أحدث الأخبار مع #عصامدرويش،


الدستور
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
"هنو": مسابقة آدم حنين فرصة حقيقية لإلقاء الضوء على تجارب فنية جديدة
شهد الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، حفل توزيع جوائز الدورة التاسعة من "مسابقة آدم حنين لفن النحت 2025م"، التي تنظمها "مؤسسة آدم حنين الفنية"، بمركز الهناجر للفنون. وزير الثقافة: مسابقة آدم حنين فرصة حقيقية لإلقاء الضوء على تجارب فنية جديدة تثري الحركة التشكيلية المصرية وقال وزير الثقافة: "تُعد -مسابقة آدم حنين لفن النحت- واحدة من أبرز المنصات الداعمة للمواهب الشابة في مجال النحت، وهي تمثل فرصة حقيقية لإلقاء الضوء على تجارب فنية جديدة تثري الحركة التشكيلية المصرية، وإننا نحرص في وزارة الثقافة على دعم مثل هذه المبادرات التي تسهم في اكتشاف طاقات إبداعية واعدة، وتدعم مسيرة التنمية الثقافية والفنية". وثمن، الجهود التي تبذلها "مؤسسة آدم حنين" لترسيخ قيم الإبداع الفني، ولكل القائمين على تنظيم هذه الدورة الناجحة، متمنيًا دوام التوفيق لجميع المشاركين. وبدوره قال الدكتور عصام درويش، رئيس مجلس أمناء المؤسسة: "إن هذه الدورة شهدت إقبالًا كبيرًا بلغ 189 متسابقًا، حيث وصل التصفيات النهائية منهم 43 متسابقًا، وقدم الشكر للجنة التحكيم التي بذلت جهودًا كبيرة من أجل اختيار الفنانين الفائزين، وكذلك الذين بلغوا التصفيات النهائية. أسماء الفائزية بجائزة آدم حنين وتضمنت الفعاليات تسليم الجوائز للفائزين بالمراكز الثلاثة الأولى، وتم منح شهادات تقدير لـ39 مشاركًا من الذين وصلوا إلى التصفيات النهائية، إضافة إلى تكريم أعضاء لجنة تحكيم هذه الدورة التي ضمت كلًا من: "المعماري أكرم المجدوب، قوميسير سيمبوزيوم أسوان الدولي للنحت، الفنان التشكيلي شريف عبد البديع، الفنان الدكتور محمد رضوان، رئيس قسم النحت بكلية الفنون الجميلة (سابقًا) -جامعة حلوان، الفنان التشكيلي، ناجي فريد، الفنانة التشكيلية، نازلي مدكور". فاز بالجائزة الأولى، الفنان عبد الرحمن فايد، وفاز بالجائزة الثانية، الفنان محمود سامي كشك، وفاز بالجائزة الثالثة، الفنان عصام عشماوي، وأوصت لجنة التحكيم بمنح جائزة تشجيعية للفنانة نورهان أيمن قنديل. كما تضمنت فعاليات الحفل عزف مقطوعات كلاسيكية لـ "رامو" و"شوبان" و"كريستيان ساينيدنج"، قدمتها عازفة البيانو الدكتورة "ميريت حنا" من معهد كونسرفتوار القاهرة، وعرض فيلم وثائقي قصير سلّط الضوء على إنجازات "مؤسسة آدم حنين" خلال عام 2024م، قدمه جمال حسني، مدير إدارة المعارض بمكتبة الإسكندرية، إضافة إلى افتتاح المعرض الفني بقاعة آدم حنين، والذي يضم الأعمال الفائزة والمشاركة في التصفيات النهائية، ويستمر المعرض خلال الفترة من 28 أبريل الجاري حتى 2 مايو المُقبل.

مصرس
١١-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصرس
رئيس قطاع الفنون التشكيلية: نعمل بجدية على إعادة بينالي القاهرة
أعلن د. وليد قانوش، رئيس قطاع الفنون التشكيلية، عودة بينالي الإسكندرية بحلول نهاية العام الجاري وهذا ضمن ندوة بعنوان "جوائز الفن وتأثيرها: إعادة التفكير في الاعتراف الفني"، والتي أدارها الكاتب الصحفي سيد محمود وشارك فيها الفنان محمد عبلة، ود. عليه عبد الهادي، ود. عصام درويش، ضمن فعاليات "فن القاهرة". وأشار الحضور إلى دور الجوائز في دعم شباب الفنانين وتشجيعهم حيث أشار الفنان محمد عبلة إلى انه قدم اقتراحا أثناء عمله ضمن اللجنة التأسيسية لصالون الشباب في دورتها الأولى وهو الا تكون الجوائز مادية وإنما تكون منحا دراسية تعطي الفرصة للشباب للاحتكاك بالفن العالمي، ولكن لم تقبل فكرته وظلت هاجسا في ذهنه حتى أسس مركز الفيوم للفنون ونظم منحا كل عام لاثنين من الفنانين للسفر، والتبادل الطلابي.واشار عبلة إلى أزمة خلقتها الجوائز حيث بدأ يلاحظ ان بعض الشباب يعملون فقط من أجل الجوائز، وهو ما ادى إلى وجود تكرار في الأساليب وقلة في التجريب.كما لفت عبلة إلى وجود نقص في جوائز النقد التشكيلي، ودعا إلى ضرورة إنشاء جهة تمويل في قطاع الفنون التشكيلية لإحداث حراك فني في محيط الشباب.وأيد د.وليد قانوش الفنان محمد عبلة في ضرورة وجود اهتمام بالنقد التشكيلي، مشيرا إلى ان المعرض العام في العام القادم سيضم ما لا يقل عن عشر دراسات نقدية للأعمال الفنية المشاركة في المعرض، كما اعلن عن مشروع لإنشاء جائزة نقدية.وقال د.وليد قانوش: "نحاول قدر الاستطاعة استعادة روح المغامرة لصالون الشباب، لان نمطية الأفكار أزمة وتحتاج إلى وقت لحلها، وصلنا في الصالون بأكثر من 40 جائزة بتوجهات مختلفة وذلك لتشجيع الشباب على الحرية في التجريب واختيار مشاريعهم"واضاف نقوش، أن أحد مطالب مؤسسات وزارة الثقافة هي عودة جائزة الدولة للإبداع.فيما أكدت د.عليه عبد الهادي، عضو لجنة مؤسسة فاروق حسني للثقافة والفنون، أهمية الجوائز في تشجيع الشباب والتعريف بهم خاصة في المحافظات والأقاليم المختلفة وإعطاءهم فرصة للظهور.واستعرضت د. عليه من خلال عرض تقديمي نسب ارتفاع أعداد الفنانين المشاركين في الجائزة من مختلف المجالات ما يعكس اهتماما متزايدا من الشباب بالحائزة ونجاحا في الوصول للفئات المستهدفة منهم.فيما اكد د. عصام درويش، أن وجود الجوائز مهم ونقدها سواء سلبا او يجلبا ايضاً دلالة على تأثير الجائزة. وأضاف انه يرى الحركة الفنية في مصر حاليا نشطة وجادة وأفضل من عقود مضت لكن ينقصها المغامرة إذ يجب ان يكون هناك قاعدة أكبر من الشباب القادرين على الاشتباك مع الفن.وأضاف إلى أنهم في مؤسسة ادم حنين يختارون لجان تحكيم لمدارس واتجاهات مختلفة لديهم خبرة وأسلوب خاص في اختيار الفائزين.

مصرس
١٠-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصرس
متخصصون في فعاليات "أرت فير كايرو": الجوائز الفنية تحتاج إلى تطوير مستمر ومعايير واضحة
أقيمت مساء اليوم الاثنين، في المتحف المصري الكبير ندوة بعنوان «الجوائز الفنية وتأثيرها على إعادة التفكير في قدر الفنانين في العالم العربي»، وذلك ضمن فعاليات معرض آرت فير كايرو.. فن القاهرة، شارك في الندوة د. عصام درويش، رئيس مجلس أمناء مؤسسة آدم حنين، د. وليد قانوش، رئيس قطاع الفنون التشكيلية بوزارة الثقافة، والفنان محمد عبلة، علياء عبد الهادي، عضو مجلس أمناء مؤسسة فاروق حسني للثقافة والفنون، وأدار النقاش الكاتب الصحفي سيد محمود. في البداية افتتح سيد محمود النقاش بالإشارة إلى الجدل الدائم حول الجوائز الفنية وأثرها، متسائلا عن مدى عدالتها والمعايير التي تحكمها، وما إذا كانت تقدم حراكا ثقافيا حقيقيا أم تثير انتقادات أكثر.ومن جانبه تحدث عصام درويش عن تطور جائزة آدم حنين، موضحا أن النقد الموجه للجوائز، سواء إيجابيا أو سلبيا، يعزز قيمتها، وشدد على ضرورة تصنيف الجوائز وفقا للقيمة الفنية بدلا من التركيز على السوق، كما أكد على أهمية دعم الشباب والمغامرة في الفن، مشيرا إلى أن النحت يحتاج إلى تمويل مستمر.أما علية عبد الهادي استعرضت تجربة جائزة فاروق حسني، مشيرة إلى وجود معايير واضحة لاختيار الأعمال والمحكمين، كما عرضت فيديو للمتسابقين لعام 2025، وأكدت أن مجرد التقدم للمسابقة يعد مكسبا للفنان حتى لو لم يفز.ومن جهته شدد محمد عبلة على أهمية الجوائز في تقدير الفنانين، لكنه انتقد الجوائز المالية، معتبرا أنها قد تدفع الفنانين للعمل فقط من أجل الجائزة. ودعا إلى تقديم منح دراسية بدلا منها، مثلما فعل في مركز الفيوم للفنون، كما طالب بتطوير جوائز النقد الفني لدعم الشباب.ومن جانبه أكد وليد قانوش على أهمية إعادة صالون الشباب إلى مكانته، مشيرا إلى أن تدخل السوق أثر على المغامرة الفنية لدى الشباب.وأوضح أن الوزارة وسعت دائرة الجوائز إلى أكثر من 40 جائزة وخصصت لجانا نوعية للفروع المختلفة.كما طالب بعودة جائزة الإبداع في روما واسترجاع بينالي الإسكندرية لتعزيز المشهد الفني المصري.وفي الأخير اتفقت آراء المشاركين على أن الجوائز الفنية تلعب دورا محوريا في دعم الفنانين، لكن يجب إعادة النظر في معايير منحها، والتوسع في الجوائز التي تركز على القيمة الفنية والتجريب، كما شددوا على أهمية الدعم المالي والفكري للفنانين الشباب لضمان استمرار الإبداع والتطور في المشهد التشكيلي العربي.IMG-20250210-WA0066 IMG-20250210-WA0067 IMG-20250210-WA0065


البوابة
١٠-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- البوابة
متخصصون في فعاليات "أرت فير كايرو": الجوائز الفنية تحتاج إلى تطوير مستمر ومعايير واضحة
أقيمت مساء اليوم الاثنين، في المتحف المصري الكبير ندوة بعنوان «الجوائز الفنية وتأثيرها على إعادة التفكير في قدر الفنانين في العالم العربي»، وذلك ضمن فعاليات معرض آرت فير كايرو.. فن القاهرة، شارك في الندوة د. عصام درويش، رئيس مجلس أمناء مؤسسة آدم حنين، د. وليد قانوش، رئيس قطاع الفنون التشكيلية بوزارة الثقافة، والفنان محمد عبلة، علياء عبد الهادي، عضو مجلس أمناء مؤسسة فاروق حسني للثقافة والفنون، وأدار النقاش الكاتب الصحفي سيد محمود. في البداية افتتح سيد محمود النقاش بالإشارة إلى الجدل الدائم حول الجوائز الفنية وأثرها، متسائلا عن مدى عدالتها والمعايير التي تحكمها، وما إذا كانت تقدم حراكا ثقافيا حقيقيا أم تثير انتقادات أكثر. ومن جانبه تحدث عصام درويش عن تطور جائزة آدم حنين، موضحا أن النقد الموجه للجوائز، سواء إيجابيا أو سلبيا، يعزز قيمتها، وشدد على ضرورة تصنيف الجوائز وفقا للقيمة الفنية بدلا من التركيز على السوق، كما أكد على أهمية دعم الشباب والمغامرة في الفن، مشيرا إلى أن النحت يحتاج إلى تمويل مستمر. أما علية عبد الهادي استعرضت تجربة جائزة فاروق حسني، مشيرة إلى وجود معايير واضحة لاختيار الأعمال والمحكمين، كما عرضت فيديو للمتسابقين لعام 2025، وأكدت أن مجرد التقدم للمسابقة يعد مكسبا للفنان حتى لو لم يفز. ومن جهته شدد محمد عبلة على أهمية الجوائز في تقدير الفنانين، لكنه انتقد الجوائز المالية، معتبرا أنها قد تدفع الفنانين للعمل فقط من أجل الجائزة. ودعا إلى تقديم منح دراسية بدلا منها، مثلما فعل في مركز الفيوم للفنون، كما طالب بتطوير جوائز النقد الفني لدعم الشباب. ومن جانبه أكد وليد قانوش على أهمية إعادة صالون الشباب إلى مكانته، مشيرا إلى أن تدخل السوق أثر على المغامرة الفنية لدى الشباب. وأوضح أن الوزارة وسعت دائرة الجوائز إلى أكثر من 40 جائزة وخصصت لجانا نوعية للفروع المختلفة. كما طالب بعودة جائزة الإبداع في روما واسترجاع بينالي الإسكندرية لتعزيز المشهد الفني المصري. وفي الأخير اتفقت آراء المشاركين على أن الجوائز الفنية تلعب دورا محوريا في دعم الفنانين، لكن يجب إعادة النظر في معايير منحها، والتوسع في الجوائز التي تركز على القيمة الفنية والتجريب، كما شددوا على أهمية الدعم المالي والفكري للفنانين الشباب لضمان استمرار الإبداع والتطور في المشهد التشكيلي العربي. IMG-20250210-WA0066 IMG-20250210-WA0067 IMG-20250210-WA0065