أحدث الأخبار مع #علي_الشهابي


CNN عربية
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- CNN عربية
ما أهمية التقارب السعودي - الإيراني وكيف يؤثر على المنطقة؟ خبير يوضح
علق الكاتب والمعلق في الشؤون السياسية، علي الشهابي، على التقارب السعودي - الإيراني مؤخرًا وكيفية تأثير ذلك على المنطقة ككل، مؤكدًا لمذيعة CNN، بيكي أندرسون، وجود "مستوى من التواصل والتنسيق مع إيران لم يكن موجودًا منذ زمن طويل جدًا". وقال الشهابي أن هذا " يُعدّ مهمًا لأن إيران كانت مصدر اضطراب رئيسي في المنطقة. والأمل، ومن الواضح أن الناس سينظرون إلى أفعال إيران، ليس فقط تصريحاتها، بل سينظرون إليها من خلال طريقة إدارتها لوكلائها، في طريقة تعاملها مع اليمن مثلًا، وقد وعد الإيرانيون بلعب دور أكثر إيجابية، وقالوا إنهم يريدون البدء داخليًا في التركيز على بناء مؤشر التنمية البشرية، إن صح التعبير، لشعبهم". قراءة المزيد إيران السعودية


CNN عربية
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- CNN عربية
كيف توافق السعودية بين أسعار النفط ومشاريعها الطموحة وما يريده ترامب؟
ناقش الكاتب والمعلق في الشؤون السياسية، علي الشهابي، ما تحتاجه السعودية في إطار رؤية 2030، في مقابلة مع مذيعة CNN، بيكي أندرسون، وتطرقا إلى كيفية موافقة المملكة بين أسعار النفط ومشاريعها في ظل المتطلبات الدولية. نستعرض لكم فيما يلي نص الحوار الذي دار بينهما: بيكي أندرسون: لنكمل الآن مع أسعار النفط. بالطبع، هذه نقطة محورية بين المملكة والولايات المتحدة. دونالد ترامب يريد أسعارًا منخفضة للنفط، وكان ذلك، كما تعلمون، جزءًا من تفويضه الانتخابي إلى حد ما. تحتاج المملكة إلى تمويل رؤية 2030 الطموحة للغاية. ورغم أنها تقول إنها لا تعتمد على النفط بأي سعر، فمن الواضح أن ارتفاع سعر النفط أفضل. كيف تُوفق واشنطن والرياض بين هذا المنحنى الذي يبدو متناقضًا إلى حد ما، وتضمن أن تكون العلاقة بينهما مفيدة للطرفين وتخدم المصالح الوطنية لكلا البلدين؟ علي الشهابي: حسنًا، انظروا، النفط هو شريان الحياة للسعودية، لذا فهو يأتي في المقام الأول. وعلى المملكة أن تتأكد من حصولها على أفضل سعر ممكن لسلعتها الرئيسية. الآن، لطالما اتبعت المملكة نهجًا قائمًا على رغبتها في استقرار أسعار النفط. لا ترغب المملكة في ارتفاع كبير لأسعار النفط، وقد سعت دائمًا لضبط أسعار النفط المرتفعة جدًا. في هذه الفترة، تشعر المملكة بالقلق من الغش في أوبك، وبالتالي قامت بزيادة الإنتاج لاستعادة حصة سوقية من بعض الغشاشين، وقد أدى ذلك إلى انخفاض سعر النفط، وهو ما يُلبي أهداف إدارة ترامب أيضًا. لذا، حصل اتفاق للمصالح المشتركة إذا صح التعبير، ولكن في النهاية، على المملكة أن تنظر إلى استراتيجيتها النفطية كركيزة اقتصادية أساسية لما تفعله، وهذه هي الأولوية. بيكي أندرسون: مع تنويع اقتصادها بعيدًا عن الاعتماد على النفط. علي الشهابي: أعني، إنها تعمل على التنويع، إلا أنها لا تزال تعتمد بشكل كبير على النفط. بيكي أندرسون: دعنا نتحدث عن اقتصاد السعودية في الوقت الحالي بشكل أوسع. إلى أي مدى وصلوا، وما الذي لا يزال يتعين عليهم تجاوزه؟ أعني أن هذا المكان قد شهد تحولًا منذ زيارة دونالد ترامب الأخيرة هنا في عام 2017. هذا تحول اقتصادي مع تحوّل مجتمعي، لكن لا يزال هناك الكثير من العمل المطلوب خلال 4 أو 5 سنوات من رؤية 2030 الطموحة التي كانت تُمثّل هاجسًا للجميع. علي الشهابي: حسنًا، جاء الرئيس ترامب عام 2017 في المراحل الأولى من عهد جديد، والذي شهد اعتلاء الملك سلمان العرش وتولي الأمير محمد بن سلمان قيادة الحكومة حقًا. ومنذ ذلك الحين، بعد قرابة عقد من الزمن، حوالي 9 أو 8 سنوات من بدء ذلك، شهدت المملكة، قبل كل شيء، ثورة اجتماعية وثقافية. تم تمكين المرأة بطريقة لا يمكن تصوّرها قبل 10 سنوات، ويمكنك أن تري ذلك بمجرد التجول في أرجاء المملكة اليوم، لتري أن السعودية دولة طبيعية جدًا وفقًا للمعايير الدولية من حيث اندماج المرأة في الحياة العامة وفي القوى العاملة، وفي جميع المجالات، بما في ذلك الجيش. تنضم النساء للجيش الآن. علاوة على ذلك، كانت هناك عملية إعادة هيكلة اقتصادية. أولاً، كانوا يحاولون تقليل الهدر الناتج عن الاعتماد المفرط على النفط، لذا انخفض الدعم، سواءً كان دعمًا للمرافق أو دعمًا للمياه أو دعمًا للطاقة، بشكل كبير، مما قلل الهدر، وهناك اعتماد أقل على ميزانية الحكومة للحفاظ على هذا الدعم، وفي الوقت نفسه، بادرت الحكومة إلى توفير شبكة أمان اجتماعي للفئات الأكثر ضعفًا في المجتمع. لذا، هناك برنامج مُتاح للفئات الأكثر ضعفًا في المجتمع للحصول على مساعدات مستمرة. ومع ذلك، فقد أطلقت الحكومة أيضًا، كمستثمر مغامر إذا صح القول، عددًا من المشاريع الكبرى في جميع أنحاء المملكة. الصناعة والترفيه والسياحة، وكما تعلمين، الأمر أشبه بمستثمر مغامر يُراهن على أرقام كثيرة. بيكي أندرسون: نعم، هناك رهانات كبيرة. علي الشهابي: هناك رهانات كبيرة، لكن ليس بالضرورة أن تنجح جميعها. أنت بحاجة إلى نجاح عدد قليل منها. وبمجرد أن تستشعر فعالية هذه المشاريع، ستتمكن من مضاعفة رهاناتك. قراءة المزيد السعودية أسعار النفط أوبك الأمير محمد بن سلمان النفط دونالد ترامب


CNN عربية
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- CNN عربية
علي الشهابي يوضح كيف تستخدم السعودية زيارة ترامب لتعزيز موقعها
ناقشت مذيعة CNN، بيكي أندرسون، زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى المنطقة - التي تشمل المملكة العربية السعودية وقطر ودولة الإمارات العربية المتحدة، مع الكاتب والمحلل السياسي علي الشهابي. نستعرض لكم فيما يلي نص الحوار الذي دار بينهما: بيكي أندرسون: ينضم إليّ الآن علي الشهابي. إنه كاتب ومعلق يُركز على السياسة والاقتصاد في السعودية. يسعدنا وجودك يا علي، شكرًا لك على وجودك معنا. أنت خبير في هذه المنطقة، وتحديدًا السعودية. تحدث إلينا عن الصورة الكبيرة هنا، ولماذا يرى دونالد ترامب أن السعودية وقطر والإمارات تُقدّم مزايا هائلة لسياسته "أمريكا أولاً". علي الشهابي: حسنًا، انظروا، المظاهر والرمزية بالغة الأهمية في السياسة، وحقيقة أن الرئيس يزور الرياض في أول رحلة خارجية رئيسية له تُشير إلى الكثير. أعتقد أن هذا يُبرز القيادة السعودية في المنطقة. ويُبرز مكانة السعودية عالميًا، ويُبرز ترسيخ الشراكة التي تطورت مع الولايات المتحدة على مدى السنوات القليلة الماضية، خلال ولايته الأولى. شهدت حقبة بايدن بعض التقلبات في البداية، ولكن مع اقترابها من نهايتها، أصبحت العلاقات وثيقة للغاية، ومن الواضح أن عودة السيد ترامب، صاحب التاريخ الطويل من العلاقات الوثيقة مع المملكة، قد ساعدت كثيرًا. إذًا، العلاقة قائمة على أسس متينة. بيكي أندرسون: كثيرًا ما أسمع الناس يتحدثون عن مدى أهمية ذلك للولايات المتحدة - الاعتراف بالسعودية كشريك تاريخي. أعني، هذا الأمر قيد الإعداد منذ 90 عامًا، مع الصفقة ذات المنفعة المتبادلة حول شركة أرامكو، شركة النفط هنا. هل يمكن القول إذًا أن من المهم لإدارة ترامب هذه أن تقول بوضوح أن العلاقة بين السعودية والولايات المتحدة ذات منفعة متبادلة، وأنها تخدم مصالحهما الوطنية؟ علي الشهابي: لا شك في ذلك. أولاً، دعمت السعودية، تاريخيًا ولا تزال، الدولار كعملة عالمية رئيسية في التجارة، بإصرارها على أن تتم تجارة النفط بالدولار. هذا يُعزز مكانة الدولار بشكل كبير. للمملكة استثمارات ضخمة في أمريكا. إنها واحدة من أكبر الدول، إن لم تكن أكبرها، في كمية شراء الأسلحة من الولايات المتحدة. الأمريكيون من كبار المستثمرين في السعودية. ستشهد هذه الزيارة توقيع اتفاقيات متعددة للجانبين، للاستثمار السعودي في أمريكا والاستثمار الأمريكي في المملكة، بالإضافة إلى عدد من المشاريع المشتركة بين الشركات السعودية والأمريكية. لذا فإن هذا يُظهر مدى قوة هذه العلاقة ومدى التنسيق بين المملكة والولايات المتحدة في العديد من السياسات التي ينفذانها معًا في المنطقة. بيكي أندرسون: أحد المكاسب التي من غير المرجح أن يحققها ترامب، بل من شبه المؤكد أنه لن يحققها، هو التطبيع بين السعودية وإسرائيل. يُمثل هذا ركيزة استراتيجية رئيسية لدونالد ترامب كجزء من الاتفاقيات الإبراهيمية. اشرح لنا فقط الموقف من هذا الأمر. علي الشهابي: لا، أعني، هذا لن يحدث، والسبب هو عدم وجود شريك من الجانب الإسرائيلي. لا تُبدي الحكومة الإسرائيلية أي اهتمام باتخاذ أي خطوات. لقد كانت المملكة واضحةً تمامًا، على لسان ولي العهد نفسه، بأن التطبيع لن يتم إلا بوجود دولة فلسطينية عاصمتها القدس. الإسرائيليون بعيدون كل البعد عن إرسال أي إشارات في هذا الصدد. ورغم الحماس من جانب إدارة ترامب لدفع المملكة في ذلك الاتجاه، إلا أن المملكة ثابتة على موقفها الراسخ، بأنها لن تتجه نحو التطبيع إلا بعد أن تبدأ تلك الخطوات بالظهور. قراءة المزيد السعودية الأمير محمد بن سلمان دونالد ترامب


الميادين
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الميادين
"فايننشال تايمز": ترامب في الخليج.. زيارة بلا صفقة كبرى لتعثر التطبيع مع "إسرائيل"
شكَّكت صحيفة "فايننشال تايمز" البريطانية في إمكانية تحقيق الرئيس الأميركي دونالد ترامب الهدف الذي يتوق إليه من أول زيارة له إلى الخارج، والوصول إلى صفقة كبرى من شأنها أن تؤدي إلى تطبيع السعودية العلاقات مع "إسرائيل"، في الوقت الذي تهز فيه حربها المتصاعدة منذ 19 شهراً في غزة، المنطقة. وسيصل ترامب إلى السعودية هذا الأسبوع في أول جولة خارجية رسمية له منذ عودته إلى البيت الأبيض، مع توقعات كبيرة بتأمين مجموعة من الصفقات بمليارات الدولارات، ولكن الصحيفة قالت إن من المرجح ألا يُدرك الصفقة الأكبر على الإطلاق. كذلك، نقلت الصحيفة، عن علي الشهابي، المعلق السعودي المقرب من الديوان الملكي، قوله إن المملكة "تريد إبقاء التركيز في الزيارة على العلاقات الثنائية"، مؤكدة أن "التطبيع مُعلّق ما لم تتخذ إسرائيل خطوات جادة تُطالب بها السعودية، كإنهاء الحرب وإقامة دولة فلسطينية. وإلا، فلن يُحرز أي تقدّم". وأشارت إلى أن هذا التنافر، يؤكد أن ترامب، ووسط كل هذا التألق وعقد الصفقات، سيكتشف كيف تحوّلت ديناميكيات الشرق الأوسط منذ زيارته الأخيرة إلى السعودية عام 2017. وأضافت: "ستظل الصفقات - الحقيقية والطموحة - تتدفق من دول الخليج، التي تُفضّل تقليدياً الرؤساء الجمهوريين، وتُدير بعضاً من أكبر صناديق الثروة السيادية في العالم، وستُكرّم ترامب في احتفالات فخمة". وفي حين تحذر الدول الخليجية من تقلبات الرئيس، وتداعيات حروبه التجارية، بحسب قولها، فإنها "تتبنى أسلوبه القائم على المعاملات، وترحب بموقفه الرافض لحقوق الإنسان". كذلك، قال آرون ديفيد ميلر، الدبلوماسي الأميركي السابق: "سيُشاد به من جميع أنحاء الخليج. وعلى عكس ترامب 1.0، هناك الكثير من الجوهر في اللعبة". ولفتت إلى أن ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، تعهد بالفعل باستثمار الرياض 600 مليار دولار في الولايات المتحدة على مدى 4 سنوات، وتبعته الإمارات بوعد باستثمار 1.4 تريليون دولار على مدى 10 سنوات، ومن المتوقع أن تقدم قطر تعهداً باستثمارات بقيمة مئات المليارات من الدولارات خلال جولة الدوحة من زيارة ترامب. اليوم 10:56 اليوم 10:49 ويتساءل المحللون عن كيفية توظيف هذه الدول لمثل هذا القدر الهائل من رأس المال في هذه الأطر الزمنية، بحسب الصحيفة، بما في ذلك السعودية، في ظل مواجهتها انخفاض أسعار النفط وتركيزها على المشاريع المحلية. وأشارت إلى أن الولايات المتحدة تجري أيضاً مناقشات مع قطر، بشأن قبول ترامب طائرة "جامبو" بقيمة 400 مليون جنيه إسترليني من الدوحة، كبديل لطائرة الرئاسة الأولى، وهي خطوة أثارت انتقادات من مؤيدي الرئيس ومنتقديه. وقالت وزارة الخزانة الأميركية يوم الخميس المنصرم، إنها ستنشئ "عملية سريعة لتسهيل الاستثمار الأكبر في الشركات الأميركية" من الحلفاء، وهو أمر ضغطت عليه دول الخليج لتسريع استثمارات الذكاء الاصطناعي في الولايات المتحدة وتسهيل الوصول إلى الرقائق الأميركية. وفي الشهر الماضي، أصدر ترامب أمراً تنفيذياً لتخفيف القيود المفروضة على بعض مبيعات الأسلحة وتسريع إجراءات الشراء، وهو أمر سعت إليه أيضاً دول الخليج؛ إحدى أكبر مشتري الأسلحة الأميركية. وبينما يدعم ترامب سياسته الاستثمارية "أميركا أولاً"، من المقرر أن يحضر الرؤساء التنفيذيون الأميركيون الزائرون، منتدى استثمارياً أميركياً سعودياً يوم الثلاثاء، سيركز بشكل كبير على التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي والطاقة، ويختتم بسلسلة من إعلانات الاستثمار. وقال دينيس روس، وهو دبلوماسي أميركي سابق آخر: "هذه ليست رحلة جيوسياسية، بل رحلة قائمة على رؤية استراتيجية للمنطقة". وأضاف: "في ولايته الأولى، كان هناك انشغال بالإعلان عن صفقات واستثمارات ضخمة، إلى جانب مبيعات أسلحة أمريكية ضخمة. أتوقع أن نشهد تكراراً لذلك". ولم يُخفِ الرئيس الأميركي حقيقة أن إغراءات النفط من دول الخليج الغنية بالنفط، هي الدافع الرئيسي لزيارته، التي ستشمل توقفاً في قطر والإمارات العربية المتحدة، وفقاً للصحيفة. ومن المتوقع أيضاً أن يتوجه العديد من أقوى المديرين التنفيذيين في الولايات المتحدة، بمن فيهم إيلون ماسك وسام ألتمان ومارك زوكربيرغ ولاري فينك، إلى الرياض. وكانت وكالة "رويترز"، قد توقعت أن يوقّع ترامب على صفقة سلاح بمليارات الدولارات مع السعودية، وكشفت أن إدارته قرّرت فصل مفاوضات التعاون النووي المدني مع السعودية عن مسار التطبيع مع "إسرائيل"، في تحوّل عن سياسة إدارة بايدن السابقة.