أحدث الأخبار مع #علياءهيكل،


العربية
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- العربية
لحين انتهاء أعمال العمرة بمعمل مسطرد
قال مسؤول حكومي، إن الهيئة المصرية العامة للبترول ، رفعت حصص مصافي التكرير المحلية من مادة التغذية "المازوت الثقيل" خلال شهري أبريل ومايو، لإنتاج المشتقات البترولية اللازمة للسوق المحلية. وأضاف المسؤول لـ "العربية Business"، أن الهيئة وزعت كميات المازوت المُخصصة لصالح الشركة المصرية للتكرير -نحو 380 ألف طن شهريا-، إلى عدد من المصافي الحكومية، لحين انتهاء المصرية للتكرير من إجراء عمرة لمعملها بمسطرد. أوضح أن الشركة بدأت أعمال العمرة منذ ثلاثة أيام وتوقف على أثرها المعمل عن إنتاج الوقود، وتسعى الشركة إلى تقليص مدة تنفيذ الأعمال لتعود إلى إنتاج الوقود بطاقة تشغيلية 100%. وفي فبراير الماضي، قالت المديرة المالية للشركة المصرية للتكرير علياء هيكل، لـ "العربية Business"، إنه سيتم البدء في تنفيذ العمرة منتصف شهر أبريل، ولمدة 33 يومًا، لتحسين وترقية وحدات الإنتاج والتكرير، باستثمارات تتجاوز 100 مليون دولار. أشار المسؤول، إلى أن وزارة البترول المصرية لن ترفع حصص استيراد الوقود من الخارج وسيتم تعويض إنتاج معمل مسطرد من خلال المعامل التابعة لقطاع البترول المصري؛ وذلك تجنبًا لزيادة فاتورة استيراد الوقود من الخارج. توريدات الشركة المصرية للتكرير لفت إلى أن هيئة البترول المصرية تحصل على كميات وقود سنوية من المصرية للتكرير تقارب 4.7 مليون طن، والتي تفي بجانب كبير من استهلاك السوق المحلية وتقلص من حجم الواردات. وتبيع المصرية للتكرير كامل إنتاجها إلى الهيئة المصرية العامة للبترول ما عدا الفحم والكبريت، بموجب اتفاقية شراء بالأسعار العالمية، حيث تحصل "المصرية لتكرير" على كافة مدخلات الإنتاج من شركة القاهرة لتكرير البترول. قال إن مصافي البترول التابعة للهيئة المصرية العامة للبترول، تمكنت من تكرير ما يزيد على 14 مليون طن من النفط الخام، خلال النصف الأول من العام المالي الجاري، بزيادة 6% مقارنة بالنصف الأول من العام المالي 2023- 2024، الذي بلغ إجمالي ما وُرِّد للمصافي حينها نحو 12.5 مليون طن. زيادة تدفقات الزيت الخام أوضح أن حجم الزيادة في تدفقات الزيت الخام لمصافي التكرير بلغ 1.5 مليون طن في الفترة من يوليو إلى ديسمبر 2024، وذلك تزامنًا مع دخول عدد من مشروعات التكرير الجديدة على مرحلة التشغيل التجاري. وأضاف أن الهيئة المصرية العامة للبترول، توفر نحو 80% من مادة التغذية للمصافي "النفط الخام" عبر مشاريع إنتاج البترول المصرية، في حين يتم اللجوء إلى أسواق بديلة للحصول على شحنات من الزيت الخام لتشغيل وحدات التكرير الجديدة بالقطاع. وتلجأ وزارة البترول إلى عدة دول عربية منها "السعودية والكويت والعراق" لتدبير جانب من احتياجاتها من النفط الخام اللازم لتشغيل كامل طاقات التكرير المتاحة لديها سواء بالمصافي الحكومية أو الخاصة، موضحا أن كل منشأة تكرير تعتمد على خام معين "بين ثقيل وخفيف" وبمواصفات تشغيل مُحددة لذا يتم التنويع بين الأسواق التي يُسْتورد منها.


أخبار مصر
٢٣-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار مصر
'المصرية للتكرير' للعربية: إجراء عمرة لمعمل 'مسطرد' ب100 مليون دولار في أبريل
كشفت المديرية المالية للشركة المصرية للتكرير، التابعة لمجموعة القلعة القابضة للاستثمارات المالية، علياء هيكل، أن الشركة تعتزم إجراء عمرة لمعمل تكرير مسطرد باستثمارات تتجاوز 100 مليون دولار.وقالت علياء هيكل في مقابلة مع 'العربية Business'، إنه سيتم البدء في تنفيذ العمرة منتصف شهر أبريل المقبل، ولمدة 33 يومًا يتوقف خلالها المعمل، وذلك لتحسين وترقية وحدات الإنتاج والتكرير. وكان رئيس مجلس إدارة الشركة المصرية للتكرير أحمد هيكل صرح لـ'العربية Busines'، في نوفمبر الماضي، أن الشركة رفعت إنتاجها من الوقود بنحو 10% في 2024، وتخطط لزيادتها بنحو 14% أخرى خلال 5 سنوات باستثمارات مبدئية تبلغ نحو 200 مليون دولار، ما يعزز إنتاج المصرية للتكرير بنحو 600 ألف طن مواد بترولية جديدة.وقالت هيكل إن المصرية للتكرير تحصل على صافي فاتورة شهرية من هيئة البترول المصرية بقيمة 30 إلى 40 مليون دولار، نظير المنتجات البترولية التي توردها لمصلحة الهيئة، مشيرة إلى نحسن معدلات سداد المستحقات.وكشفت المديرة المالية للشركة المصرية للتكرير، عن أن مستحقات الشركة لدى الهيئة المصرية العامة للبترول، بلغت 122 مليون دولار حتى 19 فبراير الجاري.تورد المصرية للتكرير حاليًا نحو 4.7 مليون طن سنويًا من الوقود لصالح وزارة البترول المصرية، وفق هيكل.أشارت إلى أن الشركة تبيع كامل إنتاجها إلى الهيئة المصرية العامة للبترول ما عدا الفحم والكبريت، بموجب اتفاقية شراء بالأسعار العالمية، حيث تحصل 'المصرية لتكرير' على كافة مدخلات الإنتاج من شركة القاهرة لتكرير البترول.سداد القروضوقالت المدير المالي للمصرية للتكرير، إن الشركة سددت في ديسمبر الماضي، نحو 48 مليون دولار…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه