#أحدث الأخبار مع #عزناعمون٢٢-٠٤-٢٠٢٥منوعاتعمونفي يوم العلم .. كلنا فداء للعلميصادف اليوم السادس عشر من نيسان مناسبة عزيزة وغالية على قلب كل أردني وذكرى عزيزه ألا وهي ((يوم العلم)) فهذا العلم الأردني هو رمز عزنا وشموخنا والذي يحمل في ألوانه قصة أمة وتاريخ وطن فهذه الذكرى من كل عام هي ذكرى نجدد فيها العهد مع الوطن وفي يوم العلم نرفع الراية التي رفرفت طوال السنين السابقة خافقة في العالي بتضحيات أبناء هذا الوطن من أبنائنا وأجدادنا.. فالعلم ليس مجرد مجموعة الوان ولا هو مجرد قطعة قماش.... بل هو شاهد على تاريخ هذه المملكة الأردنية الهاشمية ومجده وتضحية أبنائة. ألوان العلم الأردني بحد ذاتها ذات دلالات وشواهد سياسية وتاريخية وحضارية وكلها تدل على مكانة هذه الأرض المباركة وجزء لا يتجزأ من تاريخنا العربي والإسلامي،فقط جمع الوان العلم الأردني رايات العباسيين والأمويين والفاطميين وأختتمت بمثلثه الأحمر الذي يمثل راية الثورة العربية الكبرى، واكمتل علمنا بنجمته السباعية التي تمثل السبع المثاني في القرآن الكريم دلالة للوحدة العربية الإسلامية. يوم العلم هذا العلم قد يكون مختلفا فقد اتى بمشاعر مختلفة فقبل البدء بالاحتفال بساعات اتتنا أخبار ضبط الجماعات الإرهابيه والمخربين الذين تم ضبطهم من قبل أشاوس وفرسان الحق جهاز المخابرات العامة مصدر عزنا وفخرنا وحماة ديارنا وكشفهم المخططات لهذه الجماعة التي تعمل في الظلام والخفيه، ومن هنا نقول أن مثل هذه الأحداث : لن تزيدنا إلا حبا لهذا الوطن ولن تزيدنا إلا مبايعة للملك المفدى ولن تزيدنا إلا التفافا حول العلم الأردني وكما قال سيد البلاد: الراية التي نرفعها اليوم هي راية الشرف والعز والانتماء، وهي أمانة في أعناقنا جميعا. قسما سنبقى الاوفياء ،سيبقى ثرى الاردن الأعلى والاغلى ،وسيبقى علمنا الاعلى... بيض صنائعنا، سود وقائعنا خُضر مرابعنا حمر مواضينا لا يظهر العجز منا دون نيل منى ولو رأينا المنايا في أَمانينا كل عام وعلمنا شامخ في السماء، رمزًا للسيادة والكرامة والشموخ والحرية والعروبة.
عمون٢٢-٠٤-٢٠٢٥منوعاتعمونفي يوم العلم .. كلنا فداء للعلميصادف اليوم السادس عشر من نيسان مناسبة عزيزة وغالية على قلب كل أردني وذكرى عزيزه ألا وهي ((يوم العلم)) فهذا العلم الأردني هو رمز عزنا وشموخنا والذي يحمل في ألوانه قصة أمة وتاريخ وطن فهذه الذكرى من كل عام هي ذكرى نجدد فيها العهد مع الوطن وفي يوم العلم نرفع الراية التي رفرفت طوال السنين السابقة خافقة في العالي بتضحيات أبناء هذا الوطن من أبنائنا وأجدادنا.. فالعلم ليس مجرد مجموعة الوان ولا هو مجرد قطعة قماش.... بل هو شاهد على تاريخ هذه المملكة الأردنية الهاشمية ومجده وتضحية أبنائة. ألوان العلم الأردني بحد ذاتها ذات دلالات وشواهد سياسية وتاريخية وحضارية وكلها تدل على مكانة هذه الأرض المباركة وجزء لا يتجزأ من تاريخنا العربي والإسلامي،فقط جمع الوان العلم الأردني رايات العباسيين والأمويين والفاطميين وأختتمت بمثلثه الأحمر الذي يمثل راية الثورة العربية الكبرى، واكمتل علمنا بنجمته السباعية التي تمثل السبع المثاني في القرآن الكريم دلالة للوحدة العربية الإسلامية. يوم العلم هذا العلم قد يكون مختلفا فقد اتى بمشاعر مختلفة فقبل البدء بالاحتفال بساعات اتتنا أخبار ضبط الجماعات الإرهابيه والمخربين الذين تم ضبطهم من قبل أشاوس وفرسان الحق جهاز المخابرات العامة مصدر عزنا وفخرنا وحماة ديارنا وكشفهم المخططات لهذه الجماعة التي تعمل في الظلام والخفيه، ومن هنا نقول أن مثل هذه الأحداث : لن تزيدنا إلا حبا لهذا الوطن ولن تزيدنا إلا مبايعة للملك المفدى ولن تزيدنا إلا التفافا حول العلم الأردني وكما قال سيد البلاد: الراية التي نرفعها اليوم هي راية الشرف والعز والانتماء، وهي أمانة في أعناقنا جميعا. قسما سنبقى الاوفياء ،سيبقى ثرى الاردن الأعلى والاغلى ،وسيبقى علمنا الاعلى... بيض صنائعنا، سود وقائعنا خُضر مرابعنا حمر مواضينا لا يظهر العجز منا دون نيل منى ولو رأينا المنايا في أَمانينا كل عام وعلمنا شامخ في السماء، رمزًا للسيادة والكرامة والشموخ والحرية والعروبة.
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
