أحدث الأخبار مع #عمرانتشودري


كش 24
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- كش 24
مشروع عقاري للمسلمين في تكساس يثير جدلا واسعا
أثار مشروع عقاري بالقرب من دالاس في ولاية تكساس الأمريكية يتضمن مساكن ومدرسة ومستشفى ومسجدا ردود فعل متشددة وصلت إلى حد فتح السلطات المحلية تحقيقا بشأنه. ولم يكن عمران تشودري يتخيل أنه سيلقى معارضة شديدة عندما أطلق للمسلمين في مجتمعه هذا المشروع الذي يقوم على ألف وحدة سكنية ومدرسة ومستشفى ودار للمسنين ومسجد. وتلقى تشودري رسائل شديدة اللهجة مثل "ارحل عن هذا البلد طالما الفرصة متاحة" فيما فتحت السلطات المحلية تحقيقا في الخطوة. عمران تشودري وفي منشور على منصة "إكس" قال الحاكم الجمهوري لتكساس غريغ أبوت المعروف بنهجه المتشدد إزاء الهجرة حتى قبل عودة دونالد ترامب بسياسته المعادية للهجرة إلى الرئاسة: "لنكن واضحين، لا مكان للشريعة في تكساس". وأكد أبوت أن الولاية لن تحتضن "مناطق يحظر الدخول إليها"، وهو مصطلح متداول في أوساط المحافظين الأمريكيين للدلالة إلى أحياء في ضاحية باريس محظورة على غير المسلمين ومتفلتة من القوانين. وطالب السيناتور الجمهوري جون كورنين من جهته بالتحقيق في المشروع الذي قد ينتهك الحقوق الدستورية لسكان تكساس اليهود والمسيحيين على حد قوله. وفي خضم الجدل، كلف أبوت عناصر الأمن بالتحقيق في "أنشطة إجرامية محتملة على صلة بالمشروع العقاري". وفي بلانو بالقرب من مدينة جوزيفين حيث صمم المشروع ليبصر النور، يدحض عمران تشودري الذي يرأس المجموعة العقارية المطوّرة لهذه المبادرة هذه الاتهامات. ويقول المطور العقاري البالغ 52 عاما والمتحدر من باكستان مستهزئا "لن نجلب شرطتنا الخاصة أو خدمة إطفاء خاصة بنا". وأكد المطور العقاري أنها "ليست منطقة محظورة وهي ليست حكرا على المسلمين"، مردفا بالقول: "نعم هي تضم مسجدا لكنه مفتوح للجميع، كما هي حال خدماتنا ومركزنا المجتمعي ومدرستنا والمستشفى والمنشآت الأخرى". ويشدد رجل الأعمال أنه لم يتم أبدا ذكر الشريعة، في مسعى إلى طمأنة السكان القلقين من فكرة إنشاء حي مخصص لجماعة دينية في محيطهم. وتعد تكساس من بين حوالي 10 ولايات أمريكية اعتمدت مشاريع قوانين لـ"حظر الشريعة". "إيبيك سيتي" وقد يثير اسم المشروع "إيبيك سيتي" وهو مختصر لمدينة المركز الإسلامي في شرق بلانو بعض الالتباس، لكنها ليست مدينة على حدة بل هو حي سكني سينجز بالكامل خلال 15 عاما، بحسب القائمين عليه. وتسبب الجدل الذي غذته تصريحات الحاكم في نفور إزاء مسلمي بلانو ومحيطها، على ما يقول دان كوغديل محامي عمران تشودري. ويرى المحامي أن "المعلومات المضللة التي يتداولها أبوت صادمة"، منددا بـ"الكراهية الجياشة التي أثارتها تعليقاته". وانتقل المسلمون للعيش في بلانو قبل حوالى 20 عاما ويقدر عددهم اليوم بحوالي 5 آلاف نسمة.


الجزيرة
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الجزيرة
ردود فعل متعصبة إزاء مشروع عقاري للمسلمين بتكساس وتنديد بـ"كراهية جياشة"
انتقد نشطاء وقانونيون تعاطي مسؤولي الحزب الجمهوري الأميركي مع مشروع عقاري بالقرب من دالاس يتضمن مساكن ومدرسة ومستشفى ومسجدا. وفي ولاية تكساس الأميركية التي يحكمها محافظون مقربون من الرئيس دونالد ترامب ، يثير المشروع ردود فعل متشددة وصلت إلى حدّ فتح السلطات المحلية تحقيقا بشأنه. وفي منشور على "إكس" قال الحاكم الجمهوري لتكساس غريغ أبوت المعروف بنهجه المتشدّد إزاء الهجرة "لنكن واضحين، لا مكان للشريعة في تكساس". وأكّد أبوت أن الولاية لن تحتضن "مناطق يحظر الدخول إليها"، وهو مصطلح متداول في أوساط المحافظين الأميركيين للدلالة على أحياء في ضاحية باريس"محظورة على غير المسلمين ومتفلّتة من القوانين"، وفق أنصار اليمين المتطرف. وطالب السيناتور الجمهوري جون كورنين من جهته بتحقيق في المشروع الذي "قد ينتهك الحقوق الدستورية لسكان تكساس اليهود والمسيحيين" على حدّ قوله. وفي بلانو بالقرب من مدينة جوزيفين حيث صمّم المشروع، يدحض عمران تشودري الذي يرأس المجموعة العقارية المطوّرة لهذه المبادرة تلك الاتهامات. ويقول المطوّر العقاري البالغ 52 عاما والمنحدر من باكستان مستهزئا "لن نجلب شرطتنا الخاصة أو خدمة إطفاء خاصة بنا"، ويؤكّد أنها "ليست منطقة محظورة. وهي ليست حكرا على المسلمين". ولم يكن عمران تشودري يتخيّل أنه سيلقى معارضة شديدة عندما أطلق هذا المشروع الذي يقوم على ألف وحدة سكنية ومدرسة ومستشفى ودار للمسنّين ومسجد. وتلقى تشودري رسائل شديدة اللهجة مثل "ارحل عن هذا البلد ما دامت الفرصة متاحة". وتعدّ تكساس من بين نحو 10 ولايات أميركية اعتمدت مشاريع قوانين لـ"حظر الشريعة" تعتبِر منظمات غير حكومية أنها متشرّبة بفكر اليمين المتطرّف. ويرى دان كوغديل محامي تشودري أن "المعلومات المضلّلة التي يتداولها أبوت صادمة"، ويندد بما أسماه "الكراهية الجيّاشة التي أثارتها تعليقاته" ضد المسلمين.


أخبارنا
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبارنا
مشروع عقاري للمسلمين في تكساس يثير جدلا واسعا
أخبارنا : أثار مشروع عقاري بالقرب من دالاس في ولاية تكساس الأمريكية يتضمن مساكن ومدرسة ومستشفى ومسجدا ردود فعل متشددة وصلت إلى حد فتح السلطات المحلية تحقيقا بشأنه. ولم يكن عمران تشودري يتخيل أنه سيلقى معارضة شديدة عندما أطلق للمسلمين في مجتمعه هذا المشروع الذي يقوم على ألف وحدة سكنية ومدرسة ومستشفى ودار للمسنين ومسجد. وتلقى تشودري رسائل شديدة اللهجة مثل "ارحل عن هذا البلد طالما الفرصة متاحة" فيما فتحت السلطات المحلية تحقيقا في الخطوة. وفي منشور على منصة "إكس" قال الحاكم الجمهوري لتكساس غريغ أبوت المعروف بنهجه المتشدد إزاء الهجرة حتى قبل عودة دونالد ترامب بسياسته المعادية للهجرةإلى الرئاسة: "لنكن واضحين، لا مكان للشريعة في تكساس". وأكد أبوت أن الولاية لن تحتضن "مناطق يحظر الدخول إليها"، وهو مصطلح متداول في أوساط المحافظين الأمريكيين للدلالة إلى أحياء في ضاحية باريس محظورة على غير المسلمين ومتفلتة من القوانين. وطالب السيناتور الجمهوري جون كورنين من جهته بالتحقيق في المشروع الذي قد ينتهك الحقوق الدستورية لسكان تكساس اليهود والمسيحيين على حد قوله. وفي خضم الجدل، كلف أبوت عناصر الأمن بالتحقيق في "أنشطة إجرامية محتملة على صلة بالمشروع العقاري". وفي بلانو بالقرب من مدينة جوزيفين حيث صمم المشروع ليبصر النور، يدحض عمران تشودري الذي يرأس المجموعة العقارية المطوّرة لهذه المبادرة هذه الاتهامات. ويقول المطور العقاري البالغ 52 عاما والمتحدر من باكستان مستهزئا "لن نجلب شرطتنا الخاصة أو خدمة إطفاء خاصة بنا". وأكد المطور العقاري أنها "ليست منطقة محظورة وهي ليست حكرا على المسلمين"، مردفا بالقول:"نعم هي تضم مسجدا لكنه مفتوح للجميع، كما هي حال خدماتنا ومركزنا المجتمعي ومدرستنا والمستشفى والمنشآت الأخرى". ويشدد رجل الأعمال أنه لم يتم أبدا ذكر الشريعة، في مسعى إلى طمأنة السكان القلقين من فكرة إنشاء حي مخصص لجماعة دينية في محيطهم. وتعد تكساس من بين حوالي 10 ولايات أمريكية اعتمدت مشاريع قوانين لـ"حظر الشريعة". "إيبيك سيتي" وقد يثير اسم المشروع "إيبيك سيتي" وهو مختصر لمدينة المركز الإسلامي في شرق بلانو بعض الالتباس، لكنها ليست مدينة على حدة بل هو حي سكني سينجز بالكامل خلال 15 عاما، بحسب القائمين عليه. وتسبب الجدل الذي غذته تصريحات الحاكم في نفور إزاء مسلمي بلانو ومحيطها، على ما يقول دان كوغديل محامي عمران تشودري. ويرى المحامي أن "المعلومات المضللة التي يتداولها أبوت صادمة"، منددا بـ"الكراهية الجياشة التي أثارتها تعليقاته". وانتقل المسلمون للعيش في بلانو قبل حوالى 20 عاما ويقدر عددهم اليوم بحوالي 5 آلاف نسمة. المصدر: أ ف ب


روسيا اليوم
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
مشروع عقاري للمسلمين في تكساس يثير جدلا واسعا
ولم يكن عمران تشودري يتخيل أنه سيلقى معارضة شديدة عندما أطلق للمسلمين في مجتمعه هذا المشروع الذي يقوم على ألف وحدة سكنية ومدرسة ومستشفى ودار للمسنين ومسجد. وتلقى تشودري رسائل شديدة اللهجة مثل "ارحل عن هذا البلد طالما الفرصة متاحة" فيما فتحت السلطات المحلية تحقيقا في الخطوة. وفي منشور على منصة "إكس" قال الحاكم الجمهوري لتكساس غريغ أبوت المعروف بنهجه المتشدد إزاء الهجرة حتى قبل عودة دونالد ترامب بسياسته المعادية للهجرة إلى الرئاسة: "لنكن واضحين، لا مكان للشريعة في تكساس". وأكد أبوت أن الولاية لن تحتضن "مناطق يحظر الدخول إليها"، وهو مصطلح متداول في أوساط المحافظين الأمريكيين للدلالة إلى أحياء في ضاحية باريس محظورة على غير المسلمين ومتفلتة من القوانين. وطالب السيناتور الجمهوري جون كورنين من جهته بالتحقيق في المشروع الذي قد ينتهك الحقوق الدستورية لسكان تكساس اليهود والمسيحيين على حد قوله. وفي خضم الجدل، كلف أبوت عناصر الأمن بالتحقيق في "أنشطة إجرامية محتملة على صلة بالمشروع العقاري". To be clear, Sharia law is not allowed in are Sharia cities. Nor are 'no go zones' which this project seems to line. The project as proposed in the video is not allowed in Texas. وفي بلانو بالقرب من مدينة جوزيفين حيث صمم المشروع ليبصر النور، يدحض عمران تشودري الذي يرأس المجموعة العقارية المطوّرة لهذه المبادرة هذه الاتهامات. ويقول المطور العقاري البالغ 52 عاما والمتحدر من باكستان مستهزئا "لن نجلب شرطتنا الخاصة أو خدمة إطفاء خاصة بنا". وأكد المطور العقاري أنها "ليست منطقة محظورة وهي ليست حكرا على المسلمين"، مردفا بالقول: "نعم هي تضم مسجدا لكنه مفتوح للجميع، كما هي حال خدماتنا ومركزنا المجتمعي ومدرستنا والمستشفى والمنشآت الأخرى". ويشدد رجل الأعمال أنه لم يتم أبدا ذكر الشريعة، في مسعى إلى طمأنة السكان القلقين من فكرة إنشاء حي مخصص لجماعة دينية في محيطهم. وتعد تكساس من بين حوالي 10 ولايات أمريكية اعتمدت مشاريع قوانين لـ"حظر الشريعة". "إيبيك سيتي" وقد يثير اسم المشروع "إيبيك سيتي" وهو مختصر لمدينة المركز الإسلامي في شرق بلانو بعض الالتباس، لكنها ليست مدينة على حدة بل هو حي سكني سينجز بالكامل خلال 15 عاما، بحسب القائمين عليه. وتسبب الجدل الذي غذته تصريحات الحاكم في نفور إزاء مسلمي بلانو ومحيطها، على ما يقول دان كوغديل محامي عمران تشودري. ويرى المحامي أن "المعلومات المضللة التي يتداولها أبوت صادمة"، منددا بـ"الكراهية الجياشة التي أثارتها تعليقاته". وانتقل المسلمون للعيش في بلانو قبل حوالى 20 عاما ويقدر عددهم اليوم بحوالي 5 آلاف نسمة. المصدر: أ ف ب


صوت بيروت
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- صوت بيروت
تحقيقات وهجوم سياسي.. مشروع سكني للمسلمين يشعل الغضب في تكساس
في ولاية تكساس الأميركية، التي تُدار من قبل محافظين مقربين من الرئيس السابق دونالد ترامب، أثار مشروع عقاري بالقرب من دالاس، يشمل مساكن ومدرسة ومستشفى ومسجداً، جدلاً واسعاً وردود فعل متشددة، مما دفع السلطات المحلية إلى فتح تحقيق حوله. ولم يكن عمران تشودري يتخيّل أنه سيلقى معارضة شديدة عندما أطلق للمسلمين في مجتمعه هذا المشروع الذي يقوم على ألف وحدة سكنية ومدرسة ومستشفى ودار للمسنّين ومسجد. تلقى تشودري رسائل شديدة اللهجة مثل 'ارحل عن هذا البلد طالما الفرصة متاحة'، فيما فتحت السلطات المحلية تحقيقا في الخطوة. وفي منشور على 'إكس'، قال الحاكم الجمهوري لتكساس غريغ أبوت المعروف بنهجه المتشدّد إزاء الهجرة حتّى قبل عودة دونالد ترامب بسياسته المعادية للهجرة إلى الرئاسة 'لنكن واضحين، لا مكان للشريعة في تكساس'. وأكّد أبوت أن الولاية لن تحتضن 'مناطق يحظر الدخول إليها'، وهو مصطلح متداول في أوساط المحافظين الأميركيين للدلالة إلى' أحياء في ضاحية باريس محظورة على غير المسلمين ومتفلّتة من القوانين'. وطالب السيناتور الجمهوري جون كورنين من جهته بتحقيق في المشروع الذي 'قد ينتهك الحقوق الدستورية لسكان تكساس اليهود والمسيحيين' على حد قوله. وفي بلانو بالقرب من مدينة جوزيفين حيث صمّم المشروع ليبصر النور، يدحض عمران تشودري الذي يرأس المجموعة العقارية المطوّرة لهذه المبادرة هذه الاتهامات. ويقول المطوّر العقاري البالغ 52 عاما والمتحدر من باكستان مستهزئا 'لن نجلب شرطتنا الخاصة أو خدمة إطفاء خاصة بنا'. كراهية ويؤكّد أنها 'ليست منطقة محظورة. وهي ليست حكرا على المسلمين. نعم هي تضمّ مسجدا لكنه مفتوح للجميع، كما هي حال خدماتنا ومركزنا المجتمعي ومدرستنا والمستشفى والمنشآت الأخرى'. ويشدّد رجل الأعمال 'لم نأت يوما على ذكر الشريعة'، في مسعى إلى طمأنة السكان القلقين من فكرة إنشاء حيّ مخصّص لجماعة دينية في محيطهم. وتعدّ تكساس من بين حوالي 10 ولايات أميركية اعتمدت مشاريع قوانين لـ'حظر الشريعة' تعتبر منظمات غير حكومية أنها متشرّبة بفكر اليمين المتطرف. وفي خضمّ الجدل، كلّف أبوت عناصر الأمن بالتحقيق في 'أنشطة إجرامية محتملة' على صلة بالمشروع العقاري. وقد يثير اسم المشروع 'إيبيك سيتي'، وهو مختصر لمدينة المركز الإسلامي في شرق بلانو بعض الالتباس، لكنها ليست مدينة على حدة بل هو حي سكني سينجز بالكامل خلال 15 عاما، بحسب القيّمين عليه. وتسبّب الجدل الذي غذّته تصريحات الحاكم في نفور إزاء مسلمي بلانو ومحيطها، على ما يقول دان كوغديل محامي عمران تشودري. ويرى المحامي أن 'المعلومات المضلّلة التي يتداولها أبوت صادمة'، مندّدا بـ'الكراهية الجيّاشة التي أثارتها تعليقاته'. وانتقل المسلمون للعيش في بلانو قبل حوالي 20 عاما، ويقدّر عددهم اليوم بحوالي 5 آلاف نسمة. تنامي العنصرية تأمل مويتري رحمن التي تعمل في مجال التسويق وأصلها من بنغلادش أن تشيّد منزلا لعائلتها في 'إبيك سيتي'. وتؤكد ربّة المنزل هذه البالغة 38 عاما 'استثمرنا بثقة كاملة'، داحضة الأكاذيب المنتشرة حول هذا المشروع. ويروي الإمام يسير قدحي المولود لعائلة باكستانية في هيوستن، كبرى مدن تكساس، أنه 'بعد تشييد المسجد، انتقل كثيرون للعيش' في بلانو 'ولم يعد هناك متّسع للجميع'. ولا يخفي قدحي قلقه من تنامي العنصرية وتزايد الجرائم المدفوعة بالكراهية، كالاعتداء مؤخّرا على ثلاث فتيات أفغانيات في مدرسة في هيوستن. وقد اتُّهم هو نفسه بالإرهاب 'لكنّهم هم من يرهبوننا'. ويعتبر أن 'لا مجال للمقارنة بين انتشار الأكاذيب عبر حسابات مجهولة الأصحاب واليمين المتطرّف المعروف بنشره الكراهية وبين اعتماد مسؤولين منتخبين طروحات مجبولة بالأكاذيب'. وتؤكّد فوزية بلال أن المسلمين هنا 'هم تماما مثل أي طائفة أخرى' في بلد غربي. وتقول هذه المدرّسة البالغة 49 عاما وأصلها من بنغلادش 'نحن موظّفوكم الحكوميون وأطباؤكم ومهندسوكم. نحن نساهم في هذا البلد العظيم، من خلال عيش الحلم الأميركي كالجميع'.