أحدث الأخبار مع #عربات_الطعام


الغد
منذ 10 ساعات
- ترفيه
- الغد
بدء استقبال زوار شاطئ عمان السياحي في البحر الميت
ضمن احتفالات المملكة بعيد الاستقلال 79، بدأ "شاطئ عمان" في البحر الميت باستقبال مرتاديه اعتبارا من اليوم الخميس بعد إتمام أعمال إعادة تأهيله. اضافة اعلان وكان أمين عام الدكتور يوسف الشواربة أوعز لكوادر الأمانة في الموقع باستقبال رواد الشاطئ في خطوة تهدف إلى تنشيط السياحة المحلية وإيجاد بيئة ترفيهية آمنة للمواطنين. وبحسب بيان للأمانة تم تشغيل ثلاث عربات طعام في موقع الشاطئ كأحد المواقع السياحية والحيوية المستهدفة ضمن المبادرة الملكية السامية لعربات الطعام في مرحلتها الثانية التي تتضمن تشغيل 25 عربة موزعة على مناطق حيوية ذات طابع سياحي وتنموي في مختلف محافظات المملكة، يديرها شباب من خريجي تخصص فنون الطهي وإدارة الفنادق من مؤسسات تعليمية ومهنية متخصصة. وأشار البيان إلى أن مشروع إعادة تأهيل شاطئ عمان، الذي تبلغ مساحته الكلية 450 دونما، تضمن تركيب 40 عامود إنارة تعمل بالطاقة الشمسية، فيما تم تأهيل المرحلة الأولى بمساحة تقدر بـ 120 دونما وبسعة استيعابية 2500 زائر، كما تم وضع نحو 15 ألف طن من رمل صويلح في الشاطئ، لتعويض الانحسار الكبير بمستوى المياه، ما أدى إلى توسعة ملحوظة في مساحة الشاطئ، التي ستسهم في تعزيز راحة الزوار، إضافة إلى تزويد الموقع بشورات (دشات) مياه محلاة لخدمة الزوار ومرتادي الشاطئ، وتركيب 150 مظلة وتأمين مواقف للسيارات. ويسهم شاطئ عمان السياحي، الذي يتم تشغيله من قبل كوادر أمانة عمان الكبرى، وبدعم لوجستي من الأمن العام والدفاع المدني، في تنشيط السياحة المحلية وتوفير متنفس آمن وبيئي للأسر الأردنية والزوار من مختلف المحافظات. ويستقبل الشاطئ الزوار خلال فترة عيد الاستقلال وعيد الأضحى المبارك، على أن يستمر عمله خلال فترة الأعياد حتى الساعة الواحدة بعد منتصف الليل.


رؤيا نيوز
منذ 13 ساعات
- ترفيه
- رؤيا نيوز
بدء استقبال زوار شاطئ عمان السياحي في البحر الميت
ضمن احتفالات المملكة بعيد الاستقلال 79، بدأ 'شاطئ عمان' في البحر الميت باستقبال مرتاديه اعتبارا من اليوم الخميس بعد إتمام أعمال إعادة تأهيله. وكان أمين عام الدكتور يوسف الشواربة أوعز لكوادر الأمانة في الموقع باستقبال رواد الشاطئ في خطوة تهدف إلى تنشيط السياحة المحلية وإيجاد بيئة ترفيهية آمنة للمواطنين. وبحسب بيان للأمانة تم تشغيل ثلاث عربات طعام في موقع الشاطئ كأحد المواقع السياحية والحيوية المستهدفة ضمن المبادرة الملكية السامية لعربات الطعام في مرحلتها الثانية التي تتضمن تشغيل 25 عربة موزعة على مناطق حيوية ذات طابع سياحي وتنموي في مختلف محافظات المملكة، يديرها شباب من خريجي تخصص فنون الطهي وإدارة الفنادق من مؤسسات تعليمية ومهنية متخصصة. وأشار البيان إلى أن مشروع إعادة تأهيل شاطئ عمان، الذي تبلغ مساحته الكلية 450 دونما، تضمن تركيب 40 عامود إنارة تعمل بالطاقة الشمسية، فيما تم تأهيل المرحلة الأولى بمساحة تقدر بـ 120 دونما وبسعة استيعابية 2500 زائر، كما تم وضع نحو 15 ألف طن من رمل صويلح في الشاطئ، لتعويض الانحسار الكبير بمستوى المياه، ما أدى إلى توسعة ملحوظة في مساحة الشاطئ، التي ستسهم في تعزيز راحة الزوار، إضافة إلى تزويد الموقع بشورات (دشات) مياه محلاة لخدمة الزوار ومرتادي الشاطئ، وتركيب 150 مظلة وتأمين مواقف للسيارات. ويسهم شاطئ عمان السياحي، الذي يتم تشغيله من قبل كوادر أمانة عمان الكبرى، وبدعم لوجستي من الأمن العام والدفاع المدني، في تنشيط السياحة المحلية وتوفير متنفس آمن وبيئي للأسر الأردنية والزوار من مختلف المحافظات. ويستقبل الشاطئ الزوار خلال فترة عيد الاستقلال وعيد الأضحى المبارك، على أن يستمر عمله خلال فترة الأعياد حتى الساعة الواحدة بعد منتصف الليل.


سائح
١١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- سائح
الوجه الآخر للطهي الشعبي: تجربة الطعام في شوارع بانكوك
بانكوك، المدينة النابضة بالحياة والأنوار، ليست فقط عاصمة تايلاند السياسية والاقتصادية، بل هي أيضًا جنة لعشاق الطعام بكل أنواعه. قد تكون المطاعم الفاخرة جزءًا من مشهد الطهي في هذه المدينة الضخمة، لكنّ السحر الحقيقي يكمن في شوارعها، حيث تمتزج النكهات، وتعلو روائح البهارات، وتنبض الحياة في عربات الطعام الصغيرة المنتشرة في كل زاوية. إنها تجربة حقيقية للحواس، حيث تتحول الوجبة إلى مغامرة، والطبق إلى قصة تنقلك بين ثقافات متعددة وتجارب يومية يعيشها أهل بانكوك. في هذه المقالة، نخوض جولة في شوارع المدينة لنكتشف كيف يمكن للذوق أن يكون بوابة لفهم ثقافة كاملة. لا يمكن الحديث عن الطعام في بانكوك دون التوقف عند عربات الطعام المنتشرة في الأحياء والأسواق والمفترقات. هذه العربات الصغيرة، التي غالبًا ما تُدار من قبل طهاة محترفين اكتسبوا خبرتهم من أمهاتهم وجدّاتهم، تقدم أطباقًا ذات نكهة غنية، وبتكلفة في متناول الجميع. يبدأ المشهد من "باد تاي" المقلي أمامك مباشرة، حيث تتراقص الشعيرية في المقلاة مع البيض والفول السوداني وصلصة التمر الهندي، وينتهي عند وجبات "سوم تام" أو سلطة البابايا الحارة، التي تقدم بنكهة متفجرة من الحموضة والحلاوة والحرارة في آنٍ واحد. المشي في شارع مثل "سوي رامبوتري" أو "سوكومفيت" يعني المرور بألوان وأصوات وروائح لا تهدأ، تجعلك تختار طبقك بعينيك قبل أن يصل إلى فمك. الأسواق الليلية: الوجه الآخر للطهي الشعبي مع غروب الشمس، تتحول العديد من الأحياء في بانكوك إلى أسواق ليلية مليئة بالحياة والطعام. من أشهر هذه الأسواق "راتشافراسونغ" و"روت فاي" حيث يمكن للزائر أن يتذوق أطباقًا مثل "كاي يات ساي" (البيض المحشو بالخضار واللحم) أو "ساتاي" (أسياخ اللحم المشوي) المغمس في صلصة الفول السوداني الكريمية. تمتاز هذه الأسواق بجوها الاجتماعي والودود، حيث يتجمع السكان المحليون والسياح على الطاولات البلاستيكية، يتبادلون الحديث ويتشاركون الطعام. بالإضافة إلى ذلك، توفر هذه الأسواق فرصة لتجربة بعض الأطعمة غير التقليدية مثل الحشرات المقلية، وهي تجربة قد تبدو غريبة، لكنها جزء من الثقافة المحلية وتثير فضول الكثيرين من الزوار المغامرين. أكثر من مجرد طعام: فهم ثقافة الشارع تجربة الطعام في شوارع بانكوك ليست فقط تذوقًا لنكهات فريدة، بل هي دخول مباشر إلى عمق الحياة اليومية في تايلاند. من الطريقة التي يرحب بها البائعون بالزبائن، إلى الطقوس التي تُحضَّر بها الأطباق أمامك، يتجلى الاحترام العميق للمكونات، والاهتمام بالتفاصيل، والروح التايلاندية الأصيلة. كما أن الطعام الشارعي يمثل حلقة وصل بين الأجيال، حيث تُنقل وصفات الأمهات إلى الجيل الجديد ليواصل تقديمها للناس، محافِظًا على جوهر المطبخ التقليدي رغم كل مظاهر التحديث. لهذا فإن التجول في شوارع بانكوك ليس فقط رحلة بطعم مميز، بل أيضًا مغامرة اجتماعية وثقافية غنية. بانكوك ليست مجرد مدينة مزدحمة وصاخبة، بل هي مسرح مفتوح لعشاق الطعام، يقدمون فيه أنفسهم وتجاربهم من خلال الأطباق. من عربات الشارع إلى الأسواق الليلية، ومن النكهات الحارة إلى الحلوى المميزة مثل "مانغو ستيكي رايس"، تصبح الزيارة إلى بانكوك غير مكتملة ما لم تنغمس في هذه رحلة الطهي الاستثنائية. إنها تجربة تستحق أن تُخاض بكل الحواس، حيث يكون الطعام جواز السفر الحقيقي لفهم روح هذه المدينة المتجددة.


رؤيا نيوز
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- رؤيا نيوز
العيسوي يرعى توقيع اتفاقيات لتنفيذ المرحلة الثانية لمبادرة عربات الطعام
تنفيذًا للتوجيهات الملكية السامية الرامية إلى دعم الشباب وتمكينهم اقتصاديًا، وتعزيز ثقافة العمل الريادي في مختلف محافظات المملكة، رعى رئيس الديوان الملكي الهاشمي يوسف حسن العيسوي، رئيس لجنة متابعة تنفيذ مبادرات جلالة الملك، اليوم الخميس، مراسم توقيع مجموعة من الاتفاقيات ومذكرة تفاهم لإطلاق المرحلة الثانية من المبادرة الملكية لعربات الطعام. وتتضمن المرحلة الثانية من المبادرة تشغيل 25 عربة طعام موزعة على مناطق حيوية ذات طابع سياحي وتنموي في مختلف محافظات المملكة، بحيث تستهدف أبناء المجتمعات المحلية، ولا سيما المتعطلين عن العمل من خريجي تخصص فنون الطهي من الأكاديمية الملكية لفنون الطهي، ومؤسسة التدريب المهني، وكلية عمون الجامعية التطبيقية، ضمن فئة عمرية محددة تتيح لهم الانخراط الفاعل في سوق العمل، وذلك بموجب أسس ومعايير تم وضعها لهذه الغاية. وتعتمد المبادرة، التي يشرف على تنفيذها صندوق الملك عبدالله الثاني للتنمية، على شراكات حقيقية مع جهات حكومية ومؤسسات وطنية من القطاعين العام والخاص، تشمل: وزارة العمل، وأمانة عمان الكبرى، والبلديات، وسلطة منطقة العقبة، وسلطة إقليم البتراء، وهيئة المناطق التنموية، ومجمع الملك حسين للأعمال، لتسهيل تشغيل العربات وتوفير مواقع مناسبة لها، بناءً على معايير محددة تسهم في تحقيق أهداف المبادرة وتوفير بيئة تشغيلية محفزة. وشملت مراسم التوقيع، التي جرت في الديوان الملكي الهاشمي، توقيع اتفاقية بين وزارة العمل، وكلية عمون الجامعية التطبيقية، وأمانة عمان الكبرى، وقعها كل من وزير العمل خالد البكار وأمين عمان الدكتور يوسف الشواربة ورئيس هيئة مديري الشركة الأردنية للتعليم الفندقي والسياحي (عمون) ميشيل نزال، إلى جانب مذكرة تفاهم بين صندوق الملك عبدالله الثاني للتنمية، ومؤسسة التدريب المهني، والأكاديمية الملكية لفنون الطهي، حيث وقعها عن المؤسسة رئيس مجلس الإدارة الوزير البكار، و عن الاكاديمية رئيس مجلس أمنائها الدكتور وجيه عويس، وعن الصندوق مديره العام عبدالفتاح الكايد. كما جرى توقيع اتفاقيات بين الصندوق وكل من سلطة العقبة الاقتصادية الخاصة، وقعها رئيس مجلس المفوضية نايف الفايز، وأمانة عمان، وقعها الدكتور الشواربة وسلطة إقليم البترا التنموي السياحي، وقعها رئيس مجلس المفوضين الدكتور فارس بريزات وهيئة المناطق التنموية، وقعها مدير عام الهيئة بالوكالة محمد الواكد، وبلدية جرش وقعها رئيسها أحمد الشبلي، وبلدية الزرقاء، وقعها نائب الرئيس فتحي الخلايلة، وبلدية السلط، وقعها مدير وحدة التنمية بالبلدية المهندسة إيمان حجاب وشركة مجمع الاعمال، وقعها مدير المجمع المهندس عمار عز الدين، فيما وقع تلك الاتفاقيات عن الصندوق مديره عبدالفتاح الكايد. ولإدارة المبادرة، أسّس الصندوق شركة الوحدات الجاهزة للخدمات اللوجستية بالتعاون مع شركة البنك الوطني لتمويل المشاريع الصغيرة، لتوفير الدعم الفني والتشغيلي للعربات، بما يضمن استدامة المشاريع وجودة الخدمات، حيث تم تجهيز العربات وفق مواصفات فنية متقدمة تراعي معايير السلامة الغذائية والصحية، بهدف ضمان بيئة عمل آمنة ومستدامة، بما يعزز فرص النجاح في هذا القطاع الواعد. وأكد العيسوي، خلال توقيع الاتفاقيات، أن المبادرة تجسّد رؤى جلالة الملك عبدالله الثاني وسمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، في توجيه الشباب نحو المشاريع الإنتاجية والتخصصات المطلوبة في سوق العمل، ضمن منظومة التحديث الاقتصادي، لا سيما محور التعليم والتدريب المهني والتقني، الذي يمثل ركيزة أساسية في تعزيز التشغيل والنمو المحلي. وثمّن العيسوي جهود الشركاء في تسهيل تنفيذ المبادرة، مشيدًا بدور المؤسسات الرسمية والبلديات والجهات التنموية في تخصيص المواقع وتقديم تسهيلات تعاقدية مرنة، تسهم في إنجاح المبادرة وتحقيق أهدافها، مشيرًا إلى أن إدارة متابعة تنفيذ المبادرات الملكية، بالتنسيق مع الصندوق والمؤسسات الشريكة، ستواصل المتابعة الحثيثة لضمان تنفيذ الأهداف وتحقيق الأثر المستدام. من جهته، أكد الوزير البكار أهمية المبادرة، التي تجسد الرؤية الملكية السامية، مبينا أن المبادرة ستسهم في تغيير نمط التفكير لدى الشباب من الاعتماد على الوظيفة والبحث عنها، إلى نمط التشغيل الذاتي ليصبحوا أشخاص فاعلين في المجتمع وتعزيز قيم الإنتاجية لديهم. ولفت إلى أن المبادرة، في تفاصيلها تعزز دور التشاركية بين القطاعين العام والخاص، وترجمتها بشكل عملي، وهو ما يتفق مع برنامج عمل الحكومة انبثق عن مخرجات رؤية التحديث الاقتصادي. من جانبه، أكد مدير الصندوق عبد الفتاح الكايد أهمية المبادرة، التي تترجم الرؤية الملكية، بتوفير فرص ابتكارية استثمارية للشباب، من شأنها تنمية روح المبادرة والتشغيل الذاتي لديهم. وقال الكايد إن الصندوق وبالتنسيق مع إدارة متابعة وتنفيذ المبادرات الملكية، سيعمل على متابعة تنفيذ المبادرة، والعمل على تذليل أي صعوبات قد تواجه المستفيدين، لضمان تحقيق الأهداف المرجوة منها ولضمان الاستدامة لها.