أحدث الأخبار مع #عزةفتحي
الأسبوع
منذ 7 أيام
- منوعات
- الأسبوع
تُساهم فى رفع مستوى الطلاب.. «تعليم الخصوص» تُطلق مبادرة «ساعدني أقرأ واكتب»
جانب من المبادرة ابتسام منصور دشنت عزة فتحي مدير عام إدارة الخصوص التعليمية مبادرة تحت عنوان " ساعدني أقرأ واكتب " في خطوة جادة نحو القضاء علي مشكلة ضعف القراءة والكتابة برعاية مصطفى عبده مدير مديرية التربية والتعليم بالقليوبية. قالت مدير الإدارة التعليمية بمدينة الخصوص فى بيان لها، أن المبادرة تهدف إلى حصر التلاميذ ضعاف القراءة والكتابة من سجل ٢٦قرائية وذلك في كل صف من الصف الاول حتي الصف السادس بحيث يتم تجميع الطلاب الضعاف في كل صف وتخصيص حصة لتعليمهم القراءة والكتابة والوقوف على أسباب ذلك سواء يتم تدريسها في فصل فاضي او في مكتبة المدرسة. أوضحت عزة فتحي مدير عام الإدارة أنه جار تعميم المبادرة في مدارس الخلفاء الراشدين وعمر مكرم ومجمع الخصوص بالإضافة إلي الخصوص المشتركة. لفتت إلى أن المبادرة بدأت في مدرسة الخصوص المشتركة، و ساعدت على رفع مستوى العديد من التلاميذ. فى وقت سابق نظمت الإدارة التعليمية ببنها جلسات تدريب لطلاب الصف الثالث الإعدادي على نظام البوكليت الجديد والمقرر تطبيقها خلال امتحانات الشهادة الإعدادية التي تنطلق نهاية الشهر الجاري. تأتي التدريبات في إطار حرص وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني على تطوير العملية التعليمية، ورفع كفاءة طلاب المرحلة الإعدادية تحت رعاية محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني ومصطفى عبده وكيل وزارة التربية والتعليم بالقليوبية وإشراف أحمد زكي البنهاوي مدير إدارة بنها التعليمية.
صوت الأمة
١١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- صوت الأمة
"الستات ما يعرفوش يكدبوا" يناقش استغلال الإخوان لحاجة الناس البسطاء اليوم
يناقش برنامج "الستات ما يعرفوش يكدبوا" فى حلقة اليوم الأحد، قضية خاصة عن استغلال الإخوان لحاجة الناس البسطاء وكيف يستغلون نقاط ضعف المواطنين مع أستاذ علم الاجتماع السياسي الدكتورة عزة فتحي. وفى فقرة ثانية يناقش البرنامج سر البركة في البيوت وصلاح حال الزوجة مع الدكتور، مصطفى عبد السلام، وكما يستضيف البرنامج مدرب التنمية الذاتية محمد تهامي وفقرة بعنوان: "كيف نجدد الشغف في حياتنا المهنية والاجتماعية والتخلص من حالة الملل". يذكر أن برنامج الستات ما يعرفوش يكدبوا" يعرض من يوم السبت حتي الأربعاء على قناة cbc، فى تمام الساعة 3 عصرا.
الدستور
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
د. عزة فتحي: محاربة الإسلام السياسي لم تركز على المواجهة الفكرية
قالت الدكتورة عزة فتحي أستاذ علم الاجتماع السياسي بجامعة عين شمس، إن الباحثين في ملف الإسلام السياسي حتى التسعينات، رأوا أن المهمشين أو الفقراء هم أكثر الناس تأثرا بالأفكار المتطرفة وعرضه للتطرف، لكن هذه المدرسة اختفت خاصة وأن بن لادن كان من الأغنياء ومثله الظواهري وغيرهم الكثير. وأضافت خلال ندوة مناقشة كتاب "في مواجهة الإسلام السياسي.. رحلة في عقل الأصولية الإسلامية"، للكاتب والباحث عمرو فاروق: "حاربنا الفكر المتطرف بالقوة الخشنة على مدار أكثر من ٣٠ عاما، وبالتالي لم يكن هناك تركيز على الفكر أو الوعي أو التركيز على الوقاية من التطرف:. ولفتت إلى أن الفكر السلفي لا يزال ممتد حتى هذه اللحظة ومتغلغل في المجتمع، والجماعات الأصولية ليس لها ولاء للوطن. يذكر أن اللجنة الثقافية والفنية بـ نقابة الصحفيين نظمت ندوة لمناقشة كتاب "في مواجهة الإسلام السياسي.. رحلة في عقل الأصولية الإسلامية"، للكاتب والباحث عمرو فاروق، تديرها الإعلامية رضوى رُحيم، بقاعة محمد حسنين هيكل، بالدور الرابع. وشارك في المناقشة الدكتور محمد الباز رئيس مجلسي إدارة وتحرير جريدة "الدستور"، والدكتورة عزة فتحي أستاذ علم الاجتماع السياسي بجامعة عين شمس، وسامح عيد الخبير في شئون تيارات الإسلام السياسي، وأحمد كامل البحيري الباحث بمركز الأهرام للدراسات الاستراتيجية. ويتناول الكتاب الجديد لفاروق دور حركات الإسلام السياسي في إطار الأجندة الأمريكية، ومستقبلها في ظل السيولة الفكرية والفوضى العبثية، إلى جانب تحليل العلاقة المعقدة بين تنظيم القاعدة وجماعة الإخوان، ومشروع 'دولة الفقيه'. كما يناقش جهود الأجهزة الأمنية في مكافحة الاستقطاب والتجنيد داخل الجماعات التكفيرية، والحد من انتشارها في مختلف أنحاء مصر. ويعمل الكاتب على كشف اللثام عن تمويلاتها ومصادرها المالية التي تمنحها استمرارية البقاء، وتمثل صمام الأمان في معركتها مع الأنظمة السياسية العربية. كما يلقي المؤلف الضوء على خريطة الجماعات الأصولية من 'الإخوان المسلمين'، وتنظيمي 'داعش' و'القاعدة'، و'هيئة تحرير الشام'، وتشابه بنائها الحركي والتنظيمي، وفق القواسم المشتركة إلى حدّ التطابق الواقعي والعملي، مثل فرضية 'البيعة' سواءً الروحية أو التنظيمية، وضرورة تبنّي مفاهيم 'الولاء والبراء'، و'السمع والطاعة'، والاعتماد على 'الطابع السرّي' في التغلغل بين طبقات المجتمع، لا سيما الفئات 'المهمّشة'، والتوسّع في تمدّد 'الهيكل التنظيمي'، وتكريس فكرة 'المؤامرة على الإسلام'، وتزكية 'الانتماء الديني'، والتنصل من الارتباط القومي والوطني، فضلًا عن تلاعبها بالآيات القرآنية، ووضعها في سياقات انحرافيه للتأكيد على 'تغريب العقيدة'، وتهميشها في الأزمنة الراهنة.
