#أحدث الأخبار مع #عمروأبوزيدالدستور١٤-٠٤-٢٠٢٥أعمالالدستوربعد أسبوع من التشغيل التجريبي.. عضو اتحاد الغرف السياحية يقيم مشروع تطوير الأهراماتكشف عمرو أبو زيد عضو مجلس الاتحاد المصري للغرف السياحية عن أنه بعد ما وصلنا إلى نهاية الأسبوع الأول من بدء التشغيل التجريبي لمشروع تطوير الأهرامات فهناك إيجابيات مهمة يجب تعظيمها ودعمها، وعلى الجانب الآخر هناك سلبيات يجب أن تتوقف فورا. إيجابيات مشروع تطوير الأهرامات وقال أبو زيد إنه من ضمن الإيجابيات أن المدخل الجديد للأهرامات على طريق الفيوم رائع ويليق بأهم أثر في العالم، وتنظيم الدخول روعة، والمنطقة في منتهى النظافة -لأول مرة- منذ مئات السنين؛ كما أن فكرة تحديد محطات لخط الزيارة فكرة عظيمة تجنبا للفوضى اللي كانت موجودة سابقا. سلبيات مشروع تطوير الأهرامات وأشار أبو زيد إلى أن هناك سلبيات يجب التعامل معها لإنجاح المشروع؛ الأتوبيسات التي توفرها الشركة المسؤولة عن التطوير عددها غير كاف، كما أن الأتوبيسات الموفرة- شاتل باص- كالذي يقدم خدمة التوصيل بين صالات المطار لا يصلح للاستخدام في منطقة وعرة كالأهرامات بهالة الكثير من المطالع والمنازل التي تؤثر سلبا على السائحين الأكبر سنا. وأضاف أن الشركة قامت بتوفير أتوبيسات تعمل بالديزل لحين توفير باقي العدد من سيارات الشاتل باص التي تعمل بالكهرباء ولكنها أتوبيسات قديمة وترخيصها رحلات وليست سياحة ولا تصلح لاستقلال السائحين. الحلول المقترحة لإنجاح المشروع واقترح أبو زيد بأن يتم دخول الأتوبيسات السياحية دون اشتراط العدد أم السائحين الفرادى أو القادمين إلى المنطقة الأثرية بالمركبات الخاصة- الملاكي- يقومون باستقلال الأتوبيسات الكهربائية. وأضاف أنه يجب تضع الشركة المسؤولة اشتراطات دخول الأتوبيسات السياحية إلى المنطقة الأثرية، ومن بينها: إن يكون الأتوبيس حديث طراز 2021 وما بعد إن يكون للأتوبيس شهادة بيئة حديثة من المرور إن تلتزم الأتوبيسات والمرشدون بمحطات التوقف المحددة من قبل الشركة المنظمة. وأشار أبو زيد إلى ضرورة وجود آلية لضم أصحاب الجمال والدواب والبائعين إلى منظومة التطوير مقترح زيادة سعر تذكرة الدخول بما يعادل 50 جنيها، ومن حصيلتها يتم عمل تأمين صحي وأجر شهري لهم مقابل استئجار الجمال مع قيام الشركة بتوفير العلف اللازم والرعاية الطبية للدواب.
الدستور١٤-٠٤-٢٠٢٥أعمالالدستوربعد أسبوع من التشغيل التجريبي.. عضو اتحاد الغرف السياحية يقيم مشروع تطوير الأهراماتكشف عمرو أبو زيد عضو مجلس الاتحاد المصري للغرف السياحية عن أنه بعد ما وصلنا إلى نهاية الأسبوع الأول من بدء التشغيل التجريبي لمشروع تطوير الأهرامات فهناك إيجابيات مهمة يجب تعظيمها ودعمها، وعلى الجانب الآخر هناك سلبيات يجب أن تتوقف فورا. إيجابيات مشروع تطوير الأهرامات وقال أبو زيد إنه من ضمن الإيجابيات أن المدخل الجديد للأهرامات على طريق الفيوم رائع ويليق بأهم أثر في العالم، وتنظيم الدخول روعة، والمنطقة في منتهى النظافة -لأول مرة- منذ مئات السنين؛ كما أن فكرة تحديد محطات لخط الزيارة فكرة عظيمة تجنبا للفوضى اللي كانت موجودة سابقا. سلبيات مشروع تطوير الأهرامات وأشار أبو زيد إلى أن هناك سلبيات يجب التعامل معها لإنجاح المشروع؛ الأتوبيسات التي توفرها الشركة المسؤولة عن التطوير عددها غير كاف، كما أن الأتوبيسات الموفرة- شاتل باص- كالذي يقدم خدمة التوصيل بين صالات المطار لا يصلح للاستخدام في منطقة وعرة كالأهرامات بهالة الكثير من المطالع والمنازل التي تؤثر سلبا على السائحين الأكبر سنا. وأضاف أن الشركة قامت بتوفير أتوبيسات تعمل بالديزل لحين توفير باقي العدد من سيارات الشاتل باص التي تعمل بالكهرباء ولكنها أتوبيسات قديمة وترخيصها رحلات وليست سياحة ولا تصلح لاستقلال السائحين. الحلول المقترحة لإنجاح المشروع واقترح أبو زيد بأن يتم دخول الأتوبيسات السياحية دون اشتراط العدد أم السائحين الفرادى أو القادمين إلى المنطقة الأثرية بالمركبات الخاصة- الملاكي- يقومون باستقلال الأتوبيسات الكهربائية. وأضاف أنه يجب تضع الشركة المسؤولة اشتراطات دخول الأتوبيسات السياحية إلى المنطقة الأثرية، ومن بينها: إن يكون الأتوبيس حديث طراز 2021 وما بعد إن يكون للأتوبيس شهادة بيئة حديثة من المرور إن تلتزم الأتوبيسات والمرشدون بمحطات التوقف المحددة من قبل الشركة المنظمة. وأشار أبو زيد إلى ضرورة وجود آلية لضم أصحاب الجمال والدواب والبائعين إلى منظومة التطوير مقترح زيادة سعر تذكرة الدخول بما يعادل 50 جنيها، ومن حصيلتها يتم عمل تأمين صحي وأجر شهري لهم مقابل استئجار الجمال مع قيام الشركة بتوفير العلف اللازم والرعاية الطبية للدواب.
١٤-٠٤-٢٠٢٥
