#أحدث الأخبار مع #عمرمصطفيمتولي،الاقباط اليوم١٥-٠٣-٢٠٢٥ترفيهالاقباط اليومعمرو سلامة يعتذر عن تصريحاته تجاه إسماعيل ياسين .. ماذا قال؟قدم المخرج عمرو سلامة اعتذاره، عن تصريحاته التي أدلى بها في برنامج «ليك لوك»، الذي ظهر به ضيفا خلال الأيام الماضية من تقديم الفنان عمر مصطفي متولي، حيث أعرب عن ندمه الكبير مشيرًا انه ارتكب خطأ كبير اثناء حديثه عن شخصيات عظيمه أثرت في ملايين البشر لعقود، وأن مقارنته بهم لا معني لها. وأضاف عمرو سلامة عبر «فيس بوك»: «اعتذار رسمي، أتقدم بخالص اعتذاري لجمهور ومحبي جميع الفنانين الذين ذكرتهم في حلقة برنامج (ليك لوك)، ولكل من شعر بالإساءة بسبب إبداء آرائي بصورة مبالغ فيها وغير لائقة، مما قد يكون قد مسّ تاريخهم الفني الكبير والمهم، أدرك تمامًا أن مكانة هؤلاء الفنانين وتأثيرهم في الثقافة الشعبية لا يمكن المساس بهما، وأتعجب من البعض الذي قرر مقارنتي بهم، فهذه مقارنة في غير محلها تمامًا. هم أصحاب تاريخ فني عظيم أثر في ملايين البشر لعقود، ومقارنتي بهم لا معنى لها، كما لو أن نملة تُقارن بأسد». وتابع: «كما أقرّ بأنني ارتكبت خطأ كبيرًا، وهو عيب حقيقي في شخصيتي، حيث أن عفويتي أحيانًا تصل إلى حد التهور. لم أدرك أن ما يُقال في منصة عامة يجب أن يكون محسوبًا بدقة، ولا يمكن التعامل معه كحديث عابر في جلسة خاصة بغرض التسلية والمبالغة الهزلية، ما نقوله في العلن يبقى ويؤثر، ولذلك يجب أن أكون أكثر وعيًا ومسؤولية فيما أصرح به مستقبلًا، أكرر اعتذاري، وأتعهد بأن أكون أكثر حرصًا في المستقبل».
الاقباط اليوم١٥-٠٣-٢٠٢٥ترفيهالاقباط اليومعمرو سلامة يعتذر عن تصريحاته تجاه إسماعيل ياسين .. ماذا قال؟قدم المخرج عمرو سلامة اعتذاره، عن تصريحاته التي أدلى بها في برنامج «ليك لوك»، الذي ظهر به ضيفا خلال الأيام الماضية من تقديم الفنان عمر مصطفي متولي، حيث أعرب عن ندمه الكبير مشيرًا انه ارتكب خطأ كبير اثناء حديثه عن شخصيات عظيمه أثرت في ملايين البشر لعقود، وأن مقارنته بهم لا معني لها. وأضاف عمرو سلامة عبر «فيس بوك»: «اعتذار رسمي، أتقدم بخالص اعتذاري لجمهور ومحبي جميع الفنانين الذين ذكرتهم في حلقة برنامج (ليك لوك)، ولكل من شعر بالإساءة بسبب إبداء آرائي بصورة مبالغ فيها وغير لائقة، مما قد يكون قد مسّ تاريخهم الفني الكبير والمهم، أدرك تمامًا أن مكانة هؤلاء الفنانين وتأثيرهم في الثقافة الشعبية لا يمكن المساس بهما، وأتعجب من البعض الذي قرر مقارنتي بهم، فهذه مقارنة في غير محلها تمامًا. هم أصحاب تاريخ فني عظيم أثر في ملايين البشر لعقود، ومقارنتي بهم لا معنى لها، كما لو أن نملة تُقارن بأسد». وتابع: «كما أقرّ بأنني ارتكبت خطأ كبيرًا، وهو عيب حقيقي في شخصيتي، حيث أن عفويتي أحيانًا تصل إلى حد التهور. لم أدرك أن ما يُقال في منصة عامة يجب أن يكون محسوبًا بدقة، ولا يمكن التعامل معه كحديث عابر في جلسة خاصة بغرض التسلية والمبالغة الهزلية، ما نقوله في العلن يبقى ويؤثر، ولذلك يجب أن أكون أكثر وعيًا ومسؤولية فيما أصرح به مستقبلًا، أكرر اعتذاري، وأتعهد بأن أكون أكثر حرصًا في المستقبل».