أحدث الأخبار مع #عرمان

سودارس
٠٧-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- سودارس
أرغي المليشي خالد سلك وأزبد علي خلفية توقيف ياسر عرمان في كينيا
■ إنتهت زوبعة توقيف عرمان بإطلاق سراحه .. لكن ملاحقات كلاب صيد المليشيا الذين أكلوا الطعام وغادروا الفنادق دون أن يدفعوا الفواتير ستتواصل !! ■ منذ اللحظات الأولي أيقن ياسر عرمان بفشل انقلاب التمرد السريع علي السلطة المركزية في البلاد .. وعندها قرر الهروب عبر الحدود الشرقية إلي حيث هو الآن .. قناعة عرمان بتوالي فشل مشروع المليشيا السياسي تضاعف عندما بدأ يتطلخ بدماء الأبرياء في كل بقاع السودان .. ظنّ عرمان أن الصمت الخجول يكفي ونسي أنّ الجَهَلة في قيادة التمرد السريع لن يتركوه لحاله .. كانوا مع الكفيل الإماراتي يطمعون في دور أكثر فاعلية وإيجابية يساوي علي أقل تقدير ربع المقابل المادي الذي قبضه عرمان والحساب عندهم ولد !! ■ خسائر كثيرة سيتكبدها عرمان ورفاقه بعد ( تربسة نيروبي) .. والأيام القادمة ستكشف مانقول ذلك أن الدخول إلي ( حمّام) مليشيا التمرد ليس مثل الخروج منه !! عبد الماجد عبد الحميد script type="text/javascript"="async" src=" defer data-deferred="1" إنضم لقناة النيلين على واتساب مواضيع مهمة ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة


الاتحاد
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الاتحاد
وزير حقوق الإنسان اليمني لـ«الاتحاد»: 55 ألف قتيل ومصاب ضحايا ألغام «الحوثي» منذ الانقلاب
عبدالله أبوضيف (عدن، القاهرة) لقي 4 مدنيين بينهم طفل مصرعهم أمس، إثر انفجار لغم أرضي من مخلفات ميليشيات الحوثي جنوبي محافظة الحديدة الساحلية على البحر الأحمر غربي اليمن. وأوضحت وزارة الدفاع اليمنية في بيان لها أن لغماً أرضياً من مخلفات الميليشيات الحوثية انفجر أثناء تواجد المدنيين بإحدى المناطق في شمال شرق مديرية الدريهمي. وأشار إلى أن هذا الحادث جاء بعد يومين على مقتل طفلين بانفجار قنبلة من مخلفات ميليشيات الحوثي بمحافظة شبوة، وذلك بعدما عثرا عليها خلال قيامهما برعي الإبل في منطقة «الكروموم» بمديرية «نصاب». وقال وزير حقوق الإنسان اليمني، الدكتور أحمد عرمان، إن الألغام التي زرعتها ميليشيات الحوثي تمثل واحدة من أخطر التحديات التي تواجه الشعب اليمني، بانتشارها العشوائي وعدم وجود خرائط توضح مواقعها، مما يزيد من صعوبة إزالتها ويضاعف من أعداد الضحايا. وأوضح عرمان في تصريح لـ«الاتحاد» أن اليمن يعاني من كارثة إنسانية حقيقية بسبب الألغام التي لم تقتصر على استهداف العسكريين، وتهدد حياة المدنيين الأبرياء، وتشكل خطراً داهماً، حيث يتم زرعها في الطرقات والمزارع والمناطق السكنية وحتى في آبار المياه، ما يجعل الحياة اليومية لليمنيين محفوفة بالمخاطر. ووصل إجمالي ضحايا الألغام الحوثية في المحافظات اليمنية حتى نهاية 2024 إلى 4501 قتيلاً و50830 مصاباً، في كارثة إنسانية مستمرة تهدد حياة المدنيين. وذكر وزير حقوق الإنسان أن التقارير الحقوقية تشير إلى أن هناك مئات الآلاف من الألغام تم زرعها في مختلف المناطق، من دون خرائط تحدد أماكنها، وهو ما يعقد جهود نزعها ويجعل من الصعب تأمين المناطق المتضررة، يزيد من معاناة الفرق الهندسية التي تعمل على إزالتها، إذ يعتمد الخبراء على البحث اليدوي والتقنيات المتاحة. ووجه عرمان الشكر لمشروع «مسام»، الذي يقوم بدور كبير في تطهير الأراضي اليمنية من هذه المخاطر، مشيراً إلى أن «مسام» تمكن من نزع آلاف الألغام، وأسهم في إعادة الحياة إلى مناطق كانت مهجورة بسبب التهديدات المستمرة. ودعا المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته تجاه هذه الأزمة الإنسانية، وتقديم دعم أكبر لجهود نزع الألغام وتأمين المناطق المتضررة، وزيادة دعم هذه البرامج، وتقديم تقنيات متطورة تسهل عمليات الكشف والإزالة، مطالبا بالضغط على الحوثيين لوقف زراعة الألغام وتسليم خرائط مواقعها. واعتبر وزير حقوق الإنسان اليمني، أن الألغام لا تشكل خطراً حالياً فقط، بل تهدد مستقبل اليمن، حيث تعيق عمليات إعادة الإعمار والتنمية، وتحرم آلاف المزارعين من استغلال أراضيهم، وتؤثر على حركة التجارة والنقل. وقال عرمان إن الحكومة اليمنية ستواصل العمل بالتعاون مع الشركاء الدوليين والمنظمات الإنسانية لمواجهة هذا الخطر وحماية المدنيين.


صقر الجديان
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- صقر الجديان
السلطات الكينية تعتقل ياسر عرمان بناءً على مذكرة من «الإنتربول»
نيروبي – صقر الجديان ألقت السلطات الكينية الأربعاء القبض على رئيس الحركة الشعبية لتحرير السودان، التيار الثوري الديمقراطي، ياسر عرمان، بعد وقت وجيز من وصوله مطار نيروبي، وذلك بناءً على مذكرة توقيف صادرة من السلطات السودانية وصلت عبر الشرطة الدولية 'الإنتربول'. وفي نهاية سبتمبر 2024، أعلن النائب العام السوداني الفاتح طيفور ملاحقة قيادات في تنسيقية القوى الديمقراطية المدنية 'تقدم' صدرت بحقهم أوامر قبض على خلفية اتهامهم بالتواطؤ مع قوات الدعم السريع في الحرب الجارية منذ 15 أبريل 2023، مضيفًا أنه ستتم مطالبة الإنتربول بالقبض عليهم. وأكد النائب العام أن القائمة تضم رئيس الوزراء السابق عبد الله حمدوك وعددًا من قيادات التحالف المدني المعارض للحرب. وعلمت 'شبكة صقر الجديان' أن الشرطة الكينية أوقفت عرمان عند وصوله إلى المطار وأبلغته بوجود أمر قبض في مواجهته صادر عن مكتب الإنتربول بنيروبي، وبعدها تم احتجازه في أحد فنادق نيروبي ريثما تكتمل إجراءات التحقيق حول مدى جدية المطالبة وهل هي جنائية أم سياسية. يشار الى ان عملية ترحيل عرمان إلى فندق تمت بعد اجراء عرمان اتصالات ببعض الجهات التي خاطبت مكتب الإنتربول في نيروبي. واطلعت 'شبكة صقر الجديان' على صورة من خطاب صادر من النيابة العامة السودانية يطالب بتسليم عرمان إلى الحكومة السودانية للتحقيق معه في انتهاكات للقانون السوداني والقانون الإنساني الدولي. وكان عرمان وصل إلى كينيا في زيارة تهدف إلى الاجتماع ببعض الدبلوماسيين الغربيين لنقاش تطورات الأوضاع في السودان، في إطار تحركات إقليمية لقوى مدنية سودانية. ويرفض تحالف القوى المدنية المناوئة للحرب (صمود)، الذي شُكل مؤخرًا، الاعتراف بحكومة بورتسودان التي يقودها الجيش، كما يعارض توجه قوات الدعم السريع وبعض القوى السياسية إلى تكوين حكومة موازية لها. وفي 24 سبتمبر، أعلنت اللجنة القانونية وحقوق الإنسان في تنسيقية القوى الديمقراطية المدنية 'تقدم' أنها تقدمت بمذكرة رسمية إلى الأمانة العامة للإنتربول ولجنة الرقابة على ملفات الإنتربول (CCF)، تطالب فيها برفض الطلب المقدم من نيابة بورتسودان لإصدار نشرة حمراء ضد عدد من قياداتها، وعلى رأسهم رئيس الهيئة القيادية، د. عبد الله حمدوك. وأوضح البيان أن المذكرة استندت إلى أن الاتهامات الموجهة ضد هذه القيادات ذات طابع سياسي وكيدي، وشملت اتهامات بـ 'تقويض النظام الدستوري'، و'الإبادة الجماعية'، و'التحريض ضد الدولة'. وناشدت مصادر قيادية في تحالف 'صمود' السلطات الكينية بإخلاء سبيل عرمان فورًا وتفويت الفرصة على محاولات حكومة بورتسودان لاستخدام القانون الدولي في ملاحقة القيادات السياسية المعارضة لها.


التغيير
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- التغيير
«عرمان» يكشف تفاصيل توقيفه في نيروبي ويصف الاتهامات الموجهة إليه بـ«السياسية»
اعتبر عرمان أن الاتهامات الموجهة إليه تستهدف القوى الداعمة للديمقراطية، بينما يفلت المسؤولون عن الانتهاكات من المساءلة. نيروبي: التغيير كشف رئيس الحركة الشعبية لتحرير السودان – التيار الثوري الديمقراطي، ياسر عرمان، تفاصيل توقيفه من قبل السلطات الكينية بالتنسيق مع الشرطة الدولية (الإنتربول) في مطار جومو كينياتا بالعاصمة نيروبي أمس الأربعاء. وقال عرمان في بيان إن توقيفه جاء بناءً على نشرة حمراء صادرة بطلب من سلطات بورتسودان، – في إشارة للحكومة التي يقودها قائد الجيش عبد الفتاح البرهان – والتي تتهمه بعدة تهم وصفها بأنها 'سياسية ولا أساس لها'. وأوضح أنه بعد نقله إلى مقر الشرطة الدولية في نيروبي، أبلغ السلطات بأن قضيته ذات طبيعة سياسية، مضيفًا أنه تم السماح له لاحقًا بالمغادرة إلى أحد الفنادق مساء اليوم ذاته مع التحفظ على وثائقه. وأشار عرمان إلى أنه تسلم صباح اليوم الخميس وثائقه بعد اتصالات تلقاها من مسؤولين كينيين بمكتب الرئيس ووزارة الخارجية، إلى جانب الشرطة الدولية. واعتبر عرمان أن الاتهامات الموجهة إليه تستهدف القوى الداعمة للديمقراطية، بينما يفلت المسؤولون عن الانتهاكات من المساءلة. وأضاف أن العدالة في السودان يجب أن تبدأ بملاحقة المسؤولين عن الجرائم الكبرى، في إشارة إلى قادة النظام السابق المطلوبين لدى المحكمة الجنائية الدولية. وأكد عرمان تمسكه بالدعوة إلى السلام والديمقراطية وإنهاء التهميش، مشددًا على ضرورة وقف الحرب في السودان فورًا، والاستجابة لتطلعات الشعب في السلام والخبز والمواطنة المتساوية. كما أعرب عن شكره للجهات التي تضامنت معه، خاصة السلطات الكينية، والأطراف الداعمة للقوى المدنية والديمقراطية داخل السودان وخارجه.


العين الإخبارية
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- العين الإخبارية
توقيف سياسي سوداني بارز في كينيا.. «العين الإخبارية» تكشف التفاصيل
في تطور لافت، ألقت السلطات الكينية مساء الأربعاء القبض على رئيس الحركة الشعبية لتحرير السودان، التيار الثوري الديمقراطي، ياسر عرمان، بعد وقت وجيز من وصوله مطار نيروبي، وذلك بناءً على مذكرة توقيف صادرة من السلطات السودانية وصلت عبر الشرطة الدولية 'الإنتربو وفي نهاية سبتمبر/أيلول 2024، أعلن النائب العام السوداني الفاتح طيفور ملاحقة قيادات في تنسيقية القوى الديمقراطية المدنية 'تقدم' صدرت بحقهم أوامر قبض على خلفية اتهامهم بالتواطؤ مع قوات "الدعم السريع" في الحرب الجارية منذ 15 أبريل/نيسان 2023، مضيفًا أنه ستتم مطالبة الإنتربول بالقبض عليهم. وأكد النائب العام أن القائمة تضم رئيس الوزراء السابق عبد الله حمدوك وعددًا من قيادات التحالف المدني المعارض للحرب. ماذا حدث؟ وحسب مصادر "العين الإخبارية"، فإن الشرطة الكينية أوقفت عرمان عند وصوله إلى المطار وأبلغته بوجود أمر قبض في مواجهته صادر عن مكتب الإنتربول بنيروبي، وبعدها تم احتجازه في أحد فنادق نيروبي ريثما تكتمل إجراءات التحقيق حول مدى جدية المطالبة وهل هي جنائية أم سياسية. عملية ترحيل عرمان إلى فندق تمت بعد إجراء عرمان اتصالات ببعض الجهات التي خاطبت مكتب الإنتربول في نيروبي. وذكر المكتب القيادي للحركة الشعبية – التيار الثوري الديمقراطي في بيان اطلعت عليه "العين الإخبارية"، أن السلطات الكينية أوقفت ياسر عرمان نهار أمس عند وصوله إلى مطار جومو كينياتا بنيروبي لمقابلة بعض الدبلوماسيين الغربيين. وتم توقيفه لوجود إشارة حمراء للإنتربول صادر من حكومة بورتسودان بناء على إشعار صادر من مركز شرطة بورتسودان الوسطى للإدارة العامة للبوليس الدولي (الإنتربول) والمدعي فيها هشام نورين محمد نور، نيابة عن النائب العام محددا فيها مواد كثيرة متعلقة بالإرهاب وإثارة الفتنة والتحريض وجرائم ضد الدولة وطالب بتسلميه في بورتسودان. فيما أكد المكتب القيادي للحركة الشعبية أن "هذه الاتهامات الملفقة سعى لها نظام الفلول الإرهابي لسنوات عديدة مستهدفا رئيس الحركة". وكان عرمان وصل إلى كينيا في زيارة تهدف إلى الاجتماع ببعض الدبلوماسيين الغربيين لنقاش تطورات الأوضاع في السودان، في إطار تحركات إقليمية لقوى مدنية سودانية. ويرفض تحالف القوى المدنية المناوئة للحرب (صمود)، الذي شُكل مؤخرًا، الاعتراف بحكومة بورتسودان التي يقودها الجيش، كما يعارض توجه قوات "الدعم السريع" وبعض القوى السياسية إلى تكوين حكومة موازية لها. وفي 24 سبتمبر/أيلول، أعلنت اللجنة القانونية وحقوق الإنسان في تنسيقية القوى الديمقراطية المدنية "تقدم" أنها تقدمت بمذكرة رسمية إلى الأمانة العامة للإنتربول ولجنة الرقابة على ملفات الإنتربول (CCF)، تطالب فيها برفض الطلب المقدم من نيابة بورتسودان لإصدار نشرة حمراء ضد عدد من قياداتها، وعلى رأسهم رئيس الهيئة القيادية، عبد الله حمدوك. وأوضح البيان أن المذكرة استندت إلى أن الاتهامات الموجهة ضد هذه القيادات ذات طابع سياسي وكيدي، وشملت اتهامات بـ"تقويض النظام الدستوري'، و"الإبادة الجماعية"، و"التحريض ضد الدولة". وناشدت مصادر قيادية في تحالف "صمود" السلطات الكينية بإخلاء سبيل عرمان فورًا وتفويت الفرصة على محاولات حكومة بورتسودان لاستخدام القانون الدولي في ملاحقة القيادات السياسية المعارضة لها. اعتقال كيدي وقال القيادي في تحالف "صمود" خالد عمر يوسف، إن "الاعتقال الكيدي الذي تعرض له عرمان بمطار جومو كينياتا في العاصمة الكينية نيروبي وفقًا لنشرة الإنتربول التي صدرت بطلب من سلطة بورتسودان فاقدة للشرعية هو مهزلة مكتملة الأركان". وأضاف يوسف في عبر صفحته الرسمية على "فيسبوك": "تتهم سلطة بورتسودان شخصًا مدنيًا أعزلًا بتهم الإرهاب والإبادة الجماعية وغيرها من التهم السخيفة، في الوقت الذي تحتضن بين ظهرانيها القتلة والإرهابيين بحق، والذين أدانتهم المحاكم الدولية بذلك". وتابع: "تلاحق سلطة بورتسودان غير الشرعية قيادات القوى المدنية الديمقراطية وتسخر في ذلك كل أسلحتها لتكشف عورة حربها الإجرامية، هذه هي حرب عودة النظام البائد للسلطة على أشلاء السودانيين لذا فإن هدفهم الدائم والمستمر هو قوى الثورة ورموزها. هدف تفضحه خطاباتهم وأفعالهم ومخططاتهم، فلا ينطق لسانهم إلا باستهداف القوى المدنية في كل حركاتهم وسكناتهم، وهي الحقيقة التي تتكشف يومًا بعد يوم". ومضى قائلا: "الحرية للرفيق ياسر عرمان، وهو مدرسة وطنية في النهوض ضد قوى الشمولية والإرهاب، لذا فقد ظل هدفًا دائمًا لمكائدهم التي لن تفت من عضده أبدًا . يجب تكثيف الضغوط داخليًا وخارجيًا لإطلاق سراحه فورًا وفضح مخططات النظام البائد في استهداف القوى المدنية الديمقراطية المناهضة للحرب". استهداف سياسي من جهتها، قالت رئيسة تحرير صحيفة "التغيير " السودانية، رشا عوض: "أوقفت السلطات الكينية عرمان، في مطار نيروبي أمس الأربعاء على خلفية مطالبة سلطة الأمر الواقع في بورتسودان بتسليمه بواسطة الإنتربول لأنه متهم حسب زعم المذكرة بالإرهاب وجرائم ضد الدولة". وأضافت رشا في تدوينة في صفحتها الرسمية عبر "فيسبوك"، "إن ما حدث لا علاقة له بالقانون بل هو استهداف سياسي ومحاولة بائسة لإرهاب كل من اتخذ موقفًا ضد الحرب ورفع رايات السلام والتحول الديمقراطي". وأكدت أن "ما حدث بالأمس هو إشارة حمراء للتيار المدني الديمقراطي، ويجب التصدي لهذا العبث بكل ما هو ممكن من وسائل قانونية وإعلامية وسياسية على المستوى المحلي والإقليمي والدولي". aXA6IDE5My45My42My4yMTYg جزيرة ام اند امز UA