logo
#

أحدث الأخبار مع #علاقات_اقتصادية

ترامب: الإمارات ستستثمر 1.4 تريليون دولار في أميركا
ترامب: الإمارات ستستثمر 1.4 تريليون دولار في أميركا

العربية

timeمنذ 4 أيام

  • أعمال
  • العربية

ترامب: الإمارات ستستثمر 1.4 تريليون دولار في أميركا

قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إن دولة الإمارات أبلغته بنيتها استثمار 1.4 تريليون دولار في أميركا، في خطوة وصفها بأنها تعكس عمق العلاقات الاقتصادية بين البلدين، وتأتي في إطار جهود إدارته لإعادة بناء الروابط مع الشرق الأوسط. وأضاف ترامب خلال مشاركته في حوار الأعمال الإماراتي الأميركي في أبو ظبي، أن الإدارة الأميركية السابقة قطعت العلاقات مع الشرق الأوسط، وأنه يعمل حاليًا على إعادة بنائها، مؤكدًا أن أميركا كانت غائبة عن المنطقة لكنها تعيد تموضعها الآن. وذكر أن الإمارات أبدت استعدادها للاستثمار في قطاع أشباه الموصلات التي تُنتج داخل أميركا، في خطوة اعتبرها دعمًا للصناعات الحيوية والتكنولوجية في الولايات المتحدة. وقال إن الولايات المتحدة تتجه نحو تحقيق استثمارات تتراوح قيمتها بين 12 و14 تريليون دولار، مشيرًا إلى أن جزءًا من هذه الاستثمارات تم الإعلان عنه بالفعل، فيما سيتم الكشف عن الجزء الآخر في وقت قريب. وذكر أن أكثر من 150 دولة أعربت عن رغبتها في عقد صفقات تجارية مع الولايات المتحدة. وأوضح ترامب أن بلاده أبرمت اتفاقًا تجاريًا وصفه بـ"الرائع" مع بريطانيا، كما تم التوصل إلى اتفاق آخر مع الصين، في إطار ما قال إنه جهود لتوسيع الشراكات الاقتصادية الأميركية حول العالم. كما أعلن ترامب أنه سيعود إلى واشنطن عقب انتهاء الزيارة، مؤكدًا أنه يتابع باهتمام تطورات المحادثات بين روسيا وأوكرانيا الجارية في تركيا، وقال: "دعونا نرى ما سيحدث". وقال إن الوقت قد حان لوضع حد للصراع في أوكرانيا، مضيفًا أن استمرار سقوط قتلى في الحرب بين روسيا وأوكرانيا "أمر مخز"، داعيًا إلى وقف القتال بين الطرفين. وأوضح أنه سيلتقي الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في أقرب وقت ممكن ضمن مساعيه لاحتواء الأزمة. وبخصوص الوضع في غزة، أشار ترامب إلى أن "الكثيرين يعانون من المجاعة هناك"، مؤكدًا أن إدارته "تفكر في الوضع وسنعتني بالأمر"، لافتًا إلى أن هناك حاجة لإيجاد حل للوضع الإنساني المتدهور. كما شدد على أن الولايات المتحدة "ستتعامل مع إيران بطريقة أو بأخرى"، في إشارة إلى استمرار التوترات بين الجانبين. وختم ترامب تصريحاته بالتفاؤل، قائلاً إن "العالم سيكون أفضل خلال أسابيع قليلة"، دون تقديم تفاصيل إضافية.

وفد اقتصادي كبير يزور سوريا 26 الشهر الحالي
وفد اقتصادي كبير يزور سوريا 26 الشهر الحالي

رؤيا نيوز

timeمنذ 6 أيام

  • أعمال
  • رؤيا نيوز

وفد اقتصادي كبير يزور سوريا 26 الشهر الحالي

يبدأ وفد اقتصادي أردني كبير يمثل القطاع التجاري والخدمي، زيارة عمل رسمية إلى سوريا يوم 26 من الشهر الحالي، لبحث مستقبل علاقات البلدين الاقتصادية وبما يخدم مصالحهما المشتركة. وأكد رئيس غرفتي تجارة الأردن وعمان العين خليل الحاج توفيق، أن الزيارة تعتبر الأولى الرسمية للقطاع التجاري والخدمي تحت مظلة غرفة تجارة الأردن، مبينا أنها تتم بالتنسيق مع وزارة الخارجية وشؤون المغتربين، والسفارة الأردنية بالعاصمة دمشق، واتحاد غرف التجارة السوري. وقال العين الحاج توفيق الذي يرأس الوفد، إن الوفد الذي سيزور سوريا على مدى يومين هو الأكبر على مستوى القطاع الخاص، وستكون الأولى بعد سقوط النظام السابق، وسيضم رؤساء غرف التجارة بالمملكة، وممثلي عموم القطاعات التجارية والخدمية. وأضاف أن الوفد سيجري مباحثات مكثفة مع وزراء الاقتصاد والتجارة والخدمات بالحكومة السورية، ورئيس وأعضاء اتحاد غرف التجارة السورية، علاوة على أصحاب أعمال من القطاع الخاص السوري، معربا عن أمله بأن تفتح الزيارة حقبة جديدة من علاقات البلدين التجارية. وبين بأن سيتم خلال الزيارة دراسة تشكيل مجلس أعمال أردني- سوري مشترك، بالإضافة للاتفاق على تنظيم منتدى أعمال بالمرحلة المقبلة بالعاصمة عمان، بما يسهم في بناء وتأسيس مرحلة وانطلاقة جديدة لعلاقات البلدين الاقتصادية، مشددا على أهمية دور القطاع الخاص في هذا الخصوص. وأوضح أن الوفد التجاري والخدمي الأردني يسعى من خلال الزيارة لدعم الأشفاء السوريين في مرحلة إعادة بناء اقتصاد بلادهم، لا سيما بعد رفع العقوبات وعودة سوريا لتأخذ وضعها على المستوى العربي والدولي. وأشار إلى أن القطاع الخاص الأردني شريك مهم للشقيقة سوريا في المرحلة المقبلة، وسيسخر كل إمكانياته لمساعدتها في تعزيز جهازها المصرفي ودعمها بعملية التحول الرقمي والاستفادة من الخبرات الأردنية الكبيرة بهذا المجال. وقال العين الحاج توفيق، إن' القطاع الخاص الأردني وانطلاقا من الموقف الأردني الرسمي الداعم بكل قوة للأشقاء في سوريا، معني بالوقوف إلى جانب القطاع الخاص السوري وتحقيق تطلعاته ببناء اقتصاد قوي منفتح على محيطه وبمقدمتها المملكة'. وأضاف أن المرحلة الجديدة في مسيرة بناء علاقات البلدين الاقتصادية والاستفادة من الفرص المتوفرة، تتطلب من الجهات الرسمية لدى الجانبين العمل على إزالة كل المعيقات التي تعرقل حركة انسياب التجارة بالاتجاهين، مشيدا بالتسهيلات التي يوفرها الأردن على المعابر للأشقاء السوريين. وشدد على ضرورة إقامة شراكات تجارية واستثمارية بين شركات البلدين وتعزيز تجارة الترانزيت وتبادل زيارات الوفود الاقتصادية وإقامة المنتديات والمعارض المشتركة، وتبادل المعلومات عن الفرص الاستثمارية المتوفرة. وحسب معطيات احصائية لغرفة تجارة عمان، بلغت صادرات المملكة إلى سوريا خلال الشهرين الأولين من العام الحالي 35.4 مليون دينار، مقابل 8.3 مليون دينار مستوردات.

الرياض وواشنطن تؤكدان العمل على إحلال الأمن والسلام في المنطقة والعالم
الرياض وواشنطن تؤكدان العمل على إحلال الأمن والسلام في المنطقة والعالم

الشرق الأوسط

timeمنذ 7 أيام

  • أعمال
  • الشرق الأوسط

الرياض وواشنطن تؤكدان العمل على إحلال الأمن والسلام في المنطقة والعالم

وجّه ولي العهد السعودي رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان، والرئيس الأميركي دونالد ترمب، من الرياض، الثلاثاء، رسائل في كل الاتجاهات، استثمارياً وسياسياً وأمنياً. وفيما قال الأمير محمد بن سلمان إن «العمل المشترك بين الرياض وواشنطن لا يقتصر على التعاون الاقتصادي، وإنما يمتد إلى إحلال الأمن والاستقرار والسلام في المنطقة والعالم»، رأى ترمب أن «فجراً رائعاً» ينتظر الشرق الأوسط، إذا كان قادة المنطقة قادرين على تحيّن هذه الفرصة، واصفاً السعودية بأنها «قلب العالم». الأمير محمد بن سلمان وترمب في صورة تذكارية مع المشاركين في منتدى الاستثمار (واس) وخلال كلمته الرئيسية في «منتدى الاستثمار السعودي - الأميركي»، على هامش زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى السعودية، الثلاثاء، أكّد ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان أن العلاقات الاقتصادية السعودية الأميركية عميقة منذ أكثر من 90 عاماً، بدءاً بالطاقة، ووصولاً إلى المعرفة والابتكار، مشيراً إلى أن السعودية هي أكبر شريك اقتصادي للولايات المتحدة الأميركية في المنطقة، وأن «الاستثمارات المشتركة» هي إحدى أهم ركائز علاقات البلدين الاقتصادية. ولفت ولي العهد السعودي إلى أن حجم فرص الشراكة بين البلدين يبلغ 600 مليار دولار، وأن الاتفاقيات المعلن عنها في «منتدى الاستثمار السعودي - الأميركي» بلغت 300 مليار دولار. وكشف أن 40 في المائة من الاستثمارات العالمية لـ«صندوق الاستثمارات العامة» السعودي يتجه إلى الولايات المتحدة الأميركية، مسلّطاً الضوء على وصول الشركات الأميركية التي تستثمر في المملكة إلى نحو 1300 شركة. وعدّ الأمير محمد بن سلمان أن «رؤية السعودية 2030» استطاعت أن تُحدِث تحوّلاً اقتصادياً غير مسبوق يهدف إلى «تنويع الاقتصاد وتمكين القطاع الخاص»، مؤكداً أن «العمل المشترك بين الرياض وواشنطن لا يقتصر على التعاون الاقتصادي، وإنما يمتد إلى إحلال الأمن والاستقرار والسلام في المنطقة والعالم». من جانبه، قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب، خلال مشاركته إلى جانب ولي العهد السعودي في «منتدى الاستثمار السعودي الأميركي»، إن «فجراً رائعاً» ينتظر الشرق الأوسط، إذا كان قادة المنطقة قادرين على تحيّن هذه الفرصة، ووضع الخلافات جانباً، والتركيز على المصالح المشتركة. لافتاً إلى أن السعودية هي «قلب ومركز العالم»، وأن الاقتصاد الأميركي هو الأفضل في العالم، باستثناء السعودية. وأكّد ترمب أنه لن يتردد في استخدام القوة العسكرية للدفاع عن «حلفائنا وأصدقائنا» في السعودية. وأعرب عن تقديره لدور السعودية في محادثات وقف الحرب في أوكرانيا. وأردف أن «ولي العهد السعودي أفضل من يمثّل حلفاءنا الأقوياء»، وأن الرياض في طريقها لتصبح مركز أعمال للعالم بأسره. ولفت ترمب إلى أن أهل غزة «يستحقون مستقبلاً أفضل». وأكّد أن بلاده تعمل على «وقف الحرب المروعة هناك»، مجدّداً التأكيد على أن «الحرب في أوكرانيا وهجوم السابع من أكتوبر (تشرين الأول) ما كانا ليحدثا لو كنت رئيساً» حينها، وأنه يعمل على وقفهما، محذّراً في هذا الصدد «الغرب» من «عدم الانجرار إلى حرب أخرى لا يمكن إيقافها». وتحدث ترمب عن لبنان، معتبراً أنه «كان ضحية لسياسات إيران و(حزب الله)»، ومبدياً استعداده لـ«مساعدة لبنان على بناء مستقبل أفضل مع جيرانه، والتنمية الاقتصادية». وأشار إلى أنه سمع أن القيادة الجديدة في لبنان «محترفة وترغب بالأفضل». ووجّه ترمب في كلمته رسالة إلى إيران، قائلاً إذا رفضت إيران «غصن الزيتون» فسيعود لمواجهتها عبر العقوبات، مؤكداً على أنه يريد عقد صفقة مع إيران، وأنها لن تحصل أبداً على السلاح النووي. وفيما يتعلق بالحوثيين في اليمن، انتقد ترمب قرار الرئيس الأميركي السابق (جو بايدن) رفعهم من قائمة الإرهاب. وقال إن قواته شنّت أكثر من 1100 ضربة على الحوثيين، وإن الجماعة لن تعاود استهداف أي سفينة أميركية في البحر الأحمر. وأشاد ترمب باستقبال الملك سلمان وضيافته في زيارته السابقة قبل 8 سنوات، قائلاً إنه لن ينسى ذلك، وثمّن في هذا الإطار قيادة الأمير محمد بن سلمان، مبدياً إعجابه الشخصي بعمله لـ«قيادة شرق أوسط جديد وحديث»، ووجّه سؤالاً لولي العهد السعودي أمام الحضور؛ إن كان ينام ليلاً، معرباً في الوقت ذاته عن ذهوله من أن معظم جوانب الاقتصاد السعودي بات يتفوق على النفط، وأن السعودية في آخر 8 أعوام أثبتت أن من انتقدها كان على خطأ. وقال ترمب إن ما رآه من «عبقرية معمارية في السعودية» لم يره من قبل في أي مكان حول العالم، منوّهاً إلى أن الرياض أصبحت عاصمة للتقنيات العالية في العالم. وأشار إلى أنه من الرائع أن تستضيف السعودية كأس العالم والبطولات الأخرى، قائلاً إن التحولات في هذه المنطقة لا تُصدق، حيث «يبدأ مستقبل الشرق الأوسط من هنا»، على حدّ وصفه. ونوّه بتطور هذه المنطقة «بفضل أبنائها»، ومعبّراً عن إعجابه بحفاظ السعودية على تقاليدها وعاداتها مع تطلعها للمستقبل. وتابع أن الشراكة بين البلدين ستظل قوية، وأن إدارته تتخذ خطوات لتقوية هذه الشراكة. وقبيل مشاركتهما في أعمال «منتدى الاستثمار السعودي - الأميركي»، اصطحب الأمير محمد بن سلمان، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي، الرئيس الأميركي دونالد ترمب في جولةٍ على المعرض المصاحب لمنتدى الاستثمار السعودي - الأميركي، واستمعا إلى شرح عن المشروعات الكبرى لصندوق الاستثمارات العامة السعودي. كما شملت الجولة اطّلاع الزعيمين على مجسّمات الملاعب السعودية التي ستستضيف كأس العالم لكرة القدم عام 2034، كما استمعا لعرض من رئيس شركة «أرامكو» أمين الناصر، إلى جانب شرح من الرئيس التنفيذي لشركة الدرعية، إلى جانب عرض عن حديقة الملك سلمان، ومشروع «البحر الأحمر»، كما تجوّلا على عدد من الصور التي زيّنت جنبات المعرض لتشير إلى التطوّر الذي طرأ على علاقات البلدين على مدى عقود.

"الاقتصادية" ترصد الاستثمارات المتبادلة والقطاعات المرشحة للتعاون بين السعودية وأمريكا
"الاقتصادية" ترصد الاستثمارات المتبادلة والقطاعات المرشحة للتعاون بين السعودية وأمريكا

الاقتصادية

timeمنذ 7 أيام

  • أعمال
  • الاقتصادية

"الاقتصادية" ترصد الاستثمارات المتبادلة والقطاعات المرشحة للتعاون بين السعودية وأمريكا

يزور الرئيس الأمريكي دونالد ترمب السعودية كأول زيارة خارجية بعد توليه الرئاسة في ولايته الجديدة، ما يبرز السعي إلى توسيع علاقات اقتصادية بمئات المليارات من الدولارات بين البلدين تمتد لعقود طويلة من الزمن، التي تمثل قاعدة للبناء لحقبة جديدة من العلاقات مدعومة بتقاطع الرؤى الاقتصادية. هذه العلاقات والطفرة التي تشهدها السعودية من مشاريع ضخمة وفرص استثمارية واعدة في قطاعات عدة، رسمت خريطة الوفد المرافق للرئيس الأمريكي ليشمل قادة المال والأعمال الأمريكيين الذين يديرون أصولا بتريليونات الدولارات. تبرز هذه العلاقات في استثمارات سعودية بـ770 مليار دولار في الولايات المتحدة، و126.4 مليار دولار في سندات الخزانة الأمريكية، فيما يستثمر صندوق 26.8 مليار دولار في الشركات الأمريكية. أهمية هذه العلاقات تم ترجمتها من خلال ما عبر عنه ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان في اتصال هاتفي سابق مع الرئيس الأمريكي، من رغبة السعودية في توسيع استثماراتها وعلاقاتها التجارية في الولايات المُتحدة خلال الأعوام الأربعة المُقبلة بـ 600 مليار دولار.

عاجل: الأمير محمد بن سلمان: الاقتصاد السعودي هو الشريك الأكبر لأميركا بالمنطقة
عاجل: الأمير محمد بن سلمان: الاقتصاد السعودي هو الشريك الأكبر لأميركا بالمنطقة

العربية

timeمنذ 7 أيام

  • أعمال
  • العربية

عاجل: الأمير محمد بن سلمان: الاقتصاد السعودي هو الشريك الأكبر لأميركا بالمنطقة

قال ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، إن السعودية وأميركا تجمعهما علاقات اقتصادية عميقة، إذ بدأت هذه العلاقات قبل 92 عام، مشيراً إلى أن الاستثمارات المشتركة تعد إحدى أهم الركائز في علاقاتنا الاقتصادية ، لافتاً إلى أن الاقتصاد السعودي يعد أكبر اقتصاد في المنطقة، وما جرى توقيعه اليوم هو جزء من طموح أكبر، مشيراً إلى توقيع اتفاقات بأكثر من 300 مليار دولار مع اميركا ونعمل على فرص شراكة بحجم 600 مليار دولار

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store