logo
#

أحدث الأخبار مع #عصيرالكتب

دار أرجوحة تحصد جائزة مهرجان الشارقة لأفضل كتاب للأطفال عن 'شششش… هذا سر!'
دار أرجوحة تحصد جائزة مهرجان الشارقة لأفضل كتاب للأطفال عن 'شششش… هذا سر!'

الدستور

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الدستور

دار أرجوحة تحصد جائزة مهرجان الشارقة لأفضل كتاب للأطفال عن 'شششش… هذا سر!'

فازت دار أرجوحة للنشر بجائزة مهرجان الشارقة القرائي لأفضل كتاب للأطفال عن قصتها 'شششش… هذا سر!'، من تأليف محمد كسبر، ورسوم الفنانة نهى محرم. وسلَّم الجائزة الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة ضمن فعاليات افتتاح المهرجان. وقال محمد كسبر مؤلف القصة إن 'الجائزة مفاجأة سارة لم يتوقعها رغم أن القصة هي الأقرب لقلبه، كما أنه يحكيها في لقاءاته بالأطفال في كل مكان، وتلقى استحسانًا كبيرًا منهم'. من جهته أكد الدكتور محمد فتحي الشريك المؤسس والمشرف على دار أرجوحة أن 'الجائزة تتويج للإبداع المصري المتميز في مجال أدب الأطفال، والمشاركات المصرية في تشكيل الوعي من خلال قصص الأطفال في زمن أصبحت المعركة فيه بين الكتاب والكتاب'، على حد وصفه. وتحكي قصة "ششش.. هذا سر" عن حفظ الأسرار، والمساحة بين الخيال والكذب، في قالب مشوق وتربوي روجع نفسيًا على أيدي المتخصصين كما يؤكد فتحي. و"أرجوحة" هي دار مصرية متخصصة في أدب الطفل والتربية تأسست قبل ثلاث سنوات، وتملكها شركة "عصير الكتب" التي تعد واحدة من أبرز التجارب المصرية الشبابية في مجال النشر، وترشحت العديد من كتب الدار لجوائز دولية، وضمت قائمة الشرف العالمية لمجلس كتب الأطفال واليافعين إحدى قصصها في العام 2024.

بحضور أكاديميين وإعلاميين وشخصيات عامة.. حفل توقيع كتابي المستشار محمد الدمرداش بمعرض القاهرة للكتاب
بحضور أكاديميين وإعلاميين وشخصيات عامة.. حفل توقيع كتابي المستشار محمد الدمرداش بمعرض القاهرة للكتاب

مصرس

time٠٥-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مصرس

بحضور أكاديميين وإعلاميين وشخصيات عامة.. حفل توقيع كتابي المستشار محمد الدمرداش بمعرض القاهرة للكتاب

على هامش فعاليات الدورة السادسة والخمسين لمعرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته 56، شهدت قاعة فكر وإبداع "بلازا 1" حفل توقيع ومناقشة كتابي "ألا في الفتنة سقطوا"، و"حمزة لا بواكي له" للمستشار الدكتور محمد الدمرداش العقالي، الصادرين عن دار "عصير الكتب". أدار الجلسة وقدَّمها الأديبة والكاتبة المصرية أستاذ الأدب المقارن الدكتورة عزة أحمد هيكل، وذلك بحضور نخبة من الأكاديميين والإعلاميين والشخصيات العامة. وفي بداية حديثها، عرفت بالدكتور محمد الدمرداش كقامة قانونية، وككاتب ومؤلف وروائي، ومفكر يقدم فكرًا تنويرًا جديدًا.ثم تحدثت الدكتورة عزة هيكل عن المشروع الفكري للمؤلف، والذي يجمع بين التراث والمعاصرة، بعين المفكر والباحث والأديب، وكيف أن مجمل هذه الأعمال تضعه في مصاف الكُتاب الكبار الذين يجدر أن تترجم أعمالهم إلى اللغات الأخرى.وانتقلت عزة هيكل للحديث عن الروايتين موضوع الحلقة النقاشية، وأثنت على نسج الأحداث التاريخية وسردها في قالب روائي مثير وجذاب، واللغة المستخدمة والتكنيك الفني في الحوار.وفي بداية حديثه، أكد المستشار محمد الدمرداش أن الروايتين ليستا من وحي الخيال؛ بل هما منسوجتان بخيوط التاريخ والتوثيق، وكل ما ورد فيهما مراجع ومدقق ومحقق من مصادر أهل السنة والحماعة.وأضاف أن الثابت والمؤكدً عنده أن الكل يخطئ ويُصيب، والمعصوم فقط هو الرسول صلى الله عليه وسلم.وعن كتاب "ألا في الفتنة سقطوا" يقول المستشار د. محمد الدمرداش العقالى: في هذه الرواية، نغوص في ظلمات تاريخنا المثقل بالجراح، نستعيد الأحداث الدامية التي خضبت صفحات الإسلام الأولى، من "حرقوص بن زهير" وأشباهه، إلى "أبي بكر البغدادي" وأتباعه. كيف صار هذا الشعار البراق سلاحًا يشعل الفتن العمياء، وسببًا في انزلاق النفوس الضعيفة إلى أتون الفوضى والدماء؟ وفي قلب هذه الحكاية، تثبت أمة محمد صلى الله عليه وسلم، أنها ليست أمة الفتن والمحن، بل أمة البطولة والعظمة. أمة أنجبت رجالًا كأبي بكر، وعمر، وعثمان ، وعمار، وحذيفة بن اليمان، ومحمد بن أبي بكر، ومالك الأشتر، وأويس القرني، وغيرهم من الصالحين والأبطال. رواية تفتح دفاتر التاريخ، لتشهد أن أمة الإسلام، رغم كل ما أصابها، ما زالت خير أمة أخرجت للناس.أما عن كتاب "حمزة لا بواكي له" فيقول المؤلف: لكنَّ حَمزةَ لا بَواكيَ له.. جملة مختصرة نطق بها ثغر الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم، تحمل حزنًا عميقًا لفقده عمه وصديق الطفولة والشباب حَمزةَ بن عبد المطلب، حيث تسرد أحداث الرواية سيرة أسد الإسلام ورسوله صلى الله عليه وسلم الذي ندر التصنيف عنه رغم عظيم أثره في تثبيت دعائم الدين ورفع راية الحق. والمكتبة العربية تُعاني وبحق ندرةَ المصادر التي تصنف لهذا البطل؛ ولذا جاءت الرواية لتسد نقصًا، وتُفرد عملًا أدبيًّا ورواية سردية تخرج من سطور الروايات الثابتة، وتجمع قطوف الأخبار المتناثرة في بطون كتب التاريخ والسير والتراجم المختلفة، لينظمها الكاتب بخيط الرواية بما يستشرفه قلمه من وقائع الأحوال وطبائع العباد وأخبار البلاد دونما ابتداع أو إثبات لقصص لا تثبتها الروايات الصحيحة، أو نفي لمرويات أثبتها الرواة الثقات عند أهل السنة والجماعة.جدير بالذكر أن المستشار الدكتور محمد الدمرداش يشغل العديد من المناصب الهامة فهو: نائب رئيس مجلس الدولة، حصل على الدكتوراة في القانون والشريعة الإسلامية من كلية الحقوق جامعة القاهرة، ورئيس نادي الزهور الرياضي.وصدر للمؤلف العديد من الأعمال الأخرى، منها: "تنزيه القرآن عن الزيادة والنقصان"، و"الإسلام السياسي من عام الجماعة إلى حكم الجماعة"، و"الحوثيون مسيرة الشيعة الزيدية في اليمن"، و"نظرية الإمامة بين الإمامية الاثني عشرية والزيدية بالموازنة مع فقه أهل السنة والجماعة"، و"سطور من تاريخ السودان"، والتيارات السياسة في العراق ، ورواية "يتيمًا فآوى"، ورواية "أم العواجز".

بحضور نخبة من الأكاديميين والإعلاميين.. حفل توقيع كتابي 'ألا في الفتنة سقطوا' و'حمزة لا بواكي له'
بحضور نخبة من الأكاديميين والإعلاميين.. حفل توقيع كتابي 'ألا في الفتنة سقطوا' و'حمزة لا بواكي له'

النهار المصرية

time٠٥-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • النهار المصرية

بحضور نخبة من الأكاديميين والإعلاميين.. حفل توقيع كتابي 'ألا في الفتنة سقطوا' و'حمزة لا بواكي له'

شهدت قاعة فكر وإبداع "بلازا 1" حفل توقيع ومناقشة كتابي "ألا في الفتنة سقطوا"، و"حمزة لا بواكي له" للمستشار الدكتور محمد الدمرداش العقالي، الصادرين عن دار "عصير الكتب". أدار الجلسة وقدَّمها الأديبة والكاتبة المصرية أستاذ الأدب المقارن الدكتورة عزة أحمد هيكل، وذلك بحضور نخبة من الأكاديميين والإعلاميين والشخصيات العامة. وفي بداية حديثها، عرفت بالدكتور محمد الدمرداش كقامة قانونية، وككاتب ومؤلف وروائي، ومفكر يقدم فكرًا تنويرًا جديدًا. ثم تحدثت الدكتورة عزة هيكل عن المشروع الفكري للمؤلف، والذي يجمع بين التراث والمعاصرة، بعين المفكر والباحث والأديب، وكيف أن مجمل هذه الأعمال تضعه في مصاف الكُتاب الكبار الذين يجدر أن تترجم أعمالهم إلى اللغات الأخرى. وانتقلت عزة هيكل للحديث عن الروايتين موضوع الحلقة النقاشية، وأثنت على نسج الأحداث التاريخية وسردها في قالب روائي مثير وجذاب، واللغة المستخدمة والتكنيك الفني في الحوار. وفي بداية حديثه، أكد المستشار محمد الدمرداش أن الروايتين ليستا من وحي الخيال؛ بل هما منسوجتان بخيوط التاريخ والتوثيق، وكل ما ورد فيهما مراجع ومدقق ومحقق من مصادر أهل السنة والحماعة. وأضاف أن الثابت والمؤكدً عنده أن الكل يخطئ ويُصيب، والمعصوم فقط هو الرسول صلى الله عليه وسلم.. وعن كتاب "ألا في الفتنة سقطوا" يقول المستشار د. محمد الدمرداش العقالى: في هذه الرواية، نغوص في ظلمات تاريخنا المثقل بالجراح، نستعيد الأحداث الدامية التي خضبت صفحات الإسلام الأولى، من "حرقوص بن زهير" وأشباهه، إلى "أبي بكر البغدادي" وأتباعه. كيف صار هذا الشعار البراق سلاحًا يشعل الفتن العمياء، وسببًا في انزلاق النفوس الضعيفة إلى أتون الفوضى والدماء؟ وفي قلب هذه الحكاية، تثبت أمة محمد ﷺ، أنها ليست أمة الفتن والمحن، بل أمة البطولة والعظمة. أمة أنجبت رجالًا كأبي بكر، وعمر، وعثمان ، وعمار، وحذيفة بن اليمان، ومحمد بن أبي بكر، ومالك الأشتر، وأويس القرني، وغيرهم من الصالحين والأبطال. رواية تفتح دفاتر التاريخ، لتشهد أن أمة الإسلام، رغم كل ما أصابها، ما زالت خير أمة أخرجت للناس. أما عن كتاب "حمزة لا بواكي له" فيقول المؤلف: لكـنَّ حَــمــزةَ لا بَـواكيَ لــه.. جملة مختصـرة نطق بها ثغر الحبيب المصطفى ﷺ، تحمل حزنًا عميقًا لفقده عمه وصديق الطفولة والشباب حَمـزةَ بن عبد المطلب، حيث تسرد أحداث الرواية سيرة أسد الإسلام ورسوله ﷺ الذي ندر التصنيف عنه رغم عظيم أثره في تثبيت دعائم الدين ورفع راية الحق. والمكتبة العربية تُعاني وبحق ندرةَ المصادر التي تصنف لهذا البطل؛ ولذا جاءت الرواية لتسد نقصًا، وتُفرد عملًا أدبيًّا ورواية سردية تخرج من سطور الروايات الثابتة، وتجمع قطوف الأخبار المتناثرة في بطون كتب التاريخ والسير والتراجم المختلفة، لينظمها الكاتب بخيط الرواية بما يستشـرفه قلمه من وقائع الأحوال وطبائع العباد وأخبار البلاد دونما ابتداع أو إثبات لقصص لا تثبتها الروايات الصحيحة، أو نفي لمرويات أثبتها الرواة الثقات عند أهل السنة والجماعة. ويجدر بالذكر الإشارة إلى أن المستشار الدكتور محمد الدمرداش يشغل العديد من المناصب الهامة فهو: نائب رئيس مجلس الدولة، حصل على الدكتوراة في القانون والشريعة الإسلامية من كلية الحقوق جامعة القاهرة، ورئيس نادي الزهور الرياضي. وصدر للمؤلف العديد من الأعمال الأخرى، منها: "تنزيه القرآن عن الزيادة والنقصان"، و"الإسلام السياسي من عام الجماعة إلى حكم الجماعة"، و"الحوثيون مسيرة الشيعة الزيدية في اليمن"، و"نظرية الإمامة بين الإمامية الاثني عشرية والزيدية بالموازنة مع فقه أهل السنة والجماعة"، و"سطور من تاريخ السودان"، والتيارات السياسة في العراق ، ورواية "يتيمًا فآوى"، ورواية "أم العواجز"..

توقيع كتابي المستشار محمد الدمرداش بمعرض القاهرة بحضور نخبة من الأكاديميين والإعلاميين
توقيع كتابي المستشار محمد الدمرداش بمعرض القاهرة بحضور نخبة من الأكاديميين والإعلاميين

فيتو

time٠٥-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • فيتو

توقيع كتابي المستشار محمد الدمرداش بمعرض القاهرة بحضور نخبة من الأكاديميين والإعلاميين

شهدت قاعة فكر وإبداع "بلازا 1" - على هامش فعاليات الدورة السادسة والخمسين لمعرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته 56 - حفل توقيع ومناقشة كتابي "ألا في الفتنة سقطوا"، و"حمزة لا بواكي له" للمستشار الدكتور محمد الدمرداش العقالي، الصادرين عن دار "عصير الكتب". وأدار الجلسة وقدَّمها الأديبة والكاتبة المصرية أستاذ الأدب المقارن الدكتورة عزة أحمد هيكل، وذلك بحضور نخبة من الأكاديميين والإعلاميين والشخصيات العامة. وفي بداية حديثها، عرفت بالدكتور محمد الدمرداش كقامة قانونية، وككاتب ومؤلف وروائي، ومفكر يقدم فكرًا تنويرًا جديدًا. وتحدثت الدكتورة عزة هيكل عن المشروع الفكري للمؤلف، والذي يجمع بين التراث والمعاصرة، بعين المفكر والباحث والأديب، وكيف أن مجمل هذه الأعمال تضعه في مصاف الكُتاب الكبار الذين يجدر أن تترجم أعمالهم إلى اللغات الأخرى. حديث عزة هيكل عن الروايتين وانتقلت عزة هيكل للحديث عن الروايتين موضوع الحلقة النقاشية، وأثنت على نسج الأحداث التاريخية وسردها في قالب روائي مثير وجذاب، واللغة المستخدمة والتكنيك الفني في الحوار. وفي بداية حديثه، أكد المستشار محمد الدمرداش أن الروايتين ليستا من وحي الخيال؛ بل هما منسوجتان بخيوط التاريخ والتوثيق، وكل ما ورد فيهما مراجع ومدقق ومحقق من مصادر أهل السنة والحماعة. وأضاف أن الثابت والمؤكدً عنده أن الكل يخطئ ويُصيب، والمعصوم فقط هو الرسول صلى الله عليه وسلم. وعن كتاب "ألا في الفتنة سقطوا" يقول المستشار د. محمد الدمرداش العقالى: في هذه الرواية، نغوص في ظلمات تاريخنا المثقل بالجراح، نستعيد الأحداث الدامية التي خضبت صفحات الإسلام الأولى، من "حرقوص بن زهير" وأشباهه، إلى "أبي بكر البغدادي" وأتباعه. كيف صار هذا الشعار البراق سلاحًا يشعل الفتن العمياء، وسببًا في انزلاق النفوس الضعيفة إلى أتون الفوضى والدماء؟ وفي قلب هذه الحكاية، تثبت أمة محمد ﷺ، أنها ليست أمة الفتن والمحن، بل أمة البطولة والعظمة. أمة أنجبت رجالًا كأبي بكر، وعمر، وعثمان، وعمار، وحذيفة بن اليمان، ومحمد بن أبي بكر، ومالك الأشتر، وأويس القرني، وغيرهم من الصالحين والأبطال. رواية تفتح دفاتر التاريخ، لتشهد أن أمة الإسلام، رغم كل ما أصابها، ما زالت خير أمة أخرجت للناس. كتاب حمزة لا بواكي له أما عن كتاب "حمزة لا بواكي له" فيقول المؤلف: لكـنَّ حَــمــزةَ لا بَـواكيَ لــه.. جملة مختصـرة نطق بها ثغر الحبيب المصطفى ﷺ، تحمل حزنًا عميقًا لفقده عمه وصديق الطفولة والشباب حَمـزةَ بن عبد المطلب، حيث تسرد أحداث الرواية سيرة أسد الإسلام ورسوله ﷺ الذي ندر التصنيف عنه رغم عظيم أثره في تثبيت دعائم الدين ورفع راية الحق. والمكتبة العربية تُعاني وبحق ندرةَ المصادر التي تصنف لهذا البطل؛ ولذا جاءت الرواية لتسد نقصًا، وتُفرد عملًا أدبيًّا ورواية سردية تخرج من سطور الروايات الثابتة، وتجمع قطوف الأخبار المتناثرة في بطون كتب التاريخ والسير والتراجم المختلفة، لينظمها الكاتب بخيط الرواية بما يستشـرفه قلمه من وقائع الأحوال وطبائع العباد وأخبار البلاد دونما ابتداع أو إثبات لقصص لا تثبتها الروايات الصحيحة، أو نفي لمرويات أثبتها الرواة الثقات عند أهل السنة والجماعة. ويجدر بالذكر الإشارة إلى أن المستشار الدكتور محمد الدمرداش يشغل العديد من المناصب الهامة فهو: نائب رئيس مجلس الدولة، حصل على الدكتوراة في القانون والشريعة الإسلامية من كلية الحقوق جامعة القاهرة، ورئيس نادي الزهور الرياضي. وصدر للمؤلف العديد من الأعمال الأخرى، منها: "تنزيه القرآن عن الزيادة والنقصان"، و"الإسلام السياسي من عام الجماعة إلى حكم الجماعة"، و"الحوثيون مسيرة الشيعة الزيدية في اليمن"، و"نظرية الإمامة بين الإمامية الاثني عشرية والزيدية بالموازنة مع فقه أهل السنة والجماعة"، و"سطور من تاريخ السودان"، والتيارات السياسة في العراق، ورواية "يتيمًا فآوى"، ورواية "أم العواجز".. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

بحضور نخبة من الأكاديميين والإعلاميين والشخصيات العامة.. حفل توقيع كتابي المستشار محمد الدمرداش بمعرض القاهرة الدولي للكتاب
بحضور نخبة من الأكاديميين والإعلاميين والشخصيات العامة.. حفل توقيع كتابي المستشار محمد الدمرداش بمعرض القاهرة الدولي للكتاب

مصرس

time٠٥-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مصرس

بحضور نخبة من الأكاديميين والإعلاميين والشخصيات العامة.. حفل توقيع كتابي المستشار محمد الدمرداش بمعرض القاهرة الدولي للكتاب

على هامش فعاليات الدورة السادسة والخمسين لمعرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته 56، شهدت قاعة فكر وإبداع "بلازا 1" حفل توقيع ومناقشة كتابي "ألا في الفتنة سقطوا"، و"حمزة لا بواكي له" للمستشار الدكتور محمد الدمرداش العقالي، الصادرين عن دار "عصير الكتب". أدار الجلسة وقدَّمها الأديبة والكاتبة المصرية أستاذ الأدب المقارن الدكتورة عزة أحمد هيكل، وذلك بحضور نخبة من الأكاديميين والإعلاميين والشخصيات العامة. وفي بداية حديثها، عرفت بالدكتور محمد الدمرداش كقامة قانونية، وككاتب ومؤلف وروائي، ومفكر يقدم فكرًا تنويرًا جديدًا. ثم تحدثت الدكتورة عزة هيكل عن المشروع الفكري للمؤلف، والذي يجمع بين التراث والمعاصرة، بعين المفكر والباحث والأديب، وكيف أن مجمل هذه الأعمال تضعه في مصاف الكُتاب الكبار الذين يجدر أن تترجم أعمالهم إلى اللغات الأخرى. وانتقلت عزة هيكل للحديث عن الروايتين موضوع الحلقة النقاشية، وأثنت على نسج الأحداث التاريخية وسردها في قالب روائي مثير وجذاب، واللغة المستخدمة والتكنيك الفني في الحوار. وفي بداية حديثه، أكد المستشار محمد الدمرداش أن الروايتين ليستا من وحي الخيال؛ بل هما منسوجتان بخيوط التاريخ والتوثيق، وكل ما ورد فيهما مراجع ومدقق ومحقق من مصادر أهل السنة والحماعة. وأضاف أن الثابت والمؤكدً عنده أن الكل يخطئ ويُصيب، والمعصوم فقط هو الرسول صلى الله عليه وسلم. وعن كتاب "ألا في الفتنة سقطوا" يقول المستشار د. محمد الدمرداش العقالى: في هذه الرواية، نغوص في ظلمات تاريخنا المثقل بالجراح، نستعيد الأحداث الدامية التي خضبت صفحات الإسلام الأولى، من "حرقوص بن زهير" وأشباهه، إلى "أبي بكر البغدادي" وأتباعه. كيف صار هذا الشعار البراق سلاحًا يشعل الفتن العمياء، وسببًا في انزلاق النفوس الضعيفة إلى أتون الفوضى والدماء؟ وفي قلب هذه الحكاية، تثبت أمة محمد صلى الله عليه وسلم، أنها ليست أمة الفتن والمحن، بل أمة البطولة والعظمة. أمة أنجبت رجالًا كأبي بكر، وعمر، وعثمان ، وعمار، وحذيفة بن اليمان، ومحمد بن أبي بكر، ومالك الأشتر، وأويس القرني، وغيرهم من الصالحين والأبطال. رواية تفتح دفاتر التاريخ، لتشهد أن أمة الإسلام، رغم كل ما أصابها، ما زالت خير أمة أخرجت للناس. أما عن كتاب "حمزة لا بواكي له" فيقول المؤلف: لكنَّ حَمزةَ لا بَواكيَ له.. جملة مختصرة نطق بها ثغر الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم، تحمل حزنًا عميقًا لفقده عمه وصديق الطفولة والشباب حَمزةَ بن عبد المطلب، حيث تسرد أحداث الرواية سيرة أسد الإسلام ورسوله صلى الله عليه وسلم الذي ندر التصنيف عنه رغم عظيم أثره في تثبيت دعائم الدين ورفع راية الحق. والمكتبة العربية تُعاني وبحق ندرةَ المصادر التي تصنف لهذا البطل؛ ولذا جاءت الرواية لتسد نقصًا، وتُفرد عملًا أدبيًّا ورواية سردية تخرج من سطور الروايات الثابتة، وتجمع قطوف الأخبار المتناثرة في بطون كتب التاريخ والسير والتراجم المختلفة، لينظمها الكاتب بخيط الرواية بما يستشرفه قلمه من وقائع الأحوال وطبائع العباد وأخبار البلاد دونما ابتداع أو إثبات لقصص لا تثبتها الروايات الصحيحة، أو نفي لمرويات أثبتها الرواة الثقات عند أهل السنة والجماعة. ويجدر بالذكر الإشارة إلى أن المستشار الدكتور محمد الدمرداش يشغل العديد من المناصب الهامة فهو: نائب رئيس مجلس الدولة، حصل على الدكتوراة في القانون والشريعة الإسلامية من كلية الحقوق جامعة القاهرة، ورئيس نادي الزهور الرياضي. وصدر للمؤلف العديد من الأعمال الأخرى، منها: "تنزيه القرآن عن الزيادة والنقصان"، و"الإسلام السياسي من عام الجماعة إلى حكم الجماعة"، و"الحوثيون مسيرة الشيعة الزيدية في اليمن"، و"نظرية الإمامة بين الإمامية الاثني عشرية والزيدية بالموازنة مع فقه أهل السنة والجماعة"، و"سطور من تاريخ السودان"، والتيارات السياسة في العراق ، ورواية "يتيمًا فآوى"، ورواية "أم العواجز".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store