logo
#

أحدث الأخبار مع #عليشمس

المنتج عبدالله بوشهري: وزير الإعلام الداعم الحقيقي للعمل
المنتج عبدالله بوشهري: وزير الإعلام الداعم الحقيقي للعمل

البلاد البحرينية

time٠٩-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • البلاد البحرينية

المنتج عبدالله بوشهري: وزير الإعلام الداعم الحقيقي للعمل

في عمل درامي جديد لموسم رمضان 2025، أنتجت شركة الإنتاج 'بيوند دريمز' بالشراكة مع وزارة الإعلام بمملكة البحرين، مسلسل 'عابر سبيل'، والذي يتناول قضايا إنسانية معقدة وصراعات شخصية متنوعة والجشع وكيفية تأثيره على الأفراد ومحيطهم. ويمزج العمل بين التشويق والدراما العاطفية، ويضم نخبة من أبرز نجوم البحرين والخليج ومصر، وهو من تأليف الكاتب علي شمس وإخراج حسين الحليبي، وفي هذا الصدد، التقت 'البلاد' مع منتج العمل عبدالله بوشهري، وكان هذا الحوار الحصري معه: عن ماذا تحكي قصة العمل؟ الشخصية الرئيسة 'عابر'، الرجل الذي عاش دائمًا في ظل شقيقه الأكبر 'جان'، رمز النجاح والمحبة، وبعد وفاة جان، يسعى عابر للانتقام بمحاولة الاستحواذ على ميراث شقيقه بطريقته الملتوية، الذي يتضمن منزلًا كبيرًا ومطعمًا مشهورًا، من خلال استغلال 'أيوب' الذي يعاني من تأخر عقلي من أجل مصالحه الشخصية، لكنه يواجه معارضة شديدة من 'صباح'، أرملة جان، التي ترى أن هذا الميراث ضمان لمستقبل أطفالها. ما هي الرسالة التي تحاول إيصالها للجمهور؟ كل عمل درامي يحمل رسائل مبطنة وأخرى ظاهرة للجمهور، إذ أحرص في كل عام في رمضان على البحث عن عمل درامي يناسب الجمهور يستعرض مواضيع متعددة يتلاقى الجمهور مع بعضها بطريقته بحسب عمره واهتماماته وثقافاته، ومن المواضيع المطروحة في العمل: الهوية، الأمومة، الشك، التآمر، الانتماء، والأهم، عدم النظر إلى رزق الآخرين، حيث إن الرزق قد يكون أحيانًا أمام عين الشخص دون أن يراه. كيف كان العمل بين الكاتب البحريني علي شمس؟ تمكن كاتب العمل علي شمس من صياغة خيوط النص والقصص برواية معاصرة حديثة وبأسلوب مشوق، حيث تتصاعد الأحداث في كل حلقة من حلقات العمل، وكل شخصية في العمل لديها جانب طيب وآخر شرير، ويريد أن يخرج من حالة الفقر التي يعيشها، حيث إن الصراع بين النفس البشرية هو الذي ولّد الأحداث في المسلسل. كيف كانت تحضيراتكم للعمل؟ استغرق التحضير للعمل حوالي 3 أشهر بين مملكة البحرين ودولة الكويت، حيث إن الدكتور رمزان بن عبد الله النعيمي وزير الإعلام هو الداعم الحقيقي لهذا العمل، وتبناه بشكل شخصي، وأعطتنا الوزارة الدعم اللوجستي لتنفيذ العمل، مع المخرج حسين الحليبي، والكاتب علي شمس. ويتكون فريق العمل من أشخاص من مملكة البحرين، ودولة الكويت، وكوستاريكا، ومصر، والهند. وفيما يتعلق بمواقع العمل، فإن بعضها موجود وأخرى قد بنيت من أجل العمل، ولا أنسى فضل أهل البحرين الذين فتحوا لنا بيوتهم. ومن خلال بحثنا على أماكن التصوير، رأينا بيوتًا مناسبة فعلًا لشخصيات العمل. هل كنت تتوقع ردود الفعل على تغيير أسلوب أعمالك هذا العام؟ تعوّد الجمهور على أن أقدّم لهم الأعمال التراثية في كل عام، والتي تميزت بها على مدار السنوات السابقة، إذ إن أغلب الأعمال التي أنتجها تعود لحقب زمانية سابقة (الطينية، السبعينيات، الثمانينيات)، إلا أن الجمهور تفاجأ هذا العام بتقديم عمل حديث، حيث أثبت من خلال أول حلقتين للعمل أن يكون المسلسل من ضمن الأعمال المهمة في رمضان، والذي يحمل أحداثًا مشوقة. ولله الحمد، حصد العمل إشادة واسعة، وقد التمسنا ذلك من خلال التعليقات التي تلقاها جمهور الفنانين والتعليقات وتداول منشور العمل في مختلف الوسائل، ونحن سعيدون بالتجربة ونجاحها. ما هي أصعب التحديات في تحضير الأعمال التراثية؟ تحمل الأعمال التراثية العديد من المصاعب، وهي مختلفة أيضًا من ناحية الشكل والمضمون، فالعمل التراثي يحمل العديد من التفاصيل، حيث يتطلب بناء المواقع المناسبة للعمل، الانتباه للملابس وتفصيل ملابس خاصة بالحقبة الزمنية، ويتطلب اجتهادًا كبيرًا بالأخص كوننا لم نتعايش مع هذه الحقبة، لذا يقع على عاتقنا الاجتهاد في البحث من خلال الصور والوثائق والكتب والأفلام لمحاولة خلق وإعادة تشكيل للمواقع القديمة والشكل القديم. وأيضًا التركيز على السرد.

حياة الفهد.. «شاهة» امرأة قوية ومتسلطة في «أفكار أمي»
حياة الفهد.. «شاهة» امرأة قوية ومتسلطة في «أفكار أمي»

الإمارات اليوم

time٠٤-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الإمارات اليوم

حياة الفهد.. «شاهة» امرأة قوية ومتسلطة في «أفكار أمي»

على امتداد أيام الشهر الفضيل، يتبارى نجوم الدراما في العالم العربي، ليس على تقديم أهم الأدوار الفنية فقط، بل على جذب عشاق الدراما خلال الماراثون الرمضاني، وموسم المتابعة الأبرز. «الإمارات اليوم» تقف في هذه الإطلالة اليومية على أهم الأعمال الرمضانية لنجوم الدراما المحلية والخليجية والعربية، وأبرز الأدوار التي لفتت انتباه الجمهور من ناحية الأداء والخصوصية الفنية، وقدرة الممثل على تقديم أداء متفرّد. طوال مسيرتها الفنية الحافلة بالمحطات الفارقة والأدوار الفنية اللافتة، نجحت حياة الفهد في تجسيد العديد من الأدوار الكوميدية والدرامية المتنوعة التي استطاعت من خلالها، تكريس حضورها الفني البارز كإحدى أهم نجمات الخليج العربي في مجال التمثيل، لتستحق عن جدارة لقب «سيدة الدراما الخليجية» التي يترقب جمهور الشاشة الفضية على الدوام أعمالها الفنية، وإطلالاتها المتجددة كل مرة. مفاجأة فنية على الرغم من غيابها العام الماضي، بعد آخر إطلالة لها في مسلسل «قرة عينك» للمخرج الكويتي سعود بوعبيد، والكاتبين علي شمس ومحمد شمس، في رمضان 2023، فإن جمهور الدراما الخليجية ظل ينتظر بفارغ الصبر عودة حياة الفهد هذا العام في المسلسل الرمضاني الجديد «أفكار أمي»، الذي دخلته النجمة بالتعاون مع المؤلف عبدالمحسن الروضان، الذي سبق أن تعاملت معه في مسلسل «بتوقيت مكة» في رمضان 2021، كذلك الحال بالنسبة لمخرج العمل باسل الخطيب الذي سبق أن تعاونت معه في مسلسل «مارغريت» في رمضان 2021، ومسلسل «أسد الجزيرة» في 2006، وصولاً هذا العام إلى شخصية «شاهة»، المرأة القوية المتسلطة، التي تتمتع بنفوذ كبير في محيط عائلتها، وتسعى إلى السيطرة على كل جوانب حياة أبنائها، وفرض أفكارها وآرائها من دون أي اعتبار لرغباتهم أو تطلعاتهم، ما يؤدي إلى نشوب عدد لا حصر له من الخلافات والمشكلات التي تندرج في إطار القضايا الأسرية والعلاقات الإنسانية، وذلك ضمن أجواء توحي، منذ اللحظات الأولى لعرض المسلسل الجديد، بأن حياة الفهد قادمة هذا الموسم بحزمة فريدة من المفاجآت الفنية الجديدة، سواء على صعيد المضمون أو الشكل الذي طالعتنا به من خلال إعلانات العمل الترويجية، التي بدت فيها النجمة بإطلالة مغايرة، قدمت من خلالها شخصية «العجوز (الداهية) التي تجمع نساء الفريج لبيع الأعشاب الطبية وقراءة الكف والطالع، إلى جانب تفسير الأحلام مقابل مبالغ مالية مجزية تضحك بها على الساذجات»، ما يفتح باب التوقعات، ويرفع سقف الفضول حول مضمون المسلسل الذي يشاركها البطولة فيه النجوم إبراهيم الحساوي وشيماء علي، وزهرة الخرجي وريم أرحمة، بجانب عدد من وجوه الدراما الخليجية. مسيرة متميّزة لا تقتصر مسيرة حياة الفهد، التي تنتمي إلى الرعيل الأول من جيل الدراما الخليجية، على تقديم سلسلة من الأدوار الدرامية المؤثرة التي صنعت الفرق في مسيرتها، بل نجحت في عشرات الأدوار الكوميدية التي لاتزال محفورة في ذاكرة الجمهور، وكان أبرزها دورها في مسلسل «خالتي قماشة» عام 1983، ومسلسل «رقية وسبيكة» 1986، ومسلسل «سوق المقاصيص» عام 2000، وغيرها من الأعمال الكوميدية، كما كان لها دور أساسي في تطوير الدراما الكويتية، وتعزيز وجودها وانتشارها في العالم العربي، وذلك بعد أن تمكنت من ترك بصمتها المميّزة في أغلب الأعمال الدرامية التي شاركت فيها، حتى نالت ألقاباً فنية عديدة، منها: أم المسرح وعميدة الدراما الخليجية وأبرزها سيدة الشاشة الخليجية، بعد أكثر من نصف قرن من الإبداع والتألق في مجال صعب، قدمت خلاله «أم سوزان» أعمالاً فنية مميّزة، نالت المتابعة الجماهيرية التي تستحقها. إلى جانب ذلك، برعت النجمة كذلك في كتابة العديد من الأعمال الفنية والمسلسلات الناجحة التي يُعدّ مسلسلها الحالي «أفكار أمي» هذا العام آخرها، وذلك بعد توليها المعالجة الدرامية لنص العمل الذي كتبه عبدالمحسن الروضان الذي يحمل في جعبته إلى اليوم 13 عملاً ناجحاً للشاشة الفضية. • طوال مسيرتها الفنية الحافلة، استطاعت حياة الفهد تكريس حضورها الفني البارز كإحدى أهم نجمات الخليج العربي. • عجوز «داهية» تجمع نساء الفريج لبيع الأعشاب الطبية وقراءة الكف والطالع، إلى جانب تفسير الأحلام مقابل مبالغ مالية مجزية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store