أحدث الأخبار مع #عمادعثمان،


سيدر نيوز
٠٧-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- سيدر نيوز
بالصور: قوى الأمن الداخلي تشارك في المهرجان اللبناني للكتاب في انطلياس وتدعو المواطنين لزيارة جناحها
Join our Telegram صـدر عـن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي ــــ شعبة العلاقات العامّة — Cedar News (@cedar_news) March 7, 2025 البلاغ التّالي: في إطار التّعاون القائم والمستمر مع مؤسّسات المجتمع المدني بما يتماهى مع مبادئ الشّرطة المجتمعيّة، تشارك قوى الأمن الدّاخلي في المهرجان اللّبناني للكتاب للسّنة الـ /42/، الذي تنظّمه الحركة الثّقافية – انطلياس من تاريخ 6-3-2025 لغاية تاريخ 16-3-2025 في دير مار الياس – انطلياس / القاعة الكبرى، وقد مثَّل المدير العام لقوى الأمن الداخلي اللواء عماد عثمان، في حفل الافتتاح، رئيس الجهاز الإداري في مجلّة 'الأمن' العميد الركن شربل فرام. وقد خُصّصت لقوى الأمن الدّاخلي منصّة يُعرض فيها نسخ من كتب صادرة عنها ('شهداؤنا عبر التّاريخ'، 'صفحات من تاريخ قوى الأمن'، 'كلمات وصور من تاريخنا')، وأعداد من مجلَّتَي 'الأمن' و'فتى الأمن' ومجلّة 'الدّراسات الأمنيّة'، ومنشورات توعويّة تُوَزّع مجاناً على الزّائرين. ومن خلال هذه المساحة، يقوم عناصر قوى الأمن، من قطعات مختلفة، بنشر التّوعية في مجالات عدّة، كتبيان خطر آفّة المخدّرات وتأثيرها على المُجتمع، ومخاطر السّرعة، والتّوعيّة في مجال السّلامة المروريّة، والابتزاز الإلكتروني. وبهدف نشر الوعي الأمني لدى مختلف شرائح المجتمع، تدعو هذه المديريّة العامّة المواطنين إلى زيارة المساحة المخصّصة لها في هذا المعرض.


النشرة
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- النشرة
ضحايا الجرائم من صيدا وبيروت وصولا إلى طرابلس: الخطط الأمنية الموقتة لا تكفي
كثيرة هي الملفات الحساسة التي تنتظر وزير الداخلية والبلديات أحمد الحجار بعد تسلّمه لوزارته، لعلّ أبرزها، إلى جانب استحقاقات الإنتخابات البلديّة والنيابيّة، فرض الأمن والأمان في المدن والقرى اللبنانية بعد أن تسبب "ضعف" الدولة، بانهيار كل المنظومات الأمنية والأخلاقية والقانونية التي كانت تكبح جماح المجرمين والمتفلتين والخارجين عن القانون. وصل الحجار إلى وزارة الداخلية وهو مدرك لحجم العمل الذي ينتظره، وتحديداً في الشقّ الامني حيث لم يكن بحاجة إلى نداءات واستغاثات تصدر من طرابلس أو بيروت أو غيرهما لإدراك حجم الخطر المحدق بالمواطنين الآمنين في كل لبنان، ومع ذلك كانت البداية مع الخطة الأمنية في طرابلس. خلال ساعات قليلة فقط، إلى جانب ما يجري في طرابلس بشكل يومي من إشكالات متنقلة وإطلاق نار وعمليات تشليح و"زعرنات" مسلحة، سببها انتشار السلاح التركي الذي يُستورد كسلاح خلّبي ويتم "خرطه" في لبنان وبيعه بمبلغ لا يتجاوز 250 دولار أميركي، وقع في بيروت في منطقة صبرا إشكال مسلح أودى بحياة شخصين لا علاقة لهما بالإشكال، شاب وامرأة، وإشكال في صيدا أودى بحياة شاب تعرض إلى طعنة في قلبه. في إشكال صبرا حُرقت محال تجارية، واطلق النار على منازل، وقُتل شاب معروف بمحيطه بخلقه وتربيته، وامرأة تركت أطفالها في ليل أسود بسبب مجرمين حاقدين خارجين عن القانون، فإلى متى يستمر هذا الإجرام والتفلت؟. لا تخلو المجتمعات من الجرائم، هذا صحيح، ولكن كما في علم العسكر كذلك في علم الأمن، هناك أمن ردعيّ، وهو مفقود في لبنان، أمن يجعل "الازعر" يفكر مرتين قبل ارتكاب فعله، أمن يُقنع الخارجين عن القانون بأن "الدولة" موجودة، وحاضرة، أمن يكون متكاملاً مع قضاء فتّاك وسريع وعقوبات مشددة تجاه كل من يعرض حياة الناس للخطر. إزاء كل هذه المخاطر ترأس وزير الداخلية نهاية الأسبوع الماضي اجتماعاً أمنياً حضره المدير العام لقوى الأمن الداخلي اللواء عماد عثمان، قائد شرطة بيروت بالوكالة العميد أحمد عبلا والضباط المعنيين، للبحث في الوضع الأمني لاسيما في مدينتي بيروت وطرابلس، وتم إقرار البدء بتطبيق خطة أمنية شاملة خلال شهر رمضان المبارك في طرابلس عبر إقامة الحواجز وتسيير الدوريات السيارة والراجلة، بعدما رفعت نسبة جهوزيتها إلى الحد الأقصى، بهدف ضبط الأمن والحد من ظاهرة السلاح المتفلت ومكافحة عمليات النشل والسرقة. وبحسب مصادر طرابلسيّة فقد حققت الخطّة نتائج سريعة وملحوظة منذ لحظة إطلاقها، لأن الأرض في طرابلس خصبة لتحقيق إنجازات امنيّة، مشيرة عبر "النشرة" إلى أن المشكلة لم تكن يوماً بتطبيق خطط أمنية وهذه الخطة الخامسة خلال 4 سنوات، إنما المشكلة هي بالحاجة إلى خطة أمنيّة يومية على مدار الاعوام، فالأمن لا يكون لزمان انتقائي، وهذا ما تأمله طرابلس من وزير الداخلية الجديد، أن يثبت الأمن في طرابلس ولا يكون موسمياً. لا تكفي الخطط الأمنيّة الموقتة لتغيير الواقع الأمني في لبنان، فالمسألة بحاجة إلى تكامل، أمني، قضائي، اقتصادي واجتماعي، فالتغيير في المجتمعات يكون متكاملاً وإلا يبقى ناقصاً عن تقديم النتيجة السليمة، ولكن حتى ذلك الحين من المفيد أن نبدأ من مكان، وما من مكان أفضل من بدء الضرب بيد من حديد، اليوم وكل يوم، لحماية الأبرياء في البلد، وما أكثرهم.


الديار
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الديار
وزير الداخليّة ترأس اجتماعاً خُصص للبحث في الوضع الأمني في بيروت وطرابلس
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب ترأس وزير الداخلية والبلديات أحمد الحجار، في مكتبه، اجتماعاً حضره المدير العام لقوى الأمن الداخلي اللواء عماد عثمان، قائد شرطة بيروت بالوكالة العميد أحمد عبلا والضباط المعنيين، للبحث في الوضع الأمني لا سيما في مدينتي بيروت وطرابلس. وخلال الاجتماع، تم التشديد على "ضرورة تعزيز الإجراءات الأمنية المتخذة للحد من الحوادث والإشكالات المتكررة وضبط الأمن والحفاظ على سلامة المواطنين، كذلك تم تأكيد أهمية التنسيق بين مختلف الأجهزة الأمنية لهذه الغاية". كما تم التشديد على "تعزيز تدابير السير لا سيما في مدينة بيروت، تسهيلاً لحركة المرور ومنعاً للازدحام وحفاظاً على السلامة العامة". من جهة ثانية، استقبل وزير الداخلية والبلديات في مكتبه ، عضو تكتل "الجمهورية القوية" النائب جورج عقيص، وتم عرض الأوضاع العامة. وبحث مع النائب ميشال الدويهي في آخر المستجدات على الساحة الداخلية. واستقبل الحجار الوزير السابق مروان شربل. كما بحث مع ممثل مكتب المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في لبنان إيفو فرايجسن، في عمل المنظمة وملف النازحين السوريين في لبنان. واستقبل ايضا رئيس اتحاد بلديات بشري ايلي مخلوف، ووفدا من جمعية "وحدة عكار والشمال".


الديار
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الديار
الحجار ترأس اجتماعا بحث في الوضع الأمني لاسيما في مدينتي بيروت وطرابلس
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب ترأس وزير الداخلية والبلديات أحمد الحجار، اجتماعاً حضره المدير العام لقوى الأمن الداخلي اللواء عماد عثمان، قائد شرطة بيروت بالوكالة العميد أحمد عبلا والضباط المعنيين، للبحث في الوضع الأمني لاسيما في مدينتي بيروت وطرابلس. وخلال الاجتماع، تم التشديد على ضرورة تعزيز الإجراءات الأمنية المتخذة للحد من الحوادث والإشكالات المتكررة وضبط الأمن والحفاظ على سلامة المواطنين، كذلك جرى التأكيد على أهمية التنسيق بين مختلف الأجهزة الأمنية لهذه الغاية.