقيقات بأن عجوة لم يأتي إلى المسرح عندما نزل منه.بيّن عجوة في التحقيقات انه أعطى ورد لشفعات ولكنها هاجمته بسبب ما قام به إمام، وهددته، وطلب منها وصولات الأمانة ولكن رفضت وهتقدمها للقسم لحبسه، وهددها عجوة بمطواة قرن غزال، وحصل على وصولات الأمانة.وجاء في استجواب وكيل النيابة "حسبو"، الفنان محمد محمود فى قضية مقتل "شفعات"، الفنانة غادة عبد الرازق، أن شفعات أجرت اتصالا به تطلب حضوره المنزل بسبب كارثة، وتطلب منه إحضار "عجوة"، الفنان حسن أبو الروس، بسبب سرقته وصولات منها، ولكن يرفض إحضاره. ويكشف فى التحقيقات أنه ترك أسرته وأولاده من أجل خدمتها بعد أن حبها.ألقي القبض على "مدبولي"، الفنان طارق النهرى، المتهم بمقتل "شفعات"، الفنانة غادة عبد الرازق. واعترف مدبولى، فى التحقيقات بأنه قتل شفعات، بسبب أنها فضحته فى المنطقة، وتطلب منه عدم الحديث فى الوقت الحالى، ولابد من مغادرة المنزل، ولكن يقرر قتلها بضربها على رأسها بزجاجة الخمرة ويترك المنزل ويهرب إلى منزله. طلب المعلم "مدبولي"، الفنان طارق النهرى، لبناته سماحه بعد قتله "شفعات"، الفنانة غادة عبد الرازق بعد فضحة فى المنطقة. وكانت الحلقة الرابعة عشر من مسلسل شباب امرأة، والذى يذاع على قناتى ON وCBC ومنصة Watch it الرقمية، شهدت اقتحام إمام "يوسف عمر" منزل سلوى "داليا شوقي" وهجومه على الدكتور حاتم "يوسف عثمان" بسبب قدومه لخطوبة سلوى وهي ما زالت تحبه.ورفض والد سلوى "سعيد صادق" أسلوب إمام وطرده من المنزل بعد هجومه على ضيفه ومهاجمته على ابنته سلوى رغم زواجه من شفعات.وعاد إمام إلى المنزل وتنتظره شفعات فور دخوله ويبدو على وجهه علامات الغضب وتستفسر عن سبب تغيره وسكوته الدائم وحينما يرفض الافصاح تهدده من عواقب الغدر بها وما حدث بينهما قبل ذلك ليخبرها بعدم وجود شيء.وحاول سيد "عمرو وهبه" أن يعرف من حماه المعلم مدبولي "طارق النهري" تفاصيل المكالمة التي دارت بينه وبين ابنته غالية "رانيا منصور" الهاربة، وأن يطالبها بالعودة ويحموها ضد أي شخص في الحارة يتحدث عن سمعتها وشرف أسرتهم، ليرد عليه المعلم مدبولي بأن لا يكون مع الناس ضده وإذا لا يستطيع السكوت يترك اسرتهم ويرحل ليعتذر له سيد وينصرف.شاهد المزيد من أخبار مسلسلات رمضان عبر بوابة دراما رمضان 2025