أحدث الأخبار مع #عمادالخطيب


ليبانون ديبايت
منذ 17 ساعات
- سياسة
- ليبانون ديبايت
بيانٌ توضيحي من عماد الخطيب
صدر عن مكتب رجل الأعمال عماد الخطيب بيان توضيحي جاء فيه: "طالعنا موقع 'ليبانون ديبايت' بتاريخ 24 أيار 2025 بتقرير تناول الانتخابات البلدية في بلدة شبعا، تضمّن معلومات غير صحيحة حول انتماء لائحة 'ما حدا أكبر من ضيعته' إلى سرايا المقاومة ومحور الممانعة وارتباطها برجل الأعمال عماد الخطيب". وأضاف البيان، "يهمّنا التأكيد أن هذه المعطيات عارية عن الصحة، وقد قام موقعكم مشكورًا بتصحيحها خلال وقت قصير، حيث أوضح أن لائحة 'شبعا هويتي' مدعومة من النائب قاسم هاشم، فيما لائحة 'ما حدا أكبر من ضيعته' تحظى بدعم رجل الأعمال عماد الخطيب، السيد سامي ضاهر، وتحالف العائلات". وتابع، "إننا نؤكد مجددًا أن لائحة 'ما حدا أكبر من ضيعته' هي نتاج توافق عائلي شبعاوي، وتلقى دعمًا واضحًا من عماد الخطيب وسامي ضاهر، بعيدًا عن أي ارتباط سياسي خارجي". واستكمل البيان، "نذكّر بأن بلدة شبعا هي بلدة وفية ومخلصة في انتمائها وولائها للرئيس الشهيد رفيق الحريري، 'المقاوم الأول'، الذي كان من أبرز الداعمين لصمودها في وجه العدوان الإسرائيلي، وساند نضالها الوطني في كل المحطات. ومن هذا المنطلق، فإن شبعا هي بلدة المقاومة الحقيقية ومهدها، لا بلدة 'سرايا' كما ورد خطأ، وأبناء لائحة 'ما حدا أكبر من ضيعته' يمثلون نخبة من عائلات البلدة، المتمسكة فعلاً ونهجًا بإرث الرئيس الشهيد، خلافًا لمن يحاولون استغلال اسمه لأغراض انتخابية ضيقة واستجداء أصوات الناس بالشعارات لا بالمواقف". وختم البيان: "بناءً على حق الرد، نطلب من موقع 'ليبانون ديبايت' الكريم نشر هذا البيان التوضيحي في نفس المكان الذي نشر فيه التقرير المذكور، احترامًا لمبدأ الشفافية وحرصًا على نقل الحقيقة كما هي".


حدث كم
٢٨-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- حدث كم
وكالة بيت مال القدس تدشن الفضاءات الجديدة للحرم الجامعي لجامعة القدس ببيت حنينا بعد إعادة تأهيلها
دشنت وكالة بيت مال القدس الشريف ، اليوم الخميس، الفضاءات الجديدة للحرم الجامعي لجامعة القدس – بيت حنينا، التي خضعت لعملية تأهيل وترميم شاملين، وذلك بكلفة مالية بلغت نحو 395 ألف دولار. وجرى حفل التدشين بحضور المدير المكلف للوكالة، محمد سالم الشرقاوي، والنائب التنفيذي لرئيس جامعة القدس، عماد الخطيب. وخضع موقع المشروع لإعادة تصميم شاملة للفضاءات الخارجية على مساحة 1830 مترا مربعا همت، على الخصوص، إعادة تصميم مدخل الجامعة والبوابة الرئيسية التي حملت الطابع المغربي في التصميم، إلى جانب إحداث مداخل منفصلة للمركبات والمشاة، ومدرج للتحصيل الدراسي عند مدخل هذا الحرم الجامعي. كما شمل المشروع إعادة هيكلة فضاء مواقف السيارات لتعزيز انسيابية الحركة داخل الحرم الجامعي، وتجهيز فضاء ترفيهي وملعب رياضي لفائدة الطلبة وإنشاء وتهيئة مساحات خضراء، إلى جانب توفير تجهيزات خاصة لتيسير تنقل الطلبة من ذوي الاحتياجات الخاصة. وبهذه المناسبة، أشاد النائب التنفيذي لرئيس جامعة القدس بالتزام المملكة المغربية، بقيادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس، رئيس لجنة القدس، بدعم المدينة المقدسة ومؤسساتها، منوها بالشراكة المتميزة التي تجمع الوكالة وهذا الصرح الجامعي. وشدد السيد الخطيب على أهمية ونجاعة تدخل الوكالة لاسيما في تأهيل البنية التحتية بمختلف مؤسسات الجامعة، ومساهمتها الفعالة في تحسين جودة مرافق التدريس، علاوة على المنح الجامعية التي يستفيد منها الطلبة، ومنح البحوث والبعثات الدراسية إلى المغرب، التي يشارك فيها أساتذة وطلاب من مختلف التخصصات. من جهته، أكد محمد سالم الشرقاوي، في كلمة مماثلة، أن تهيئة فضاءات الحرم الجامعي التابعة لجامعة القدس ببيت حنينا يأتي تنفيذا للتعليمات السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس لمواصلة العمل على دعم القدس ومؤسساتها الاجتماعية والاقتصادية. وأشار السيد الشرقاوي إلى أن تدخلات الوكالة لدعم منظومة التعليم في القدس تتقاطع مع تدخلات الشركاء الآخرين لتأهيل البيئة التعليمية في المدارس والجامعات، وتأمين المساعدة للطلبة على التحصيل من خلال توفير ما يزيد عن 120 منحة دراسية لطلاب فلسطينيين في مختلف التخصصات، وإطلاق برنامج المدارس الصيفية السنوية لفائدة 4 آلاف طفل وطفلة، إلى جانب تدخلات نوعية أخرى. وفي ختام هذا الحفل، وقع السيدان الشرقاوي والخطيب مذكرة تسليم المشروع للجامعة، وذلك بحضور محمد جمال البوزيدي، رئيس الجمعية المغربية لدعم الإعمار في فلسطين، الجهة الداعمة للمشروع، وأعضاء مجلس رئاسة الجامعة وعمداء عدد من الكليات، إضافة إلى شخصيات مقدسية أخرى تمثل النسيج الاجتماعي والمدني في القدس. ح/م


كواليس اليوم
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- كواليس اليوم
وكالة بيت مال القدس تدشن الفضاءات الجديدة للحرم الجامعي لجامعة القدس ببيت حنينا بعد إعادة تأهيلها
القدس – دشنت وكالة بيت مال القدس الشريف ، اليوم الخميس، الفضاءات الجديدة للحرم الجامعي لجامعة القدس – بيت حنينا، التي خضعت لعملية تأهيل وترميم شاملين، وذلك بكلفة مالية بلغت نحو 395 ألف دولار. وجرى حفل التدشين بحضور المدير المكلف للوكالة، محمد سالم الشرقاوي، والنائب التنفيذي لرئيس جامعة القدس، عماد الخطيب. وخضع موقع المشروع لإعادة تصميم شاملة للفضاءات الخارجية على مساحة 1830 مترا مربعا همت، على الخصوص، إعادة تصميم مدخل الجامعة والبوابة الرئيسية التي حملت الطابع المغربي في التصميم، إلى جانب إحداث مداخل منفصلة للمركبات والمشاة، ومدرج للتحصيل الدراسي عند مدخل هذا الحرم الجامعي. كما شمل المشروع إعادة هيكلة فضاء مواقف السيارات لتعزيز انسيابية الحركة داخل الحرم الجامعي، وتجهيز فضاء ترفيهي وملعب رياضي لفائدة الطلبة وإنشاء وتهيئة مساحات خضراء، إلى جانب توفير تجهيزات خاصة لتيسير تنقل الطلبة من ذوي الاحتياجات الخاصة. وبهذه المناسبة، أشاد النائب التنفيذي لرئيس جامعة القدس بالتزام المملكة المغربية، بقيادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس، رئيس لجنة القدس، بدعم المدينة المقدسة ومؤسساتها، منوها بالشراكة المتميزة التي تجمع الوكالة وهذا الصرح الجامعي. وشدد السيد الخطيب على أهمية ونجاعة تدخل الوكالة لاسيما في تأهيل البنية التحتية بمختلف مؤسسات الجامعة، ومساهمتها الفعالة في تحسين جودة مرافق التدريس، علاوة على المنح الجامعية التي يستفيد منها الطلبة، ومنح البحوث والبعثات الدراسية إلى المغرب، التي يشارك فيها أساتذة وطلاب من مختلف التخصصات. من جهته، أكد محمد سالم الشرقاوي، في كلمة مماثلة، أن تهيئة فضاءات الحرم الجامعي التابعة لجامعة القدس ببيت حنينا يأتي تنفيذا للتعليمات السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس لمواصلة العمل على دعم القدس ومؤسساتها الاجتماعية والاقتصادية. وأشار السيد الشرقاوي إلى أن تدخلات الوكالة لدعم منظومة التعليم في القدس تتقاطع مع تدخلات الشركاء الآخرين لتأهيل البيئة التعليمية في المدارس والجامعات، وتأمين المساعدة للطلبة على التحصيل من خلال توفير ما يزيد عن 120 منحة دراسية لطلاب فلسطينيين في مختلف التخصصات، وإطلاق برنامج المدارس الصيفية السنوية لفائدة 4 آلاف طفل وطفلة، إلى جانب تدخلات نوعية أخرى. وفي ختام هذا الحفل، وقع السيدان الشرقاوي والخطيب مذكرة تسليم المشروع للجامعة، وذلك بحضور محمد جمال البوزيدي، رئيس الجمعية المغربية لدعم الإعمار في فلسطين، الجهة الداعمة للمشروع، وأعضاء مجلس رئاسة الجامعة وعمداء عدد من الكليات، إضافة إلى شخصيات مقدسية أخرى تمثل النسيج الاجتماعي والمدني في القدس.