logo
#

أحدث الأخبار مع #عماربنجامع،

بن جامع يرافع بمجلس الأمن من أجل الاحترام التام لسيادتها ووحدتها الترابية
بن جامع يرافع بمجلس الأمن من أجل الاحترام التام لسيادتها ووحدتها الترابية

المساء

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • المساء

بن جامع يرافع بمجلس الأمن من أجل الاحترام التام لسيادتها ووحدتها الترابية

❊ حان الوقت للتحرك لأن ليبيا توجد في منعرج حاسم من تاريخها طالبت مجموعة "أ+3" بمجلس الأمن الدولي، أول أمس، بنيويورك، بالانسحاب "الفوري وغير المشروط" للقوات الأجنبية من ليبيا، باعتبارها "العائق الأكبر" في إرساء السلام، مؤكدة على الاحترام التام للسيادة والوحدة والسلامة الترابية لهذا البلد. أوضح ممثل الجزائر الدائم لدى الأمم المتحدة، عمار بن جامع، الذي تدخل باسم مجموعة "أ+3" (الجزائر، الصومال وسيرا ليون + غويانا)، خلال اجتماع لمجلس الأمن الدولي حول الوضع في ليبيا، أن "التدخل الخارجي سيما التواجد العسكري الأجنبي فيها يشكل العائق الأكبر أمام السلام، ولذلك فإننا نطالب بالانسحاب الفوري وغير المشروط لجميع القوات الأجنبية وجميع المقاتلين الأجانب وكل المرتزقة من البلاد". وأكدت المجموعة في هذا الصدد على "ضرورة الاحترام التام للسيادة والوحدة والسلامة الترابية لليبيا"، وتم تذكير مجلس الأمن الدولي بوعده للشعب الليبي بالسلام والديمقراطية "الذي لم يتم الوفاء به"، مؤكدة على أن "ليبيا تغرق كل يوم في حالة من عدم اليقين دون إحراز تقدم ملموس على الصعيد السياسي". وفي السياق، أشارت ذات المجموعة إلى أن هذه الوضعية هي "نتاج قرارات متسرّعة وأخطاء في الحسابات ارتكبها هذا الجهاز الأممي، داعية مجلس الأمن إلى "تحمّل مسؤوليته التاريخية من خلال الوقوف إلى جانب ليبيا وإعطاء شعبها الإمكانيات من أجل رسم مستقبل أفضل". كما أوضحت المجموعة، أن "الوقت قد حان للتحرك" لأن ليبيا توجد في "منعرج حاسم من تاريخها"، وأضافت: "أنه وقت يتطلب التزاما عاجلا وحاسما من الفاعلين الوطنيين والدوليين"، معربة عن "انشغالها" أمام المواجهات الأخيرة والأحداث التي وقعت في عديد المدن الليبية. ودعت المجموعة في هذا السياق "جميع الأطراف إلى الاحترام الكلي لاتفاق وقف إطلاق النّار لسنة 2020، وإعطاء الأولوية لتوحيد المؤسسات العسكرية والأمنية الليبية بصفة عاجلة"، ونوّهت باستكمال المرحلة الثانية من الانتخابات البلدية، معربة عن ارتياحها لإجراء الانتخابات في البلديات المتبقية. واعتبرت المجموعة أن "هذه الخطوات السياسية الإيجابية تشكل مرحلة جديدة في المسار السياسي الذي يقوده ويتحكم فيه الليبيون أنفسهم، كما تمثل خطوة أخرى نحو تنظيم انتخابات وطنية حرّة ونزيهة تعكس إرادة الشعب الليبي". وفي هذا السياق، دعت المجموعة الأطراف الليبية المعنية إلى التعاون مع بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا "مانول" من أجل "تسوية مسائل الخلاف المرتبطة بالقوانين الانتخابية، وذلك بهدف إيجاد حلول عملية كفيلة بإخراج البلاد من حالة الجمود السياسي الراهنة"، ولفتت إلى أنها "تشجع أيضا الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة ورئيسة بعثة (مانول) حنا تيته، على مواصلة مشاوراتها مع الدول المجاورة ودعم جهود الاتحاد الإفريقي"، مشيرة إلى أن هذه الجهود قد أفضت إلى "توقيع الأطراف الليبية على ميثاق السلم والمصالحة الوطنية خلال شهر فيفري الماضي، بالعاصمة الإثيوبية أديس أبابا". كما دعت ذات المجموعة، من جهة أخرى، إلى تمكين الشعب الليبي "في الوقت المناسب" من الاستفادة من الأصول الليبية المجمدة، مؤكدة أن الوضع الاقتصادي في البلاد "لا يزال يشكل مصدر انشغال بالغ" بالنسبة للمجموعة، وأوضحت في الأخير، أن "غياب ميزانية موحدة إلى جانب انعدام الشفافية والمساءلة أدى بالأحرى إلى تفاقم الأزمة الاقتصادية"، داعية بعثة "مانول" إلى "تقديم الدعم التقني وتعزيز القدرات قدر الإمكان للمساهمة في مواجهة التحديات الجسيمة التي تواجهها ليبيا".

مجموعة «أ3+»: عدم إحراز تقدم في العملية السياسية الليبية نتاج أخطاء وقرارات أممية متسرعة
مجموعة «أ3+»: عدم إحراز تقدم في العملية السياسية الليبية نتاج أخطاء وقرارات أممية متسرعة

الوسط

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الوسط

مجموعة «أ3+»: عدم إحراز تقدم في العملية السياسية الليبية نتاج أخطاء وقرارات أممية متسرعة

حذرت مجموعة «أ3+» بمجلس الأمن الدولي من غرق ليبيا في حالة عدم اليقين دون إحراز تقدم ملموس على الصعيد السياسي، منتقدة بعض القرارات الأممية «المتسرعة» التي أدت إلى هذا الوضع. وقال ممثل الجزائر الدائم لدى الأمم المتحدة، عمار بن جامع، متحدثا باسم المجموعة التي تضم «الجزائر والصومال وسيراليون وغويانا»، إن المجلس لم يفِ بوعده للشعب الليبي بالسلام والديمقراطية وإن «قراراته المتسرعة وأخطاءه» أدت إلى عدم إحراز تقدم في العملية السياسية بليبيا. ودعت مجموعة «أ3+»، خلال اجتماع لمناقشة الوضع في ليبيا أمس الخميس، المجلس إلى «تحمل مسؤوليته التاريخية من خلال الوقوف إلى جانب ليبيا وإعطاء شعبها الإمكانات من أجل رسم مستقبل أفضل»، مؤكدة أن «الوقت حان للتحرك لأن ليبيا تواجه منعرجا حاسما من تاريخها». وأضافت: «أنه وقت يتطلب التزاما عاجلا وحاسما من الفاعلين الوطنيين والدوليين»، معربة عن قلقها إزاء المواجهات الأخيرة والأحداث التي وقعت في عديد المدن الليبية. دعوة إلى احترام اتفاق وقف إطلاق النار ودعت المجموعة في هذا السياق «جميع الأطراف إلى الاحترام الكلي لاتفاق وقف إطلاق النار لسنة 2020 وإعطاء الأولوية لتوحيد المؤسسات العسكرية والأمنية الليبية بصفة عاجلة». واعتبرت أن «التدخل الخارجي، سيما الوجود العسكري الأجنبي بليبيا، يشكل العائق الأكبر أمام السلام»، مطالبة «بالانسحاب الفوري وغير المشروط لجميع القوات الأجنبية وجميع المقاتلين الأجانب وكل المرتزقة من ليبيا»، كما أكدت «ضرورة الاحترام التام للسيادة والوحدة والسلامة الترابية لليبيا». إشادة بالانتخابات البلدية في المقابل، نوهت المجموعة باستكمال المرحلة الثانية من الانتخابات البلدية في ليبيا، معربة عن ارتياحها لإجراء الانتخابات في البلديات المتبقية. وأوضحت أن «هذه الخطوات السياسية الإيجابية تشكل مرحلة جديدة في المسار السياسي الذي يقوده ويتحكم فيه الليبيون أنفسهم، كما تمثل خطوة أخرى نحو تنظيم انتخابات وطنية حرة ونزيهة تعكس إرادة الشعب الليبي». وفي هذا السياق، دعت المجموعة الأطراف الليبية المعنية إلى التعاون مع بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا من أجل «تسوية مسائل الخلاف المرتبطة بالقوانين الانتخابية، وذلك بهدف إيجاد حلول عملية كفيلة بإخراج البلاد من حالة الجمود السياسي الراهنة». وأضافت «نشجع أيضا الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة ورئيسة البعثة الأممية هانا تيتيه، على مواصلة مشاوراتها مع الدول المجاورة ودعم جهود الاتحاد الإفريقي»، مشيرة إلى أن هذه الجهود قد أفضت إلى «توقيع الأطراف الليبية على ميثاق السلم والمصالحة الوطنية خلال شهر فيفري الماضي بالعاصمة الإثيوبية أديس أبابا». - - - - وحثت من جهة أخرى، على تمكين الشعب الليبي «في الوقت المناسب» من الاستفادة من الأصول الليبية المجمدة، مؤكدة أن الوضع الاقتصادي في البلاد «لا يزال يشكل مصدر انشغال بالغ» بالنسبة للمجموعة. وفي الختام، أفادت بأن «غياب موازنة موحدة، إلى جانب انعدام الشفافية والمساءلة، أدى بالأحرى إلى تفاقم الأزمة الاقتصادية»، داعية البعثة الأممية إلى «تقديم الدعم التقني وتعزيز القدرات، قدر الإمكان، للمساهمة في مواجهة التحديات الجسيمة التي تواجهها ليبيا».

الجزائر تطالب بانسحاب القوات الأجنبية من ليبيا
الجزائر تطالب بانسحاب القوات الأجنبية من ليبيا

أخبار ليبيا

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • أخبار ليبيا

الجزائر تطالب بانسحاب القوات الأجنبية من ليبيا

طالبت الجزائر خلال جلسة لمجلس الأمن الدولي بالانسحاب الفوري وغير المشروط لكافة القوات الأجنبية من ليبيا، مؤكدة على ضرورة الاحترام الكامل لسيادة ووحدة وسلامة أراضيها. وفي جلسة لمجلس الأمن الدولي حول الوضع في ليبيا، أكد المندوب الدائم للجزائر في الأمم المتحدة، عمار بن جامع، أن 'ليبيا تقف اليوم في مفترق طرق هام في تاريخها يتطلب تدخلا طارئا وصارما من الجهات الفاعلة المحلية والدولية على حد سواء'. وطالب بن جامع 'بالانسحاب الفوري غير المشروط لكافة القوات الأجنبية والمرتزقة من ليبيا والاحترام الكامل لسيادتها'، مؤكدا أن 'التدخلات الخارجية والوجود العسكري الأجنبي عقبة كبيرة في مسار تحقيق السلام في ليبيا'. وأضاف بن جامع، أنه 'لا بدّ من الاحترام الكامل لسيادة ووحدة وسلامة أراضيها'. فيما دعا جميع الأطراف الليبية المعنية بالعمل مع بعثة الأمم المتحدة لتسوية الخلافات المرتبطة بقوانين الانتخابات من أجل التوصل إلى كسر الجمود السياسي في البلاد. وحث بن جامع مجلس الأمن على تبوّء مسؤولياته التاريخية للوقوف جنبا إلى جنب مع ليبيا وتمكين شعبها من بناء مستقبل أكثر إشراقا. كما وجه دعوة إلى 'تقديم المساعدات اللازمة لمعالجة التحدّيات الخطيرة التي يواجهها الاقتصاد'. المصدر: RT + وسائل إعلام جزائرية

مجموعة "أ3+" تدين "بشدة" العدوان الصهيوني على سوريا
مجموعة "أ3+" تدين "بشدة" العدوان الصهيوني على سوريا

الخبر

time١٠-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الخبر

مجموعة "أ3+" تدين "بشدة" العدوان الصهيوني على سوريا

أدانت مجموعة "أ3+" بمجلس الأمن الدولي، اليوم الخميس بنيويورك، "بشدة" العدوان العسكري الصهيوني على سوريا الذي ينتهك القانون الدولي، مشددة على ضرورة حماية المدنيين والبنية التحتية المدنية وفقا للقانون الإنساني الدولي. جاء ذلك في كلمة ألقاها الممثل الدائم للجزائر لدى الأمم المتحدة، عمار بن جامع، باسم مجموعة "أ3+" التي تضم الدول الإفريقية الثلاث التي تحظى بالعضوية غير الدائمة بمجلس الأمن (الجزائر، سيراليون والصومال)، بالإضافة إلى جمهورية غيانا من منطقة البحر الكاريبي، خلال أشغال جلسة طارئة لمناقشة آثار الاعتداءات الصهيونية على سوريا، وذلك بطلب من الجزائر والصومال. وقال بن جامع أن مجموعة "أ3+" تعرب عن "قلقها" إزاء التصعيد العسكري الصهيوني في سوريا، "والذي يأتي في مرحلة حرجة من تاريخها، ويفاقم الوضع الهش أصلا". وأدانت مجموعة "أ3+" بـ "شدة" العدوان الصهيوني الذي "ينتهك القانون الدولي، بما في ذلك ميثاق الأمم المتحدة"، كما أكدت على قلق المبعوث الخاص الأممي بخصوص هذه الهجمات "التي تقوض الجهود المبذولة لبناء سوريا جديدة، تعيش في سلام مع نفسها ومع المنطقة كلها". وشددت المجموعة على ضرورة "حماية المدنيين والبنية التحتية المدنية وفقا للقانون الإنساني الدولي"، معربة عن "قلقها إزاء تأثير تدمير القدرات العسكرية السورية على استقرار البلاد وقدرتها على ضمان الأمن ومكافحة الإرهاب بفعالية". وأوضحت المجموعة أن هذه الإجراءات التصعيدية، تفاقمت بتصريحات تحريضية من مسؤولين صهاينة حول "الوجود +غير المحدود+ لقواتهم في الأراضي السورية، والتي تسهم في زعزعة الاستقرار وتهدد السلام والأمن الإقليميين". ودعت إلى "الوقف الفوري للهجمات على البنى التحتية السورية، وهي الأعمال التي تزعزع استقرار البلاد وقد تثير المزيد من الاضطرابات والصراع بين الدول المجاورة"، والى "الاحترام الكامل لاتفاقية فض الاشتباك لعام 1974 (...)". وفي هذا الصدد، أكدت المجموعة على ضرورة عدم وجود أي قوات أو معدات عسكرية أو أفراد في منطقة الفصل سوى قوات الأمم المتحدة لمراقبة فض الاشتباك. كما دعت إلى إنهاء التوغل الصهيوني والانسحاب الكامل لقوات الاحتلال من الأراضي السورية، مذكرة بأن "مرتفعات الجولان أرض سورية محتلة، كما أكد قرار مجلس الأمن رقم 497 (1981) الذي يجب أن يلتزم بقراراته ويضمن الامتثال الكامل لها من جميع الأطراف". في هذا الإطار، جددت المجموعة "تأكيد التزامها الراسخ بوحدة سوريا وسيادتها واستقلالها وسلامة أراضيها"، مضيفة بأنها "على أهبة الاستعداد للعمل مع جميع الدول الأعضاء لضمان حل سلمي للأزمة المستمرة في سوريا، مع إعطاء الأولوية لاحتياجات الشعب السوري وتطلعاته". وتابعت: "إن ازدهار سوريا أمر بالغ الأهمية لاستقرار المنطقة بأسرها، ويجب على المجتمع الدولي إدانة أي إجراءات من جهات خارجية تعرض أمن سوريا للخطر"، لافتة إلى أن إعادة إعمار سوريا "تتطلب استثمارا في الحوار، لا العقوبات، وتعزيز التعاون، لا العدوان، ودعما ثابتا، لا التخلي عنها".

بن جامع: يجب وضع حدّ لغزو الاحتلال وضمان انسحابه الكامل من الأراضي السورية
بن جامع: يجب وضع حدّ لغزو الاحتلال وضمان انسحابه الكامل من الأراضي السورية

الشروق

time١٠-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشروق

بن جامع: يجب وضع حدّ لغزو الاحتلال وضمان انسحابه الكامل من الأراضي السورية

بطلب من الجزائر والصومال، عقد مجلس الأمن الدولي يوم الخميس، جلسة إحاطة مفتوحة لمناقشة آثار الاعتداءات الصهيونية على الأراضي السورية. وفي كلمته خلال الجلسة، أعرب الممثل الدائم للجزائر لدى الأمم المتحدة في نيويورك عمار بن جامع، عن قلق دول مجموعة 'A+3' إزاء هجمات الاحتلال الإسرائيلي على سوريا. واعتبر أنها تأتي 'في مرحلة حرجة من تاريخ البلاد'. وأشار بن جامع إلى أن 'الهجمات الجوية التي شنّتها قوات الاحتلال على الأراضي السورية مؤخرا، أدّت إلى وفاة 9 مدنيين، كما دمرت بنى تحتية'. وقال بن جامع:'ندين وبشدة هذه العمليات العسكرية التي تنتهك القانون الدولي، بما في ذلك ميثاق الأمم المتحدة'. قبل أن يدعو إلى 'وضع حدّ لغزو الاحتلال وضمان انسحابه الكامل من الأراضي السورية'. أهمّ ما جاء في كلمة بن جامع: هذه الانتهاكات تقوض الجهود الرامية إلى بناء سوريا جديدة تنعم بالسلام داخليا وفي المنطقة، العنف المتواصل يفاقم من الأزمة الإنسانية التي أدّت إلى نزوح الملايين، من الضروري توفير الحماية للمدنيين وللبنية التحتية المدنية، عملا بالقانون الإنساني الدولي، نؤكد التزامنا القاطع بوحدة سوريا وسيادتها واستقلالها وسلامتها، إعلاء القانون الدولي ليس بخيار وإنما هو التزام، ندعو إلى الوقف الفوري للهجمات ضد البنية التحتية السورية، التي تزعزع استقرار البلاد، الهجمات قد تشعل فتيل النزاع ما بين بلدان الجوار، نؤكد على ضرورة الاحترام الكامل لاتفاق فض الاشتباك المبرم في 1974، يجب وضع حدّ لغزو الاحتلال الإسرائيلي وضمان الانسحاب الكامل من الأراضي السورية، نؤكد على أن مرتفعات الجولان هي أراض سورية محتلة، مستعدون للعمل مع كافة الدول الأعضاء لضمان تسوية سلمية للأزمة المستمرة في سوريا، ازدهار سوريا ضروري لضمان استقرار المنطقة بأسرها، يتطلب إعادة بناء سوريا استثمارا في الحوار، وليس فرض جزاءات، ويتطلب تعزيز التعاون وليس شن العدوان، المجتمع الدولي وجب عليه التأكيد على مطالب الشعب السوري والاستجابة لها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store