أحدث الأخبار مع #عليمحمدنائيني،

القناة الثالثة والعشرون
منذ 7 ساعات
- سياسة
- القناة الثالثة والعشرون
الحرس الثوري: يدنا على الزناد ومستعدون لأي عمل عدائي
أكد الحرس الثوري الإيراني أنه على أهبة الاستعداد للرد على أي عمل عدائي. وأضاف في بيان، اليوم السبت، أن "يده على الزناد، ومستعد لتوجيه رد حاسم يتجاوز التصور على أي عمل عدائي من قبل العدو"، وفق ما نقلت وسائل إعلام محلية. كما رأى أن "الرد لن يجعل المعتدين الواهمين يندمون بشدة فحسب، بل سيغيّر أيضًا معادلات القوة الاستراتيجية لصالح جبهة الحق وضد الوكيل الصهيوني"، حسب تعبيره. "بحزم وقوة" وأمس، توعدت هيئة الأركان العامة للجيش الإيراني أيضا بالرد على ما قالت إنه "أي عمل خاطئ ضد البلاد بحزم وقوة". بدوره، شدد وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، الخميس الماضي، على أن بلاده سترد بقوة على أي اعتداء إسرائيلي. وشدد على "أنه في حال وقوع هجوم إسرائيلي على المنشآت النووية، فإن بلاده سوف تنظر إلى الولايات المتحدة باعتبارها شريكة في الهجوم من الناحية القانونية، وستجعلها تتحمل التبعات". بالتزامن، أكد المتحدث باسم الحرس الثوري الإيراني، العميد علي محمد نائيني، أن "أي حماقة من قبل إسرائيل ستُقابل برد مدمر". أتت تلك التصريحات المتتالية بعدما رجحت مصادر أميركية وإسرائيلية سعي تل أبيب إلى ضرب منشآت نووية إيرانية، في حال فشلت جولات التفاوض بين طهران وواشنطن. فيما كشف مصدر مطلع أن الجيش الإسرائيلي بات يعتقد أن فرصته العملية لشن ضربة ناجحة قد تتلاشى قريبًا، لذا يتعين التحرك بسرعة في حال فشلت المحادثات الأميركية الإيرانية. ومنذ انطلاق المحادثات بين الولايات المتحدة وإيران في 12 أبريل الماضي، أبدت إسرائيل أكثر من مرة امتعاضها، وشددت على أنها لن تسمح لطهران بالحصول على سلاح نووي. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


اذاعة طهران العربية
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- اذاعة طهران العربية
العميد نائيني: سنرد بحزم على أي اعتداء
أشار المتحدث باسم حرس الثورة الإيرانية العميد علي محمد نائيني، في تصريح له إلى أنشطة القوات البرية، منوهاً إلى أن التصدي الحازم للجماعات الإرهابية في جنوب شرق البلاد، وتنفيذ مناورات عدة من بينها "شهداء الأمن"، والمشاركة في مناورة "الرسول الأعظم (ص) 19"، إلى جانب المناورات المشتركة مع الدول الجارة، وتطوير القدرات القتالية في مجالات الدفاع الجوي والطائرات المسيّرة والصواريخ والحرب الإلكترونية، كل ذلك ساهم في تعزيز أمن الحدود. وتحدث العميد نائيني عن إنجازات القوة البحرية التابعة لحرس الثورة، مشيرًا إلى الكشف عن حاملة الطائرات المسيّرة "الشهيد باقري"، وتنفيذ مهام في المحيطات بسفينة "الشهيد مهدوي"، وتزويد الزوارق بأنظمة متطورة للحرب الإلكترونية، وتنفيذ مناورات مركبة ومتخصصة، وإيفاد مجموعات بحرية قتالية إلى المياه الدولية وعبور خط الاستواء، فضلًا عن امتلاك المعرفة التقنية لصناعة الزوارق غير المأهولة، ومكافحة التهريب بفعالية، وكلها مؤشرات على تنامي القوة البحرية لحرس الثورة. وشدد العميد نائيني على أن حرس الثورة اليوم في ذروة الجاهزية والاستعداد الكامل، مؤكدًا أن الحرس سيبقى الحامي الوفي للثورة الإسلامية ومنجزاتها، وأن عناصره سيظلون حراسًا لحدود الله والهوية الثورية. واختتم المتحدث باسم حرس الثورة، بتحذير صريح جديد للأعداء، مشددًا على أن الحرس، في انسجام تام مع القوات المسلحة الأخرى، سيرد في الوقت المناسب وبحزم يندم عليه المعتدي، على أي محاولة للنيل من عناصر القوة الوطنية والهوية الثورية، لا سيما من خلال الحروب المركبة والمخططات الحديثة.


الميادين
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الميادين
"رويترز" عن مسؤول إيراني: طهران تطالب واشنطن بضمانات لعدم الانسحاب من أي اتفاق
أكّد مسؤول إيراني كبير، اليوم الجمعة، أنّ طهران تسعى للحصول على ضمانات من الولايات المتحدة بعدم انسحابها من أي اتفاق نووي جديد، في ظل مخاوف من تكرار انسحاب واشنطن من الاتفاق السابق عام 2018. وشدد المسؤول، في تصريحات لوكالة "رويترز"، على أنّ إيران ترفض تفكيك أجهزة الطرد المركزي أو تخفيض نسبة تخصيب اليورانيوم إلى الصفر، معتبراً هذه القضايا هي "خطوط حمر" لا يمكن التفاوض بشأنها. كما أكّد أنّ برنامج إيران الصاروخي "غير قابل للتفاوض"، مشيراً إلى أنّ طهران تعتبره "جزءاً من قدراتها الدفاعية المشروعة". 18 نيسان 18 نيسان وتأتي هذه التصريحات في وقت تستعد فيه إيران والولايات المتحدة لاستئناف المحادثات النووية يوم غد السبت في روما، وسط توترات إقليمية ودولية متزايدة. وفي وقتٍ سابق، أكد المتحدث باسم حرس الثورة في إيران، العميد علي محمد نائيني، أنّ الأمن القومي الإيراني والدفاع والقوة العسكرية خطوط حمر، مشدداً على أن لا مجال للتفاوض بشأنها أو مناقشتها تحت أي ظرف. وقبل يومين، شدد وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقتشي، على حق طهران في تخصيب اليورانيوم، مشيراً إلى أنّ هذا الحق غير قابل للتفاوض مع الولايات المتحدة. وكانت الجولة الأولى من المباحثات النووية غير المباشرة بين الطرفين، قد عقدت في 12 نيسان/ أبريل الجاري، في سلطنة عُمان.


ليبانون ديبايت
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون ديبايت
لعدم التراجع عن أي اتفاق... طهران تشترط ضمانات أميركية
أكد مسؤول إيراني كبير، اليوم الجمعة، أن طهران تسعى للحصول على ضمانات من الولايات المتحدة بعدم انسحابها من أي اتفاق نووي جديد، في ظل مخاوف من تكرار انسحاب واشنطن من الاتفاق السابق في عام 2018. وفي تصريحات لوكالة "رويترز"، شدد المسؤول الإيراني على رفض طهران تفكيك أجهزة الطرد المركزي أو خفض نسبة تخصيب اليورانيوم إلى الصفر، مؤكدًا أن هذه القضايا تمثل "خطوطًا حمر" لا يمكن التفاوض بشأنها. كما أكد المسؤول أن برنامج إيران الصاروخي "غير قابل للتفاوض"، مشيرًا إلى أن طهران تعتبره جزءًا من قدراتها الدفاعية المشروعة. وتأتي هذه التصريحات في وقت تستعد فيه إيران والولايات المتحدة لاستئناف المحادثات النووية يوم غد السبت في روما، وسط توترات إقليمية ودولية متزايدة. وكان المتحدث باسم حرس الثورة الإيراني، العميد علي محمد نائيني، قد أكد في وقت سابق أن الأمن القومي الإيراني والدفاع والقوة العسكرية "خطوط حمر"، مشددًا على أنه لا مجال للتفاوض بشأنها أو مناقشتها تحت أي ظرف. وفي السياق نفسه، شدد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقتشي، على حق طهران في تخصيب اليورانيوم، مؤكدًا أن هذا الحق غير قابل للتفاوض مع الولايات المتحدة. وكانت الجولة الأولى من المباحثات النووية غير المباشرة بين الطرفين قد عقدت في 12 نيسان/ أبريل الجاري في سلطنة عمان.


الديار
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الديار
"إيران متمسكة بخطوطها الحمر"... طهران تطالب واشنطن بضمانات لعدم الانسحاب من أي اتفاق نووي جديد
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أكّد مسؤول إيراني كبير، اليوم الجمعة، أنّ طهران تسعى للحصول على ضمانات من الولايات المتحدة بعدم انسحابها من أي اتفاق نووي جديد، في ظل مخاوف من تكرار انسحاب واشنطن من الاتفاق السابق عام 2018. وشدد المسؤول، في تصريحات لوكالة "رويترز"، على أنّ إيران ترفض تفكيك أجهزة الطرد المركزي أو تخفيض نسبة تخصيب اليورانيوم إلى الصفر، معتبراً هذه القضايا هي "خطوط حمر" لا يمكن التفاوض بشأنها. كما أكّد أنّ برنامج إيران الصاروخي "غير قابل للتفاوض"، مشيراً إلى أنّ طهران تعتبره "جزءاً من قدراتها الدفاعية المشروعة". وتأتي هذه التصريحات في وقت تستعد فيه إيران والولايات المتحدة لاستئناف المحادثات النووية يوم غد السبت في روما، وسط توترات إقليمية ودولية متزايدة. وفي وقتٍ سابق، أكد المتحدث باسم حرس الثورة في إيران، العميد علي محمد نائيني، أنّ الأمن القومي الإيراني والدفاع والقوة العسكرية خطوط حمر، مشدداً على أن لا مجال للتفاوض بشأنها أو مناقشتها تحت أي ظرف. وقبل يومين، شدد وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقتشي، على حق طهران في تخصيب اليورانيوم، مشيراً إلى أنّ هذا الحق غير قابل للتفاوض مع الولايات المتحدة. وكانت الجولة الأولى من المباحثات النووية غير المباشرة بين الطرفين، قد عقدت في 12 نيسان الجاري، في سلطنة عُمان.