أحدث الأخبار مع #عزالدينجاداللهالعباسي،


الدستور
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الدستور
"البحوث الزراعية" يكشف إجراءات حماية نخيل التمر من التغيرات الحرارية
صرح الدكتورعبدالرحمن متولي، رئيس قسم بحوث الوقاية والأمراض بالمعمل المركزي لبحوث النخيل بمركز البحوث الزراعية، بأهمية اتباع مجموعة من الإجراءات الأساسية لحماية أشجار نخيل التمر من التغيرات الحرارية والصدمات المناخية. وأوضح الدكتور متولي، أن من أبرز هذه الإجراءات أنه أثناء عملية الفصل والشتل ينبغي العناية بتعقيم الفسائل باستخدام المبيدات المناسبة، مع الحرص على ريها بطريقة معتدلة وكافية لتعويض فقدان الرطوبة الناتج عن التبخر، خاصةً في ظل غياب الجذور أثناء الشتل، لضمان وصول الماء عبر الملامسة، وحماية الفسائل من الجفاف، كما يوصى بتغطية الفسائل بالقماش (الكياب) وربط القلب بالجريد المحيط بها، وذلك لتفادي جفافها بسبب التيارات الهوائية الحارة. وحول العناية بالنخيل المنتج، قال إنه خلال مرحلة تكوين الأزهار، يُفضل إجراء التلقيح في الصباح الباكر أو بعد العصر، مع تجنب فترات الظهيرة، كما ينبغي الاهتمام بالري والتسميد بعناصر الزنك، الكالسيوم، والبورون. وأضاف أنه بعد عملية التلقيح، يُستحسن إعادة التلقيح عدة مرات، خصوصًا في الأصناف مثل البرحي والخلاص، حيث لا تتفتح الأزهار دفعة واحدة، كما يجب اختيار اللقاح ذي الصفات الجيدة وأنابيب الإنبات الرفيعة لضمان نجاح التلقيح. واوضح رئيس قسم بحوث الوقاية والأمراض بالمعمل المركزي، أن البوتاسيوم يعتبرعنصرًا أساسيًا في هذه المرحلة لمنع جفاف أعناق الأزهار وتقليل تساقط العقد الحديثة نتيجة الموجات الحرارية. وكان أكد الدكتور عز الدين جاد الله العباسي، رئيس المعمل المركزي لبحوث النخيل بوزاره الزراعة واستصلاح الأراضي، أنه جاري إعداد أكثر من 20 مليون نخلة لعملية الإنتاج للموسم الجديد، حيث أن مصر لديها حوالي 24 مليون نخلة، منهم 20 مليون نخلة مثمرة، و3.5 إلى 4 مليون نخلة ذكور، حيث يجري حاليًا إعداد النخيل لعمليات التلقيح، وجاري إضافة السماد البلدي وسماد السوبر فوسفات حول جذور النخيل من خلال حفرة حول جذور النخيل.


عالم المال
١٠-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- عالم المال
الزراعة: مصر تتصدر إنتاج التمور عالميًا وتحقق طفرة فى التصدير
أكد الدكتور عزالدين جاد الله العباسي، رئيس المعمل المركزي لبحوث النخيل بوزارة الزراعة واستصلاح الأراضي، أن مصر تحتل المرتبة الأولى عالميًا في إنتاج التمور، والمرتبة السادسة في تصديرها، مشيرًا إلى أنه تم تصدير نحو 67 ألف طن من التمور خلال العام الماضي، بقيمة 88 مليون دولار، شملت تمورًا طازجة ومصنعة. وأضاف أن مصر تحقق تقدمًا ملحوظًا في تصدير تمور 'المجدول'، التي أسهمت في رفع قيمة الصادرات الزراعية، حيث ارتفع سعر الطن من التمور الصعيدي والسيوي، الذي كان يُباع بنحو ألف دولار، إلى ما يتراوح بين 6 و10 آلاف دولار للطن من تمور المجدول، ما يعكس الطلب العالمي المتزايد على هذا الصنف المتميز. وأكد 'جاد الله' أن هناك استعدادات مكثفة لبدء موسم إنتاج التمور، حيث يجرى حاليًا تجهيز أكثر من 20 مليون نخلة مثمرة للإنتاج، من إجمالي نحو 24 مليون نخلة في مصر، تشمل أيضًا 3.5 إلى 4 ملايين نخلة ذكور. وأوضح 'العباسي'، في تصريحات له، أنه يجرى حاليًا إعداد النخيل لعمليات التلقيح، التي تتم خلال الفترة بين 'الفاصلين'، مع إضافة السماد البلدي وسماد السوبر فوسفات حول جذور الأشجار من خلال حفر مخصصة، بهدف تعزيز الإنتاجية وتحسين جودة المحصول. وأشار رئيس المعمل المركزي لبحوث النخيل إلى أنه يتم تنفيذ عمليات التقليم لأشجار النخيل على مستوى الجمهورية، والتي تشمل نحو 24 مليون نخلة، مع إضافة المبيدات الخاصة بمكافحة سوسة النخيل الحمراء. التقليم في فصل الشتاء يلعب دورًا محوريًا في مكافحة سوسة النخيل الحمراء وأضاف أنه يتم تنفيذ الرش بالمبيدات الحشرية بعد التقليم، إلى جانب استخدام الكبريت لإحداث تشويش على الحشرة، ما يسهم في تقليل انتشارها والقضاء عليها بشكل فعال، مؤكدًا أن التقليم في فصل الشتاء يلعب دورًا محوريًا في مكافحة سوسة النخيل الحمراء، حيث يساعد على تقليل فرص تكاثرها وانتشارها. وفيما يخص موسم التلقيح، أوضح 'العباسي' أن الوزارة تعمل على تجهيز الشماريخ المستخدمة في تلقيح النخيل، من خلال تعريضها لأشعة الشمس في أماكن دافئة ذات درجة حرارة معتدلة، لاستخراج حبوب اللقاح منها وضمان كفاءتها. وأشار إلى أن التلقيح يتم عادةً في الأوقات الدافئة، ويفضل إجراؤه في العاشرة صباحًا باستخدام طريقة 'التعفير' ببودرة اللقاح، لافتًا إلى أن النخلة الذكرية الواحدة يمكنها تلقيح من 20 إلى 25 نخلة مؤنثة، ما يسهم في رفع إنتاجية المحصول. فتح آفاق جديدة أمام التوسع فى زراعة الأصناف عالية القيمة التصديرية وأشار إلى أن زراعة المجدول تتركز في عدة مناطق بمصر الوسطى، تشمل بني سويف والمنيا وأسوان، إضافة إلى الواحات البحرية، ما يعزز مكانة مصر في سوق التمور العالمية، ويفتح آفاقًا جديدة أمام التوسع في زراعة الأصناف عالية القيمة التصديرية.


الدستور
٠٩-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الدستور
"الزراعة": تجهيز 20 مليون نخلة مثمرة على مستوى الجمهورية لموسم الإنتاج الجديد
قال الدكتور عزالدين جاد الله العباسي، رئيس المعمل المركزي لبحوث النخيل بوزارة الزراعة واستصلاح الأراضي، إن هناك استعدادات مكثفة لبدء موسم إنتاج التمور، حيث يجرى حاليًا تجهيز أكثر من 20 مليون نخلة مثمرة للإنتاج، من إجمالي نحو 24 مليون نخلة في مصر، تشمل أيضًا 3.5 إلى 4 ملايين نخلة ذكور. وأوضح "العباسي"، في تصريحات خاصة لـ"الدستور"، أنه يجرى حاليًا إعداد النخيل لعمليات التلقيح، التي تتم خلال الفترة بين "الفاصلين"، مع إضافة السماد البلدي وسماد السوبر فوسفات حول جذور الأشجار من خلال حفر مخصصة، بهدف تعزيز الإنتاجية وتحسين جودة المحصول. تقليم ومعالجة النخيل لمكافحة سوسة النخيل الحمراء وأشار رئيس المعمل المركزي لبحوث النخيل إلى أنه يتم تنفيذ عمليات التقليم لأشجار النخيل على مستوى الجمهورية، والتي تشمل نحو 24 مليون نخلة، مع إضافة المبيدات الخاصة بمكافحة سوسة النخيل الحمراء. وأضاف أنه يتم تنفيذ الرش بالمبيدات الحشرية بعد التقليم، إلى جانب استخدام الكبريت لإحداث تشويش على الحشرة، ما يسهم في تقليل انتشارها والقضاء عليها بشكل فعال، مؤكدًا أن التقليم في فصل الشتاء يلعب دورًا محوريًا في مكافحة سوسة النخيل الحمراء، حيث يساعد على تقليل فرص تكاثرها وانتشارها. تجهيز الشماريخ والتلقيح فى أوقات محددة وفيما يخص موسم التلقيح، أوضح "العباسي" أن الوزارة تعمل على تجهيز الشماريخ المستخدمة في تلقيح النخيل، من خلال تعريضها لأشعة الشمس في أماكن دافئة ذات درجة حرارة معتدلة، لاستخراج حبوب اللقاح منها وضمان كفاءتها. وأشار إلى أن التلقيح يتم عادةً في الأوقات الدافئة، ويفضل إجراؤه في العاشرة صباحًا باستخدام طريقة "التعفير" ببودرة اللقاح، لافتًا إلى أن النخلة الذكرية الواحدة يمكنها تلقيح من 20 إلى 25 نخلة مؤنثة، ما يسهم في رفع إنتاجية المحصول. مصر تتصدر إنتاج التمور عالميًا وتحقق طفرة فى التصدير وأكد "جاد الله" أن مصر تحتل المرتبة الأولى عالميًا في إنتاج التمور، والمرتبة السادسة في تصديرها، مشيرًا إلى أنه تم تصدير نحو 67 ألف طن من التمور خلال العام الماضي، بقيمة 88 مليون دولار، شملت تمورًا طازجة ومصنعة. وأضاف أن مصر تحقق تقدمًا ملحوظًا في تصدير تمور "المجدول"، التي أسهمت في رفع قيمة الصادرات الزراعية، حيث ارتفع سعر الطن من التمور الصعيدي والسيوي، الذي كان يُباع بنحو ألف دولار، إلى ما يتراوح بين 6 و10 آلاف دولار للطن من تمور المجدول، ما يعكس الطلب العالمي المتزايد على هذا الصنف المتميز. وأشار إلى أن زراعة المجدول تتركز في عدة مناطق بمصر الوسطى، تشمل بني سويف والمنيا وأسوان، إضافة إلى الواحات البحرية، ما يعزز مكانة مصر في سوق التمور العالمية، ويفتح آفاقًا جديدة أمام التوسع في زراعة الأصناف عالية القيمة التصديرية.