logo
#

أحدث الأخبار مع #عليبنخليفة

صفاقس: قافلة صحية لتقصي سرطان الثدي تحط الرحال ببئر علي وقرقنة.
صفاقس: قافلة صحية لتقصي سرطان الثدي تحط الرحال ببئر علي وقرقنة.

الصحفيين بصفاقس

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الصحفيين بصفاقس

صفاقس: قافلة صحية لتقصي سرطان الثدي تحط الرحال ببئر علي وقرقنة.

صفاقس: قافلة صحية لتقصي سرطان الثدي تحط الرحال ببئر علي وقرقنة. 15 ماي، 08:00 تحط القافلة الصحية الثالثة عشرة لتقصي سرطان الثدي الرحال، يوم الجمعة 16 ماي الجاري بالمستشفى الجهوي ببئر علي بن خليفة (صفاقس)، ثم تنتقل يوم السبت 17 ماي إلى مركز الصحة الأساسية بالرملة بجزيرة قرقنة. وينظم هذه القافلة الديوان الوطني للأسرة والعمران البشري بالتعاون مع جمعية 'نوران' للوقاية من السرطان والإدارة الجهوية للصحة بصفاقس، وذلك عبر المصحة المتنقلة 'مامو لايف'، تحت شعار: 'قد ما تتفطن بكري، قد ما شفاك يكون أسهل'. وتوفّر هذه القافلة الصحية عيادات مجانية للفحص الشعاعي (الماموغرافيا) للتقصي المبكر لسرطان الثدي، إلى جانب حلقات للتثقيف الصحي حول سبل الوقاية وأهمية الكشف المبكر. وكانت المدرسة الابتدائية بودخان بمعتمدية الميدة (نابل)، قد احتضنت، الأربعاء الماضي، فعاليات القافلة الصحية الثالثة عشرة لتقصي سرطان الثدي، وذلك في إطار التعاون بين المندوبية الجهوية للأسرة والعمران البشري بنابل وجمعية 'تونس التي نريد'، والدائرة الصحية بالميدة، والجمعية التونسية للوقاية من الأمراض المنقولة جنسيا والسيدا. وقد تمّ خلال هذه القافلة الصحية إجراء 25 فحصا بالصدى، و56 فحصًا مبكرا لسرطان الثدي، و20 مسحة عنق رحم، و16 اختبارًا لتقصي فيروس الورم الحليمي. كما استفادت أكثر من 80 امرأة من جلسات للتوعية الصحية حول الوقاية وأهمية الكشف المبكر عن سرطان الثدي، بحسب بلاغ صادر عن الديوان الوطني للأسرة والعمران البشري.

صفاقس : قبل حلول فصل الصّيف ...حملات نظافة مكثفة ولكن هل هي كافية؟ - موقع الصحفيين التونسيين بصفاقس
صفاقس : قبل حلول فصل الصّيف ...حملات نظافة مكثفة ولكن هل هي كافية؟ - موقع الصحفيين التونسيين بصفاقس

الصحفيين بصفاقس

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • منوعات
  • الصحفيين بصفاقس

صفاقس : قبل حلول فصل الصّيف ...حملات نظافة مكثفة ولكن هل هي كافية؟ - موقع الصحفيين التونسيين بصفاقس

7 ماي، 20:00 انطلقت حملات النظافة في كل معتمديات صفاقس وبكثافة وهي حملات مطلوبة قبل انطلاق فصل الصيف لمحاربة الروائح الكريهة وما تفرزه الاوساخ من حشرات وديدان ووشواشة ووصل الامر ببعض الاحياء الى ظهور الثعابين مختلفة الاحجام ..ولكن هل تكفي حملات موسميّة في تحسين ظروف الحياة ؟ وفي المحافظة على البيئة ؟ لا نظن ذلك ولكن الاكيد ان المواطن هو السبب الرئيسي في هذه الفوضى البيئيّة التي تعيشها صفاقس وفي ما يلي مختلف العمليات التي تم الاعلان عليها : انطلقت منذ مدة ببلديات قرقنة ، منزل شاكر ،بئر علي بن خليفة والمحرس حملات واسعة لتنظيف المحيط بمشاركة فعاليات المجتمع المدني وذلك في إطار الحملة الجهوية للتنظيف الرامية إلى القضاء على النقاط السوداء وإضفاء منظر جمالي على المدن. فببلدية قرقنة ، تم تنظيم حملة نظافة بالمنطقة السياحية سيدي فرج و رفع الفواضل المختلفة و تقليع الأعشاب الطفيلية و دهن الأرصفة و صيانة شبكة التنوير العمومي و مكافحة الحشرات بمنطقة القراطن والنجاة. وفي إطار مشروع 'No More Plastic in Kerkennah – NMPK' الممول من برنامج Remedies، تم توزيع أكياس ورقية من نوع كرافت على التجار و رواد السوق ، كخطوة عملية نحو تقليص استخدام الأكياس البلاستيكية ذات الاستعمال الواحد، ودعم سلوك بيئي مستدام يحترم خصوصية الجزيرة. وببلدية منزل شاكر، تتواصل حملات النظافة، من خلال تننظيف الأرصفة واقتلاع الأعشاب ورفع الاتربة وإزالة النقاط السوداء بمنطقة بوثدي وبمفترق التحرير والمساحات المجاورة. وكانت البلدية قد قامت في وقت سابق بمداواة الحشرات وصيانة شبكة التنوير العمومي بمختلف المناطق الراجعة لها بالنظر، وإزالة الأكواخ وبقايا التين الشوكي المتواجده في مسار الطريق المزمع تعبيده بمنطقة ليماية. وببئر علي بن خليفة ، تواصل البلدية برنامجها الجهوي للقضاء على أكوام الاتربة وفواضل البناء والنقاط السوداء. وقد ركزت هذه الحملة، المندرجة في نطاق الحملة الجهوية الشاملة للنظافة، على المناطق الخضراء بعدة أحياء وأنهج المدينة، وشجذب أشجار الزينة وإصلاح الاعطاب الحاصلة بشبكة التنوير العمومي. و بالمحرس، قامت البلدية بحملات نظافة بعدة أنهج، كنهج إسبانيا وحي الاصيل، وإزالة المصبات العشوائية، وفي ذات السياق، أعلنت بلدية المكان أنها ستنطلق في تنفيذ حملة نظافة بقرية الشفار السياحية بداية من يوم 20 ماي الجاري، لتتواصل إلى غاية 30 ماي، حيث ستتولى رفع الفضلات بالأنهج والساحات العامة للقرية. وقد عبر عدد من المواطنين بهذه الجهات عن ارتياحهم لهذه المبادرة التي سمحت برفع كميات كبيرة من القمامة والنفايات الصلبة التي شكلت في كثير من الأحيان خطرا على المارة ومستعملي الطرقات. الشكر موصول لمختلف البلديات التى تقوم بعمل كبير من أجل محيط أفضل، ولما تكنسيه من أهمية بالغة في سبيل غرس ثقافة نظافة المحيط وضمان التشاركية في هذا العمل. أسامة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store