أحدث الأخبار مع #عليحميدة


في الفن
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- في الفن
فيديو نادر- رأي محمد عبد الوهاب في أغنية "لولاكي"
دائما ما تثير الأغاني الحديثة الجدل بين متقبل لها ورافض لنوعية جديدة من الموسيقى، وهذا الأمر يحدث مع كل جيل. حدث هذا الأمر مع بداية الأغنية الشبابية في بداية الثمانينات، وخاصة أغنية "لولاكي" للمطرب علي حميدة، ففي لقاء نادر للموسيقار الراحل محمد عبد الوهاب نسمع رأيه في الأغنية. تابعوا قناة على الواتساب لمعرفة أحدث أخبار النجوم وجديدهم في السينما والتليفزيون اضغط هنا وقال محمد عبد الوهاب عن الأغنية: "سمعتها والله تيمة لطيفة كويسة مارفضهاش لكن كويسة كده في وسط ناس كلهم بيتحركوا ويختلط الحابل بالنابل ولا نعرفش مين المطرب ومين اللي بيسمع مع بعض كده ما كلهم زي بعض". نرشح لك: تامر حسني وريهام عبد الغفور وماجد المصري وروجينا من بينهم … النجوم في حفل زفاف رنا رئيس وتابع محمد عبد الوهاب: "ما دام المطرب بيرقص على المسرح ويتنطط وتحت بيتنططوا بحكم التنطيطة دي يعني عدوى ما خلاص لو نزل تحت معاهم مش هعرف مين اللي بيغني ومين مبيغنيش ما كلهم بيغنوا". A post shared by مُـحـمّـد عَبدالوهَّــــاب (@abdelwhhab91) كتب الشاعر الغنائي عزت الجندي كلمات الأغنية "لولاكي ما غنيت، ولا هزت الأنغام كياني، لولاكي ما مشيت خطوة، ولا رديت مكاني"، وكانت أغنية وطنية، وعندما سمعها الموزع حميد الشاعري، طلب تغيير كلماتها لتصبح عاطفية، وحققت أرقام مبيعات قياسية عند طرح الألبوم الذي حمل اسمها. وذلك حسب ما جاء في كتبا "كل العواطف قصة 100 أغنية" للكاتب مؤمن المحمدي. وكشف مؤمن المحمدي في كتابه، أنه بعد الانتهاء من إعادة كتابة الأغنية، اشترى حميد الشاعري حقوقها، وطُرحت الأغنية في يوليو 1988 في ألبوم حمل اسمها وحقق مبيعات وصلت وقتها إلى حوالي 8ملايين نسخة، وقدم باسمه الفنان علي حميدة فيلم سينمائي. اقرأ أيضا: مصطفى شعبان ووليد توفيق وهاني رمزي من بينهم ... النجوم في عزاء المنتج وليد مصطفى زوج كارول سماحة إلهام شاهين ولبلبة وسهير جودة وهالة سرحان من بينهم ... كارول سماحة تستقبل عزاء زوجها وليد مصطفى بحضور نجوم الفن والإعلام فيديو - محمد عشوب: أحمد زكي كان يريد الزواج من وردة ولكنها وصفته بالجنون مي عز الدين تكشف سر جمال بشرتها لا يفوتك: في الفن يكشف حقيقة وليد فواز مبدع أدوار الشر [Image_4] حمل آبلكيشن FilFan ... و(عيش وسط النجوم) جوجل بلاي| آب ستور| هواوي آب جاليري|


بوابة الفجر
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الفجر
علي حميدة في ذكرى ميلاده.. صوت بدوي هزّ مصر بأغنية واحدة
أشتهر بصوته البدوي المميز، ودخل قلوب الناس بسرعة من خلال أغنية واحدة فقط جعلت منه نجمًا في كل بيت هو الفنان الراحل علي حميدة، الذي تألق في فترة الثمانينات، واشتهر بأغنيته الشهيرة "لولاكي" التي غيّرت شكل الأغنية العربية في ذلك الوقت. وعلى الرغم من هذا النجاح الكبير، فإن حياته لم تكن سهلة، بل كانت مليئة بالتحديات والصعوبات. وفي ذكرى ميلاده، نستعرض معًا محطات حياته، من النشأة وحتى الرحيل. البداية من مطروح وُلد علي حميدة عام 1945 في محافظة مطروح، ونشأ في بيئة بدوية بسيطة. تعلّق منذ صغره بالفن، وكان يستمع للأغاني البدوية التي تأثر بها كثيرًا، حتى أصبحت جزءًا من صوته وأسلوبه. وكان يحلم بأن يصل صوته إلى كل الناس، وبدأ يسعى لتحقيق هذا الحلم بثقة واجتهاد. "لولاكي".. الأغنية التي غيّرت كل شيء في عام 1988، قدّم أغنيته الشهيرة "لولاكي"، والتي حققت نجاحًا هائلًا في مصر والعالم العربي، أحبها الجمهور من مختلف الأعمار، وحققت مبيعات قياسية في ذلك الوقت. الأغنية كانت مزيجًا جديدًا بين الطابع البدوي والإيقاع العصري، واعتُبرت ثورة في عالم الموسيقى لكن الغريب أن هذه الأغنية التي صنعت له الشهرة، كانت سببًا في أزمات لاحقة أثّرت عليه فنيًا وشخصيًا. حياة صعبة خلف الأضواء بعد أن هدأت الأضواء، بدأت تظهر المشاكل في حياته، واجه صعوبات إنتاجية، وشعر أن الجمهور بدأ ينساه تدريجيًا. حاول العودة بأعمال جديدة، لكن النجاح الكبير الذي حققته "لولاكي" ظل يطغى على كل شيء ورغم محاولاته المستمرة، لم يستطع أن يستعيد نفس الأضواء التي عاشها في بداياته. المرض والوداع الأخير في سنواته الأخيرة، تعرض علي حميدة لأزمة صحية شديدة، إذ عانى من مشكلات في الكبد، وطلب العلاج أكثر من مرة، وظهر في بعض اللقاءات يناشد بالمساعدة. ومع تدهور حالته الصحية، توفي في عام 2021 عن عمر 76 عامًا، بعد رحلة طويلة مع الفن والحياة، تاركًا خلفه ذكرى طيبة وأغنية خالدة في ذاكرة جمهوره.


بوابة الفجر
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الفجر
علي حميدة في ذكرى ميلاده.. صوت بدوي هزّ مصر بأغنية واحدة
أشتهر بصوته البدوي المميز، ودخل قلوب الناس بسرعة من خلال أغنية واحدة فقط جعلت منه نجمًا في كل بيت هو الفنان الراحل علي حميدة، الذي تألق في فترة الثمانينات، واشتهر بأغنيته الشهيرة "لولاكي" التي غيّرت شكل الأغنية العربية في ذلك الوقت. وعلى الرغم من هذا النجاح الكبير، فإن حياته لم تكن سهلة، بل كانت مليئة بالتحديات والصعوبات. وفي ذكرى ميلاده، نستعرض معًا محطات حياته، من النشأة وحتى الرحيل. البداية من مطروح وُلد علي حميدة عام 1945 في محافظة مطروح، ونشأ في بيئة بدوية بسيطة. تعلّق منذ صغره بالفن، وكان يستمع للأغاني البدوية التي تأثر بها كثيرًا، حتى أصبحت جزءًا من صوته وأسلوبه. وكان يحلم بأن يصل صوته إلى كل الناس، وبدأ يسعى لتحقيق هذا الحلم بثقة واجتهاد. "لولاكي".. الأغنية التي غيّرت كل شيء في عام 1988، قدّم أغنيته الشهيرة "لولاكي"، والتي حققت نجاحًا هائلًا في مصر والعالم العربي، أحبها الجمهور من مختلف الأعمار، وحققت مبيعات قياسية في ذلك الوقت. الأغنية كانت مزيجًا جديدًا بين الطابع البدوي والإيقاع العصري، واعتُبرت ثورة في عالم الموسيقى لكن الغريب أن هذه الأغنية التي صنعت له الشهرة، كانت سببًا في أزمات لاحقة أثّرت عليه فنيًا وشخصيًا. حياة صعبة خلف الأضواء بعد أن هدأت الأضواء، بدأت تظهر المشاكل في حياته، واجه صعوبات إنتاجية، وشعر أن الجمهور بدأ ينساه تدريجيًا. حاول العودة بأعمال جديدة، لكن النجاح الكبير الذي حققته "لولاكي" ظل يطغى على كل شيء ورغم محاولاته المستمرة، لم يستطع أن يستعيد نفس الأضواء التي عاشها في بداياته. المرض والوداع الأخير في سنواته الأخيرة، تعرض علي حميدة لأزمة صحية شديدة، إذ عانى من مشكلات في الكبد، وطلب العلاج أكثر من مرة، وظهر في بعض اللقاءات يناشد بالمساعدة. ومع تدهور حالته الصحية، توفي في عام 2021 عن عمر 76 عامًا، بعد رحلة طويلة مع الفن والحياة، تاركًا خلفه ذكرى طيبة وأغنية خالدة في ذاكرة جمهوره.


تحيا مصر
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- تحيا مصر
ذكرى ميلاده.. علي حميدة مطرب "لولاكي" باع ما يملكه ليسدد ثمن شهرته
تسبب علي حميدة في "خضة" لجميع المطربين، وكتاب الأغاني، والملحنين، بعد أن طرح أغنية لولاكي، في ألبوم "كاسيت" يحمل الاسم نفسه، ليتحول في ساعات معدودة من مغني مغمور لم يسمع به أحد من قبل ألى أشهر مطرب مصر والعالم العربي. 4 دقائق و49 ثانية فقط، هي كل زمن أغنية «لولاكي» التي غناها علي حميدة، وبمجرد نزول الألبوم إلى السوق يوم في 11 يوليو عام 1988، أصبحت مصر كلها تغني "لولاكي" وانتقلت شهرة الأغنية من مصر إلى العالم العربي، ليتزايد الطلب على الشريط الذي حقق أعلى نسبة مبيعات في تاريخ الكاسيت. 40 مليون نسخة أصلية تم بيعها من الشريط، بخلاف النسخ "المضروبة" التي تخطت عشرات الملايين، في حدث لم يتكرر مع مطرب آخر، تدافع الجمهور لشراء «الشريط»، وتشغيل "لولاكي" في البيوت، والمحلات، والكافيهات، والسيارات، وأكشاك السجائر، والجلسات الخاصة، والأفراح، لا يمل الشباب من تكرار سماعها على مدار اليوم، وكلما انتهت أعادوها من جديد. أسباب نجاح أغنية "لولاكي" 37 عاما مرت على طرح ألبوم علي حميدة الذي لا يزال يتربع على عرش التوزيع، وإذا كان البعض يتهم الحظ بأنه السبب في انتشار الأغنية، فإن هناك من يشير إلى امتلاك علي حميدة لحنجرة بدوية شجية بلكنة جبلية ممغنطة، إضافة إلى استعانة الملحن بالفولكلور البدوي الذي يجهله الكثيرون، وهي التيمة التي تكررت مع علي حميدة بعد ذلك. ظهر الفنان علي حميدة في وقت أعلنت فيه الموسيقى تمردها على القديم، ورغبتها في التجديد على يد حميد الشاعري القادم من الصحراء الليبية ليقود الحناجر إلى المجد، ويصنع أسطورته الخاصة، رغم توقف مصنع الأساطير منذ زمن بليغ حمدي لولاكي بوابة الحظ للمطربين وإذا كانت " لولاكي" فتحت أبواب الحظ لعدد كبير من المطربين الذين ساروا على رتم الأغنية القصيرة والسريعة، فإنها كانت وبالا على صاحبها، وتسببت في ملاحقته من قبل مصلحة الضرائب، ليبيع ما يملكه من أجل تسديد ديون شهرته. طالبته الضرائب بـ13 مليون جنيه، وقد تم الحجز بلى شقته وعلى 3 سيارات يملكها، وحاول إثبات أنه حصل على 10 آلاف جنيه فقط مقابل الألبوم، وكان هذا الاتهام أبرز وأسباب ابتعاده عن الفن. علي حميدة مطرب الأغنية الواحدة وإذا كانت لولاكي رفعت علي حميدة إلى السماء، فإنها أيضا سجنته بداخلها، ورغم تقديمه للعديد من الألبومات التي احتوت على عشرات الأغنيات إلا أن الجمهور تمت برمجته على لولاكي، وكلما ذهب حميدة ليحيي فرحا، أو حفله يطالبه الناس بأن يغنيها، وحين ينتهي منها، يطالبونه بإعادتها مرة ثانية وثالثة وعاشرة، وكأنه مطرب أغنية واحدة. وفاة علي حميدة استثمر المنتجون نجاح لولاكي في دخول علي حميدة مجال السينما، لكن علي حميدة لم يجد نفسه في الفن السابع، ليعود من جديد إلى الغناء، حتى داهمه فيروس سي الذي ظل يعالج منه لسنوات حتى انتصر عليه، ولكنه مات في النهاية بمرض السرطان الذي أصيب به دون أن يعلم.


تحيا مصر
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- تحيا مصر
حقق أرقام قياسية بأغنية لولاكي وتحدى عمرو دياب.. معلومات عن علي حميدة في ذكرى ميلاده
في مثل هذا اليوم، السابع عشر من أبريل عام 1948، وُلد الفنان والمطرب المصري الراحل بداية علي حميدة في الفن لم يتوقف طموح حميدة عند حدود التعليم، بل سافر إلى الكويت وعمل هناك ثلاث سنوات، ثم عاد ليُكمل دراسته، فحصل على درجتي الماجستير والدكتوراه في الموسيقى، لكن شغفه الحقيقي كان الغناء، فظل يسعى للوصول إلى شركات الإنتاج حتى التقى بالملحن سامي الحفناوي، الذي أعجب بموهبته وقدّمه إلى المنتج هاشم يوسف، وكان القرار الحاسم بيد الموسيقار حميد الشاعري الذي تبنى موهبة علي حميدة، وبدأ معه مشروعًا غنائيًا مختلفًا، بلغ ذروته عام 1988 بألبوم "لولاكي"، وفقا لما رصده موقع علي حميدة أحدثت أغنية "لولاكي" حينها ضجة غير مسبوقة، فتصدر حميدة الساحة الغنائية، وبيع من الألبوم أكثر من مليون نسخة، وهو رقم قياسي في ذلك الوقت، وصرّح بعد النجاح أنه أهم من عمرو دياب، لكن مسيرته تعثرت لاحقًا بعد قضية ضرائب طالَبته بسداد 13 مليون جنيه، ما أدى إلى تراجعه عن الأضواء لسنوات طويلة. دخول علي حميدة مجال التمثيل لم يقتصر حضوره على الغناء فقط، بل خاض تجربة التمثيل في أفلام منها "مولد نجم" و"لولاكي"، كما ظهر ضيفًا في عدة مسلسلات مثل "مملكة الغجر" و"ريح المدام". سبب وفاة علي حميدة رحل