أحدث الأخبار مع #عمل_خيري


البيان
منذ 3 أيام
- سياسة
- البيان
«إسلامية دبي» تعتمد أسعار الأضاحي
وذلك في إطار حرصها على تسهيل أداء هذه الشعيرة المباركة للمضحين داخل الدولة وخارجها، بما يعكس التزامها بدورها المهم في دعم العمل الخيري المؤسسي.


صحيفة الخليج
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- صحيفة الخليج
تأمين ضد سرقة الشطائر في اسكتلندا
نجح أحد المطاعم المتخصصة في بيع الشطائر المحمصة بالجبن، ببلدة سانت أندروز الساحلية شمال شرقي اسكتلندا، في الاستفادة من هجمات طيور النورس المزعجة وتحويلها إلى فرصة للعمل الخيري، وذلك بعرض تأمين ضد هجمات الطيور، مقابل جنيه إسترليني فقط. وقالت كيت كارتر-لارج، التي تدير مطعم «تشيزى توست شاك» مع زوجها كريس: «أطلقنا الفكرة المبتكرة لمواجهة هجمات طيور النورس التي اعتادت مهاجمة الزبائن الغافلين وسرقة طعامهم على الشاطئ ومقابل جنيه إسترليني واحد، يحصل الزبون على «تأمين رمزي» يسمح له بالحصول على وجبة بديلة مجانية إذا تعرض لهجوم الطيور». وأضافت: «لم تقتصر المبادرة، على حماية الزبائن من الطيور المزعجة فحسب، بل تحولت إلى حملة خيرية ناجحة، تبرعنا من خلالها بالمبالغ التي جمعناها من التأمين، لصالح مؤسسات خيرية، بينها جمعية دعم مرضى سرطان الثدي ومؤسسة ماري كوري وبنك الطعام في سانت أندروز، إلى جانب جمعيات تعنى بالتصلب العصبي المتعدد». وأشارت كيت لارج إلى أن الفكرة لاقت رواجاً واسعاً، بل وأسهمت في جذب الزبائن الذين باتوا يزورون المطعم لالتقاط الصور بجوار ملصق «التأمين ضد طيور النورس».


الرجل
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الرجل
بيل جيتس يتبرع بثروته لمؤسسته ويغلقها بحلول 2045
أعلن الملياردير بيل جيتس، عن تعهده بالتبرع بثروته التي تقدر بنحو 107 مليارات دولار لصالح مؤسسة جيتس الخيرية، التي تم تأسيسها بهدف تحسين الصحة العالمية والتعليم. هذا التبرع التاريخي، الذي يُعد واحدًا من أكبر التبرعات في التاريخ، سيجعل جيتس من بين أكثر المتبرعين سخاءً في العالم، حيث يتوقع أن يعزز المؤسسة بمبلغ إضافي يصل إلى 200 مليار دولار خلال العشرين عامًا القادمة. فلسفة التبرع والمستقبل أوضح جيتس في مقابلة صحفية أن هدفه من هذا التبرع هو التأثير الإيجابي المستدام على الصحة العالمية والتعليم في البلدان ذات الدخل المنخفض والمتوسط، ويعتقد جيتس أن هذه الطريقة ستمكن المؤسسة من العمل بشكل أكثر فاعلية، مع توفير فرص للمستثمرين والمانحين الآخرين لترك بصمتهم في مجالات أخرى في المستقبل. الاستثمار في الصحة والتعليم منذ تأسيسها في عام 2000، لعبت مؤسسة جيتس دورًا كبيرًا في تحسين الصحة العامة عالميًا، بما في ذلك مكافحة الأمراض المعدية مثل شلل الأطفال والملاريا، بالإضافة إلى دعم الجهود لتوفير التعليم للأطفال في البلدان النامية، وقد استفاد من جهودها ملايين الأشخاص حول العالم من خلال الشراكات مع الحكومات والمنظمات غير الحكومية. نهاية مؤسسة جيتس على الرغم من أن مؤسسة جيتس قد أصبحت واحدة من أكبر مؤسسات العمل الخيري في العالم، فإن جيتس أعلن أنه سيتم إغلاقها بحلول عام 2045، بعد أن تنتهي فترة الدعم المقدم للمشاريع التي تعمل عليها؛ يشير جيتس إلى أن هذا هو "التوقيت المثالي" لتمويل هذه المشاريع بالشكل الذي يضمن تحقيق أكبر تأثير قبل إغلاق المؤسسة. النمو والتوسع في العمل الخيري استثمرت مؤسسة جيتس مبلغًا هائلًا في العلوم والبحث الطبي، وكانت تساهم في تطوير تقنيات جديدة لمكافحة الأمراض؛ ومع استمرارها في توجيه مبالغ ضخمة نحو صحة الأطفال وتوفير اللقاحات في الدول الفقيرة، أسهمت في انخفاض معدلات الوفاة بين الأطفال بسبب الأمراض القابلة للوقاية؛ وقد واجهت المؤسسة العديد من الانتقادات المتعلقة بتأثيرها الكبير في تحديد سياسات الصحة العالمية، إلا أن جيتس أصر على أن هذه المبادرات كانت تهدف لتحقيق الخير العام، خاصة في ظل الافتقار إلى الموارد في بعض البلدان.


الأنباء
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الأنباء
«التربية»: منع جمع التبرعات الخيرية في المدارس
شددت وزارة التربية على منع جمع التبرعات الخيرية بكل أشكالها داخل المدارس، سواء من الطلاب أو أولياء الأمور أو العاملين بالمدرسة. وقالت وكيلة التنمية التربوية والأنشطة مريم العنزي في نشرة أصدرتها للمناطق التعليمية وإدارة التعليم الخاص والديني وإدارة مدارس التربية الخاصة، جاء فيها «يعد العمل الخيري الكويتي من النماذج الرائدة على مستوى العالم العربي والإسلامي، وله تاريخ طويل يعكس قيم المجتمع الكويتي في العطاء والتكافل». وأضافت «بناء على توجيهات وزارة الشؤون الاجتماعية وشؤون الأسرة والطفولة بشأن وقف جمع التبرعات الخيرية مؤقتا، وذلك من أجل استحداث آلية مراقبة للعمل الخيري لضمان استدامته، والذي يعد من الركائز الأساسية لبناء مجتمع متماسك ومترابط، وله أهمية كبيرة على المستوى الفردي المجتمعي، وفي إطار تنظيم الأنشطة المدرسية وضمان عدم استغلال البيئة التعليمية في أنشطة خارج نطاق العملية التعليمية، يرجى التفضل بالإيعاز إلى مديري ومديرات المدارس ورياض الأطفال بضرورة الالتزام بما يلي: 1 - يمنع منعا باتا جمع التبرعات الخيرية بكل أشكالها داخل المدارس، سواء من الطلاب أو أولياء الأمور أو العاملين بالمدرسة. 2 - يمنع إقامة المعارض أو الفعاليات ذات الطابع الخيري أو التي تهدف إلى جمع تبرعات مادية أو عينية، مع مراعاة نشرة وزارة التربية رقم 59، بشأن إقامة المحاضرات وعقد الندوات، وضرورة أخذ الموافقات المسبقة لإقامة الفعاليات من جهات الاختصاص بوزارة التربية مع التأكيد والتقيد التام بما ورد في هذه النشرة، ويحظر مخالفتها بأي شكل من الأشكال، وأن أي تجاوز أو مخالفة لما ورد بها ستعرض المدرسة للمساءلة القانونية وفقا للأنظمة واللوائح المعمول بها في وزارة التربية».