logo
#

أحدث الأخبار مع #عطااللهتارار،

وزير الإعلام الباكستاني: لا انتهاكات لوقف إطلاق النار مع الهند حتى الآن
وزير الإعلام الباكستاني: لا انتهاكات لوقف إطلاق النار مع الهند حتى الآن

مصرس

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • مصرس

وزير الإعلام الباكستاني: لا انتهاكات لوقف إطلاق النار مع الهند حتى الآن

قال عطا الله تارار، وزير الإعلام الباكستاني، إنه لم يتم رصد أي خروقات لاتفاق وقف إطلاق النار القائم بين باكستان والهند حتى الآن. وأوضح تارار، في تصريحات نقلتها فضائية "القاهرة الإخبارية" اليوم الأحد، أن الأوضاع على الحدود بين البلدين هادئة، مشيرًا إلى التزام القوات الباكستانية بالاتفاق المبرم بشأن وقف إطلاق النار.وساطة أمريكية وسعودية وتركيةتوصلت باكستان والهند، اللتان تُعتبران من الجارتين النوويتين المتنازعتين، إلى اتفاق لوقف شامل وفوري لإطلاق النار، في خطوة هامة تمثل نتيجة لمحادثات مكثفة برعاية أمريكية. يُعد هذا الاتفاق نقطة فارقة بعد أسابيع من التوتر العسكري غير المسبوق والاشتباكات العنيفة على الحدود المشتركة. تصاعدت حدة النزاع بشكل ملحوظ بعد الهجوم المسلح الذي استهدف سياحًا الشهر الماضي، حيث تبادل البلدان الاتهامات بشأن المسؤولية عن الهجوم، مما أدى إلى مقتل وجرح العشرات من المدنيين في كلا الجانبين. دفع التصعيد المستمر والخسائر البشرية إلى تدخلات دولية عاجلة لمنع تحول الصراع إلى حرب أوسع.وقد لعبت الجهود الأمريكية دورًا أساسيًا في إقناع الطرفين بالتفاوض والتوصل إلى هذا الاتفاق، الذي ينهي أخطر مواجهة عسكرية مباشرة بين البلدين منذ عقود. كما كان لكل من المملكة العربية السعودية وتركيا دور مهم في تسهيل الوصول إلى الهدنة، كما أعلن وزير الخارجية الباكستاني إسحاق دار في تصريحات لقناة "جيو نيوز".بنود الاتفاقأعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الخبر عبر منصة "تروث سوشيال"، حيث هنأ البلدين على "استخدامهما للحكمة والذكاء". من جانبه، أضاف سكرتير الشؤون الخارجية الهندي، فيكرام ميسري، مزيدًا من التفاصيل حول الاتفاق، موضحًا أن القادة العسكريين في البلدين تواصلوا في فترة ما بعد ظهر السبت للتنسيق بشأنه، وفقًا لما ذكرته "أسوشيتد برس".وقد اتفق القادة العسكريون على ضرورة "وقف جميع العمليات العسكرية وإطلاق النار عبر البر والجو والبحر"، وتم إصدار تعليمات فورية على كلا الجانبين لضمان تنفيذ هذا التفاهم بشكل كامل.ومن المقرر أن يعقد القادة العسكريون اجتماعًا آخر في الثاني عشر من مايو لمتابعة تنفيذ الهدنة وضمان استدامتها، مما يعكس رغبة في ترسيخ الاتفاق ومنع التصعيد من جديد.

وزير الإعلام الباكستاني: لا انتهاكات لوقف إطلاق النار مع الهند حتى الآن
وزير الإعلام الباكستاني: لا انتهاكات لوقف إطلاق النار مع الهند حتى الآن

البوابة

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • البوابة

وزير الإعلام الباكستاني: لا انتهاكات لوقف إطلاق النار مع الهند حتى الآن

قال عطا الله تارار، وزير الإعلام الباكستاني، إنه لم يتم رصد أي خروقات لاتفاق وقف إطلاق النار القائم بين باكستان والهند حتى الآن. وأوضح تارار، في تصريحات نقلتها فضائية "القاهرة الإخبارية" اليوم الأحد، أن الأوضاع على الحدود بين البلدين هادئة، مشيرًا إلى التزام القوات الباكستانية بالاتفاق المبرم بشأن وقف إطلاق النار. وساطة أمريكية وسعودية وتركية توصلت باكستان والهند، اللتان تُعتبران من الجارتين النوويتين المتنازعتين، إلى اتفاق لوقف شامل وفوري لإطلاق النار، في خطوة هامة تمثل نتيجة لمحادثات مكثفة برعاية أمريكية. يُعد هذا الاتفاق نقطة فارقة بعد أسابيع من التوتر العسكري غير المسبوق والاشتباكات العنيفة على الحدود المشتركة. تصاعدت حدة النزاع بشكل ملحوظ بعد الهجوم المسلح الذي استهدف سياحًا الشهر الماضي، حيث تبادل البلدان الاتهامات بشأن المسؤولية عن الهجوم، مما أدى إلى مقتل وجرح العشرات من المدنيين في كلا الجانبين. دفع التصعيد المستمر والخسائر البشرية إلى تدخلات دولية عاجلة لمنع تحول الصراع إلى حرب أوسع. وقد لعبت الجهود الأمريكية دورًا أساسيًا في إقناع الطرفين بالتفاوض والتوصل إلى هذا الاتفاق، الذي ينهي أخطر مواجهة عسكرية مباشرة بين البلدين منذ عقود. كما كان لكل من المملكة العربية السعودية وتركيا دور مهم في تسهيل الوصول إلى الهدنة، كما أعلن وزير الخارجية الباكستاني إسحاق دار في تصريحات لقناة "جيو نيوز". بنود الاتفاق أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الخبر عبر منصة "تروث سوشيال"، حيث هنأ البلدين على "استخدامهما للحكمة والذكاء". من جانبه، أضاف سكرتير الشؤون الخارجية الهندي، فيكرام ميسري، مزيدًا من التفاصيل حول الاتفاق، موضحًا أن القادة العسكريين في البلدين تواصلوا في فترة ما بعد ظهر السبت للتنسيق بشأنه، وفقًا لما ذكرته "أسوشيتد برس". وقد اتفق القادة العسكريون على ضرورة "وقف جميع العمليات العسكرية وإطلاق النار عبر البر والجو والبحر"، وتم إصدار تعليمات فورية على كلا الجانبين لضمان تنفيذ هذا التفاهم بشكل كامل. ومن المقرر أن يعقد القادة العسكريون اجتماعًا آخر في الثاني عشر من مايو لمتابعة تنفيذ الهدنة وضمان استدامتها، مما يعكس رغبة في ترسيخ الاتفاق ومنع التصعيد من جديد.

باكستان تحذر الهند مجددًا من «رد صارم» حال وقوع أي هجوم
باكستان تحذر الهند مجددًا من «رد صارم» حال وقوع أي هجوم

مصرس

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • مصرس

باكستان تحذر الهند مجددًا من «رد صارم» حال وقوع أي هجوم

جدد وزير الإعلام الباكستاني، عطا الله تارار، تحذيرات إسلام آباد الصارمة بشأن عواقب أي هجوم محتمل من جانب الهند، وسط تصاعد التوترات في أعقاب الهجوم الإرهابي في الشطر الهندي من كشمير. وقال تارار، في مقابلة مع قناة دنيا التلفزيونية الباكستانية، إن "باكستان تلقت معلومات موثوقة عن خطة هندية لشن هجوم عسكري"، مضيفا: "إذا هاجمت الهند، فستواجه ردًا مناسبًا".اقرأ أيضًا: وزير الدفاع الأمريكي يزور إسرائيل 12 مايو ليلتقي نتنياهووأشار الوزير الباكستاني، إلى "الدور الفعال لقائد الجيش الباكستاني، الجنرال سيد عاصم منير، في ظل هذا الوضع"، مجددا التأكيد على جاهزية بلاده العسكرية لمواجهة أي صراع مسلح محتمل.ورفض المسؤول ما وصفه برواية الهند بشأن القضايا العالقة، قائلًا إن "نيودلهي تواجه حرجًا دبلوماسيًا على الساحة العالمية"، مضيفا أن "باكستان تُقدم قضيتها بفعالية، وتسعى لحشد الدعم، وتُعلن موقفها عالميًا".ووفقًا لترار، كان رئيس الوزراء الباكستاني شهباز شريف على اتصال بدول مثل الصين والسعودية لنقل موقف إسلام آباد من موقف الهند الاستفزازي"، قائلا: "الرواية الهندية كاذبة. الهند تشعر بحرج دبلوماسي. من ناحية أخرى، تنجح باكستان في عرض قضيتها على الساحة الدولية".وبدأت قوات الأمن الهندية، في 23 أبريل/ نيسان، عملية تمشيط واسعة في إقليم كشمير، غداة هجوم مسلح دموي أسفر عن مقتل 26 سائحا.ووقع الهجوم الإرهابي عندما خرج مسلحون من الغابات وفتحوا النار على الحشود في موقع سياحي شهير بمنطقة باهالغام، التي تبعد نحو 90 كيلومتراً عن سريناغار، العاصمة الصيفية للإقليم.وحسب وسائل إعلام محلية، وصف رئيس وزراء إقليم جامو وكشمير عمر عبد الله، الهجوم بأنه "الأعنف من نوعه ضد مدنيين خلال السنوات الأخيرة".ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم، لكن المنطقة تشهد تمردا مسلحا منذ عام 1989، تقوده جماعات تطالب بالانفصال أو الانضمام إلى باكستان، التي تتقاسم السيطرة على كشمير مع الهند.وفي حادثة منفصلة، أفاد الجيش الهندي بوقوع "تبادل كثيف لإطلاق النار" مع مسلحين، قال إنهم كانوا جزءًا من "محاولة تسلل" عبر الحدود المتنازع عليها من باكستان، مضيفا أنه "تم القضاء على إرهابيين اثنين".

باكستان والهند تواصلان تبادل القصف في أسوأ تصعيد منذ عقود
باكستان والهند تواصلان تبادل القصف في أسوأ تصعيد منذ عقود

اليمن الآن

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليمن الآن

باكستان والهند تواصلان تبادل القصف في أسوأ تصعيد منذ عقود

مشاهدات تبادلت الهند وباكستان الاتهامات بشنّ هجمات عسكرية جديدة، الجمعة، باستخدام طائرات مُسيّرة ومدفعية لليوم الثالث على التوالي، في أعنف موجة قتال بين الجارتين منذ ما يقرب من ثلاثة عقود. وتدور اشتباكات بين الخصمين القديمين منذ أن قصفت الهند مواقع متعدّدة في باكستان، الأربعاء، قالت إنها «معسكرات إرهابيين» رداً على هجوم دامٍ على سائحين هندوس في منطقة كشمير المضطربة، الشهر الماضي. ونفت باكستان ضلوعها في الهجوم، لكن البلدين يتبادلان إطلاق النار والقصف عبر الحدود، ويرسلان طائرات مسيرة وصواريخ إلى مجالهما الجوي منذ ذلك الحين، مما أسفر عن مقتل نحو 48 شخصاً في أعمال العنف. وفرّ قرويون من المناطق الحدودية في كلا البلدين، وفق «وكالة الصحافة الفرنسية»، وانقطعت الكهرباء في عدة مدن شهدت أيضاً تحذيرات من غارات جوية، وتهافت السكان على شراء السلع الأساسية. وأوقفت الهند بطولة الكريكيت «تي 20» بعد توقف مباراة في منتصفها، الخميس، وإطفاء الأنوار. التصعيد الأسوأ منذ 1999 وهذه المعارك هي الأكثر دموية منذ صراع محدود بين البلدين في منطقة كارجيل بكشمير في 1999. واستهدفت الهند مُدناً في أقاليم البر الرئيسي الباكستاني خارج الشطر الخاضع لسيطرة باكستان من كشمير، لأول مرة منذ الحرب الشاملة التي اندلعت بينهما في عام 1971. وقال الجيش إن القوات الباكستانية لجأت إلى «انتهاكات عديدة لوقف إطلاق النار» على طول الحدود الفعلية بين البلدين في كشمير، وهي منطقة يتقاسمان السيطرة عليها، لكن يطالب كل منهما بالسيادة الكاملة عليها. وأضاف: «تصدّينا لهجمات مسيرات، وقمنا بالرد بشكل مناسب على انتهاكات وقف إطلاق النار»، مشيراً إلى أن جميع «المخططات الشريرة» سيتم الرد عليها «بالقوة». وقال وزير الإعلام الباكستاني عطا الله تارار، إن بيان الجيش الهندي «لا أساس له من الصحة ومضلل»، وإن باكستان لم تقم بأي «أعمال هجومية» تستهدف مناطق داخل الشطر الخاضع لسيطرة الهند من كشمير، أو خارج حدود البلاد. وذكر مسؤولون في الشطر الخاضع لسيطرة باكستان من كشمير أن خمسة مدنيين، منهم رضيع، قُتلوا، وأصيب 29 آخرون في قصف عنيف عبر الحدود خلال الساعات الأولى من صباح اليوم. ولم ترد وزارة الدفاع الهندية على طلب للتعليق. «حالة حرب» مستمرّة من جانبه، أعلن المتحدث باسم الجيش الباكستاني الليفتنانت جنرال أحمد شودري، الجمعة: «لن نتجه إلى نزع فتيل التصعيد» مع الهند، مؤكداً أن بلاده ستظل «في حالة حرب»، ما دامت سيادتها وشعبها يتعرضان «لتهديد». وصرح شودري لصحافيين: «بعد ما فعلوه بحقنا، ينبغي أن نرد عليهم. حتى الآن، قمنا بحماية أنفسنا، لكنهم سيتلقون رداً في اللحظة التي نختارها». بدوره، اعتبر المتحدث باسم وزارة الخارجية الباكستانية شفقت علي خان، الجمعة، أن «السلوك غير المسؤول للهند وضع دولتين نوويتين على شفير نزاع كبير». وأضاف المتحدث أن «الهيستيريا الحربية للهند ينبغي أن تكون مصدر قلق كبيراً للعالم»، في وقت تستمر فيه المواجهة العسكرية بين البلدين رغم الدعوات الدولية إلى ضبط النفس. وبلغ التصعيد أَوْجه، الأربعاء، عندما اشتبك أكثر من 100 طائرة باكستانية وهندية لمدة ساعة، وفق القوات الجوية الباكستانية، التي أكّدت كذلك استخدام الصاروخ «بي إل - 15» الصيني في المواجهات. إلى ذلك، أكّدت إسلام آباد، الخميس، أنّها «أسقطت خمس طائرات هندية» في المجال الجوي الهندي، بينما أفاد مصدر أمني هندي لـ«وكالة الصحافة الفرنسية» بتدمير ثلاث مقاتلات من دون تقديم المزيد من التفاصيل. وأعلنت إسلام آباد أن مقاتلات صينية الصنع من طراز «J - 10C» شاركت في صدّ ضربات جوية هندية نُفذت، فجر الأربعاء، وأسقطت 5 طائرات مقاتلة قرب الحدود، بينها 3 طائرات فرنسية الصنع من طراز «رافال»، وفقاً لما أعلنه وزير الخارجية الباكستاني إسحاق دار أمام البرلمان. في المقابل، قالت بكين إنها ليست على دراية بهذا التطور. تأهّب وقلق في الهند لم يقتصر التأهب العسكري والقلق من اندلاع مواجهة واسعة على كشمير؛ إذ دوت صافرات الإنذار في مدن هندية، فيما شهدت أخرى تدريبات طوارئ. واستمر دوي صافرات الإنذار لأكثر من ساعتين، الجمعة، في مدينة أمريتسار الحدودية الهندية، التي تضمّ المعبد الذهبي الذي يقدسه السيخ. وطلبت السلطات من السكان البقاء في منازلهم. أما الفنادق، فأعلنت انخفاضاً حاداً في معدلات الإشغال، مع مغادرة السياح براً منذ إغلاق المطار. واتّخذت مناطق حدودية أخرى، مثل منطقة بهوج في ولاية غوجارات، تدابير احترازية أيضاً. وقالت سلطات المنطقة إن الحافلات السياحية تقف على أهبة الاستعداد لإجلاء السكان بالقرب من الحدود مع باكستان. وأُغلقت المدارس ومراكز التدريب في منطقة بيكانير بولاية راجاستان الصحراوية الهندية. وقال سكان المناطق القريبة من الحدود الباكستانية إن السلطات طلبت منهم الانتقال إلى أماكن أبعد، وبحث إمكانية الانتقال للعيش مع أقاربهم أو في أماكن الإقامة التي أعلنتها الحكومة. وأصدرت المديرية العامة للشحن في الهند تعليمات لكل الموانئ والمرافئ والسفن بتعزيز الأمن، وسط «تزايد المخاوف من تهديدات محتملة». دعوات دولية ويواصل المجتمع الدولي حضّ باكستان والهند على ضبط النفس، إثر اندلاع المواجهة العسكرية الأشد بينهما منذ عقود. وحثت قوى عالمية، من الولايات المتحدة إلى الصين، البلدين على تهدئة التوتر. وكرّر نائب الرئيس الأميركي، جي دي فانس، الدعوة إلى خفض التصعيد. وقال فيي برنامج على قناة «فوكس نيوز»: «نريد أن يهدأ الوضع بأسرع وقت ممكن، لكننا لا نستطيع السيطرة على هاتين الدولتين». بدوره، قال وزير الدفاع الباكستاني خواجة محمد آصف أمام البرلمان، إن إسلام آباد «تتحدث يومياً» مع السعودية وقطر والصين بشأن تهدئة الأزمة. ويشوب التوتر العلاقات بين الهند ذات الأغلبية الهندوسية، وباكستان ذات الأغلبية المسلمة، منذ استقلالهما عن الحكم البريطاني الاستعماري في عام 1947. وتأتي كشمير، ذات الأغلبية المسلمة، في قلب الصراع بين البلدين اللذين خاضا اثنتين من ثلاث حروب بسببها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store