أحدث الأخبار مع #عفافراضي،


الدستور
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
في ذكرى ميلادها.. عفاف راضي أيقونة الغناء المصري التي جمعت بين الفن والعلم
تحل اليوم، 12 مايو، ذكرى ميلاد الفنانة والمطربة القديرة عفاف راضي، إحدى أبرز الأصوات المصرية التي أثرت في وجدان الجمهور العربي بأعمالها المتميزة، وُلدت عفاف راضي في عام 1954، بمحافظة الغربية، وانتقلت مع أسرتها إلى القاهرة من أجل تحقيق حلمها بالغناء، وهو الحلم الذي تحول إلى واقع فني مشرق، جعل منها رمزًا للغناء المصري الأصيل. البدايات والتعليم الأكاديمي منذ طفولتها، أبدت عفاف راضي ميولًا فنية واضحة، فالتحقت بالمعهد العالي للكونسرفاتوار، قسم الغناء الأوبرالي، وتخرجت فيه بتقدير امتياز، لم تكتفِ بذلك، بل تابعت مشوارها الأكاديمي لتحصل على درجة الماجستير ثم الدكتوراه في الفنون، وكلتاهما بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف الأولى، مما يؤكد عمقها العلمي والفني. إنجازات فنية دخلت عفاف راضي المجال الفني باكرًا، وشاركت في العديد من الأعمال التي جمعت بين الغناء والتمثيل. من أبرز أعمالها الدرامية مسلسل "زمن الحلم الضائع"، والمسلسل الإذاعي "حبي أنا"، كما قدمت أداءً لافتًا في الفيلم الغنائي الاستعراضي الشهير "مولد يا دنيا"، الذي ما زال يُذكر حتى اليوم كأحد أنجح الأفلام الغنائية في تاريخ السينما المصرية. أما على صعيد الغناء، فقد أثرت الساحة الفنية بما يقرب من 200 أغنية، تميزت بكلماتها الراقية وألحانها الخالدة، ومن أشهر أغانيها: هوا يا هوا، يهديك يرضيك، حاسب وانت ماشي، ومصر هي أمي، وقد تعاونت مع كبار الملحنين مثل بليغ حمدي، كمال الطويل، محمد الموجي، حلمي بكر، وعمار الشريعي. تكريمات ومناصب تشغل الفنانة حاليًا منصب أستاذ مساعد في أكاديمية الفنون، وهي عضو بلجنة الاستماع الموحدة بالإذاعة والتليفزيون، وقد نالت تكريمات عديدة من مختلف الدول العربية، تقديرًا لمساهماتها الكبيرة في إثراء الثقافة الموسيقية العربية. الظهور الأخير آخر ظهور للفنانة كان في مهرجان الموسيقى العربية الـ31 على مسرح دار أوبرا الإسكندرية، في أكتوبر الماضي، حيث أطربت الجمهور بأدائها رغم ابتعادها لفترة، أما على المستوى الشخصي، فقد نشرت صورة في يناير الماضي أثناء أدائها فريضة العمرة بمكة المكرمة، وظهرت مرتدية الحجاب إلى جانب ابنتها، وهو الظهور الذي نال إعجاب جمهورها ومتابعيها. إرث فني متنوع تميّزت عفاف راضي بتقديمها أنماطًا متعددة من الغناء، شملت الأغنية العاطفية، الوطنية، الدينية، وأغاني الأطفال والموشحات، ما جعلها قريبة من مختلف شرائح الجمهور.

السوسنة
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- السوسنة
نجوم غابوا عن الفن في مصر دون تفسير واضح
السوسنة- انطفأ بريق بعض النجوم في مصر وغابوا فجأة عن الساحة الفنية دون أسباب معلنة، ما أثار تساؤلات الجمهور حول مصيرهم، خاصة بعد سنوات من التألق والشهرة. البعض منهم ابتعد طوعًا، فيما أجبر المرض آخرين على الانزواء، مكتفين بما حققوه من مجد فني. من بين هؤلاء الفنانة عفاف راضي، التي سطعت في سماء الغناء العربي لأكثر من ثلاثين عاماً، منذ انطلاقتها في مطلع ستينيات القرن الماضي. تألقت خلال السبعينيات والثمانينيات، وتعاونت مع كبار الشعراء والملحنين أمثال كمال الطويل، وبليغ حمدي، ومرسي جميل عزيز، قبل أن تقرر فجأة الانسحاب من الأضواء والابتعاد عن الساحة الفنية دون توضيح الأسباب. فكانت آخر الأعمال التي قدمتها هي مشاركتها بمسرحتي "أراجوز للبيع" و"آه يا غجر" عام 1993، لتؤكد بعدها أن الساحة الفنية لم تعد مثلما كانت عليه من قبل، ولن تستطيع الاستمرار بعد رحيل نجوم التأليف والتلحين الذين كانت تتعاون معهم، إلا أنها عادت للظهور لمرة واحدة فقط عام 2021 من خلال مشاركتها بالحفل الغنائي الذي أحيته ابنتها المطربة مي كمال، وقدمت عفاف أغنية واحدة بتلك الحفل وعادت مرة أخرى للاختفاء.ولم يختلف الأمر كثيرا بالنسبة للمطربة نجاة الصغيرة، التي كانت من أهم نجمات الغناء بفترة السبعينيات واستمرت نجوميتها البراقة حتى قرار اعتزالها عام 2002، حيث أعلنت أنها لم تعد تستطيع التواجد بالوسط الفني بعد أن تغير الذوق الفني، وظهرت ألوان موسيقية جديدة لا تتناسب مع هويتها الفنية، فلن تستطيع أن تغني تلك الكلمات التي تغنى في ذلك الوقت، بعدما عهدها الجمهور بلون ونوع موسيقي مختلف.وقررت نجاة بعدها العودة إلى الساحة لمرة واحدة فقط عام 2017 لتضيف إلى رحلتها الفنية أغنية جديدة تحمل اسم "كل الكلام" من كلمات الشاعر الراحل عبد الرحمن الأبنودي، وألحان طلال، وتوزيع موسيقي يحيى الموجي ومن إخراج هاني لاشين، لتختفي بشكل كامل وتظهر من جديد بحفل جوائز "جوي أوردز" بمدينة الرياض العام الماضي.أما المطربة الشعبية "ليلى نظمي"، فكانت من النجمات اللاتي اعتزلن الفن في ذروة شهرتهن، فعلى الرغم من حبها الشديد للغناء الشعبي، والتي حصلت على درجة الدكتوراه به من لندن، إلا أنها تركت كل تلك الشهرة وقررت الاعتزال منذ 25 عاماً.وكشفت ليلى نظمي السبب وراء اعتزالها الفن وارتدائها الحجاب، حيث أكدت أن نجلها هو الذي طلب منها ذلك، مؤكدة أنها قد استجابت لرغبته بعدما أصبح هو مسؤولاً عنها، وطالبها بضرورة الاعتزال والتفرغ لحياتها الشخصية، خاصة أنها قضت سنوات طويلة بالوسط الفني، وقدمت خلاله العديد من الأعمال الغنائية.وبالذهاب إلى نجوم التمثيل فهناك عدد من النجوم والنجمات قد اختفوا فجأة أيضاً رغم نجوميتهم الكبيرة، لكن قد حالت الظروف بينهم وبين معشوقهم الأول وهو الفن، فقد اختفت الفنانة سميرة صدقي من على الساحة الفنية منذ أكثر من 25 عاماً، ولم تكشف أسباب اختفائها في ذلك الوقت، إلا أنها خرجت منذ وقت قريب وأكدت أنها مرت بأزمات عديدة كانت السبب وراء تركها للفن.وأكدت سميرة صدقي أنه بعد وفاة والدتها قد أصيبت بحالة اكتئاب حاد، حتى زاد وزنها بشكل مبالغ فيه، وحاولت بعدها أن تفقد ما اكتسبته من شحوم لكنها فشلت في ذلك، لتلجأ لعملية تكميم المعدة عام 2005، والتي أفقدتها وزنها لكنها تسببت لها في العديد من المضاعفات الصعبة، التي منعتها أيضاً من العودة للعمل بمجال الفن، وتكتفي سميرة صدقي حالياً بالظهور بين الحين والآخر عبر بعض البرامج التلفزيونية للتحدث عن مشوارها الفني الماضي.أما الفنان توفيق عبد الحميد فقد اختفى أيضاً بشكل مفاجئ عن الساحة الفنية، رغم أن مشواره الفني قد شهد طفرة كبيرة خلال سنواته الأخيرة، وأصبح من النجوم الذين يتمتعون بجماهيرية كبيرة، نظراً لجودة الأدوار التي يؤديها وارتباط المشاهدين به.وكان اختفاء توفيق عبد الحميد رغماً عنه، حيث أصيب بأزمة صحية شديدة ألزمته الفراش، ولم يعد يقوى على الوقوف أمام الكاميرا، حتى إنه قرر العودة إلى الساحة الفنية عام 2022 من خلال مسلسل "يوتيرن" مع الفنان ريهام حجاج، لكنه قد أصيب بإعياء شديد وتأثرت حالته الصحية بسبب ساعات التصوير الطويلة، وقرر بعدها العودة إلى الاختفاء من جديد وترك الساحة الفنية، حيث يتواجد حالياً بمنزله بمنطقة الدقي، ويقضي وقته مع عدد من أصدقائه وأفراد عائلته:


العربية
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- العربية
فنانون مصريون اختفوا فجأة.. تفاصيل حول أسباب الغياب
الشهرة والنجومية هي المكافأة التي يمنحها الفن لأصحابه، حيث يسعى كل من يعمل بالوسط الفني لنيل أكبر قدر من تلك الشهرة، التي تظل هاجساً يطارد أصحابها للحفاظ عليها، بل للحصول على المزيد منها، لكن دوام الحال دائماً يكون محالاً، فقد انطفأ بريق بعض النجوم ، وغابوا فجأة عن الساحة الفنية، من دون أسباب واضحة، حتى لم يعد يعلم الجمهور عنهم شيئاً، ومنهم أيضاً من أجبره المرض على الاختفاء والاكتفاء بما حازه من شهرة لعدد من السنوات. البداية مع المطربة عفاف راضي، التي حققت شهرة واسعة لأكثر من ثلاثين عاماً، حيث بدأت مشوارها الفني مطلع ستينيات القرن الماضي، وأصبحت من نجمات الغناء بالوطن العربي بفترة السبعينيات والثمانينيات، خاصة أنها تعاونت مع كبار الشعراء والملحنين مثل كمال الطويل وبليغ حمدي ومرسي جميل عزيز وغيره، لكنها قررت فجأة ترك كل تلك الشهرة، والاختفاء التام دون إبداء أية أسباب لذلك. فكانت آخر الأعمال التي قدمتها هي مشاركتها بمسرحتي "أراجوز للبيع" و"آه يا غجر" عام 1993، لتؤكد بعدها أن الساحة الفنية لم تعد مثلما كانت عليه من قبل، ولن تستطيع الاستمرار بعد رحيل نجوم التأليف والتلحين الذين كانت تتعاون معهم، إلا أنها عادت للظهور لمرة واحدة فقط عام 2021 من خلال مشاركتها بالحفل الغنائي الذي أحيته ابنتها المطربة مي كمال، وقدمت عفاف أغنية واحدة بتلك الحفل وعادت مرة أخرى للاختفاء. ولم يختلف الأمر كثيرا بالنسبة للمطربة نجاة الصغيرة، التي كانت من أهم نجمات الغناء بفترة السبعينيات واستمرت نجوميتها البراقة حتى قرار اعتزالها عام 2002، حيث أعلنت أنها لم تعد تستطيع التواجد بالوسط الفني بعد أن تغير الذوق الفني، وظهرت ألوان موسيقية جديدة لا تتناسب مع هويتها الفنية، فلن تستطيع أن تغني تلك الكلمات التي تغنى في ذلك الوقت، بعدما عهدها الجمهور بلون ونوع موسيقي مختلف. وقررت نجاة بعدها العودة إلى الساحة لمرة واحدة فقط عام 2017 لتضيف إلى رحلتها الفنية أغنية جديدة تحمل اسم "كل الكلام" من كلمات الشاعر الراحل عبد الرحمن الأبنودي، وألحان طلال، وتوزيع موسيقي يحيى الموجي ومن إخراج هاني لاشين، لتختفي بشكل كامل وتظهر من جديد بحفل جوائز "جوي أوردز" بمدينة الرياض العام الماضي. أما المطربة الشعبية "ليلى نظمي"، فكانت من النجمات اللاتي اعتزلن الفن في ذروة شهرتهن، فعلى الرغم من حبها الشديد للغناء الشعبي، والتي حصلت على درجة الدكتوراه به من لندن، إلا أنها تركت كل تلك الشهرة وقررت الاعتزال منذ 25 عاماً. وكشفت ليلى نظمي السبب وراء اعتزالها الفن وارتدائها الحجاب، حيث أكدت أن نجلها هو الذي طلب منها ذلك، مؤكدة أنها قد استجابت لرغبته بعدما أصبح هو مسؤولاً عنها، وطالبها بضرورة الاعتزال والتفرغ لحياتها الشخصية، خاصة أنها قضت سنوات طويلة بالوسط الفني، وقدمت خلاله العديد من الأعمال الغنائية. وبالذهاب إلى نجوم التمثيل فهناك عدد من النجوم والنجمات قد اختفوا فجأة أيضاً رغم نجوميتهم الكبيرة، لكن قد حالت الظروف بينهم وبين معشوقهم الأول وهو الفن، فقد اختفت الفنانة سميرة صدقي من على الساحة الفنية منذ أكثر من 25 عاماً، ولم تكشف أسباب اختفائها في ذلك الوقت، إلا أنها خرجت منذ وقت قريب وأكدت أنها مرت بأزمات عديدة كانت السبب وراء تركها للفن. وأكدت سميرة صدقي أنه بعد وفاة والدتها قد أصيبت بحالة اكتئاب حاد، حتى زاد وزنها بشكل مبالغ فيه، وحاولت بعدها أن تفقد ما اكتسبته من شحوم لكنها فشلت في ذلك، لتلجأ لعملية تكميم المعدة عام 2005، والتي أفقدتها وزنها لكنها تسببت لها في العديد من المضاعفات الصعبة، التي منعتها أيضاً من العودة للعمل بمجال الفن، وتكتفي سميرة صدقي حالياً بالظهور بين الحين والآخر عبر بعض البرامج التلفزيونية للتحدث عن مشوارها الفني الماضي. أما الفنان توفيق عبد الحميد فقد اختفى أيضاً بشكل مفاجئ عن الساحة الفنية، رغم أن مشواره الفني قد شهد طفرة كبيرة خلال سنواته الأخيرة، وأصبح من النجوم الذين يتمتعون بجماهيرية كبيرة، نظراً لجودة الأدوار التي يؤديها وارتباط المشاهدين به. وكان اختفاء توفيق عبد الحميد رغماً عنه، حيث أصيب بأزمة صحية شديدة ألزمته الفراش، ولم يعد يقوى على الوقوف أمام الكاميرا، حتى إنه قرر العودة إلى الساحة الفنية عام 2022 من خلال مسلسل "يوتيرن" مع الفنان ريهام حجاج، لكنه قد أصيب بإعياء شديد وتأثرت حالته الصحية بسبب ساعات التصوير الطويلة، وقرر بعدها العودة إلى الاختفاء من جديد وترك الساحة الفنية، حيث يتواجد حالياً بمنزله بمنطقة الدقي، ويقضي وقته مع عدد من أصدقائه وأفراد عائلته.


ليبانون 24
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- ليبانون 24
فنانون اختفوا فجأة ولم يعد يعلم الجمهور عنهم شيئاً.. ما أسباب غيابهم؟
انطفأ بريق بعض النجوم في مصر وغابوا فجأة عن الساحة الفنية، من دون أسباب واضحة، حتى لم يعد يعلم الجمهور عنهم شيئاً، ومنهم أيضاً من أجبره المرض على الاختفاء والاكتفاء بما حازه من شهرة لعدد من السنوات. البداية مع المطربة عفاف راضي، التي حققت شهرة واسعة لأكثر من ثلاثين عاماً، حيث بدأت مشوارها الفني مطلع ستينيات القرن الماضي، وأصبحت من نجمات الغناء بالوطن العربي بفترة السبعينيات والثمانينيات، خاصة أنها تعاونت مع كبار الشعراء والملحنين مثل كمال الطويل وبليغ حمدي ومرسي جميل عزيز وغيره، لكنها قررت فجأة ترك كل تلك الشهرة، والاختفاء التام دون إبداء أية أسباب لذلك. فكانت آخر الأعمال التي قدمتها هي مشاركتها بمسرحتي "أراجوز للبيع" و"آه يا غجر" عام 1993، لتؤكد بعدها أن الساحة الفنية لم تعد مثلما كانت عليه من قبل، ولن تستطيع الاستمرار بعد رحيل نجوم التأليف والتلحين الذين كانت تتعاون معهم، إلا أنها عادت للظهور لمرة واحدة فقط عام 2021 من خلال مشاركتها بالحفل الغنائي الذي أحيته ابنتها المطربة مي كمال، وقدمت عفاف أغنية واحدة بتلك الحفل وعادت مرة أخرى للاختفاء. ولم يختلف الأمر كثيرا بالنسبة للمطربة نجاة الصغيرة، التي كانت من أهم نجمات الغناء بفترة السبعينيات واستمرت نجوميتها البراقة حتى قرار اعتزالها عام 2002، حيث أعلنت أنها لم تعد تستطيع التواجد بالوسط الفني بعد أن تغير الذوق الفني، وظهرت ألوان موسيقية جديدة لا تتناسب مع هويتها الفنية، فلن تستطيع أن تغني تلك الكلمات التي تغنى في ذلك الوقت، بعدما عهدها الجمهور بلون ونوع موسيقي مختلف. وقررت نجاة بعدها العودة إلى الساحة لمرة واحدة فقط عام 2017 لتضيف إلى رحلتها الفنية أغنية جديدة تحمل اسم "كل الكلام" من كلمات الشاعر الراحل عبد الرحمن الأبنودي، وألحان طلال، وتوزيع موسيقي يحيى الموجي ومن إخراج هاني لاشين، لتختفي بشكل كامل وتظهر من جديد بحفل جوائز "جوي أوردز" بمدينة الرياض العام الماضي. أما المطربة الشعبية "ليلى نظمي"، فكانت من النجمات اللاتي اعتزلن الفن في ذروة شهرتهن، فعلى الرغم من حبها الشديد للغناء الشعبي، والتي حصلت على درجة الدكتوراه به من لندن، إلا أنها تركت كل تلك الشهرة وقررت الاعتزال منذ 25 عاماً. وكشفت ليلى نظمي السبب وراء اعتزالها الفن وارتدائها الحجاب، حيث أكدت أن نجلها هو الذي طلب منها ذلك، مؤكدة أنها قد استجابت لرغبته بعدما أصبح هو مسؤولاً عنها، وطالبها بضرورة الاعتزال والتفرغ لحياتها الشخصية، خاصة أنها قضت سنوات طويلة بالوسط الفني، وقدمت خلاله العديد من الأعمال الغنائية. وبالذهاب إلى نجوم التمثيل فهناك عدد من النجوم والنجمات قد اختفوا فجأة أيضاً رغم نجوميتهم الكبيرة، لكن قد حالت الظروف بينهم وبين معشوقهم الأول وهو الفن، فقد اختفت الفنانة سميرة صدقي من على الساحة الفنية منذ أكثر من 25 عاماً، ولم تكشف أسباب اختفائها في ذلك الوقت، إلا أنها خرجت منذ وقت قريب وأكدت أنها مرت بأزمات عديدة كانت السبب وراء تركها للفن. وأكدت سميرة صدقي أنه بعد وفاة والدتها قد أصيبت بحالة اكتئاب حاد، حتى زاد وزنها بشكل مبالغ فيه، وحاولت بعدها أن تفقد ما اكتسبته من شحوم لكنها فشلت في ذلك، لتلجأ لعملية تكميم المعدة عام 2005، والتي أفقدتها وزنها لكنها تسببت لها في العديد من المضاعفات الصعبة، التي منعتها أيضاً من العودة للعمل بمجال الفن، وتكتفي سميرة صدقي حالياً بالظهور بين الحين والآخر عبر بعض البرامج التلفزيونية للتحدث عن مشوارها الفني الماضي. أما الفنان توفيق عبد الحميد فقد اختفى أيضاً بشكل مفاجئ عن الساحة الفنية، رغم أن مشواره الفني قد شهد طفرة كبيرة خلال سنواته الأخيرة، وأصبح من النجوم الذين يتمتعون بجماهيرية كبيرة، نظراً لجودة الأدوار التي يؤديها وارتباط المشاهدين به. وكان اختفاء توفيق عبد الحميد رغماً عنه، حيث أصيب بأزمة صحية شديدة ألزمته الفراش، ولم يعد يقوى على الوقوف أمام الكاميرا، حتى إنه قرر العودة إلى الساحة الفنية عام 2022 من خلال مسلسل "يوتيرن" مع الفنان ريهام حجاج، لكنه قد أصيب بإعياء شديد وتأثرت حالته الصحية بسبب ساعات التصوير الطويلة، وقرر بعدها العودة إلى الاختفاء من جديد وترك الساحة الفنية، حيث يتواجد حالياً بمنزله بمنطقة الدقي، ويقضي وقته مع عدد من أصدقائه وأفراد عائلته.(العربية)