#أحدث الأخبار مع #علمالمتاحف«سوا»الاتحاد٢٤-٠٤-٢٠٢٥علومالاتحادبرنامج «سوا» يعزز شراكة «الشَّارقة للمتاحف» و«الدِّراسات العالمية»الشَّارقة (الاتحاد) عقدت هيئة الشَّارقة للمتاحف اجتماعاً تنسيقياً مع معهد أفريقيا «جامعة الدِّراسات العالمية»، الذي يطرح برنامج الماجستير في الدِّراسات النَّقدية في المتاحف والتُّراث، وذلك بحضور عائشة راشد ديماس، مدير عام هيئة الشَّارقة للمتاحف، والدكتور صلاح محمد حسن، مدير جامعة الدِّراسات العالمية، وعميد معهد أفريقيا، وعدد من ممثِّلي الجهتين. يأتي هذا الاجتماع عقب توقيع مذكرة تفاهم في أكتوبر 2024، بما يمثِّل انطلاق مرحلة جديدة في مسيرة نجاح برنامج علم المتاحف «سوا» التي امتدَّت الآن لأكثر من عقد من الزَّمن. وبحث الطَّرفان سُبل التَّعاون في النَّسخة المقبلة من البرنامج للعام 2025-2026، وهي مبادرة تهدف إلى إثراء المعرفة والخبرة العملية للعاملين في قطاع المتاحف والطَّلبة من مختلف أنحاء العالم. ويستقبل برنامج «سوا» حالياً طلبات المشاركة، على أن يكون آخر موعد للتسجيل في 23 مايو 2025. في هذا السِّياق، صرَّحت عائشة راشد ديماس، مدير عام هيئة الشَّارقة للمتاحف قائلة: «على مدار أكثر من عشر سنوات، لعب برنامج علم المتاحف «سوا»، والذي يعدُّ الأوَّل من نوعه على مستوى الإقليم، «دوراً محورياً في تطوير كوادر العاملين في مجال المتاحف، محلياً وعالمياً، وذلك من خلال تعزيز التَّبادل الثَّقافي، وتقديم ممارسات متحفية مبتكرة». وأضافت: «تشكِّل شراكتنا مع معهد أفريقيا (جامعة الدِّراسات العالمية) فصلاً جديداً ومميزاً في مسيرة «سوا»، مما يعزِّز مكانة الشَّارقة كوجهة رائدة في مجال تعليم علم المتاحف وصون التُّراث الثَّقافي». من جانبه، قال الدكتور صلاح محمد حسن، مدير جامعة الدِّراسات العالمية، وعميد معهد أفريقيا: «يسعدنا أن نكون جزءاً من التَّطوُّر المستمر لبرنامج «سوا»، إذ تعزِّز هذه الشَّراكة فرص التَّعليم والبحث العلمي، وتمكنّنا، أيضاً، من بناء جسور معرفية بين وجهات النَّظر الأفريقية والعربية والدَّولية في مجال علم المتاحف، مما يسهم في تطوير التَّعليم المتحفي متعدِّد التَّخصُّصات». تم إطلاق برنامج علم المتاحف «سوا» لأوَّل مرة في عام 2015، بالتَّعاون مع متاحف برلين الوطنية، ومعهد جوته لمنطقة الخليج، وجامعة العلوم التَّطبيقية في برلين (HTW Berlin)، واستقطب البرنامج أكثر من 130 مشاركاً من خلفيات ثقافية متنوِّعة، مقدِّماً لهم تجربة تعليمية متعمِّقة في الممارسات المتحفية.
الاتحاد٢٤-٠٤-٢٠٢٥علومالاتحادبرنامج «سوا» يعزز شراكة «الشَّارقة للمتاحف» و«الدِّراسات العالمية»الشَّارقة (الاتحاد) عقدت هيئة الشَّارقة للمتاحف اجتماعاً تنسيقياً مع معهد أفريقيا «جامعة الدِّراسات العالمية»، الذي يطرح برنامج الماجستير في الدِّراسات النَّقدية في المتاحف والتُّراث، وذلك بحضور عائشة راشد ديماس، مدير عام هيئة الشَّارقة للمتاحف، والدكتور صلاح محمد حسن، مدير جامعة الدِّراسات العالمية، وعميد معهد أفريقيا، وعدد من ممثِّلي الجهتين. يأتي هذا الاجتماع عقب توقيع مذكرة تفاهم في أكتوبر 2024، بما يمثِّل انطلاق مرحلة جديدة في مسيرة نجاح برنامج علم المتاحف «سوا» التي امتدَّت الآن لأكثر من عقد من الزَّمن. وبحث الطَّرفان سُبل التَّعاون في النَّسخة المقبلة من البرنامج للعام 2025-2026، وهي مبادرة تهدف إلى إثراء المعرفة والخبرة العملية للعاملين في قطاع المتاحف والطَّلبة من مختلف أنحاء العالم. ويستقبل برنامج «سوا» حالياً طلبات المشاركة، على أن يكون آخر موعد للتسجيل في 23 مايو 2025. في هذا السِّياق، صرَّحت عائشة راشد ديماس، مدير عام هيئة الشَّارقة للمتاحف قائلة: «على مدار أكثر من عشر سنوات، لعب برنامج علم المتاحف «سوا»، والذي يعدُّ الأوَّل من نوعه على مستوى الإقليم، «دوراً محورياً في تطوير كوادر العاملين في مجال المتاحف، محلياً وعالمياً، وذلك من خلال تعزيز التَّبادل الثَّقافي، وتقديم ممارسات متحفية مبتكرة». وأضافت: «تشكِّل شراكتنا مع معهد أفريقيا (جامعة الدِّراسات العالمية) فصلاً جديداً ومميزاً في مسيرة «سوا»، مما يعزِّز مكانة الشَّارقة كوجهة رائدة في مجال تعليم علم المتاحف وصون التُّراث الثَّقافي». من جانبه، قال الدكتور صلاح محمد حسن، مدير جامعة الدِّراسات العالمية، وعميد معهد أفريقيا: «يسعدنا أن نكون جزءاً من التَّطوُّر المستمر لبرنامج «سوا»، إذ تعزِّز هذه الشَّراكة فرص التَّعليم والبحث العلمي، وتمكنّنا، أيضاً، من بناء جسور معرفية بين وجهات النَّظر الأفريقية والعربية والدَّولية في مجال علم المتاحف، مما يسهم في تطوير التَّعليم المتحفي متعدِّد التَّخصُّصات». تم إطلاق برنامج علم المتاحف «سوا» لأوَّل مرة في عام 2015، بالتَّعاون مع متاحف برلين الوطنية، ومعهد جوته لمنطقة الخليج، وجامعة العلوم التَّطبيقية في برلين (HTW Berlin)، واستقطب البرنامج أكثر من 130 مشاركاً من خلفيات ثقافية متنوِّعة، مقدِّماً لهم تجربة تعليمية متعمِّقة في الممارسات المتحفية.