أحدث الأخبار مع #عزيزكريم


النهار
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- النهار
مؤسسة الوليد تُدشّن مستوصفاً في الزعرورية وترمّم مبنى البلدية
دشنت الوزيرة السابقة ليلى الصلح حمادة المستوصف الصحي التابع لبلدية الزعروريّة في اقليم الخروب منطقة الشوف بعدما ساهمت مؤسسة الوليد للانسانية ببنائه وتجهيز قسم منه. واستقبل الصلح رئيس اتحاد بلديات إقليم الخروب الجنوبي ورئيس بلدية الزعرورية سلام عثمان واعضاء المجلس البلدي وجمع من رؤساء البلديات ومخاتير الجوار. وتم عرض بعض اللقطات لما أنجزته مؤسسة الوليد للإنسانية في مناطق إقليم الخروب سابقا. وكانت كلمات شكر أشادت بالوزيرة الصلح وبالرئيس الراحل رياض الصلح. وتحدث عثمان فقال: "إنها لمناسبة سعيدة أن نحظى بالتفاتة كريمة من السيدة ليلى الصلح حمادة، إنها فرع طيب من شجرة طيبة، ومن بيت عزيز كريم إلى بيت عزيز كريم كان لهما شرف قيام دولة الاستقلال. شكراً سيدتي لترميم مبنى البلدية، وإنشاء وتجهيز مستوصف البلدية، ولسان حالها ما جاء بآية من الذكر الحكيم "إنما نطعمكم لوجه الله لا نريد منكم جزاء ولا شكورا". وكانت كلمة للوزيرة الصلح قالت فيها:" سؤالي الدائم أوجهه لأكثر بلديات المناطق ولكل جمعيات الأرياف هل يوجد في البلدة مستوصف؟ والعجب أن الجواب الشبه الدائم يأتي بالنفي وهذا مؤلم لأن قناعتي في هذا الموضوع راسخة فالرعاية الصحية هي حق لكل إنسان فنحن ولدنا متساوين أمام الله ولكننا نرى اليوم من لا يقوى على الاستشفاء ويموت من قلة الدواء، وآخر يفتش لتلقي العلاج وهذا موجع وممنوع أن تكون هناك طبقية صحية لان الناس في هذا الأمر سواسية ولكن في لبنان لن تنال كل ما تتمناه". في نهاية اللقاء تسلمت الوزيرة الصلح درعا تقديرية من المجلس البلدي الذي سلم بدوره درعا لرئيس البلدية والتقطت الصور التذكارية مع اللواء عماد عثمان وعائلته الذي استقبلها في منزله.


يمني برس
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- منوعات
- يمني برس
أهمية الدورات الصيفية في مواجهة الحرب الناعمة
من أهم ما تحتاج إليه أمتنا وجيلها الناشئ تعزيز العلاقة بالقرآن الكريم ككتاب هداية وأن نتعلم منه معرفة الله وترسيخ الشعور بعظمته تعزيز الأمة لعلاقتها بالقرآن تستعيد به فاعليتها وتخرج من الحالة الرهيبة من انعدام الفاعلية والوزن إلى النموذج الأصيل المغيض للكفار وفي زمن تتعرض فيه الأمة الإسلامية لتحديات عديدة، وفي عالم يتسارع فيه التغير وتتعاظم فيه التحديات، تصبح الدورات الصيفية أداة حيوية لتربية الجيل الناشئ، فهي ليست مجرد أنشطة ترفيهية، بل هي فرصة ذهبية لتعزيز الهوية الإيمانية وتنمية المهارات والمعرفة، من خلال هذه الدورات، يمكننا توجيه الشباب نحو الهدى والبصيرة، ليكونوا قادة فاعلين في مجتمعاتهم. وتبرز أهمية تعزيز العلاقة بالقرآن الكريم ككتاب هداية، إن فهمنا العميق لمعانيه وتطبيق تعاليمه يمكن أن يكون له تأثير عميق على الأجيال القادمة، مما يساعدها في استعادة هويتها الحقيقية وتجاوز حالة الانعدام الفاعلية. * أهمية القرآن الكريم: 1. القرآن كمرجع روحي: – يعتبر القرآن الكريم المصدر الأول للتوجيه الروحي والأخلاقي، حيث يعزز من معرفة الله ويغرس في النفوس شعور العظمة والهيبة تجاهه تربية جيل مؤمن قرآني تنشئة جيل يتمسك بقيم القرآن الكريم ويستمد منها القوة والإلهام. وبناء جيل عزيز كريم: يجب أن يكون الشاب عزيزاً في دينه وكريمًا في تعاملاته، مما يعكس قيم الإسلام الحقيقية. وتحفيز الشباب على التغيير غرس في نفوسهم الرغبة في التغيير الإيجابي، ليكونوا فاعلين في مجتمعاتهم ويواجهوا التحديات والأخطار. 2. تعزيز الهوية الإيمانية – من خلال دراسة القرآن وتعلمه، يمكن للأجيال الناشئة أن تعزز من هويتها الإيمانية مما يجعلها قادرة على مواجهة التحديات الثقافية والفكرية التي تتعرض لها. – الحفاظ على الهوية الإيمانية يعد ركيزة أساسية لمواجهة التحديات، حيث تساهم الدورات الصيفية في تعزيز هذه الهوية من خلال التعليم الديني والقيم الأخلاقية. 3. التحصين ضد الحرب الناعمة: – إن تعزيز العلاقة بالقرآن هو وسيلة فعالة للتحصين ضد الحرب الناعمة التي تسعى لتغيير القيم والمفاهيم. فالقرآن يوفر الأساس المتين الذي يمكن الأجيال من التمسك بمبادئهم وقيمهم. الحرب الناعمة لا تقتصر على الهجمات العسكرية بل تشمل محاولات لتغيير القيم والثقافات، مما يتطلب من الجيل الناشئ أن يكون مسلحًا بالمعرفة والوعي. * أثر القرآن على الفاعلية الاجتماعية: 1. استعادة الفاعلية: – عندما ترتبط الأمة بالقرآن، فإنها تستعيد فاعليتها في المجتمع، مما يمكّنها من مواجهة التحديات والمشكلات التي تعصف بها. 2. نموذج أصيل: – القرآن الكريم يقدم نموذجًا أصيلاً يُظهر كيف يمكن للأمة أن تكون قوية ومؤثرة في العالم، بعيدًا عن الضياع والخضوع للضغوط الخارجية. 3. تربية الأجيال على القيم: – من الضروري أن نغرس في نفوس الأجيال القادمة قيم العزة والكرامة من خلال تعاليم القرآن، مما يساعدهم على أن يكونوا قادة فاعلين في مجتمعاتهم. إن تعزيز العلاقة بالقرآن الكريم ليس مجرد نشاط تعليمي، بل هو ضرورة ملحة لاستعادة الهوية الإيمانية والفاعلية الاجتماعية. يجب أن نعمل جميعًا على توجيه الأجيال الناشئة نحو هذا الكتاب العظيم، لنضمن لهم مستقبلًا مشرقًا ومليئًا بالقيم والمبادئ التي تعزز من كرامتهم وهويتهم.


ساحة التحرير
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- منوعات
- ساحة التحرير
الدورات الصيفية: أداة لتربية جيل واعٍ في مواجهة تحديات الحرب الناعمة'!إلـهام الأبيـض
الدورات الصيفية: أداة لتربية جيل واعٍ في مواجهة تحديات الحرب الناعمة'! إلـهام الأبيـض* من أهم ما تحتاج إليه أمتنا وجيلها الناشئ تعزيز العلاقة بالقرآن الكريم ككتاب هداية وأن نتعلم منه معرفة الله وترسيخ الشعور بعظمته تعزيز الأمة لعلاقتها بالقرآن تستعيد به فاعليتها وتخرج من الحالة الرهيبة من انعدام الفاعلية والوزن إلى النموذج الأصيل المغيض للكفار وفي زمن تتعرض فيه الأمة الإسلامية لتحديات عديدة، وفي عالم يتسارع فيه التغير وتتعاظم فيه التحديات، تصبح الدورات الصيفية أداة حيوية لتربية الجيل الناشئ، فهي ليست مجرد أنشطة ترفيهية، بل هي فرصة ذهبية لتعزيز الهوية الإيمانية وتنمية المهارات والمعرفة، من خلال هذه الدورات، يمكننا توجيه الشباب نحو الهدى والبصيرة، ليكونوا قادة فاعلين في مجتمعاتهم. وتبرز أهمية تعزيز العلاقة بالقرآن الكريم ككتاب هداية، إن فهمنا العميق لمعانيه وتطبيق تعاليمه يمكن أن يكون له تأثير عميق على الأجيال القادمة، مما يساعدها في استعادة هويتها الحقيقية وتجاوز حالة الانعدام الفاعلية. * أهمية القرآن الكريم: 1. القرآن كمرجع روحي: – يعتبر القرآن الكريم المصدر الأول للتوجيه الروحي والأخلاقي، حيث يعزز من معرفة الله ويغرس في النفوس شعور العظمة والهيبة تجاهه تربية جيل مؤمن قرآني تنشئة جيل يتمسك بقيم القرآن الكريم ويستمد منها القوة والإلهام. وبناء جيل عزيز كريم: يجب أن يكون الشباب عزيزاً في دينهم وكريمًا في تعاملاتهم، مما يعكس قيم الإسلام الحقيقية. وتحفيز الشباب على التغيير غرس في نفوسهم الرغبة في التغيير الإيجابي، ليكونوا فاعلين في مجتمعاتهم ويواجهوا التحديات والأخطار. 2. تعزيز الهوية الإيمانية – من خلال دراسة القرآن وتعلمه، يمكن للأجيال الناشئة أن تعزز من هويتها الإيمانية مما يجعلها قادرة على مواجهة التحديات الثقافية والفكرية التي تتعرض لها. – الحفاظ على الهوية الإيمانية يعد ركيزة أساسية لمواجهة التحديات، حيث تساهم الدورات الصيفية في تعزيز هذه الهوية من خلال التعليم الديني والقيم الأخلاقية. 3. التحصين ضد الحرب الناعمة: – إن تعزيز العلاقة بالقرآن هو وسيلة فعالة للتحصين ضد الحرب الناعمة التي تسعى لتغيير القيم والمفاهيم. فالقرآن يوفر الأساس المتين الذي يمكن الأجيال من التمسك بمبادئهم وقيمهم. الحرب الناعمة لا تقتصر على الهجمات العسكرية بل تشمل محاولات لتغيير القيم والثقافات، مما يتطلب من الجيل الناشئ أن يكون مسلحًا بالمعرفة والوعي. * أثر القرآن على الفاعلية الاجتماعية: 1. استعادة الفاعلية: – عندما ترتبط الأمة بالقرآن، فإنها تستعيد فاعليتها في المجتمع، مما يمكّنها من مواجهة التحديات والمشكلات التي تعصف بها. 2. نموذج أصيل: – القرآن الكريم يقدم نموذجًا أصيلاً يُظهر كيف يمكن للأمة أن تكون قوية ومؤثرة في العالم، بعيدًا عن الضياع والخضوع للضغوط الخارجية. 3. تربية الأجيال على القيم: – من الضروري أن نغرس في نفوس الأجيال القادمة قيم العزة والكرامة من خلال تعاليم القرآن، مما يساعدهم على أن يكونوا قادة فاعلين في مجتمعاتهم. إن تعزيز العلاقة بالقرآن الكريم ليس مجرد نشاط تعليمي، بل هو ضرورة ملحة لاستعادة الهوية الإيمانية والفاعلية الاجتماعية. يجب أن نعمل جميعًا على توجيه الأجيال الناشئة نحو هذا الكتاب العظيم، لنضمن لهم مستقبلًا مشرقًا ومليئًا بالقيم والمبادئ التي تعزز من كرامتهم وهويتهم. #اتحاد_كاتبات_اليمن 2025-04-07