أحدث الأخبار مع #عملات_مستقرة


العربية
منذ 8 ساعات
- أعمال
- العربية
"OTS Capital" للعربية: تنظيم العملات الرقمية يعزز الثقة ويزيد من استقرار الأسواق
أكد كبير المطورين في شركة OTS Capital علي عسكر، أن تنظيم العملات الرقمية ، وتحديداً العملات المستقرة (Stablecoins)، سيلعب دوراً كبيراً في تعزيز الثقة وانتشارها. وقال عسكر مقابلة مع "العربية Business"، إن هذه العملات أخذت تتبوأ مكانة مشابهة لشركات التكنولوجيا المالية (FinTech) والمصارف في عمليات الدفع والتحويل. وبمجرد دمجها في النظام المالي الرسمي، ستزداد الثقة بها، مما يسهل بدوره دخول المستثمرين إلى العملات الرقمية الأخرى مثل البيتكوين، ويُضفي شرعية على سوق العملات الرقمية الذي كان يُنظر إليه سابقًا بنوع من "عدم القانونية". البيتكوين والعملات المستقرة وأشار إلى أنه في الوقت الراهن، لن يُغير هذا التنظيم من الفلسفة الأساسية لعرض النقد، لأن معظم العملات المستقرة مدعومة بعملات ورقية رئيسية مثل الدولار الأميركي أو مشتقاته. اقرأ أيضاً وأوضح أن هذه العملات تعمل كـ"رمز" (Token) مرتبط بالأصل الورقي الصادر عن البنوك المركزية، ما يعني أنها لا تُغير من جوهر النقد نفسه، رغم إمكانية حدوث تغييرات في المستقبل. هدوء يسبق "العاصفة" ولفت إلى وجود هدوء عام في سوق العملات الرقمية، والذي يعكس الهدوء في الأسواق الكلية. لكن هناك ارتفاع ملحوظ في التدفقات إلى صناديق الاستثمار المتداولة (ETFs) الخاصة بالبيتكوين، بالإضافة إلى ارتفاع هائل في عقود الفائدة المفتوحة (Open Interest) على مشتقات البيتكوين، والتي بلغت حوالي 72 مليار دولار، وهو رقم غير مسبوق في تاريخ العملات المشفرة. وتوقع أن يؤدي هذا الارتفاع في عقود الفائدة المفتوحة إلى مرحلة جديدة من التقلبات الهائلة (Volatility) في الأيام أو الأسابيع المقبلة. وأن أي حركة سعرية صغيرة، سواء صعودًا أو نزولًا، ستؤدي إلى "محاولات تصفية" للمراكز، مما يدفع الأسعار بشكل حاد في اتجاه واحد. سلوك "الجيل Z" يغذي تقلبات سوق البيتكوين وذكر أن سوق العملات الرقمية، وخاصة البيتكوين، يتأثر بشكل كبير بـ"السوشيال ميديا" وسلوك الجيل Z، الذي يميل أكثر إلى "المقامرة" وقابلية عالية للمخاطرة مقارنة بالأجيال السابقة. وهذا السلوك يخلق ظاهرة "الخوف من تفويت الفرصة" (FOMO) و"السلوك القطيعي"، حيث يندفع المستثمرون بسرعة كبيرة نحو نفس السعر عند أي حركة سعرية بسيطة، مما يغذي التقلبات الحادة ويُعزز من صعود أو هبوط الأسعار بشكل كبير.


العربية
منذ 16 ساعات
- أعمال
- العربية
مشروع القانون يثير انقسامًا بين البنوك وقطاع التجزئة في أميركا
تجاوز مشروع قانون تنظيم العملات المستقرة حاجز التعطيل في مجلس الشيوخ الأميركي، بعد أن سحب عدد من الديمقراطيين معارضتهم له. وجاء التصويت بنتيجة 66 مقابل 32، فاتحاً الطريق أمام مناقشة القانون هذا الأسبوع، رغم احتمال تأجيل التصويت النهائي لما بعد عطلة يوم الذكرى. ويلقى المشروع دعماً من الحزبين، وسط جدل حاد بشأن علاقة الرئيس ترامب بعُملة مستقرة مرتبطة بعائلته وتجاوزت قيمتها السوقية 2 مليار دولار. وكان القطاع المصرفي قد نجح في فرض حظر على تقديم العملات المستقرة فوائد للمودعين، في وقت يسعى فيه قطاع التجزئة للاستفادة من تقنيات دفع أرخص وأسرع.


صحيفة الخليج
منذ 5 أيام
- أعمال
- صحيفة الخليج
«ماستركارد» تخطط لإطلاق بطاقات الدفع بالعملات المشفرة المستقرة
أبرمت ماستركارد شراكة مع شركة العملات المشفرة «مون باي» لتوفير بطاقات تعمل بالعملات المستقرة، مما يتيح للمستخدمين والشركات إجراء واستلام المدفوعات بالعملات المستقرة في جميع أنحاء العالم. وسيعتمد إطلاق الخدمة على البنية التحتية لشركة آيرون، وهي شركة مدفوعات بالعملات المستقرة استحوذت عليها مون باي في مارس الماضي. وسيتم تحويل المعاملات تلقائياً إلى عملات نقدية. وأصبحت العملات المستقرة أدوات شائعة في تداول العملات المشفرة والمدفوعات بسبب استقرار أسعارها، حيث يرتبط كل منها بعملة ورقية معينة؛ كالدولار الأمريكي. وأعلنت ماستركارد، الاثنين، أنها ستتيح للعملاء إجراء التعاملات بالعملات المستقرة، وهي أحدث مبادرة لها في إطار جهودها المتوسعة لتقديم الخدمات المتعلقة بالعملات المشفرة. وقالت ماستركارد التي يقع مقرها في نيويورك إنها تعاونت مع بورصة العملات المشفرة OKX ومعالج المدفوعات Nuvei وسيركل لإنشاء نظام بيئي متكامل، حيث يمكن للعملاء إنفاق العملات المشفرة عبر بطاقاتهم ويمكن للتجار قبولها. وستتيح مون باي وماستركارد مدفوعات العملات المستقرة عبر 150 مليون تاجر. وتجري فيزا أيضاً تجارب على خدمات العملات المستقرة في ست دول في أمريكا اللاتينية.


الرجل
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الرجل
ميتا تعود إلى سوق العملات الرقمية بخطط أكثر استقرارًا
كشفت تقارير صحفية سعي شركة ميتا لتطوير عملات مستقرة، لإدارة المدفوعات على منصاتها الرقمية. وحسب موقع "fortune" فقد كشفت مصادر أن شركة مارك زوكربيرج، تُجري مناقشات مع شركات العملات الرقمية، لإطلاق عملات مستقرة، في خطوت تأتي بعد ثلاث سنوات من التخلي عن مشروعها الكبير للعملة الرقمية، التي كانت تهدف لاستخدامها عبر منصات مثل فيسبوك وواتساب. ووفقًا لهذه المصادر، فقد تم تعيين نائب رئيس جديد في ميتا، ذو خبرة في العملات الرقمية، للمساعدة في قيادة هذه المناقشات وتنفيذ الخطط والأهداف، التي تسعى ميتا إلى الوصول إليها. وعلى الرغم من التحديات التنظيمية والاعتراضات التي واجهتها ميتا في السابق، تبدو الشركة الآن مستعدة للعودة إلى هذا المجال، مع التركيز على تطبيقات المدفوعات عبر العملات المستقرة. ويشير العديد من المحللين إلى أن هذه الخطوة قد تعزز من قوة ميتا في المجال المالي الرقمي، فهل يتحقق حلمها أخيرًا؟