أحدث الأخبار مع #علي_البادع


العربية
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- العربية
يوم النهائي الأغلى
حلم التتويج في يوم النهائي الأغلى هو الدافع الأكبر لشباب الأهلي والشارقة عندما يلتقيان اليوم على كأس رئيس الدولة، وكلاهما لديه عشرة ألقاب ويتطلع إلى اللقب الحادي عشر. نعود إلى الوراء قليلاً لنرى كيف انطلقت فكرة الكؤوس، ففي الفترة الأولى من مسيرة اللعبة أقيمت بطولات ومسابقات حملت العديد من المسميات بعضها باسم المؤسسات الحكومية كالبلدية، وبعضها حمل اسم الشركات، تنافست فيها أندية كالوحدة والشباب والنصر. وكانت هذه المرحلة هي بداية الانطلاقة المبكرة لكرة القدم في الإمارات، ولم تكن هناك قيود على التسجيل في هذه الأندية التي لعبت دوراً كبيراً في مسيرة كرة القدم الإماراتية، كما كانت تخدم المنطقة الموجودة، حتى أصبحت بالصورة النموذجية التي نراها عليها الآن. وواحدة من المناسبات الجميلة في تلك الكؤوس، المباراة التي نظمها الباكستاني قاسم بلوج، وكانت واحدة من أبرز المباريات في تلك الفترة وجرت بين الوحدة والاتفاق بالشارقة. وانتهت بفوز الاتفاق بهدف سجله عبيد القصير في مرمى جمعة غريب شفاه الله، والطريف أن الاثنين توليا منصبي رئيس ونائب رئيس اتحاد كرة الطاولة، ويعدان من القيادات الرياضية التي نعتز بدورها، كما أن هنالك البطولة التي نظمها علي البادع، الذي كان يمتلك مطعماً في ديرة بدبي وكان، رحمه الله، عاشقاً لفريق الوحدة وهو والد الزميل الإعلامي محمد البادع. وذكر المرحوم ناصر سعيد الكثيري رفيق المرحوم علي البادع في لقاء تلفزيوني أُجري معه عام 2008 عبر برنامج «أيام زمان» على قناة دبي الرياضية، أنه في عام 1962 جرت مباراة كبيرة بين دبي والشارقة انتهت لصالح دبي 2 - 0. وقد أقيمت المباراة التاريخية بين الفريقين على كأس السلال الذي تبرع به المرحوم البادع، وسميت الكأس باسم المشير عبدالله يحيى السلال، أول رئيس للجمهورية العربية اليمنية في الفترة من 1962 إلى 1967. وفي كل إمارة كانت تقام بطولات التحدي بين فرق المنطقة، واليوم تغير الوضع وأصبحت الأمور التنظيمية عالية وبدقة متناهية..


البيان
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- البيان
يوم النهائي الأغلى
وكانت هذه المرحلة هي بداية الانطلاقة المبكرة لكرة القدم في الإمارات، ولم تكن هناك قيود على التسجيل في هذه الأندية التي لعبت دوراً كبيراً في مسيرة كرة القدم الإماراتية، كما كانت تخدم المنطقة الموجودة، حتى أصبحت بالصورة النموذجية التي نراها عليها الآن. وانتهت بفوز الاتفاق بهدف سجله عبيد القصير في مرمى جمعة غريب شفاه الله، والطريف أن الاثنين توليا منصبي رئيس ونائب رئيس اتحاد كرة الطاولة، ويعدان من القيادات الرياضية التي نعتز بدورها، كما أن هنالك البطولة التي نظمها علي البادع، الذي كان يمتلك مطعماً في ديرة بدبي وكان، رحمه الله، عاشقاً لفريق الوحدة وهو والد الزميل الإعلامي محمد البادع. وذكر المرحوم ناصر سعيد الكثيري رفيق المرحوم علي البادع في لقاء تلفزيوني أُجري معه عام 2008 عبر برنامج «أيام زمان» على قناة دبي الرياضية، أنه في عام 1962 جرت مباراة كبيرة بين دبي والشارقة انتهت لصالح دبي 2 - 0. وقد أقيمت المباراة التاريخية بين الفريقين على كأس السلال الذي تبرع به المرحوم البادع، وسميت الكأس باسم المشير عبدالله يحيى السلال، أول رئيس للجمهورية العربية اليمنية في الفترة من 1962 إلى 1967.