أحدث الأخبار مع #عزيزنصير


سبوتنيك بالعربية
منذ 11 ساعات
- سياسة
- سبوتنيك بالعربية
وزير الدفاع الإيراني: لن نسمح بأي تعد على الحدود المشتركة مع أرمينيا
وزير الدفاع الإيراني: لن نسمح بأي تعد على الحدود المشتركة مع أرمينيا وزير الدفاع الإيراني: لن نسمح بأي تعد على الحدود المشتركة مع أرمينيا سبوتنيك عربي شدد وزير الدفاع الإيراني العميد عزيز نصير زاده على الأهمية الاستراتيجية للعلاقات بين بلاده وأرمينيا، مشيرا إلى أن العلاقات بين طهران ويريفان قائمة على أسس... 21.05.2025, سبوتنيك عربي 2025-05-21T05:50+0000 2025-05-21T05:50+0000 2025-05-21T05:50+0000 العالم أخبار العالم الآن إيران أخبار إيران أرمينيا جاء ذلك خلال مباحثات مع نظيره الأرميني سورين بابيكيان، في بريفيان، حسبما ذكرت وكالة أنباء "مهر" الإيرانية، اليوم الأربعاء.وقال زاده إن طهران لن تسمح بأي اعتداء على الحدود المشتركة مع أرمينيا، مشيرا إلى أنها تمثل طريق اتصال تاريخي بين البلدين.وتابع: "لا يمكن لأي عائق أي يعترض العلاقات بين إيران وأرمينيا، مشيرا إلى أن طهران تدعم مفاوضات السلام بين أذربيجان وأرمينيا، وتدعم توقيع معاهدات السلام وهي مستعدة لتسريع هذه العملية. ولفت وزير الدفاع الإيراني إلى أن تحقيق السلام الدائم في منطقة القوقاز يساهم في خلق فرص واسعة للتنمية الإقليمية.وتؤكد إيران في أكثر من مناسبة، حرصها على توطيد العلاقات مع أرمينيا بناء على المصالح المتبادلة وبعيدا عن الضغوط الخارجية. إيران أخبار إيران أرمينيا سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي العالم, أخبار العالم الآن, إيران, أخبار إيران, أرمينيا


اليمن الآن
منذ 3 أيام
- أعمال
- اليمن الآن
إيران: نرحب بالاستثمارات الأمريكية في بلادنا.. ونتحدى أمريكا أن تهزم 'الشعب اليمني'
في الوقت الذي تواصل فيه إيران تمجيد مليشيات الحوثي الانقلابية في اليمن، واعتبارها ممثلة لما تسميه "محور المقاومة"، تكشف طهران عن وجه مختلف على الساحة الاقتصادية، حيث تعرض فرصًا استثمارية كبرى أمام الشركات الأمريكية، في مفارقة تفضح ازدواجية مواقفها الإقليمية. وزير الدفاع الإيراني، العميد عزيز نصير زادة، قال في مقابلة مع قناة المسيرة التابعة لجماعة الحوثي، إن "اليمن هو نموذج يحتذى لمحور المقاومة"، مؤكدًا أن "الشعب اليمني أثبت أنه من أشجع الشعوب، وأمريكا هُزمت أمام شجاعة اليمن وشعبه"، على حد وصفه. وأضاف: "هزيمة أمريكا أمام اليمن أمر طبيعي، لأنّ الشعب اليمني لا يخاف أمريكا، ومؤمن بالله ومتوكل عليه، وهذه القدرات لا يمكن للأمريكي أن يفهمها". غير أن تلك التصريحات التي تُظهر دعمًا مباشرًا للحوثيين - وتُقدَّم من قبل طهران وكأنها تمثل "الشعب اليمني" - تتناقض بشكل صارخ مع السلوك الإيراني تجاه الولايات المتحدة. إيران تعرض تريليون دولار للاستثمار الأمريكي ففي تصريحات سابقة، كشف وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي أن بلاده مستعدة لفتح أسواقها أمام الشركات الأمريكية، مؤكدًا وجود فرص استثمارية ضخمة، من بينها بناء 19 مفاعلاً نوويًا ضمن خطة طهران لإنتاج 20 ألف ميغاوات من الكهرباء. وقال عراقجي: "لم نمنع التعاون الاقتصادي والعلمي مع الولايات المتحدة، بل العقبة كانت الإدارات الأمريكية السابقة التي تأثرت ببعض المجموعات المؤثرة"، مضيفًا أن الفرصة الاقتصادية التي تبلغ قيمتها تريليون دولار يمكن أن تكون مفتوحة أمام الشركات الأمريكية. وأوضح أن المجالات المتاحة تشمل الاستثمارات في توليد الكهرباء النظيفة من مصادر غير هيدروكربونية، داعيًا الشركات الأمريكية للمشاركة في ما وصفه بـ"المشاريع العملاقة داخل إيران". ازدواجية إيرانية: دعم الحروب وتسويق الاستثمارات ويطرح هذا التناقض تساؤلات جوهرية حول سياسة إيران الإقليمية، التي تدفع بمليشيات الحوثي التابعة لها في اليمن، إلى مزيد من التصعيد العسكري، في وقت تسعى فيه طهران لتقديم نفسها كبيئة جاذبة للاستثمار الأجنبي، حتى من قبل من تصفها بـ"الشيطان الأكبر". ويرى محللون أن تمجيد إيران للحوثيين ليس سوى أداة لخوض صراعات بالوكالة بعيدًا عن أراضيها، مع ضمان إبقاء مصالحها الاقتصادية مفتوحة مع القوى الكبرى، وفي مقدمتها الولايات المتحدة.


لبنان اليوم
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- لبنان اليوم
أسعار النفط تهبط بفعل زيادات أوبك+: هل يشير ذلك إلى فائض في السوق؟
شهدت أسعار النفط انخفاضًا حادًا اليوم الإثنين، حيث تراجعت العقود الآجلة لخام برنت بمقدار 2.2 دولار، ما يعادل 3.6%، لتسجل 59.03 دولارًا للبرميل، بينما انخفض خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 2.3 دولار، أو 4.05%، ليصل إلى 55.93 دولارًا للبرميل. تأتي هذه الانخفاضات بعد اتفاق تحالف أوبك+ على تسريع وتيرة زيادة الإنتاج، مما أسهم في تراجع الأسعار إلى أدنى مستوياتها منذ 9 أبريل الماضي. في يونيو، سيشهد الإنتاج زيادة بمقدار 411 ألف برميل يوميًا، لتصل الزيادة الإجمالية في إنتاج النفط خلال أبريل ومايو ويونيو إلى 960 ألف برميل يوميًا، وهو ما يعادل تقليصًا بنسبة 44% من التخفيضات التي تم الاتفاق عليها في عام 2022. الضغط السعودي وأثره على تخفيضات الإنتاج وأكدت مصادر من أوبك+ أن المجموعة قد تلغي التخفيضات الطوعية بالكامل بحلول نهاية أكتوبر إذا لم يُحسن الأعضاء التزامهم بحصص الإنتاج. كما أشارت المصادر إلى أن السعودية تضغط لتسريع إنهاء التخفيضات السابقة، خاصة في ظل تراجع التزام كل من العراق وقازاخستان. توقعات أسعار النفط المستقبلية في ضوء هذه التطورات، خفّض بنك باركليز توقعاته لسعر خام برنت لعام 2025 إلى 66 دولارًا للبرميل، بعد أن كانت التوقعات في وقت سابق أعلى بنحو 4 دولارات. كما خفض البنك توقعاته لعام 2026 إلى 60 دولارًا للبرميل. التوترات في الشرق الأوسط وتأثيرها على الأسواق وفي الوقت نفسه، تزايدت التوترات في الشرق الأوسط بعد تهديدات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بالرد على إيران، إثر إطلاق صاروخ من قبل جماعة الحوثي المدعومة من طهران، والذي سقط بالقرب من المطار الرئيسي في إسرائيل. من جانبه، أعلن وزير الدفاع الإيراني عزيز نصير زادة أن طهران 'سترد بقوة' في حال تعرضت لهجوم من الولايات المتحدة أو إسرائيل.


ليبانون 24
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون 24
كشفت عن صاروخ باليستي "يصعب اعتراضه".. إيران تهدد بالرد على أي هجوم أميركي
كشفت إيران، مساء الأحد، عن صاروخ باليستي جديد يحمل اسم "قاسم بصير"، في خطوة اعتبرتها وزارة الدفاع تطوراً نوعياً في قدرات البلاد الدفاعية، وذلك عبر عرض خاص بثته القناة الثانية للتلفزيون الرسمي. وقال وزير الدفاع الإيراني، اللواء عزيز نصير زاده، خلال مقابلة متلفزة، إن بلاده سترد "بقوة ودون قيود" على أي هجوم أميركي، مضيفاً أن الرد سيستهدف المصالح والقواعد الأميركية في المنطقة بشكل مباشر. وأوضح نصير زاده أن الصاروخ الجديد يتمتع بمدى لا يقل عن 1200 كيلومتر، مما يجعله قادراً على تهديد قواعد عسكرية أجنبية على امتداد المنطقة، مؤكداً أنه جرى اختباره لأول مرة في 17 نيسان الماضي. ووفق ما بثّه التلفزيون الإيراني، فإن "قاسم بصير" مزوّد برأس حربي ذكي قادر على المناورة وتفادي أنظمة الدفاع الجوي المتقدمة مثل "باتريوت" و"ثاد"، بفضل هيكل مصنوع من ألياف الكربون وتقنيات توجيه متقدمة. وأشار الوزير إلى أن الصاروخ الجديد "نتاج لسنوات من الخبرة والتجارب العملية، خاصة في العمليات الدقيقة ضد أهداف حيوية"، موضحاً أن هذه المنظومة الصاروخية "يصعب رصدها واعتراضها"، حسب تعبيره. وأضاف: "إيران لا تسعى للحرب، لكنها لن تتردد في استخدام كامل قدراتها الدفاعية إذا تم تهديد أمنها القومي"، مشدداً على أن "كل قواعد ومصالح الولايات المتحدة في المنطقة تقع ضمن مدى صواريخنا، وأي خطأ في الحسابات سيقابل برد لا يمكن احتواؤه". (ارم نيوز)


النهار
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- النهار
"قاسم بصير"... إيران تكشف صاروخاً بالستياً جديداً مداه 1200 كيلومتر
كشفت إيران الأحد صاروخا بالستيا جديدا يصل مداه إلى 1200 كيلومتر، حسبما ذكرت وسيلة إعلام رسمية، بينما تعرب الدول الغربية عن قلقها من التقدم الذي أحرزته الجمهورية الإسلامية في برنامجها الصاروخي البالستي. وأعلن التلفزيون الإيراني أن "صاروخ قاسم بصير البالستي والذي يعمل بالوقود الصلب ويبلغ مداه 1200 كيلومتر على الأقل أحدث إنجاز دفاعي لإيران". وتشعر الدول الغربية بالقلق من تقدم برنامج الصواريخ البالستية لإيران المتهمة بزعزعة استقرار منطقة الشرق الأوسط ووضع إسرائيل، عدوها اللدود، في مرمى نيرانها. وبث التلفزيون الإيراني لقطات لإطلاق الصاروخ الجديد خلال مقابلة مع وزير الدفاع الجنرال عزيز نصير زاده. وقال وزير الدفاع: "إذا تعرضنا لهجوم وشنت حرب علينا سنرد بقوة ونستهدف مصالحهم وقواعدهم". وأضاف: "ليس لدينا أي عداء مع الدول المجاورة لكن القواعد الأميركية ستكون أهدافا لنا". ويأتي الكشف عن الصاروخ الجديد في الوقت الذي تجري طهران وواشنطن محادثات بوساطة سلطنة عمان منذ 12 نيسان/أبريل هي الأولى بهذا المستوى منذ انسحاب واشنطن عام 2018 خلال الولاية الأولى للرئيس دونالد ترامب، من اتفاق دولي تم التوصل إليه قبل ثلاث سنوات. مطلع أيار/مايو دعا وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو إيران إلى "التخلي عن تطوير صواريخ بعيدة المدى تهدف فقط إلى امتلاك الأسلحة النووية" وذلك في مقابلة مع قناة "فوكس نيوز". من جانبه، دعا رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في 27 نيسان/أبريل إلى التوصل لاتفاق "يقضي على قدرة طهران لتخصيب اليورانيوم" ويحرمها الصواريخ البالستية. واستبعدت طهران إجراء محادثات مع واشنطن بشأن قدراتها العسكرية والدفاعية، بما في ذلك برنامجها الصاروخي البالستي. وهدد ترامب بقصف إيران إذا فشلت الديبلوماسية وفرض عقوبات إضافية على قطاع النفط الإيراني. ومطلع شباط/فبراير، كشفت إيران عن صاروخ بالستي آخر قالت أن مداه يصل إلى 1700 كيلومتر.