أحدث الأخبار مع #عصام_كاظم


البيان
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
من هو عصام عبد الرحيم كاظم؟
يشغل سعادة عصام كاظم منصب المدير التنفيذي لمؤسسة دبي للتسويق السياحي والتجاري، التي تأسست في شهر ديسمبر من العام 2013، كإحدى المؤسسات التابعة لدائرة الاقتصاد والسياحة بدبي. وقد نجح سعادته بتأسيس شبكة من المكاتب الدولية في العديد من الأسواق المهمة، والتي يزيد عددها على 40 مكتبا خارجيا تضم أكثر من 200 موظفا. ويشرف كاظم على مختلف الأنشطة المتعلقة بالعلامة التجارية والحملات التسويقية والترويجية للإمارة، بما يسهم في تعزيز مكانتها كوجهة رائدة عالمياً للأعمال والترفيه تماشيا مع مستهدفات أجندة دبي الاقتصادية D33، وكذلك تحقيق رؤية القيادة الرشيدة في جعلها أفضل مدينة للعيش والعمل والزيارة. وأحرز سعادته منذ توليه منصبه في المؤسسة بدءاً من شهر فبراير 2014 العديد من الإنجازات، وذلك عبر تطوير برامج محلية وعالمية تعزّز من تجربة الزوار في المدينة. كما أنه يتمتع بمهارات قيادية تمكّنه من إدارة أكثر من 30 حملة تسويقية تنفذها المؤسسة سنويا، والتي شهدت خلال السنوات الأخيرة مشاركة عدد كبير من المشاهير والنجوم العالميين. ويتمحور تركيز سعادته على توفير أعلى مستويات الخدمة لضمان رضا الزوار، وهو ما أسهم في تتويج الإمارة مؤخراً بلقب أفضل وجهة عالمية في جوائز اختيار المسافرين 2024 من موقع "تريب أدفايزر"، لتصبح بذلك أول مدينة في العالم تحقق هذا الإنجاز للعام الثالث على التوالي. ويقوم سعادته بالتفاوض وعقد الشراكات العالمية مع كبرى المؤسسات الإعلامية للترويج لدبي، مثل: بي بي سي، وبلومبيرج، وسي إن إن، وسي إن بي سي، ومجموعة التلغراف، وتينسنت، وذلك لتعزيز الصورة الإيجابية لدبي على الساحة الدولية. وأما على الصعيد المحلي، فتشمل مهام كاظم تطوير علاقات أعمال مع الجهات المعنية والشركاء والمستثمرين للمساهمة في تحقيق معدلات نمو للاقتصاد وقطاع السياحة واستقطاب المزيد من الزوّار إلى دبي. ويعتبر سعادته المتحدث الإعلامي الرسمي للمؤسسة في الكثير من الفعاليات والمقابلات ولقاءات الوفود الرسمية المهمة، وتربطه علاقات قوية ومميزة مع الإعلاميين والمؤثرين والشخصيات العامة وكذلك ممثلي الجهات الحكومية. وهو ما أكسبه مهارات احترافية عالية وفهماً عميقاً للتنوع الثقافي من خلال عمله في مختلف الأسواق العالمية. وعلاوة على ذلك، يتولى كاظم مسؤولية تعزيز العلاقات مع أكثر من 250 شريكاً، وعقد شراكات استراتيجية مع أبرز وسائل التواصل الاجتماعي، والوسائل الإعلامية، والعلاقات العامة، إلى جانب مبادرات التفاعل والمشاركة الرقمية عبر 40 سوقاً. ويشغل سعادة عصام كاظم عضوية لجنة دبي للاتصال الخارجي، المسؤولة عن تعزيز صورة الإمارة وسمعتها في الإعلام العالمي، كما كان من المعينين في عضوية مجلس دبي للإعلام عند تأسيسه، والهادف إلى تسليط الضوء على المشهد الإعلامي المحلي وترسيخ مكانة دبي كمركز عالمي في هذا المجال. وقبل انضمامه إلى دائرة الاقتصاد والسياحة بدبي، عمل سعادته في عدد من المؤسسات والشركات الرائدة ومن بينها مركز دبي التجاري العالمي، الذي شغل فيه وظيفة مدير أول DXB Live & Commercial، والتي نجح خلالها في إطلاق مجموعة من الفعاليات المهمّة مثل "أسبوع دبي للموسيقى"، والعديد غيرها.


البيان
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
دبي تستعرض مقوماتها البحرية في قمة آسيا والمحيط الهادئ لليخوت الفاخرة
اختتمت دائرة الاقتصاد والسياحة بدبي مشاركتها الناجحة في قمة آسيا والمحيط الهادئ لليخوت الفاخرة 2025، والتي حظيت باهتمام واسع من المسؤولين والعاملين في القطاع البحري، وأسهمت في تبادل الخبرات والمعرفة في هذا المجال. واستضافت هونغ كونغ الفعالية السنوية 7 و8 الجاري بمشاركة نخبة من الخبراء والجهات والشركات المتخصصة في صناعة اليخوت، والتي شكلت منصة مهمة للتعريف بمقومات دبي الهائلة التي تجعلها وجهة رائدة لليخوت الفاخرة. وشاركت دائرة الاقتصاد والسياحة بدبي بالفعالية، إلى جانب عدد من الجهات المعنية الأخرى في المدينة، وذلك في إطار الجهود المبذولة لتحقيق مستهدفات أجندة دبي الاقتصادية D33 الرامية إلى ترسيخ مكانة الإمارة كوجهة رائدة عالمياً للأعمال والترفيه. وحظيت دبي باهتمام دولي واسع خلال فعاليات القمة، حيث تركزت النقاشات حول الخطط المتواصلة لتطوير المراسي والبنية التحتية البحرية، وعروض التأشيرات السياحية المصممة خصيصاً لتلبية احتياجات الزوار القادمين عبر اليخوت، إضافة إلى بحث الأطر التنظيمية المبسطة في الإمارة مع مختلف الجهات المعنية والشركاء العالميين المحتملين. وسلطت الفعالية الضوء على أوجه التعاون المشترك الذي تجسده دبي، وكذلك جهود الشركاء لتعزيز مكانة الإمارة من خلال المشاركة الهادفة. وفي سياق تبادل الخبرات في القطاع، شارك عصام كاظم، المدير التنفيذي لمؤسسة دبي للتسويق السياحي والتجاري، في جلسة حوار استعرضت المقومات الأساسية لبناء وجهة مخصصة لليخوت مع التركيز على الأطر التنظيمية، وتطوير البنية التحتية، واستراتيجيات التسويق. وإضافة إلى التركيز على أهمية التعاون بين القطاعين العام والخاص في ترسيخ مكانة دبي كوجهة رائدة لليخوت، مهدت الفعالية كذلك الطريق لاستكشاف فرص جديدة في قطاع السياحة البحرية. تطوير المراسي وقال عصام كاظم: «تعكس مشاركتنا في قمّة آسيا والمحيط الهادئ لليخوت الفاخرة النمو الاستراتيجي لهذا القطاع المهم في دبي، وهو ما يتماشى مع رؤية القيادة الرشيدة، ويؤكد في الوقت ذاته أهمية التعاون المثمر والبناء مع شركائنا في القطاعين العام والخاص لنواصل العمل سوياً من أجل تحقيق مستهدفات أجندة دبي الاقتصادية D33، وترسيخ مكانة الإمارة كوجهة عالمية رائدة لليخوت، من خلال التطوير المستمر للمراسي والمرافق المرتبطة بها، ويشمل ذلك التوسع الحالي الذي تشهده مراسي نخيل جزر دبي، وميناء راشد». وأشار إلى أن هذه الفعالية الدولية أتاحت للوفد المشارك فرصة التواصل مع نخبة من المتخصصين في القطاع البحري، وتسليط الضوء على الموقع الاستراتيجي لإمارة دبي، والتأكيد على أهمية التعاون المشترك للمساهمة في ضمان نمونا وتطورنا في هذا القطاع. كما قمنا باستعراض المقومات التي تجعل من دبي وجهة مفضلة لاستقبال اليخوت على مستوى العالم، فضلاً عن تشجيع الابتكار وعقد الشراكات لجعل دبي الوجهة الأفضل في العالم للعيش والعمل والزيارة". استقطاب الزوار وتجسد مشاركة دبي في فعاليات قمة آسيا والمحيط الهادئ لليخوت الفاخرة 2025 التزامها المستمر باستقطاب الزوار من أنحاء العالم، من خلال استراتيجية واضحة ترتكز على تحقيق النمو في مختلف القطاعات. وتأتي هذه المشاركة عقب النجاح الذي حققته الإمارة في استضافة النسخة الماضية من قمة الخليج لليخوت الفاخرة، وكذلك سعي دائرة الاقتصاد والسياحة بدبي لدعم الدورة المقبلة من الفعالية التي ستُقام في دولة الإمارات العربية المتحدة في ديسمبر المقبل، كما أنها دعمت معرض دبي العالمي للقوارب، الفعالية السنوية الأبرز عالمياً في مجال نمط الحياة البحرية الفاخرة، والذي يقام في دبي هاربر. وتواصل الدائرة التزامها بالتعاون مع الجهات المعنية في القطاعين العام والخاص، والاستفادة من الزخم الحالي لتعزيز جاذبية دبي كوجهة رائدة ومفضلة لاستقبال اليخوت.


زاوية
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- زاوية
دبي تستعرض مقوماتها المتنوعة كوجهة رائدة لليخوت في قمة آسيا والمحيط الهادئ لليخوت الفاخرة 2025
دبي، الإمارات العربية المتحدة: اختتمت دائرة الاقتصاد والسياحة بدبي مشاركتها الناجحة في قمة آسيا والمحيط الهادئ لليخوت الفاخرة 2025 Asia Pacific Superyacht Summit، والتي حظيت باهتمام واسع من المسؤولين والعاملين في القطاع البحري، وأسهمت في تبادل الخبرات والمعرفة في هذا المجال. واستضافت هونغ كونغ الفعالية السنوية يومي 7 و8 مايو الجاري بمشاركة نخبة من الخبراء والجهات والشركات المتخصصة في صناعة اليخوت، والتي شكلت منصة مهمة للتعريف بمقومات دبي الهائلة التي تجعلها وجهة رائدة لليخوت الفاخرة. وشاركت دائرة الاقتصاد والسياحة بدبي بالفعالية، إلى جانب عدد من الجهات المعنية الأخرى في المدينة، وذلك في إطار الجهود المبذولة لتحقيق مستهدفات أجندة دبي الاقتصادية D33 الرامية إلى ترسيخ مكانة الإمارة كوجهة رائدة عالميا للأعمال والترفيه. وحظيت دبي باهتمام دولي واسع خلال فعاليات القمة، حيث تركزت النقاشات حول الخطط المتواصلة لتطوير المراسي والبنية التحتية البحرية، وعروض التأشيرات السياحية المصممة خصيصاً لتلبية احتياجات الزوار القادمين عبر اليخوت، بالإضافة إلى بحث الأطر التنظيمية المبسطة في الإمارة مع مختلف الجهات المعنية والشركاء العالميين المحتملين. وسلطت الفعالية الضوء على أوجه التعاون المشترك الذي تجسده دبي، وكذلك جهود الشركاء لتعزيز مكانة الإمارة من خلال المشاركة الهادفة. وفي سياق تبادل الخبرات في القطاع، شارك سعادة عصام كاظم، المدير التنفيذي لمؤسسة دبي للتسويق السياحي والتجاري، في جلسة حوار استعرضت المقومات الأساسية لبناء وجهة مخصصة لليخوت مع التركيز على الأطر التنظيمية، وتطوير البنية التحتية، واستراتيجيات التسويق. وبالإضافة إلى التركيز على أهمية التعاون بين القطاعين العام والخاص في ترسيخ مكانة دبي كوجهة رائدة لليخوت، مهدت الفعالية كذلك الطريق لاستكشاف فرص جديدة في قطاع السياحة البحرية. وتعليقاً على هذا الموضوع، قال سعادة عصام كاظم، المدير التنفيذي لمؤسسة دبي للتسويق السياحي والتجاري: "تعكس مشاركتنا في قمّة آسيا والمحيط الهادئ لليخوت الفاخرة النمو الاستراتيجي لهذا القطاع المهم في دبي، وهو ما يتماشى مع رؤية القيادة الرشيدة، ويؤكد في الوقت ذاته أهمية التعاون المثمر والبناء مع شركائنا في القطاعين العام والخاص لنواصل العمل سويا من أجل تحقيق مستهدفات أجندة دبي الاقتصادية D33، وترسيخ مكانة الإمارة كوجهة عالمية رائدة لليخوت، وذلك من خلال التطوير المستمر للمراسي والمرافق المرتبطة بها، ويشمل ذلك التوسع الحالي الذي تشهده مراسي نخيل جزر دبي، وميناء راشد". وأشار سعادته إلى أن هذه الفعالية الدولية أتاحت للوفد المشارك فرصة التواصل مع نخبة من المتخصصين في القطاع البحري، وتسليط الضوء على الموقع الاستراتيجي لإمارة دبي، والتأكيد على أهمية التعاون المشترك للمساهمة في ضمان نمونا وتطورنا في هذا القطاع. كما قمنا باستعراض المقومات التي تجعل من دبي وجهة مفضلة لاستقبال اليخوت على مستوى العالم، فضلاً عن تشجيع الابتكار وعقد الشراكات لجعل دبي الوجهة الأفضل في العالم للعيش والعمل والزيارة". وتجسد مشاركة دبي في فعاليات قمة آسيا والمحيط الهادئ لليخوت الفاخرة 2025 التزامها المستمر باستقطاب الزوار من شتى أنحاء العالم، من خلال استراتيجية واضحة ترتكز على تحقيق النمو في مختلف القطاعات. وتأتي هذه المشاركة عقب النجاح الذي حققته الإمارة في استضافة النسخة الماضية من قمة الخليج لليخوت الفاخرة، وكذلك سعي دائرة الاقتصاد والسياحة بدبي لدعم الدورة المقبلة من الفعالية التي ستُقام في دولة الإمارات العربية المتحدة في شهر ديسمبر المقبل، كما أنها دعمت معرض دبي العالمي للقوارب، الفعالية السنوية الأبرز عالمياً في مجال نمط الحياة البحرية الفاخرة، والذي يقام في دبي هاربر. وتواصل الدائرة التزامها بالتعاون مع الجهات المعنية في القطاعين العام والخاص، والاستفادة من الزخم الحالي لتعزيز جاذبية دبي كوجهة رائدة ومفضلة لاستقبال اليخوت. لمحة حول دائرة الاقتصاد والسياحة بدبي: إلى جانب رؤيتها المطلقة للتأكيد على مكانة دبي كوجهة عالمية رائدة للتجارة والاستثمار والسياحة، تساهم دائرة الاقتصاد والسياحة بدبي في دعم الرؤية الطموحة لحكومة دبي في جعل الإمارة مركزاً رئيسياً عالمياً للاقتصاد والسياحة وترسيخ ميزاتها التنافسية لتتصدر المؤشرات العالمية، وذلك بما يتماشى مع مستهدفات أجندة دبي الاقتصادية D33، التي تسعى إلى مضاعفة حجم اقتصاد الإمارة، وجعلها ضمن أفضل ثلاث مدن اقتصاديّة في العالم خلال العقد المقبل. ولتحقيق هذا التوجه، تقود الدائرة الجهود الرامية لتعزيز اقتصاد دبي القائم على التنوع وتقديم خدمات مميزة ومبتكرة، بما يمكّنها من جذب أفضل المواهب، والارتقاء ببيئة الأعمال، ورفع معدلات النمو، ودعم رؤية الإمارة لتصبح الوجهة المفضلة في العالم للحياة والعمل ، وذلك من خلال الترويج للمقومات المتنوعة التي تتمتع بها المدينة، وما توفّره من جودة في العيش وأسلوب حياة عصري بشكل عام. دائرة الاقتصاد والسياحة بدبي هي الجهة المسؤولة عن التخطيط والإشراف والتطوير والتسويق لقطاعي الأعمال والسياحة في دبي، وكذلك تحمل على عاتقها مسؤولية ترخيص الأعمال بما فيها المنشآت الفندقية ومنظمي الرحلات ووكلاء السفر وغيرها. وتنضوي تحت مظلة الدائرة المُؤسّسات التالية: مؤسسة دبي للتنمية الاقتصادية، ومؤسسة دبي للتسجيل والترخيص التجاري، ومؤسسة دبي لحماية المستهلك والتجارة العادلة، ومُؤسّسة محمد بن راشد لتنمية المشاريع الصّغيرة والمُتوسِّطة، ومؤسّسة دبي للتسويق السِّياحي والتِّجاري، ومؤسّسة دبي للمهرجانات والتجزئة، وكلية دبي للسياحة. -انتهى-

أخبار السياحة
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار السياحة
مطارات دبي تُعزز جاهزية كوادرها للمستقبل عبر أسبوع التعلم
كتب: مصطفي الدمرداش في إطار التزامها الراسخ بتعزيز ثقافة التعلّم المستمر والابتكار، وتمكين كوادرها من لعب دور محوري في تشكيل مستقبل قطاع الطيران، تنظم مطارات دبي، الجهة المشغلة لمطار دبي الدولي، الأكثر ازدحاماً بالمسافرين الدوليين في العالم، ومطار دبي ورلد سنترال – آل مكتوم الدولي، فعاليات 'أسبوع التعلّم في مكان العمل' 2025 تحت شعار 'التواصل مع المستقبل'. يستضيف هذا الحدث، الذي يُقام في الفترة من 12 إلى 16 مايو تزامناً مع الأسبوع العالمي للتعلّم في مكان العمل، نخبة من خبراء القطاع والمتحدثين الضيوف، إلى جانب مسؤولين من مختلف الوحدات في مطارات دبي، بهدف تبادل الخبرات واستشراف آفاق صناعة السفر متسارعة التغير. ويُعدّ أسبوع التعلّم هذا العام، الذي يشهد مشاركة أكثر من 35 خبيراً، و20 جلسة تفاعلية، وحضور 1000 موظف، الأكبر من نوعه الذي تنظمه مطارات دبي حتى اليوم. تتضمن فعاليات الأسبوع جلسة حوارية تجمع بول غريفيث، الرئيس التنفيذي لمطارات دبي، وعصام كاظم، المدير التنفيذي لمؤسسة دبي للتسويق السياحي والتجاري، لمناقشة تجربة الضيوف وأهمية التعاون المشترك لتعزيز مكانة دبي كمركز عالمي رائد. كما سيشارك الخبير المستقبلي والمؤلف المرموق، توماس كولوبولوس، الأستاذ بجامعة بوسطن، رؤيته حول مستقبل المجتمعات والاتصال، مع التركيز على التوجهات الجديدة التي ستعيد تشكيل بيئة العمل، وأسلوب الحياة ووسائل الترفيه في السنوات القادمة. من جهته قال مشاري البناي، الرئيس التنفيذي للموارد البشرية في مطارات دبي، قائلاً: 'يُمثل كوادرنا أساس نجاحنا ودافع تقدمنا نحو المستقبل. ويجسد أسبوع التعلّم في مكان العمل التزامنا الراسخ بتنمية ثقافة النمو المستمر، وإذكاء الشغف بالمعرفة وتعزيز التطور المهني المستدام. إن استثمارنا الاستراتيجي في مواردنا البشرية، وتزويدهم بفرص تعلم نوعية ومُثرية، يهدف في جوهره إلى تمكينهم وقيادتهم نحو التميز، وبالتالي تعزيز موقعنا الريادي كوجهة العمل الأولى والمفضلة للكفاءات المتميزة.' وأضاف: 'صُمم برنامج هذا الأسبوع بعناية فائقة لضمان تزويد موظفينا بالمهارات الأساسية التي لا غنى عنها، والرؤى المتعمقة التي تنير دروب المستقبل، والحوارات القيمة التي تثري خبراتهم وتدفع بمسيرتهم المهنية نحو آفاق أرحب، مساهمين بذلك بقوة في نمو وازدهار قطاع الطيران بأكمله.' يتضمن البرنامج الممتد على مدار أسبوع تجارب تعلّم مُعمّقة وجلسات حصرية يقودها نخبة من الخبراء والقيادات الفكرية من مؤسسات عالمية، تشمل جامعة كرانفيلد، وطيران الإمارات، ودائرة الاقتصاد والسياحة بدبي، ومؤسسة غالوب، وغيرها. يركز البرنامج بشكل خاص على تقديم رؤى تطويرية استشرافية تُلهم الابتكار وتُعزز النمو. وقد تم تصميم هذا البرنامج الطموح بعناية فائقة ليقوم على ثلاثة محاور أساسية ومترابطة: الإلهام، والنمو، والمشاركة. يهدف البرنامج في جوهره إلى تمكين موظفي مطارات دبي من خلال تعزيز قيادة الفكر، وتزويدهم بالمهارات المستقبلية الضرورية، وترسيخ ثقافة التعاون الشامل بين جميع الأقسام والوحدات التنظيمية. تُعزز مطارات دبي التزامها بالتطوير المستمر لكوادرها عبر مبادرات رائدة، من بينها 'مركز التعلّم المفتوح'؛ منصة رقمية ثرية تتيح للموظفين الوصول إلى أكثر من خمسة آلاف دورة تدريبية متخصصة. كما تتبنى المؤسسة جدولاً سنوياً شاملاً يضم أكثر من 300 برنامج تدريبي نوعي، يغطي طيفاً واسعاً من المجالات الحيوية، تشمل القيادة المُلهمة، والتحول الرقمي المبتكر، وتعزيز سهولة الوصول الشامل، والارتقاء بمستوى الرفاهية، وغيرها. وفي إنجازٍ يعكس التزامها الراسخ ببيئة عمل استثنائية، حصدت مطارات دبي في وقت سابق من هذا العام 'جائزة غالوب لبيئات العمل الاستثنائية لعام 2025″، تقديراً لاستراتيجياتها المتميزة في مجال تعزيز مشاركة الموظفين وولائهم. كما نال فريق تجربة التعلّم في المؤسسة تكريماً مرموقاً تمثل في 'جائزة التميّز في التعلّم والتطوير' خلال حفل توزيع جوائز HR Brilliance، اعترافاً بالتأثير والإنجازات الملموسة التي حققها 'أسبوع التعلّم في مكان العمل' في نسخته السابقة.


صحيفة الخليج
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة الخليج
مطارات دبي تُعزز جاهزية كوادرها للمستقبل
دبي: «الخليج» في إطار التزامها الراسخ بتعزيز ثقافة التعلّم المستمر والابتكار، وتمكين كوادرها من لعب دور محوري في تشكيل مستقبل قطاع الطيران، تنظم مطارات دبي، الجهة المشغلة لمطار دبي الدولي، الأكثر ازدحاماً بالمسافرين الدوليين في العالم، ومطار دبي ورلد سنترال - آل مكتوم الدولي، فعاليات «أسبوع التعلّم في مكان العمل» 2025 تحت شعار «التواصل مع المستقبل». يستضيف هذا الحدث، الذي يُقام في الفترة من 12 إلى 16 مايو تزامناً مع الأسبوع العالمي للتعلّم في مكان العمل، نخبة من خبراء القطاع والمتحدثين الضيوف، إلى جانب مسؤولين من مختلف الوحدات في مطارات دبي، بهدف تبادل الخبرات واستشراف آفاق صناعة السفر متسارعة التغير. ويُعدّ أسبوع التعلّم هذا العام، الذي يشهد مشاركة أكثر من 35 خبيراً، و20 جلسة تفاعلية، وحضور 1000 موظف، الأكبر من نوعه الذي تنظمه مطارات دبي حتى اليوم. تتضمن فعاليات الأسبوع جلسة حوارية تجمع بول غريفيث، الرئيس التنفيذي لمطارات دبي، وعصام كاظم، المدير التنفيذي لمؤسسة دبي للتسويق السياحي والتجاري، لمناقشة تجربة الضيوف وأهمية التعاون المشترك لتعزيز مكانة دبي كمركز عالمي رائد. كما سيشارك الخبير المستقبلي والمؤلف المرموق، توماس كولوبولوس، الأستاذ بجامعة بوسطن، رؤيته حول مستقبل المجتمعات والاتصال، مع التركيز على التوجهات الجديدة التي ستعيد تشكيل بيئة العمل، وأسلوب الحياة ووسائل الترفيه في السنوات القادمة. من جهته قال مشاري البناي، الرئيس التنفيذي للموارد البشرية في مطارات دبي: «يُمثل كوادرنا أساس نجاحنا ودافع تقدمنا نحو المستقبل. ويجسد أسبوع التعلّم في مكان العمل التزامنا الراسخ بتنمية ثقافة النمو المستمر، وإذكاء الشغف بالمعرفة وتعزيز التطور المهني المستدام. إن استثمارنا الاستراتيجي في مواردنا البشرية، وتزويدهم بفرص تعلم نوعية ومُثرية، يهدف في جوهره إلى تمكينهم وقيادتهم نحو التميز، وبالتالي تعزيز موقعنا الريادي كوجهة العمل الأولى والمفضلة للكفاءات المتميزة». وأضاف: «صُمم برنامج هذا الأسبوع بعناية فائقة لضمان تزويد موظفينا بالمهارات الأساسية التي لا غنى عنها، والرؤى المتعمقة التي تنير دروب المستقبل، والحوارات القيمة التي تثري خبراتهم وتدفع بمسيرتهم المهنية نحو آفاق أرحب، مساهمين بذلك بقوة في نمو وازدهار قطاع الطيران بأكمله». يتضمن البرنامج الممتد على مدار أسبوع تجارب تعلّم مُعمّقة وجلسات حصرية يقودها نخبة من الخبراء والقيادات الفكرية من مؤسسات عالمية، تشمل جامعة كرانفيلد، وطيران الإمارات، ودائرة الاقتصاد والسياحة بدبي، ومؤسسة غالوب، وغيرها. يركز البرنامج بشكل خاص على تقديم رؤى تطويرية استشرافية تُلهم الابتكار وتُعزز النمو. وقد تم تصميم هذا البرنامج الطموح بعناية فائقة ليقوم على ثلاثة محاور أساسية ومترابطة: الإلهام، والنمو، والمشاركة. يهدف البرنامج في جوهره إلى تمكين موظفي مطارات دبي من خلال تعزيز قيادة الفكر، وتزويدهم بالمهارات المستقبلية الضرورية، وترسيخ ثقافة التعاون الشامل بين جميع الأقسام والوحدات التنظيمية. تُعزز مطارات دبي التزامها بالتطوير المستمر لكوادرها عبر مبادرات رائدة، من بينها «مركز التعلّم المفتوح»؛ رؤى تطويرية ثرية تتيح للموظفين الوصول إلى أكثر من خمسة آلاف دورة تدريبية متخصصة. كما تتبنى المؤسسة جدولاً سنوياً شاملاً يضم أكثر من 300 برنامج تدريبي نوعي، يغطي طيفاً واسعاً من المجالات الحيوية، تشمل القيادة المُلهمة، والتحول الرقمي المبتكر، وتعزيز سهولة الوصول الشامل، والارتقاء بمستوى الرفاهية، وغيرها.