أحدث الأخبار مع #عرسالصحراء


العرائش أنفو
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- العرائش أنفو
المهرجان الرابع لـ'عرس الصحراء' يحقق نجاحًا باهرا بسلسلة فعاليات ثقافية وفنية متميزة
المهرجان الرابع لـ'عرس الصحراء' يحقق نجاحًا باهرا بسلسلة فعاليات ثقافية وفنية متميزة العرائش أنفو اختتم مهرجان 'عرس الصحراء' في دورته الرابعة مسيرته الفنية والثقافية بنجاح لافت، حيث شهدت محطاته الثلاث إقبالا جماهيريا كبيرا ومشاركة فاعلة من الفنانين والمهتمين بالتراث المحلي. انطلقت الفعاليات يوم 17 أبريل 2025 بالمركز الثقافي في الرشيدية، لتبدأ بعدها رحلة المهرجان نحو أرفود يوم 18 أبريل، حيث نظم لقاء تواصليا مع فناني المنطقة ناقش قضايا مهمة مثل: التغطية الصحية للفنانين. و البطاقة المهنية ودورها في تمكين العاملين في المجال الفني. وحقوق المؤلفين والحقوق المجاورة. وبرنامج دعم الأغنية وآليات تطوير الإبداع المحلي. وفي اليوم التالي، 19 أبريل، احتضن المركز الثقافي بالريصاني الحفل الختامي للمهرجان، الذي أبهج الجمهور بحضور فنانيين متميزين قدّموا لوحات فنية متنوعة، من أبرزهم: والفنان مصطفى اليوسفي، رئيس جوق جمعية تافيلالت لفن الملحون بأرفود. و مجموعة الطريقة البودشيشية الجهوية بالريصاني تحت إشراف عبد السلام العمراني.,و فرقة جرافة للفن البلدي بقيادة الفنان الحاج عليوي ,و مجموعة خالد الحمريللفن البلدي. والمطرب المخضرم عبد الواحد مجبر, وفرقة **هوبي** لقبيلة **ذوي منيع أرفود** بإدارة الأستاذ محمود الجكاني هذا ولقد شهد الحفل الختامي حضورا جماهيريا غفيرا، حيث توافد عشاق الفن الأصيل من مختلف المناطق، مما جعل الحدث محط إشادة واسعة بين الساكنة والمجتمع المدني والجهات المعنية، مؤكدا على أهمية مثل هذه التظاهرات في إبراز الموروث الثقافي والفني للمنطقة. وبهذا، يختتم فصل جديد من نجاحات مهرجان 'عرس الصحراء'، ليرسي دعائم ثقافية وفنية تثري المشهد الإبداعي في المنطقة وتفتح آفاقا جديدة للفنانين والمهتمين، في الدورة الخامسة ومع مدن صحراوية أخرى. عبد العظيم هريرة عضو المكتب التنفيذي للنقابة


بديل
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- بديل
المهرجان الرابع لـ'عرس الصحراء' يحقق نجاحًا باهرا بسلسلة فعاليات ثقافية وفنية متميزة
اختتم مهرجان 'عرس الصحراء' في دورته الرابعة مسيرته الفنية والثقافية بنجاح لافت، حيث شهدت محطاته الثلاث إقبالا جماهيريا كبيرا ومشاركة فاعلة من الفنانين والمهتمين بالتراث المحلي. انطلقت الفعاليات يوم 17 أبريل 2025 بالمركز الثقافي في الرشيدية، لتبدأ بعدها رحلة المهرجان نحو أرفود، يوم 18 أبريل، حيث نظم لقاء تواصليا مع فناني المنطقة ناقش قضايا مهمة مثل: – التغطية الصحية للفنانين. – البطاقة المهنية ودورها في تمكين العاملين في المجال الفني. – حقوق المؤلفين والحقوق المجاورة. – برنامج دعم الأغنية وآليات تطوير الإبداع المحلي. وفي اليوم التالي، 19 أبريل، احتضن المركز الثقافي بالريصاني الحفل الختامي للمهرجان، الذي أبهج الجمهور بحضور فنانيين متميزين قدّموا لوحات فنية متنوعة، من أبرزهم: – الفنان مصطفى اليوسفي، رئيس جوق جمعية تافيلالت لفن الملحون بأرفود. – مجموعة الطريقة البودشيشية الجهوية بالريصاني تحت إشراف عبد السلام العمراني. – فرقة جرافة للفن البلدي بقيادة الفنان الحاج عليوي. – مجموعة خالد الحمري للفن البلدي. – المطرب المخضرم عبد الواحد مجبر. – فرقة هوبي لقبيلة ذوي منيع أرفود بإدارة الأستاذ محمود الجكاني. هذا ولقد شهد الحفل الختامي حضورا جماهيريا غفيرا، حيث توافد عشاق الفن الأصيل من مختلف المناطق، مما جعل الحدث محط إشادة واسعة بين الساكنة والمجتمع المدني والجهات المعنية، مؤكدا على أهمية مثل هذه التظاهرات في إبراز الموروث الثقافي والفني للمنطقة. وبهذا، يختتم فصل جديد من نجاحات مهرجان 'عرس الصحراء'، ليرسي دعائم ثقافية وفنية تثري المشهد الإبداعي في المنطقة وتفتح آفاقا جديدة للفنانين والمهتمين، في الدورة الخامسة ومع مدن صحراوية أخرى. عبد العظيم هريرة؛ عضو المكتب التنفيذي للنقابة.


بديل
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- بديل
'علقوه وضربوه'.. أخ ياسين الشبلي يروي تفاصيل صادمة..
المقال السابق دفاعًا عن الحركة الأمازيغية: راية الهوية والعدالة في وجه الظلم والافتراء المهرجان الرابع لـ'عرس الصحراء' يحقق نجاحًا باهرا بسلسلة فعاليات ثقافية وفنية متميزة


وجدة سيتي
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- وجدة سيتي
مهرجان « عرس الصحراء » في قلب درعة تافيلالت: سحر الفن في الراشيدية والريصاني
في ربيع 2025، تلتقي أنغام الطرب والإبداع على أرض درعة تافيلالت، حيث يُنظّم مهرجان « عرس الصحراء » في دورته الرابعة التي تسافر بنا إلى عمق التاريخ والحضارة، محملةً برائحة الرمال وسحر الصحراء المغربية. وكأنّ كل نغمة تعزف، وكل حرف يُنطق يروي حكاية المنطقة التي غنت في عهد الزمان وتغني الآن بأصوات فنانين استوحت إبداعاتهم من عبق الصحراء وروحها. في يوم 17 أبريل تبدأ الرحلة الفنية من مركز الراشيدية الثقافي حيث تنبض القلوب على وقع الموسيقى التي تُعبّر عن محبة الصحراء وتجذرها في كياننا. كل نغمة تُجسد التاريخ، وكل لحن يرسم صورة تُحاكي البيداء في أجمل تجلياتها. وفي 18 أبريل يتحاور الفنانون والمبدعون في لقاء تواصلي في دار الثقافة بأرفود حيث يتلاقى الإبداع والتجديد في فضاء يفيض بالابتكار، وتغدو الفكرة والفن رفيقين في مسيرتهما نحو غدٍ أفضل. وفي اليوم الأخير، 19 أبريل يتنقل المهرجان إلى مركز الريصاني الثقافي ليختتم بتفاصيل جميلة تنسجها أصوات الفنانين والمجموعات الموسيقية المحلية التي تتناغم مع أصداء تاريخ الصحراء العميق. ولم يكن هذا الحدث ليرى النور لولا الجهود الحثيثة التي بذلتها النقابة المهنية المغربية لمبدعي الأغنية بقيادة النقيب محمد توفيق عمور الذي يواصل مسيرته بكل عزيمة مع المكتب التنفيذي الذي يسهر على دعم المبدعين وإبراز فنونهم وتنظيم فعاليات تساهم في خلق حركة فنية تحفظ كرامة الفنانين المحليين. إنّ المجموعات الموسيقية المحلية التي تُشارك في هذه التظاهرة، تمثل الوجدان الشعبي وتُعدّ بمثابة جسر للتواصل بين الأجيال. ويظل الدعم اللامحدود من وزارة الشباب والثقافة والاتصال سَندًا قويًا لهذه المبادرة مما يضمن استمرار النجاح ويُعزز مكانة هذه المهرجانات في خارطة الثقافة المغربية. فبفضل هذه الجهود التعاونية، يصبح « عرس الصحراء » أكثر من مجرد مهرجان فني بل هو احتفال حقيقي بالهوية الثقافية والفنية للمنطقة، واحتضان للمواهب الجديدة والقديمة على حد سواء. إنّ مهرجان « عرس الصحراء » في الراشيدية والريصاني، هو إذًا أكثر من مجرد احتفال موسيقي إنه عيد يلتقي فيه الفن بالتراث، ويلامس فيه الحلم الحقيقة. وعلى أرضه ينبت الإبداع ويترعرع كما ينبت نخيل الصحراء في سكون الليل وصفاء الفجر… زبدة القول مهرجان « عرس الصحراء » في درعة تافيلالت هو تجسيد حي للفن والتراث، حيث يلتقي الإبداع مع أصالة الصحراء، ليبقى منبراً للثقافة والفن المحليين. إنّ هذا الحدث الذي يُنظّم بفضل جهود مخلصة من النقابة المهنية المغربية لمبدعي الأغنية وبدعم من وزارة الثقافة يُعتبر فرصة للاحتفاء بالهوية الفنية الغنية للمنطقة، ويُشكل جسرًا بين الأجيال والمواهب المتجددة.


العرائش أنفو
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- العرائش أنفو
مهرجان 'عرس الصحراء' في قلب درعة تافيلالت: سحر الفن في الراشيدية والريصاني
مهرجان 'عرس الصحراء' في قلب درعة تافيلالت: سحر الفن في الراشيدية والريصاني العرائش أنفو في ربيع 2025، تلتقي أنغام الطرب والإبداع على أرض درعة تافيلالت، حيث يُنظّم مهرجان 'عرس الصحراء' في دورته الرابعة التي تسافر بنا إلى عمق التاريخ والحضارة، محملةً برائحة الرمال وسحر الصحراء المغربية. وكأنّ كل نغمة تعزف، وكل حرف يُنطق يروي حكاية المنطقة التي غنت في عهد الزمان وتغني الآن بأصوات فنانين استوحت إبداعاتهم من عبق الصحراء وروحها. في يوم 17 أبريل تبدأ الرحلة الفنية من مركز الراشيدية الثقافي حيث تنبض القلوب على وقع الموسيقى التي تُعبّر عن محبة الصحراء وتجذرها في كياننا. كل نغمة تُجسد التاريخ، وكل لحن يرسم صورة تُحاكي البيداء في أجمل تجلياتها. وفي 18 أبريل يتحاور الفنانون والمبدعون في لقاء تواصلي في دار الثقافة بأرفود حيث يتلاقى الإبداع والتجديد في فضاء يفيض بالابتكار، وتغدو الفكرة والفن رفيقين في مسيرتهما نحو غدٍ أفضل. وفي اليوم الأخير، 19 أبريل يتنقل المهرجان إلى مركز الريصاني الثقافي ليختتم بتفاصيل جميلة تنسجها أصوات الفنانين والمجموعات الموسيقية المحلية التي تتناغم مع أصداء تاريخ الصحراء العميق. ولم يكن هذا الحدث ليرى النور لولا الجهود الحثيثة التي بذلتها النقابة المهنية المغربية لمبدعي الأغنية بقيادة النقيب محمد توفيق عمور الذي يواصل مسيرته بكل عزيمة مع المكتب التنفيذي الذي يسهر على دعم المبدعين وإبراز فنونهم وتنظيم فعاليات تساهم في خلق حركة فنية تحفظ كرامة الفنانين المحليين. إنّ المجموعات الموسيقية المحلية التي تُشارك في هذه التظاهرة، تمثل الوجدان الشعبي وتُعدّ بمثابة جسر للتواصل بين الأجيال. ويظل الدعم اللامحدود من وزارة الشباب والثقافة والاتصال سَندًا قويًا لهذه المبادرة مما يضمن استمرار النجاح ويُعزز مكانة هذه المهرجانات في خارطة الثقافة المغربية. فبفضل هذه الجهود التعاونية، يصبح 'عرس الصحراء' أكثر من مجرد مهرجان فني بل هو احتفال حقيقي بالهوية الثقافية والفنية للمنطقة، واحتضان للمواهب الجديدة والقديمة على حد سواء. إنّ مهرجان 'عرس الصحراء' في الراشيدية والريصاني، هو إذًا أكثر من مجرد احتفال موسيقي إنه عيد يلتقي فيه الفن بالتراث، ويلامس فيه الحلم الحقيقة. وعلى أرضه ينبت الإبداع ويترعرع كما ينبت نخيل الصحراء في سكون الليل وصفاء الفجر… زبدة القول مهرجان 'عرس الصحراء' في درعة تافيلالت هو تجسيد حي للفن والتراث، حيث يلتقي الإبداع مع أصالة الصحراء، ليبقى منبراً للثقافة والفن المحليين. إنّ هذا الحدث الذي يُنظّم بفضل جهود مخلصة من النقابة المهنية المغربية لمبدعي الأغنية وبدعم من وزارة الثقافة يُعتبر فرصة للاحتفاء بالهوية الفنية الغنية للمنطقة، ويُشكل جسرًا بين الأجيال والمواهب المتجددة. بقلم الكاتب سعيد ودغيري حسني