logo
#

أحدث الأخبار مع #عليالخامنئي

الإمام الخامنئي: إيران لها سياساتها وأساليبها ولا يمكن جلبها إلى المفاوضات بالتهديد
الإمام الخامنئي: إيران لها سياساتها وأساليبها ولا يمكن جلبها إلى المفاوضات بالتهديد

المنار

timeمنذ 14 ساعات

  • سياسة
  • المنار

الإمام الخامنئي: إيران لها سياساتها وأساليبها ولا يمكن جلبها إلى المفاوضات بالتهديد

أكد الامام السيد علي الخامنئي انه 'لا يمكن جلب ايران الى طاولة المفاوضات من خلال التهديد'، وشدد على ان 'الجمهورية الاسلامية الايرانية لها سياساتها واساليبها ولا تنتظر اذناً من احد'. وقال الامام الخامنئي في كلمة له يوم الثلاثاء في ذكرى استشهاد الرئيس الايراني الراحل الشهيد السيد إبراهيم رئيسي إن 'على واشنطن الامتناع عن تقديم مطالب غير واقعية في المفاوضات'، واوضح 'ان يقول الاميركيون اننا لا نسمح لايران بتخصيب اليورانيوم هو كلام فارغ'، ولفت الى ان 'الجمهورية الاسلامية لها سياساتها ولها نهجها ولسنا في انتظار اذن من هذا الطرف او ذاك'، واضاف ان 'على الجانب الاميركي ان يوقف ترهاته تجاه المحادثات غير المباشرة'. من جهة ثانية، قال الامام الخامنئي إن الرئيس الراحل السيد ابراهيم رئيسي لم يسمح للاعداء جر ايران للتفاوض عبر الاغراء او التهديد'، وتابع 'الشهيد رئيسي لم يعتبر نفسه متفوقاً على الشعب بل كان يعتبر نفسه على نفس مستوى الشعب ومثل الشعب وحتى أصغر من الشعب، كما كان يتمتع بقلب متواضع وواعي ولسان صادق وصريح وعمل دؤوب ومتواصل'. وقال الامام الخامنئي 'بالطبع، في مناسبة أخرى، سأشرح للأمة الإيرانية لماذا يصر الجانب الامريكي على منع التخصيب ولماذا تصر الأطراف الغربية والأمريكية وغيرها بشدة على أنه لا ينبغي أن يكون هناك تخصيب في إيران'، وتابع 'سأفتح هذه النقاط إن شاء الله في مناسبة أخرى حتى يعرف الشعب الإيراني ما هي نوايا الطرف الآخر'. المصدر: وكالة مهر

الإمام الخامنئي: إيران لها سياساتها وأساليبها ولا يمكن جلبها إلى المفاوضات بالتهديد
الإمام الخامنئي: إيران لها سياساتها وأساليبها ولا يمكن جلبها إلى المفاوضات بالتهديد

المنار

timeمنذ 14 ساعات

  • سياسة
  • المنار

الإمام الخامنئي: إيران لها سياساتها وأساليبها ولا يمكن جلبها إلى المفاوضات بالتهديد

أكد الامام السيد علي الخامنئي انه 'لا يمكن جلب ايران الى طاولة المفاوضات من خلال التهديد'، وشدد على ان 'الجمهورية الاسلامية الايرانية لها سياساتها واساليبها ولا تنتظر اذناً من احد'. وقال الامام الخامنئي في كلمة له يوم الثلاثاء في ذكرى استشهاد الرئيس الايراني الراحل الشهيد السيد إبراهيم رئيسي إن 'على واشنطن الامتناع عن تقديم مطالب غير واقعية في المفاوضات'، واوضح 'ان يقول الاميركيون اننا لا نسمح لايران بتخصيب اليورانيوم هو كلام فارغ'، ولفت الى ان 'الجمهورية الاسلامية لها سياساتها ولها نهجها ولسنا في انتظار اذن من هذا الطرف او ذاك'، واضاف ان 'على الجانب الاميركي ان يوقف ترهاته تجاه المحادثات غير المباشرة'. من جهة ثانية، قال الامام الخامنئي إن الرئيس الراحل السيد ابراهيم رئيسي لم يسمح للاعداء جر ايران للتفاوض عبر الاغراء او التهديد'، وتابع 'الشهيد رئيسي لم يعتبر نفسه متفوقاً على الشعب بل كان يعتبر نفسه على نفس مستوى الشعب ومثل الشعب وحتى أصغر من الشعب، كما كان يتمتع بقلب متواضع وواعي ولسان صادق وصريح وعمل دؤوب ومتواصل'. وقال الامام الخامنئي 'بالطبع، في مناسبة أخرى، سأشرح للأمة الإيرانية لماذا يصر الجانب الامريكي على منع التخصيب ولماذا تصر الأطراف الغربية والأمريكية وغيرها بشدة على أنه لا ينبغي أن يكون هناك تخصيب في إيران'، وتابع 'سأفتح هذه النقاط إن شاء الله في مناسبة أخرى حتى يعرف الشعب الإيراني ما هي نوايا الطرف الآخر'.

الإمام الخامنئي: إيران لها سياساتها وأساليبها ولا يمكن جلبها إلى المفاوضات بالتهديد
الإمام الخامنئي: إيران لها سياساتها وأساليبها ولا يمكن جلبها إلى المفاوضات بالتهديد

المنار

timeمنذ 14 ساعات

  • سياسة
  • المنار

الإمام الخامنئي: إيران لها سياساتها وأساليبها ولا يمكن جلبها إلى المفاوضات بالتهديد

أكد الامام السيد علي الخامنئي انه 'لا يمكن جلب ايران الى طاولة المفاوضات من خلال التهديد'، وشدد على ان 'الجمهورية الاسلامية الايرانية لها سياساتها واساليبها ولا تنتظر اذناً من احد'. وقال الامام الخامنئي في كلمة له يوم الثلاثاء في ذكرى استشهاد الرئيس الايراني الراحل الشهيد السيد إبراهيم رئيسي إن 'على واشنطن الامتناع عن تقديم مطالب غير واقعية في المفاوضات'، واوضح 'ان يقول الاميركيون اننا لا نسمح لايران بتخصيب اليورانيوم هو كلام فارغ'، ولفت الى ان 'الجمهورية الاسلامية لها سياساتها ولها نهجها ولسنا في انتظار اذن من هذا الطرف او ذاك'، واضاف ان 'على الجانب الاميركي ان يوقف ترهاته تجاه المحادثات غير المباشرة'. من جهة ثانية، قال الامام الخامنئي إن الرئيس الراحل السيد ابراهيم رئيسي لم يسمح للاعداء جر ايران للتفاوض عبر الاغراء او التهديد'، وتابع 'الشهيد رئيسي لم يعتبر نفسه متفوقاً على الشعب بل كان يعتبر نفسه على نفس مستوى الشعب ومثل الشعب وحتى أصغر من الشعب، كما كان يتمتع بقلب متواضع وواعي ولسان صادق وصريح وعمل دؤوب ومتواصل'. وقال الامام الخامنئي 'بالطبع، في مناسبة أخرى، سأشرح للأمة الإيرانية لماذا يصر الجانب الامريكي على منع التخصيب ولماذا تصر الأطراف الغربية والأمريكية وغيرها بشدة على أنه لا ينبغي أن يكون هناك تخصيب في إيران'، وتابع 'سأفتح هذه النقاط إن شاء الله في مناسبة أخرى حتى يعرف الشعب الإيراني ما هي نوايا الطرف الآخر'.

الإمام الخامنئي: رئيس أمريكا ومسؤولوها استخدموا القوّة لارتكاب مجازر إبادة في غزّة
الإمام الخامنئي: رئيس أمريكا ومسؤولوها استخدموا القوّة لارتكاب مجازر إبادة في غزّة

المنار

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • المنار

الإمام الخامنئي: رئيس أمريكا ومسؤولوها استخدموا القوّة لارتكاب مجازر إبادة في غزّة

أكد الإمام السيد علي الخامنئي في لقائه مع جمعٍ من المعلّمين، أن بعض هذه التصريحات التي أُدلي بها أثناء زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامل إلى المنطقة، لا تستحق الرد مطلقًا، إذ بلغ مستوى الكلام حدّ الخزي لقائله والعار للشعب الأمريكي. ووصف الإمام الخامنئي كلام ترامب بشأن رغبته في استخدام القوة من أجل السلام بالكذب، وأضاف: «لقد استخدم الرئيس الأمريكي، والمسؤولون الأمريكيون، والحكومات الأمريكية، القوة لارتكاب مجازر إبادة في غزة، ولإشعال الحروب حيثما استطاعوا، وكذلك لدعم مرتزقتهم». ورأى سماحته أنّه يمكن استخدام القوة لإرساء السلام والأمن، وقال: «نعم، يمكن استخدام القوة من أجل تحقيق الأمن والسلام؛ ولهذا السبب سنواصل تعزيز قوتنا وقوة بلادنا، يوماً بعد يوم». وأشار الإمام الخامنئي إلى تصريح سابق للرئيس الأمريكي زعم فيه أنّ بلدان المنطقة لا تستطيع الاستمرار في حياتها لعشرة أيام بدون أمريكا، وتابع قائلاً: «وما زال حتى الآن يقدّم النموذج نفسه لهؤلاء، في علاقاته، وسلوكه، ومقترحاته، ويسعى إلى فرضه عليهم. ومن المؤكّد أن هذا النموذج مصيره الفشل. وبإرادة شعوب المنطقة، لا بدّ لأمريكا أن تغادر هذه المنطقة، وستغادر حتماً». كما عدّ سماحته الكيان الصهيوني بؤرةَ الفساد وسببَ الحروب والخلافات في المنطقة، وأكّد قائلاً: «لا بدّ من استئصال الكيان الصهيوني، الذي يُعدّ الغدّة السرطانية الخطِرة والمُهلكة في غربي آسيا، وسيُستأصل حتماً». وفي جانب آخر من كلمته، صف الإمام الخامنئي مبادئ الجمهورية الإسلامية ومنظومتها القِيَميّة، التي تقوم عليها حركتها في هذه المنطقة المليئة بالتحديات، بأنها مبادئ واضحة ومحددة، وأضاف: «لا يمكن مقارنة إيران اليوم بإيران الأمس؛ فقد حقّقت إيران العزيزة، بفضل الله وتوفيقه، وعلى رغم أنوف الأعداء، وخلافاً لإرادتهم، تقدّماً كبيراً. وسيرى شبابنا في المستقبل، من خلال تعاونهم ومشاركتهم، أنّ هذا البلد سيتقدّم أضعاف ما هو عليه اليوم». وفي جزء آخر من كلمته، شدّد على ضرورة أن يكون هيكل التربية والتعليم موجَّهًا نحو تربية التلاميذ علميًّا وثقافيًّا وإيمانيًّا، مشيرًا إلى وجوب مواصلة إعداد خريطة طريق للتربية والتعليم، وقال: «يجب أن يتولّى إعداد الهيكل الجديد للتربية والتعليم أشخاصٌ ماهرون، مجرَّبون، متمسّكون بالدين واستقلال البلاد، لكي يُربَّى الشباب والناشئة، وفق هذا الهيكل الجديد، على العِلم، والإيمان، وحبّ إيران، وحبّ العمل والمثابرة، والأمل بالمستقبل». وأشار الإمام الخامنئي إلى أهمية الكتب الدراسية، مذكّرًا بتوصياته السابقة، واصفًا إدراج موضوعات مثل أسماء العلماء المسلمين أو صفحات من وثائق وكر التجسس في الكتب الدراسية بأنه ضروري، لكنه غير كافٍ، وأضاف: «ينبغي أن يكون الكتاب الدراسي، من حيث المضمون، ممتعًا وجذّابًا، بحيث تُقدَّم فيه الموضوعات العلمية الثقيلة بلغة مبسّطة وعذبة تصل إلى ذهن الطالب بسهولة». وفي سياق حديثه عن أهمية العدالة التعليمية، أكّد سماحته أنّ هذه المسألة «لطالما كانت موضع تأكيد»، مشيرًا إلى أنّ العدالة التعليمية لا تعني إهمال أصحاب المواهب المتفوّقة، وأنّ الاهتمام بمؤسسات مثل 'المنظمة الوطنية لتنمية المواهب اللامعة' ودعم الشباب الموهوبين لتحقيق قفزات نوعية أكبر لا يُخالف العدالة، بل هو عَيْن العدالة التعليمية. كما تطرّق الإمام الخامنئي إلى مسألة إهمال المعاونية التربوية وإلغائها سابقًا، وأعرب عن سروره للاهتمام الجيّد بهذا المجال اليوم، مشدّدًا على ضرورة متابعة شؤونه بأفضل صورة ممكنة. المصدر: موقع الامام الخامنئي

الإمام الخامنئي: رئيس أمريكا ومسؤولوها استخدموا القوّة لارتكاب مجازر إبادة في غزّة
الإمام الخامنئي: رئيس أمريكا ومسؤولوها استخدموا القوّة لارتكاب مجازر إبادة في غزّة

المنار

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • المنار

الإمام الخامنئي: رئيس أمريكا ومسؤولوها استخدموا القوّة لارتكاب مجازر إبادة في غزّة

أكد الإمام السيد علي الخامنئي في لقائه مع جمعٍ من المعلّمين، أن بعض هذه التصريحات التي أُدلي بها أثناء زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامل إلى المنطقة، لا تستحق الرد مطلقًا، إذ بلغ مستوى الكلام حدّ الخزي لقائله والعار للشعب الأمريكي. ووصف الإمام الخامنئي كلام ترامب بشأن رغبته في استخدام القوة من أجل السلام بالكذب، وأضاف: «لقد استخدم الرئيس الأمريكي، والمسؤولون الأمريكيون، والحكومات الأمريكية، القوة لارتكاب مجازر إبادة في غزة، ولإشعال الحروب حيثما استطاعوا، وكذلك لدعم مرتزقتهم». ورأى سماحته أنّه يمكن استخدام القوة لإرساء السلام والأمن، وقال: «نعم، يمكن استخدام القوة من أجل تحقيق الأمن والسلام؛ ولهذا السبب سنواصل تعزيز قوتنا وقوة بلادنا، يوماً بعد يوم». وأشار الإمام الخامنئي إلى تصريح سابق للرئيس الأمريكي زعم فيه أنّ بلدان المنطقة لا تستطيع الاستمرار في حياتها لعشرة أيام بدون أمريكا، وتابع قائلاً: «وما زال حتى الآن يقدّم النموذج نفسه لهؤلاء، في علاقاته، وسلوكه، ومقترحاته، ويسعى إلى فرضه عليهم. ومن المؤكّد أن هذا النموذج مصيره الفشل. وبإرادة شعوب المنطقة، لا بدّ لأمريكا أن تغادر هذه المنطقة، وستغادر حتماً». كما عدّ سماحته الكيان الصهيوني بؤرةَ الفساد وسببَ الحروب والخلافات في المنطقة، وأكّد قائلاً: «لا بدّ من استئصال الكيان الصهيوني، الذي يُعدّ الغدّة السرطانية الخطِرة والمُهلكة في غربي آسيا، وسيُستأصل حتماً». وفي جانب آخر من كلمته، صف الإمام الخامنئي مبادئ الجمهورية الإسلامية ومنظومتها القِيَميّة، التي تقوم عليها حركتها في هذه المنطقة المليئة بالتحديات، بأنها مبادئ واضحة ومحددة، وأضاف: «لا يمكن مقارنة إيران اليوم بإيران الأمس؛ فقد حقّقت إيران العزيزة، بفضل الله وتوفيقه، وعلى رغم أنوف الأعداء، وخلافاً لإرادتهم، تقدّماً كبيراً. وسيرى شبابنا في المستقبل، من خلال تعاونهم ومشاركتهم، أنّ هذا البلد سيتقدّم أضعاف ما هو عليه اليوم». وفي جزء آخر من كلمته، شدّد على ضرورة أن يكون هيكل التربية والتعليم موجَّهًا نحو تربية التلاميذ علميًّا وثقافيًّا وإيمانيًّا، مشيرًا إلى وجوب مواصلة إعداد خريطة طريق للتربية والتعليم، وقال: «يجب أن يتولّى إعداد الهيكل الجديد للتربية والتعليم أشخاصٌ ماهرون، مجرَّبون، متمسّكون بالدين واستقلال البلاد، لكي يُربَّى الشباب والناشئة، وفق هذا الهيكل الجديد، على العِلم، والإيمان، وحبّ إيران، وحبّ العمل والمثابرة، والأمل بالمستقبل». وأشار الإمام الخامنئي إلى أهمية الكتب الدراسية، مذكّرًا بتوصياته السابقة، واصفًا إدراج موضوعات مثل أسماء العلماء المسلمين أو صفحات من وثائق وكر التجسس في الكتب الدراسية بأنه ضروري، لكنه غير كافٍ، وأضاف: «ينبغي أن يكون الكتاب الدراسي، من حيث المضمون، ممتعًا وجذّابًا، بحيث تُقدَّم فيه الموضوعات العلمية الثقيلة بلغة مبسّطة وعذبة تصل إلى ذهن الطالب بسهولة». وفي سياق حديثه عن أهمية العدالة التعليمية، أكّد سماحته أنّ هذه المسألة «لطالما كانت موضع تأكيد»، مشيرًا إلى أنّ العدالة التعليمية لا تعني إهمال أصحاب المواهب المتفوّقة، وأنّ الاهتمام بمؤسسات مثل 'المنظمة الوطنية لتنمية المواهب اللامعة' ودعم الشباب الموهوبين لتحقيق قفزات نوعية أكبر لا يُخالف العدالة، بل هو عَيْن العدالة التعليمية. كما تطرّق الإمام الخامنئي إلى مسألة إهمال المعاونية التربوية وإلغائها سابقًا، وأعرب عن سروره للاهتمام الجيّد بهذا المجال اليوم، مشدّدًا على ضرورة متابعة شؤونه بأفضل صورة ممكنة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store