logo
#

أحدث الأخبار مع #علامة

راغب علامة : إشاعة... طردي من الإمارات وموتي
راغب علامة : إشاعة... طردي من الإمارات وموتي

خبرني

time٠٤-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • خبرني

راغب علامة : إشاعة... طردي من الإمارات وموتي

خبرني - قرّر الفنان راغب علامة اللجوء إلى القضاء لملاحقة ومحاسبة مَن يقفون وراء الشائعات التي تلاحقه وكان آخِرها ما رُوِّج عن طرده من الإمارات العربية المتحدة. وقال علامة في تصريحات: «سيتم التحقيق مع أيّ شخص أطلق الشائعة وفي أي بلدٍ كان»، مشيراً إلى أنه سيلاحِق أيضاً مَن أطلقوا شائعة موته وخلافه مع ابنه. ونفى إمكان أن تنعكس الشائعاتُ سلباً على وجوده في الإمارات وقال «على العكس تماماً هي تصبّ في مصلحتي. الإمارات دولة عظيمة فيها قانون ولا تسمح بمثل هذه الأمور، وكلّ شخص يُحاسب على كلّ خطأ اقترفه». وأضاف: «عندما أسمع بتلك الشائعات يتملّكني الضحك. وإذا كانت هناك شائعة جديدة أقول لهم:» هيا أَطْلِقوها».. مكتبي القانوني بدأ بالتحرك وهناك مُحاسبة لمَن يقف وراء كلّ تلك الشائعات، سواء من لبنان أو مصر أو الإمارات، ولكنني أؤكد أن الشائعة لم تنطلق من الإمارات لأنها بلد القانون ولا يمكن لأحد أن يفعل ذلك». وكان علامة ومع أول طلائع ما أشيع حول طرْده من الإمارات ردّ بطريقة غير مباشرة عبر منصة «إكس» حيث كَتَبَ على صفحته فيها: «يتصل بي الأصدقاء والمحبون للاطمئنان على وضعي وعلى صحتي بعد تَزايُد بعض الشائعات الحاقدة والسخيفة التي تطلقها قلوب سوداء من على بعض منصات السوشيال ميديا ومصادرها مجهولة. جوابي الوحيد لهم هو (موتوا بغيظكم) وردودنا ستكون من خلال إصداراتنا ونشاطاتنا الفنية المقبلة في بيروت والإمارات وغالبية الدول العربية الحبيبة وبين جمهورنا الكبير والحبيب». ولكن الشائعة لم تتوقّف رغم نفي علامة لها بل كَثُرَ تداولها وبقوّة عبر السوشيال ميديا ليتَصَدَّرَ هاشتاغ «طرد راغب علامة من الإمارات» مواقع التواصل الاجتماعي، ليعود ويردّ بأسلوب ساخر عبر صورة نشرها برفقة ابنه خالد من داخل السيارة، معلقاً عليها: «في إشاعة جديدة بالعيد». علامة الذي تلاحقه الشائعات بقوة وبعضها أيضاً زَعَمَ موته ومرَضه وخلافه مع ابنه قرّر اللجوء إلى القضاء لمحاولة وضع حدّ لهذه الحملات التي يعتبر أنها تشير إلى أن هناك مَن يحاول إلحاق الضرر به بينما هو مشغول بأعماله ونجاحاته وحفلاته. في تصريحه تحدّث علامة عن مشاريعه الفنية قائلاً «هي كثيرة وهناك تحضيرات لمجموعة من الأغنيات وقريباً سأطرح أعمالاً جديدة»، مشيراً إلى أنه موجود حالياً في بيروت التي وصل إليها أول من أمس على أن يعود مجدداً إلى دبي خلال الأسبوع المقبل.

علامة بعد جلسة للشؤون الخارجية: بحثنا مع بلاسخارت في انتهاكات العدو
علامة بعد جلسة للشؤون الخارجية: بحثنا مع بلاسخارت في انتهاكات العدو

الشرق الجزائرية

time١٢-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق الجزائرية

علامة بعد جلسة للشؤون الخارجية: بحثنا مع بلاسخارت في انتهاكات العدو

الشرق – عقدت لجنة الشؤون الخارجية والمغتربين جلسة امس في المجلس النيابي برئاسة النائب فادي علامة، وحضور الاعضاء النواب وممثلين عن الادارات المعنية. بعد الجلسة، قال النائب علامة: «كان هناك لقاء للجنة الشؤون الخارجية مع المنسقة الخاصة للامم المتحدة في لبنان جنين بلاسخارت، والهدف من الاجتماع الاطلاع اكثر على الوضع في الجنوب. اليوم، هناك انتهاكات العدو الاسرائيلي والتأخر في الانسحاب، وكانت فرصة لنتحدث اكثر عن القرار 1701 ومندرجاته وضرورة تطبيقه، ليستكمل لبنان مسار الاستقرار في الجنوب، وكانت فرصة ايضا لطرح الزملاء النواب اسئلة حول موضوع دعم الجيش اللبناني». تابع: «علمنا أن الجيش بحاجة إلى حوالى مليار دولار تقريبا من الدعم، وهذا مطلوب سريعا، وكأنه استنتجنا ان هناك الكثير من الأمور المطلوبة من الإصلاحات التي من الممكن ان تقوم بها الدولة اللبنانية والحكومة لجهة المساعدات للجيش اللبناني او لمكان آخر، بالاضافة إلى ما يمكن ان نحققه عن طريق الإصلاحات المنشودة».

علامة بعد جلسة للشؤون الخارجية: بحثنا مع بلاسخارت في انتهاكات العدو
علامة بعد جلسة للشؤون الخارجية: بحثنا مع بلاسخارت في انتهاكات العدو

النشرة

time١٢-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • النشرة

علامة بعد جلسة للشؤون الخارجية: بحثنا مع بلاسخارت في انتهاكات العدو

عقدت لجنة الشؤون الخارجية والمغتربين جلسة اليوم في المجلس النيابي برئاسة النائب فادي علامة، وحضور الاعضاء النواب وممثلين عن الادارات المعنية. بعد الجلسة، أشار النائب علامة: "كان هناك لقاء للجنة الشؤون الخارجية مع المنسقة الخاصة للامم المتحدة في لبنان السيدة جنين بلاسخارت، والهدف من الاجتماع الاطلاع اكثر على الوضع في الجنوب. اليوم، هناك انتهاكات العدو الاسرائيلي والتأخر في الانسحاب، وكانت فرصة لنتحدث اكثر عن القرار 1701 ومندرجاته وضرورة تطبيقه، ليستكمل لبنان مسار الاستقرار في الجنوب، وكانت فرصة ايضا لطرح الزملاء النواب اسئلة حول موضوع دعم الجيش اللبناني". تابع: "علمنا أن الجيش بحاجة إلى حوالى مليار دولار تقريبا من الدعم، وهذا مطلوب سريعا، وكأنه استنتجنا ان هناك الكثير من الأمور المطلوبة من الإصلاحات التي من الممكن ان تقوم بها الدولة اللبنانية والحكومة لجهة المساعدات للجيش اللبناني او لمكان آخر، بالاضافة إلى ما يمكن ان نحققه عن طريق الإصلاحات المنشودة". وأشار الى انه تم التطرق الى "الوضع عند الحدود بين لبنان وسوريا، وفي رأي الامم المتحدة يأخذ في جزء منه علاقة بالمناكفات المتعلقة بالتهريب، والشق الثاني، ونتمنى ان لا ياخذ طابعا مذهبيا له علاقة بالمشاكل عند الحدود وهذا الوضع ستتم مراقبته". وأعلن انه "تم الاتفاق على عقد لقاءات اخرى مع الامم المتحدة لنستطيع ان نتحدث اكثر في النقاط الـ 13 التي يطالب بها لبنان والتي تأتي ضمن حدوده المعترف بها، وبرأي جميع الحاضرين ان لبنان لديه حجة قوية ولديه المستندات القانونية الكافية لكي يستطيع ان يثبت حدوده كما تم ترسيمها في سنة 1949 واتفقنا ان نتابع هذا الموضوع في جلسات أخرى".

لجنة الشؤون الخارجية تستعرض الوضع في الجنوب ودعم الجيش
لجنة الشؤون الخارجية تستعرض الوضع في الجنوب ودعم الجيش

ليبانون 24

time١٢-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • ليبانون 24

لجنة الشؤون الخارجية تستعرض الوضع في الجنوب ودعم الجيش

عقدت لجنة الشؤون الخارجية والمغتربين جلسة اليوم في المجلس النيابي برئاسة النائب فادي علامة، وحضور الاعضاء النواب وممثلين عن الادارات المعنية. بعد الجلسة، قال النائب علامة: "كان هناك لقاء للجنة الشؤون الخارجية مع المنسقة الخاصة للامم المتحدة في لبنان السيدة جنين بلاسخارت، والهدف من الاجتماع الاطلاع اكثر على الوضع في الجنوب. اليوم، هناك انتهاكات العدو الاسرائيلي والتأخر في الانسحاب، وكانت فرصة لنتحدث اكثر عن القرار 1701 ومندرجاته وضرورة تطبيقه، ليستكمل لبنان مسار الاستقرار في الجنوب، وكانت فرصة ايضا لطرح الزملاء النواب اسئلة حول موضوع دعم الجيش اللبناني". تابع: "علمنا أن الجيش بحاجة إلى حوالى مليار دولار تقريبا من الدعم، وهذا مطلوب سريعا، وكأنه استنتجنا ان هناك الكثير من الأمور المطلوبة من الإصلاحات التي من الممكن ان تقوم بها الدولة اللبنانية والحكومة لجهة المساعدات للجيش اللبناني او لمكان آخر، بالاضافة إلى ما يمكن ان نحققه عن طريق الإصلاحات المنشودة". وأشار الى انه تم التطرق الى "الوضع عند الحدود بين لبنان وسوريا، وفي رأي الامم المتحدة يأخذ في جزء منه علاقة بالمناكفات المتعلقة بالتهريب، والشق الثاني، ونتمنى ان لا ياخذ طابعا مذهبيا له علاقة بالمشاكل عند الحدود وهذا الوضع ستتم مراقبته". وأعلن انه "تم الاتفاق على عقد لقاءات اخرى مع الامم المتحدة لنستطيع ان نتحدث اكثر في النقاط الـ 13 التي يطالب بها لبنان والتي تأتي ضمن حدوده المعترف بها، وبرأي جميع الحاضرين ان لبنان لديه حجة قوية ولديه المستندات القانونية الكافية لكي يستطيع ان يثبت حدوده كما تم ترسيمها في سنة 1949 واتفقنا ان نتابع هذا الموضوع في جلسات أخرى". (الوكالة الوطنية للإعلام)

ناشطون عرب: الهزيمة تلاحق كيان الاحتلال في غزة والضفة
ناشطون عرب: الهزيمة تلاحق كيان الاحتلال في غزة والضفة

يمني برس

time٠٤-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • يمني برس

ناشطون عرب: الهزيمة تلاحق كيان الاحتلال في غزة والضفة

تشهدُ الضفةُ الغربيةُ بفلسطينَ المحتلّة تصعيدًا صهيونيًّا كَبيرًا، لا سِـيَّـما في الآونة الأخيرة بعد وقف إطلاق النار بقطاع غزة، حَيثُ يمارِسُ الكيان الصهيوني أعمالًا عدائية، مستهدِفًا الشجرَ والحجرَ والبشر، وسقوط عشرات الشهداء والجرحى بشكل يومي، ناهيك عن قيام العدوّ الغاصب بتدمير البنى التحتية وصلت إلى 100 وحدة سكنية؛ ما يؤكّـدُ أن الكيانَ الغاصب يحاول الهروب من الهزيمة التي مني بها في غزة، عبر الإجرام في الضفة. التصعيدُ العدائي في الضفة لم يقتصر على مخيم جنين فحسب، وإنما يتوسَّعُ ويمتدُّ بتشكل متصاعدٍ ليصلَ إلى طوباس وبلدة قباطية ومدينة طولكرم وغيرها من مدن وقرى الضفة الغربية. ويأتي التصعيدُ الإسرائيلي في سياق المساعي الصهيونية لتسريع ضم الضفة الغربية وتهويدها. وفي هذا الشأن يتحدث عدد من الناشطين العرب لـ 'المسيرَة'، مستنكرين التواطؤ الذي تظهر به السلطة الفلسطينية وسط الانتهاكات الصهيونية الجسيمة، وذلك على أنقاض 15 شهرًا من الإجرام الإسرائيلي الذي قتل نحو 55 ألف مدني غالبيتهم من النساء والأطفال، وإصابة أكثر من 120 ألف مدني. مساعٍ للتهجير والضم.. السلطة أدَاة لقمع المقاومة: ويؤكّـد الناشط اللبناني عضو الرابطة الدولية للخبراء والمحللين السياسيين الدوليين عدنان علامة، أن 'التصعيد الصهيوني في الضفة الغربية يأتي في سياق مجازر الإبادة الجماعية التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي؛ بغرض تهجير الفلسطينيين وتصفية القضية الفلسطينية'. ويوضح في تصريح خاص لـ 'المسيرَة' أن سُكَّانَ الضفة الغربية يعانون من الإجراءات التعسفية للسلطة الفلسطينية العميلة التي تمارسُ أعمالًا عدائية ضد المقاومين من أبناء الضفة، موضحًا أن سكان الضفة إلى جانب معاناتهم من السلطة الفلسطينية، تأتي الاعتداءات الصهيونية لتفاقم معاناتهم. ويشير إلى أن تصاعد العمليات العسكرية الصهيونية في الضفة الغربية يأتي بهَدفِ تهجير كافة سكان الضفة؛ كي يتسنى للعدو الصهيوني ضَمُّ الضفة وجعلها مستوطنةً صهيونية. وتعتبر الضفة الغربية من أبرز الأهداف الصهيونية التي يعمل الكيان الصهيوني على تحقيقه منذ عقود من الزمن، حَيثُ تمثل الضفة الغربية جزءاً من المخطّط الصهيوني الكبير المعروف بـ 'إسرائيلَ الكبرى'. يدرك الكيان الصهيوني أن فرض المستوطنات الصهيونية يتطلب جهوداً كبرى تتمثل في التدمير الكلي للمنطقة وتهجير كافة سكانها، وهو ما دفع الكيان الصهيوني لتصعيدِ أعماله العسكرية العدائية في الضفة. السلطة الفلسطينية وبإيعاز صهيوني تلاحِقُ المقاومين الفلسطينيين في مختلفِ مدن وقرى الضفة الغربية، في مؤشراتٍ توحي بمدى عمالة وتواطؤ السلطة الفلسطينية مع العدوّ الصهيوني. وفي هذه الجزئية يقول علامة: 'إن أبناءَ الضفة الغربية يعانون من عدوانٍ داخلي ممثلاً بالسلطة الفلسطينية العميلة وعدوان صهيوني خارجي'. ويضيف أن 'العدوّ الصهيوني يستخدم السلطة الفلسطينية في قمع ومهاجمة المقاومين الفلسطينيين في الضفة لتسهيل المهمة على الكيان الصهيوني وتوفير خسائره المادية والبشرية التي ستكلفه أثناء المواجهة'. وأمام تلك التحديات الكبرى التي تواجه سكان الضفة الغربية فَــإنَّ توحيدَ فصائل المقاومة الفلسطينية، إضافةً إلى ثبات السكان الفلسطينيين أمر مهم وضروري وحاجة ملحة في التصدي ولمواجهة المؤامرات الصهيونية. ويرى علامة أن 'الكفاح المسلح والصمود الشعبي الفلسطيني في الضفة الغربية كفيل بمواجهة الأعمال العدائية الصهيونية وإفشال مخطّطاتهم'. يتوهم الكيان الصهيوني أن أعماله العدائية العسكرية في الضفة الغربية ستسهم في تحقيق أهدافه الاستيطانية الرامية لتصفية القضية الفلسطينية وتهجير سكانها غير أن ذلك غيرُ وارد في قاموس الشعب الفلسطيني العظيم ومقاومته الباسلة. ويعتبر نموذجَ الثبات الأُسطوري في قطاع غزة شاهداً عمليًّا على عظمة وكبرياء وعنفوان الشعب الفلسطيني، الذي أسهم بصموده منقطع النضير في إفشال المخطّطات الصهيونية الرامية لتهجير الفلسطينيين خارج بلدانهم. ثبات الفلسطينيين ينسف أحلام التشتيت: ويتزامن التصعيد الصهيوني العسكري في الضفة الغربية مع بدء تولي ترامب للرئاسة الأمريكية، والذي توعد خلال حملته الانتخابية بتسليم الضفة الغربية للكيان الصهيوني. كما أن دعوة المجرم ترامب للنظامَينِ الأردني والمصري في استقبال النازحين الفلسطينيين من قطاع غزة مثَّلت عاملًا معنويًّا للكيان الصهيوني في المحاولة العسكرية لصنع سيناريو غزة بالضفة الغربية، غير أن ثباتَ الفلسطينيين بقطاع غزة ومشهد العودة الشعبيّة الكبرى لشمال القطاع مثل حجر عثرة أمام المخطّطات الصهيونية؛ فعودة النازحين إلى مدنهم المدمّـرة كليًّا وغير الصالحة للحياة، مثّل صدمة مدوية للعدو الصهيوني. وفي هذا الصدد تؤكّـد الناشطة الإعلامية الفلسطينية عريب أبو صالحة، أن المقاومة الفلسطينية في مدن وقرى الضفة الغربية تشكل عاملًا قويًّا وأَسَاسيًّا في مواجهة المخطّطات الصهيونية وإفشالها. وتوضح في حديث خاص لـ 'المسيرَة' أن 'فصائل المقاومة الفلسطينية في الضفة الغربية تشكل خطرًا كَبيرًا على الكيان الصهيوني؛ لتواجدها في الضفة الغربية وقدرتها الفائقة في الالتحام المباشر مع الكيان الصهيوني'، لافتةً إلى العمليات الاستشهادية والبطولية التي تقوم بها فصائل المقاومة ضد الكيان الصهيوني بين الفينة والأُخرى. وتبيّن عريب أبو صالحة أن الضفة الغربية تشبه تمامًا قطاع غزة، وبالتالي فَــإنَّه مهما بلغت حدة الهجمات الصهيونية وشراستها في الضفة سيكون الفشل والهزيمة المدوية من نصيب الكيان الصهيوني وعملائه من السلطة الفلسطينية. وتصفُ رئيس السلطة الفلسطينية عباس بـ 'زعيم التنسيق الأمني للكيان الصهيوني'، مبينة أن أعماله الجبانة 'لن تضر المقاومة الفلسطينية وإنما تشكل حافزًا في تصعيد المقاومة العسكرية ضد الكيان الصهيوني'. وترى أن 'المقاومة في الضفة سيكون أثرها على الكيان الصهيوني كبيراً جِـدًّا، يسهم في إنهاك جيش العدوّ على المستوى المادي والبشري'، مبينة أن العدوّ الصهيوني مرعوب ومذعور من فصائل المقاومة. وتشير أبو صالحة إلى أن 'العدوَّ الصهيوني سيسعى خلال المرحلة القادمة إلى تهجيرِ سُكَّانِ الضفة الغربية إلى الدول المجاورة التي ذكرها ترامب، كما أنه سيفرِضُ حصارًا اقتصاديًّا خانقاً على السكان الأصليين لإجبارهم على الاستسلام والمغادرة'. وبالرغم من الأعمال الوحشية للكيان الصهيوني ومجازره المروِّعة بحق المدنيين إلا أن ثبات الشعب الفلسطيني سيسهمُ حتمًا في إفشال المخطّطات الصهيونية الرامية في السيطرة على الضفة الغربية. وتحكي أن المشاهد العظيمة لعودة النازحين إلى شمال قطاع غزة ترجمَ عمليًّا للعدو وللعالم أجمع مدى إيمان الفلسطينيين بأرضهم وتمكسهم بقضيتهم العادلة. وفي ختام تصريحاتها تؤكّـد الناشطة الفلسطينية عريب أبو صالحة أن 'شعبنا الفلسطيني في غزة والضفة الغربية ذاق من ويلات العدوّ أصنافاً مختلفة من العذاب من أسر وتعذيب وقتل وترهيب وحصار وتجويع ولم يستسلم، ومخطّطات العدوّ ستبوء كلها بالفشل ما دام هنا مقاومة وهناك محور مساند لها'. جبهة الإسناد اليمنية بالمرصاد: وأمام التحديات الكبرى التي تواجه الشعب الفلسطيني وفصائل المقاومة، تؤكّـد جبهة الإسناد اليمني وقوفها الكامل والمطلق مع فلسطين شعباً ومقاومة، وهو ما أكّـده السيد القائد العَلَمُ عبدُالملك بدر الدين الحوثي -يحفظه الله- في خطاب النصر، واضعاً النقاط على الحروف. وقد كرّر السيد القائد هذه الرسائل في خطابه بمناسبة الذكرى السنوية لاستشهاد الرئيس صالح الصماد، بتأكيده أن اليمن سيظل يراقب سير تنفيذ اتّفاق وقف إطلاق النار في كُـلّ مراحله، ومعاقبة العدوّ الصهيوني على أي خرق؛ ما يجعل اليمن الضامن الحقيقي والفعلي لتنفيذ الاتّفاق وحماية حقوق الشعب الفلسطيني سِلْمًا أَو حربًا. وقد نوّه السيد القائد إلى أن القوات المسلحة اليمنية ستراقبُ وقفَ إطلاق النار وفي حالة عاود العدوان الصهيوني في حربه على الفلسطينيين فَــإنَّها ستعاودُ عملياتِها العسكرية وبما هو أشد تنكيلاً وتأثيراً على العدوّ الصهيوني. وفي هذا السياق، تؤكّـد الناشطة الإعلامية والسياسية العمانية رحمة آل صالح، أن 'جبهة الإسناد اليمنية لعبت دورًا كَبيرًا في تعزيز صمود المقاومة الفلسطينية وثبات الشعب الفلسطيني'. وتوضح في حديث خاص لـ 'المسيرَة' أن جبهة الإسناد اليمنية مثلت 'معضلة كبرى أمام الكيان الصهيوني وحلفائه من الأمريكان والبريطانيين'. وتشير إلى أن 'المقاومة الفلسطينية وكما صمدت في مواجهة الكيان الصهيوني على مدى عام كامل ونيف في قطاع غزة ستواصل الصمود والانتصار في أية معركة قادمة سواء في الضفة الغربية أَو في قطاع غزة'. وتلفت الناشطة رحمة آل صالح إلى أن 'الحاضنة الشعبيّة الكبرى للمقاومة الفلسطينية ستسهم بشكل كبير جِـدًّا في إجهاض المؤامرات الصهيونية ودحضها'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store