أحدث الأخبار مع #عليناصر


اليمن الآن
١٤-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
عن مبادرة الرئيس علي ناصر محمد
سررتُ كثيراً عند متابعة المقابلة التلفيزيونية التي أجرتها قناة BBC البريطانية مع الأخ الرئيس علي ناصر محمد رئيس هيئة رئاسة مجلس الشعب الأعلى في جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية ضمن البرنامج الحواري "بلا قيود"، ومبعث سروري هو أن العزيز أبا جمال ما يزال والحمد لله يتمتع بحيوية جسدية وذهنية حاضرتين، وتجسد ذلك من خلال حضوره الذهني الواضح في ردوده وتعليقاته على مجموعة الأسئلة التي وجهها له المذيع المخضرم نور الدين زورقي. وفي هذا السياق أتمنى للأخ العزيز أبي جمال المزيد من الصحة والسعادة والعمر المديد فهو من القادة الذين قادوا بناء جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية في تحقيق كل المنجزات التي تعرض لها في مطلع حديثه والتي كانت حصيلة نهج سياسي شامل لقيادة البلاد في تلك المرحلة الهامة، تلك القيادة التي كان الأخ الرئيس علي ناصر أحد أفرادها. هناك الكثير من النقاط التي تناولها فخامة الرئيس في حديثه كان محقاً في معظمها ولا تحتاج إلى التعليق أو حتى التحليل والتفكيك والتركيب، لكن النقطة الأساسية التي ما انفك الرئيس العزيز علي ناصر يتمسك بها وبقوة هي ما تستحق التوقف والمناقشة، وأعني هنا إصراره على إن لا حل لمشاكل اليمن وأزماتها المتناسلة إلا من خلال "دولة واحدة برئيس واحد وحكومة واحدة وجيش واحد" وهي قضية تكررت على لسانه في أكثر من حديث ولقاء ومقابلة وتصريح وخطاب وجلسة فرح أو عزاء. الحقيقة إن الفكرة ذاتها هي فكرة نبيلة وأعتقد أن الرئيس ناصر يتمسك بها بدوافع نبيلة وصادقة، لكن المشكلة أن ممكنات نجاح الفكرة ليست فقط غائبة ويمكن العمل على استحضارها أو تنشيطها وتوطينها ولو عبر سنوات أو حتى عقود من الزمن، بل إن عوامل تحقيق أهداف هذه الفكرة قد انتقلت من خانة الصعب إلى درجة المستحيل. إن الدوافع النبيلة للفكرة هي نفسها التي انطلق منها الرواد الأوائل ومن بينهم فخامة الرئيس علي ناصر نفسه، منذ نشأة حركة القوميين والعرب ومعها الفصائل القومية واليسارية (الماركسية) في عدن وصنعاء وتعز، وكل ما كان يعرف بـ"شطري اليمن"، وللاعتراف بالحقيقة لا بد من الإقرار أن فكرة "الوحدة اليمنية" لم تكن فقط فكرة يسارية صرفة، بل لقد كانت شعاراً لجميع القوى والتيارات السياسية الحاضرة في المشهد السياسي منذ عهد المملكة المتوكلية الهاشمية، قبل أن تتحول إلى المملكة المتوكلية اليمنية، وهذا الموضوع يطول الحديث فيه، لكن الشاهد هنا هو أن كل تيار سياسي كان لديه مفهومه وتفسيره ومقاصده وأهدافه من وراء فكرة "الوحدة اليمنية" وهذه المقومات والأهداف والشروط قد تختلف وتتناقض وتتصادم مع مشاريع أطراف أخرى، وهذا بالضيط ما حصل مع محاولة "وحدة 1990م الفاشلة"، وهو الآخر ما يمكن التوقف عنده بتفاصيل أكثر، ويهمني هنا أن أشير وبكل تواضع إن كاتب هذه السطور، كان قد توقف عند هذه القضية بمزيد من التفصيل في كتاب "القضية الجنوبية وإشكالية الهوية"١ . إن حلم "الوحدة اليمنية" قد ظل عبارة عن حالة من الرومانسية الجميلة التي تعلق بها كل الثوريين اليمنيين في الشمال والجنوب، ولا يمكن إنكار أن تكريس شعار "النضال من أجل تحقيق الوحدة اليمنية" في الجنوب قد مثل حالة من التعلق العاطفي الشديد كرَّس حضوره في ثقافة الأجيال الجنوبية التي نشأت وتكونت بعد الاستقلال الوطني، في الثلاثين من نوفمبر 1967م، وترعرعت الفكرة مع الأجيال الجديدة من السياسيين إلى درجة صار معها من لا يؤمن بهذا الشعار موضع اتهام بالخيانة واللاوطنية وربما العمالة للخارج. ولكي لا نغوص طويلاً في محاولة البرهان على استحالة "الدولة اليمنية الواحدة برئيس واحد وحكومة واحدة وجيش واحد" يمكن التوقف فقط عند ما جرى في العام 2015م حينما انقلب الجيش الواحد وكل مقومات الدولة الواحدة على الرئيس الشرعي الواحد حينها، الفريق عبدربه منصور هادي أطال الله بعمره، وتخلى عنه حتى مرافقوه وناخبوه وكل من تحالف معه في تنصيبه رئيساً شرعيًا، أما "الرئيس الواحد" السابق فقد حسم أمره وسلم زمام كل السلطات التي بقي محتفظاً بها من خلال أولاده وأقاربه للجماعة الانقلابية. ولمزيد من البرهان يمكننا القول بأن أحداث الحرب التي ما تزال إمكانية مواصلتها قائمة، قد أثبتت أن في اليمن شعبين مختلفين بنهجين مختلفين وثقافتين مختلفتين، فقد تمكن الجنوبيون وبمساعدة دولتي التحالف العربي من دحر الفيالق الانقلابية خلال أقل من مائة يوم ، برغم محدودية القدرات والخبرات والمهارات القتالية، بينما عجز ستة وعشرون مليوناً من أبناء الشمال عن تحرير مديرية واحدة من المحافظات الخمس عشرة، باستثناء المديريات والمحافظات التي قاوم أهلها المشروع الانقلابي بوسائلهم الخاصة وبعد ما سلموا أراضيها للجيش (الوطني) قام هذا الجيش بتسليمها للحوثيين رغم أن الدعم العربي الذي حصل عليه الأشقاء الشماليون، وخلال عشر سنوات من الحرب قد بلغ مئات أضعاف الدعم الذي حصل عليه الجنوبيون. واختصاراً لكل هذا يمكن القول بكل يقين إن اليمن تعيش اليوم وضع الدولتين، دولة شمالية عاصمتها صنعاء يتحكم فيها الحوثيون (الشماليون)، ودولة جنوبية عاصمتها عدن، يتحكم فيها المؤتمريون والإصلاحيون (الشماليون) وتفريخاتهم الشمالية مع نسبة ضئيلة من الجنوبيين الذي ما نزال نحتاج إلى تفسير مقنع لمبررات قبولهم بهذه الشراكة العرجاء. أعتقد أن فخامة الرئيس أبا جمال يعلم علم اليقين أن الجماعة الحوثية ترفض حتى الاعتراف بشركاء شماليين، أما الجنوبيون فهي تنظر إليهم على أنهم خونة وانفصاليين وينبغي نفيهم من البلاد، وحتى لو شاركها جنوبيون (من المصنَّعين معملياً) فلن يكون مصيرهم أكثر من مصير أحمد القنع، وحسين زيد بن يحيى وخالد باراس وغيرهم ممن توفاهم الله في ظروف غامضة ما تزال بحاجة إلى بحث وتقصٍ محايدين أو مصير بن حبتور وقاسم لبوزة وياغزغوز وهشام شرف وغيرهم من المغيبين في عوالم المجهول. ويبقى الحديث عن مؤتمر حوار وطني يمني، الذي يتحدث عنه فخامة الرئيس، وهو حديث لا يحتاج إلى نقاشٍ موسع، فما انقسم المتحاورون السمنيون وما قام الانقلاب وما اندلعت الحرب إلا بسبب آخر حوار حاول من خلاله الرئيس هادي وبكل نبل وصدق وإخلاص أن يخرج فيه اليمن من ربقة التخلف والاحتراب فكانت مكافأته ما تلى هذا المؤتمر من تداعيات يعرفها الجميع، وأي محاولة لتكرار التجربة لن تكون نتائجها أقل سوءاً مما جرى في الأعوام العشرة المنصرمة. إن المشهد السياسي والعسكري اليمني يؤكد لنا أن الشعب الشمالي راضٍ بالوضع القائم من خلال السلطات الحوثية، وأي تفكير بتغيير الوضع عما هو عليه سيكون مجرد حراثة في البحر، قد يمثل عدوانا على خيارات الشعب الشمالي، بنظر المتحكمين بالجمهورية العربية اليمنية، وأن استمرار حكم الجنوب من خلال قيادات شمالية نازحة، لم يستطع كل منها إقناع مائة مقاتل من أبناء مديريته لتحرير مديريته من الحوثيين، هو أمرٌ عبثي لا معنى له، بل هو تكريس لنتائج الحرب العدوانية على الجنوب في العامين 1994م و 2015م. وإن السلام والاستقرار وحتى التنمية والنهوض في اليمن مرهون بالعودة إلى وضع الدولتين، وأعتقد أن كل العقلاء والسياسيين الواقعيين في اليمن يدركون، أو لا بد أن يدركوا أنه بإمكان الدولتين اليمنيتين القادمتين أن تعيشا حالة من العلاقات الثنائية القائمة على المشتركات المتعددة من خلال الاعتراف المتبادل وبناء شراكات اقتصادية واجتماعية وخدمية وأمنية وحتى عسكرية فيما بينهما دونما حاجة إلى استحضار ثنائيات التابع والمتبوع، أو الرابح والخاسر، أو المنتصر والمهزوم، أو الأقوى والأضعف، أو السالب والمسلوب، وأن نظرية "الفرع والأصل" هي نظرية مدمرة قد أدت إلى ما أدت إليه من كوارث متتالية لم يحصد منه اليمنيون إلا الخراب والدمار والدماء والضغائن التي وصلت إلى كل بيت في الشمال والجنوب، وإن كان ضحاياها من الجنوبيين هم أضعاف مضاعفة عما سعى إليه مروجو هذه النظرية الخائبة. وأخيراً كل التحية والتقدير للأخ العزيز الرئيس علي ناصر محمد، وأدعو الله له بطول العمر ودوام الصحة والسعادة والتوفيق والله من وراء القصد. ___________ ١. د. عيدروس نصر ناصر، "القضية الجنوبية وإشكالية الهوية"، دار يسطرون للطباعة والنشر ، القاهرة،


26 سبتمبر نيت
١٠-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- 26 سبتمبر نيت
خواطر ومحطات حول الوحدة اليمنية ( الحلقة 34)
الرئيس علي عبدالله صالح اتصل بالرؤساء والملوك العرب وطلب تدخلهم بعد أن عرف بتقدم القوات الجنوبية وقوات المعارضة بعد يومين أو ثلاثة من بدء حرب الشطرين عام 1979م كما أن قوات المعارضة في مناطق عتمة وريمة وعيال سريح كانت كبيرة وكانت جاهزة في مناطق الحشد للتقدم إلى صنعاء بغية إسقاط السلطة الرجعية.. أركانات وقادة السلطة في صنعاء كانوا مُرتعبين خاصة وقوات الشطر الجنوبي كانت عدة ألوية مجحفلة وسرايا مسلحة من الجبهة الوطنية كلهم كانوا منتظرين للأوامر من الرفيق عبدالفتاح إسماعيل أمين عام الحزب الاشتراكي والرفيق العقيد علي أحمد ناصر عنتر وزير الدفاع للزحف نحو العاصمة صنعاء لإسقاط السلطة الرجعية وبعد يومين جاءت الأوامر وبدأت القوات المهاجمة تزحف نحو صنعاء ومجدداً عاود الرئيس علي عبدالله صالح الاتصال بالرؤساء والملوك العرب يطلب منهم التدخل فقال السادات: لن أتدخل ياشاويش علي أنت قلت وقلت وقلت عني حاجات كثيرة لن أتدخل ياشاويش علي, وأغلق السماعة في وجه الرئيس المستجد آنذاك علي عبدالله صالح أما بقية الرؤساء والملوك العرب فقد تجاوبوا وضغطوا على قيادة الشطر الجنوبي بسحب القوات المهاجمة إلى مواقعها السابقة وفعلا تم سحبها . الحدث 24 بتاريخ15/10/ 1978م قام انقلاب الناصريين ضد السلطة الرجعية في صنعاء وقال قائد الانقلاب عيسى سيف: لا نريد سفك قطرة دم واحدة وذلك الانقلاب فشل وسفكت السلطة دم عيسى سيف والمئات من رفاقه وسجنت وشردت الآلاف وذلك كان ثمن التهاون بإسقاط السلطة الرجعية . الحدث 25 : عقد لقاء القمة اليمني بين الرئيس عبدالفتاح إسماعيل والرئيس علي عبدالله صالح في الكويت بشهر أغسطس عام 1979م وقد تضمن الاجتماع التأكيد على ضرورة التسريع بخطوات وإجراءات تحقيق الوحدة اليمنية . الحدث 26 : في 16 ديسمبر عام 1979م افتعلت السلطة الرجعية في صنعاء انقلاب مُمسرح كان الغرض منه القبض على المزيد من الناصريين والمزيد من أنصار الشهيد إبراهيم الحمدي وكانت الفترة من شهر يناير إلى شهر نوفمبر من عام 1979م قد شهدت حالتين من تمثيل الانقلاب الذي لا وجود له أقصد الانقلاب المفتعل و الممسرح الحدث 27: حدث جيد بتاريخ 26/5 / 1980م أتصل الرئيس علي عبدالله صالح رئيس الشطر الشمالي بالرئيس علي ناصر محمد رئيس الشطر الجنوبي من الوطن وطرح عليه مبارده مشروع جيد يتمثل في إجراء حوار مفتوح مع المعارضة المسلحة الجبهة الوطنية الديمقراطية لغرض إحلال السلام في المناطق الوسطى فابتهج الرئيس علي ناصر بهذه المبادرة وقال مبادرة ممتازة يا علي وسنعمل جميعاً على إنجاحها وتم الاتفاق على عقد لقاء في تعز وقام الرئيس علي ناصر أمين عام الحزب الاشتراكي اليمني بزيارة تعز والحديث مطولاً مع الرئيس علي عبدالله صالح وكان مجمل الحديث للرئيسين قد تركز حول كيفية إحلال السلام في المناطق الوسطى ووقف الصراع المسلح بين السلطة والجبهة الوطنية . في مطار تعز وقبل مغادرة وفد الشطر الجنوبي برئاسة علي ناصر قال الرئيس علي عبدالله صالح لنظيره علي ناصر البركة فيك أنت عليك إقناع الجبهة وأنا سأقنع المعنيين من المسؤولين ذوي العلاقة فقال علي ناصر حاضر قيادة الجبهة الوطنية هم دعاة سلام ويريدون إحلال السلام في كل مناطق الشطر الشمالي من الوطن اعتبرهم موافقين . اجتمع الرئيس علي ناصر محمد بقيادة الجبهة الوطنية وطرح عليهم المبادرة أي مبادرة نظيره علي عبدالله صالح فقالوا نحن موافقون عليها ونأمل أن يكون جاداً فيها فقال علي ناصر طبعاً سيكون جاداً فالمبادرة منه وأنا وأنتم موافقين .. بعد يومين اتصل الرئيس علي ناصر بنظيره علي عبدالله صالح قائلاً بما معناه أن قيادة الجبهة الوطنية موافقون على المبادرة ومنتظرون الوقت الذي تحدده للدخول في خطوات عملية رد عليه حاضرين حاضرين يا فخامة الرئيس سنخبركم قريباً .


تحيا مصر
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- تحيا مصر
الأمن يرد على مزاعم الإخوان: المواطن الذي توفي كان يعاني من مرض نفسي
نفى مصدر أمني صحة ما تم تداوله في عدد من المنابر الإعلامية التابعة لـ وأوضح المصدر أن الشخص المذكور تم ضبطه في إحدى القضايا في شهر يونيو من عام 2023، وصدر قرار من النيابة العامة بإخلاء سبيله في نفس العام. وفي تاريخ 18 فبراير 2025، تناول المتهم مواد سامة في محاولة للانتحار. وأفاد شقيقه بأنه كان يعاني من مرض نفسي ويتلقى العلاج لدى أحد الأطباء في الدقهلية. وأكد المصدر أن هذه الادعاءات تأتي ضمن محاولات جماعة الإخوان الإرهابية لإثارة البلبلة والتشكيك في الإجراءات الأمنية، من خلال الترويج لأكاذيب مختلقة، وذلك بعد أن فقدت الجماعة مصداقيتها في أوساط الرأي العام. في إطار جهود أجهزة وزارة الداخلية لمكافحة الجريمة وتدمير البؤر الإجرامية الخطيرة، تمكنت الأجهزة الأمنية من القضاء على بؤرة إجرامية شديدة الخطورة بمنطقة دائرة مركز شرطة ساحل سليم في أسيوط، يتزعمها المدعو محمد محسوب إبراهيم أحمد، الذي يعد من أبرز القائمين على جلب المواد المخدرة والأسلحة والذخائر غير المرخصة وفرض السيطرة على المنطقة، مما كان يسبب ترويع الأهالي. وأفاد خبراء المفرقعات التابعين للوزارة أنهم تمكنوا من تفكيك عدد من العبوات البدائية التي كانت مزروعة حول أسوار المبنى الذي اختبأ فيه أفراد العصابة، بهدف عرقلة قوات الأمن من اقتحامه. كما تم ضبط مخزن للأسلحة خاص بالبؤرة الإجرامية، حيث تم العثور على 201 قطعة سلاح إضافية، ليصل إجمالي الأسلحة المضبوطة إلى 359 قطعة سلاح تشمل (أر بي جي، 8 قنابل F1، 3 رشاشات جرينوف، 88 بندقية آلية، 71 بندقية خرطوش، رشاش متعدد، 187 فرد محلي، بالإضافة إلى كمية كبيرة من الذخائر المتنوعة). وقد تم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة في هذا الشأن. لقي شاب مصرعه إثر إصابته بـ تلقى مأمور قسم شرطة 15 مايو إخطارًا من شرطة النجدة بوقوع مشاجرة ووفاة شاب، انتقل رجال المباحث إلى مكان الحادث، حيث تبين أن مشادة كلامية نشبت بين شخصين تطورت إلى إطلاق نار، مما أسفر عن مقتل "مصطفى علي ناصر" 23 عامًا. تم نقل الشاب إلى مستشفى 15 مايو لتلقي العلاج، إلا أن إصابته كانت شديدة، وباءت محاولات إنعاشه بالفشل. وبعد إجراء التحريات، تمكنت الشرطة من القبض على المتهم، وضبط السلاح المستخدم في الجريمة. وتولت النيابة التحقيق في الواقعة، وتم تحرير محضر بالحادث. أثارت واقعة تحقيقات مكثفة لكشف لغز العثور على جثمان طفل خلف مسجد فى أسيوط وتجري الأجهزة الأمنية في مركز شرطة قسم أول بمديرية أمن أسيوط، جهودها جهود مكثفة من أجل كشف غموض واقعة العثور على جثة طفل مذبوح خلف الجامع الكبير بغرب المدينة. بلاغ بالعثور على جثة طفل مذبـ ـوح خلف مسجد فى أسيوط تعود بداية الواقعة، عندما تلقى اللواء وائل نصار، مدير أمن أسيوط، إخطارًا من المقدم على نصر، رئيس مباحث قسم أول أسيوط، يفيد بورود بلاغ من الأهالى بالعثور على جثه طفل مذبوح خلف مسجد بمنطقه غرب، وعلى الفور انتقلت سيارة الأسعاف، وضباط المباحث لمكان الحادث. هوية الطفل الذي عثور على جثته مذبـ ـوح خلف مسجد فى أسيوط ومن خلال الفحص والمعاينة تبين أن الجثة لطفل يُدعى «زياد» 12 سنة، وتبين من التحريات الأولية أن الطفل متغيب منذ أمس. وجرى نقل الجثة إلى مستشفى الأيمان العام، وتحرير المحضر اللازم بواقعة العثور على جثة طفل مذبـ ـوح خلف مسجد فى أسيوط، للعرض على النيابة العامة، التي بدأت بمباشرة التحقيقات واستكمال الإجراءات القانونية اللازمة. العثور على جثة شاب مخنوق في أسيوط وفي وقت سابق، شهدت قرية درنكة التابعة لمركز أسيوط واقعة مأساوية، حيث تم العثور على جثمان شاب مشنوق داخل منزله في ظروف غامضة. تلقت الأجهزة الأمنية في محافظة أسيوط، بقيادة اللواء وائل نصار مدير الأمن، إخطارًا من غرفة عمليات شرطة النجدة يفيد بالعثور على جثمان الشاب "أحمد ص. أ."، 35 عامًا، مشنوقًا داخل منزله بالقرية، على الفور، انتقلت قوات الأمن وضباط مباحث مركز أسيوط برفقة سيارات الإسعاف إلى موقع الحادث، حيث تم التأكد من وفاة الشاب في مكان الواقعة. بدأت الأجهزة الأمنية في جمع التحريات والمعلومات لكشف غموض الحادث ومعرفة ملابسات الواقعة وما إذا كان هناك شبهة جنائية أو أن الحادث نتيجة انتحار، تم نقل الجثمان إلى مشرحة مستشفى الإيمان العام الجديدة تحت تصرف النيابة العامة، تم تحرير محضر رسمي بالواقعة، وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيقات واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.


حضرموت نت
٠٩-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- حضرموت نت
مجلس المستشارين يعزَّي مؤمن حسن السقاف بوفاة والدته
بعث اللواء علي ناصر لخشع رئيس مجلس المستشارين في المجلس الانتقالي الجنوبي، ونائبه الأستاذ أحمد الربيزي، برقية عزاء ومواساة إلى الأستاذ مؤمن حسن السقاف، عضو هيئة الرئاسة للمجلس الانتقالي الجنوبي، رئيس الهيئة التنفيذية للقيادة المحلية لانتقالي العاصمة عدن، بوفاة المغفور لها بإذن الله والدته الفاضلة، الذي وافتها المنية اليوم الأحد بعد صراع مع المرض. وعبّر اللواء لخشع والربيزي في برقيتهما عن خالص تعازيهما وعظيم مواساتهما إلى الأخ مؤمن السقاف، ولأفراد أسرة الفقيدة الكريمة وأصدقائها وذويها كافة، ومشاطرتهما لهم أحزانهم في هذا المُصاب الأليم. سائلين المولى العلي القدير أن يتغمد الفقيدة بواسع الرحمة والغفران، وأن يسكنها فسيح جناته، وأن يُلهم أهلها وذويها ومحبيها الصبر والسلوان. إنَّا لله وإنَّا إليه راجعون.


المجلس الانتقالي الجنوبي
٠٩-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- المجلس الانتقالي الجنوبي
قيادة مجلس المستشارين تُعزَّي مؤمن حسن السقاف بوفاة والدته
بعث اللواء علي ناصر لخشع رئيس مجلس المستشارين في المجلس الانتقالي الجنوبي، ونائبه الأستاذ أحمد الربيزي، برقية عزاء ومواساة إلى الأستاذ مؤمن حسن السقاف، عضو هيئة الرئاسة للمجلس الانتقالي الجنوبي، رئيس الهيئة التنفيذية للقيادة المحلية لانتقالي العاصمة عدن، بوفاة المغفور لها بإذن الله والدته الفاضلة، الذي وافتها المنية اليوم الأحد بعد صراع مع المرض. وعبّر اللواء لخشع والربيزي في برقيتهما عن خالص تعازيهما وعظيم مواساتهما إلى الأخ مؤمن السقاف، ولأفراد أسرة الفقيدة الكريمة وأصدقائها وذويها كافة، ومشاطرتهما لهم أحزانهم في هذا المُصاب الأليم. سائلين المولى العلي القدير أن يتغمد الفقيدة بواسع الرحمة والغفران، وأن يسكنها فسيح جناته، وأن يُلهم أهلها وذويها ومحبيها الصبر والسلوان. إنَّا لله وإنَّا إليه راجعون.