أحدث الأخبار مع #عمليةرايدر


المشهد اليمني الأول
منذ يوم واحد
- سياسة
- المشهد اليمني الأول
مجلة استرالية: نهاية قاسية لفيلم رايدر في اليمن
كشف تقرير نشرته مجلة Australia/Israel Review الصادرة عن لسان اللوبي الصهيوني في استراليا، عجز الهجوم الأمريكي وفشل رهاناته في اليمن، قائلةً: إن العدوان الأمريكي على اليمن المعروف باسم 'عملية رايدر العنيف' قد انتهى بفشل واضح رغم التصعيد العسكري الهائل الذي استمر لقرابة شهرين، وتخللته أكثر من ألف غارة جوية. ويأتي التقرير تحت عنوان 'نهاية قاسية لفيلم رايدر في اليمن'، وقد أقرّ ضمنيًا بأن الحملة لم تحقق أهدافها، وأن الجيش الأمريكي لم يتمكن من كسر صلابة صنعاء أو تقويض قدراتها العسكرية، مشيرًا إلى أن الحوثيين ما زالوا 'متماسكون وقادرون على العمل على جميع المستويات'. وأكدت المجلة أن المعطيات الميدانية والاستخباراتية تشير عكس الدعاية الأمريكية تمامًا، وأن القرار الأمريكي بوقف العدوان جاء بعد عجز القيادة المركزية عن تقديم أي مقياس حقيقي للنجاح باستثناء عدد الذخائر التي تم إنفاقها. وأشارت إلى أن أمريكا قلّصت عدوانها من 8 أشهر إلى 30 يومًا فقط، وأن قرار وقف الهجوم جاء تحت ضغوط لوجستية ومالية، بعد خسائر فادحة تكبدتها القوات الأمريكية، بما في ذلك فقدان طائرات مسيرة ومقاتلات، وارتفاع الإنفاق على الذخائر إلى ما يزيد عن مليار دولار. ولفت إلى أن الاحتلال تلقى صدمة سياسية وأمنية بعد أن تُرك وحده في مواجهة صواريخ صنعاء، خاصة بعد أن واصل الحوثيين إطلاق صواريخهم وطائراتهم المسيّرة باتجاه عمق كيان الاحتلال من دون أن تحرّك واشنطن ساكنًا. وأكدت المجلة أن صنعاء لم تقدم أي تنازلات جوهرية، ولم تتراجع عن مواقفها المعلنة، بل أنها جددت تأكيدها على استمرار استهداف سفن الاحتلال، والمضي في معركة البحر الأحمر حتى تتحقق الأهداف الكبرى، مما يعكس أن القرار الاستراتيجي بيد الحوثيين لا بيد الوسطاء أو الضغوط. وقالت المجلة إن وقف إطلاق النار الأمريكي لن يعيد حرية الملاحة في البحر الأحمر كما توهمت واشنطن، وأن شركات الشحن ما تزال تتجنب المرور من هناك، إدراكًا منها أن زمام المبادرة بات بيد صنعاء، وأن أي تصعيد جديد قد ينطلق في أي لحظة.


اليمن الآن
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
هل هو اعتراف بالفشل؟ القصف الأمريكي لا يقضي على تهديد الحوثيين بالكامل
العاصفة نيوز/خاص: أفادت وكالة 'رويترز' أن الحملة الجوية التي شنتها الولايات المتحدة الأمريكية ضد جماعة الحوثي في اليمن على مدار الشهرين الماضيين، قد ألحقت أضرارًا كبيرة بالبنية القتالية للجماعة، لكنها فشلت في القضاء التام على تهديدها، مما يثير تساؤلات حول فعالية العمليات العسكرية في ردع الجماعة المدعومة من إيران. وبحسب التقرير، بدأت الحملة التي أُطلق عليها اسم 'عملية رايدر الخشنة' في مارس 2025، ردًا على تصاعد هجمات الحوثيين على السفن التجارية في البحر الأحمر، والتي عطلت طرق شحن عالمية استراتيجية. اقرأ المزيد... بدأ من الألوية.. مستشفى 24 إبريل يطلق حملة للتبرع بالدم 8 مايو، 2025 ( 11:25 مساءً ) الرئيس الزُبيدي يُعزّي بوفاة العميد أحمد محمد القطوي 8 مايو، 2025 ( 10:56 مساءً ) ووفقًا لمسؤولين أمريكيين نقلت عنهم الوكالة، فإن العملية شملت أكثر من 1000 ضربة جوية، وأسفرت عن مقتل مئات من عناصر الحوثي، من بينهم قادة ميدانيون، كما أدت إلى انخفاض كبير في قدرات الجماعة الهجومية، حيث تراجعت الهجمات الصاروخية بنسبة 69%، وهجمات الطائرات المسيّرة بنسبة 50%. ومع ذلك، لا تزال جماعة الحوثي تحتفظ بقدرات هجومية، حيث واصلت استهدافها لإسرائيل، بما في ذلك ضربة غير مسبوقة استهدفت مطار بن غوريون، ما يدل على مرونة تكتيكية واستمرارية في قدرتها على العمل الهجومي. ويشير التقرير إلى أن القصف الأمريكي، رغم ما أحدثه من تأثير، لم ينجح في تدمير شبكة الحوثيين بالكامل، ما يعني أن الجماعة لا تزال قادرة على تهديد الاستقرار الإقليمي، في ظل الدعم الإيراني المستمر الذي يشمل التمويل والتسليح والتوجيه. ويختم التقرير بالتأكيد على أن واشنطن لا تزال تواجه معضلة في التعامل مع الجماعة، إذ لم تؤدِ الحملة إلى 'إضعاف استراتيجي' حقيقي، ما يعيد إلى الواجهة الحديث عن ضرورة الحل السياسي الشامل لإنهاء الصراع في اليمن، بدلًا من الاكتفاء بالحلول العسكرية. النص الكامل المترجم لتقرير وكالة رويترز: 'القصف الأمريكي يُضعف الحوثيين لكنه لا يدمرهم' أطلقت الولايات المتحدة في مارس الماضي حملة جوية واسعة ضد الحوثيين في اليمن، ضمن عملية عسكرية أُطلق عليها اسم 'رايدر الخشنة'، وذلك عقب تصاعد الهجمات على الشحن التجاري في البحر الأحمر. وقد استهدفت العملية البنية التحتية العسكرية للحوثيين، بما في ذلك منصات الإطلاق ومخازن الطائرات المسيّرة وقواعد القيادة. ووفقًا لتقييمات البنتاغون، فإن الضربات الجوية قد نجحت في تقليص قدرة الحوثيين على شن هجمات بنسبة تراوحت بين 50 إلى 70 بالمئة، لكنها لم تقضِ تمامًا على قدراتهم. قال مسؤول أمريكي مطلع على الحملة: 'لقد تمكنا من تقليص القدرات، لكن الجماعة أظهرت قدرة على إعادة التموضع والضرب مرة أخرى، وهذا هو التحدي الحقيقي.' وبالرغم من الانخفاض الواضح في الهجمات، فإن الحوثيين واصلوا تهديداتهم، بما في ذلك توجيه ضربة كبيرة إلى إسرائيل باستخدام صواريخ بعيدة المدى، الأمر الذي اعتُبر دلالة على مرونة استراتيجية. ويؤكد التقرير أن الجماعة الحوثية، وعلى الرغم من الضغوط العسكرية، لا تزال تمثل خطرًا مستمرًا، خاصة مع استمرار الدعم الإيراني، الذي يمنحها القدرة على الصمود والعودة بسرعة نسبية إلى ساحة القتال. وأشار محللون إلى أن هذا النوع من الجماعات لا يمكن القضاء عليه كليًا بالوسائل العسكرية فقط، بل يتطلب ذلك معالجة سياسية أعمق، تشمل حلًا دائمًا للحرب في اليمن، ووقفًا حقيقيًا لتدخلات القوى الإقليمية.


حضرموت نت
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- حضرموت نت
رويترز : القصف الأمريكي يُضعف الحوثيين في اليمن لكنه لا يقضي على تهديدهم بالكامل
أفادت وكالة 'رويترز' أن الحملة الجوية التي شنتها الولايات المتحدة الأمريكية ضد جماعة الحوثي في اليمن على مدار الشهرين الماضيين، قد ألحقت أضرارًا كبيرة بالبنية القتالية للجماعة، لكنها فشلت في القضاء التام على تهديدها، مما يثير تساؤلات حول فعالية العمليات العسكرية في ردع الجماعة المدعومة من إيران. وبحسب التقرير، بدأت الحملة التي أُطلق عليها اسم 'عملية رايدر الخشنة' في مارس 2025، ردًا على تصاعد هجمات الحوثيين على السفن التجارية في البحر الأحمر، والتي عطلت طرق شحن عالمية استراتيجية. ووفقًا لمسؤولين أمريكيين نقلت عنهم الوكالة، فإن العملية شملت أكثر من 1000 ضربة جوية، وأسفرت عن مقتل مئات من عناصر الحوثي، من بينهم قادة ميدانيون، كما أدت إلى انخفاض كبير في قدرات الجماعة الهجومية، حيث تراجعت الهجمات الصاروخية بنسبة 69%، وهجمات الطائرات المسيّرة بنسبة 50%. ومع ذلك، لا تزال جماعة الحوثي تحتفظ بقدرات هجومية، حيث واصلت استهدافها لإسرائيل، بما في ذلك ضربة غير مسبوقة استهدفت مطار بن غوريون، ما يدل على مرونة تكتيكية واستمرارية في قدرتها على العمل الهجومي. ويشير التقرير إلى أن القصف الأمريكي، رغم ما أحدثه من تأثير، لم ينجح في تدمير شبكة الحوثيين بالكامل، ما يعني أن الجماعة لا تزال قادرة على تهديد الاستقرار الإقليمي، في ظل الدعم الإيراني المستمر الذي يشمل التمويل والتسليح والتوجيه. ويختم التقرير بالتأكيد على أن واشنطن لا تزال تواجه معضلة في التعامل مع الجماعة، إذ لم تؤدِ الحملة إلى 'إضعاف استراتيجي' حقيقي، ما يعيد إلى الواجهة الحديث عن ضرورة الحل السياسي الشامل لإنهاء الصراع في اليمن، بدلًا من الاكتفاء بالحلول العسكرية. النص الكامل المترجم لتقرير وكالة رويترز: 'القصف الأمريكي يُضعف الحوثيين لكنه لا يدمرهم' أطلقت الولايات المتحدة في مارس الماضي حملة جوية واسعة ضد الحوثيين في اليمن، ضمن عملية عسكرية أُطلق عليها اسم 'رايدر الخشنة'، وذلك عقب تصاعد الهجمات على الشحن التجاري في البحر الأحمر. وقد استهدفت العملية البنية التحتية العسكرية للحوثيين، بما في ذلك منصات الإطلاق ومخازن الطائرات المسيّرة وقواعد القيادة. ووفقًا لتقييمات البنتاغون، فإن الضربات الجوية قد نجحت في تقليص قدرة الحوثيين على شن هجمات بنسبة تراوحت بين 50 إلى 70 بالمئة، لكنها لم تقضِ تمامًا على قدراتهم. قال مسؤول أمريكي مطلع على الحملة: 'لقد تمكنا من تقليص القدرات، لكن الجماعة أظهرت قدرة على إعادة التموضع والضرب مرة أخرى، وهذا هو التحدي الحقيقي.' وبالرغم من الانخفاض الواضح في الهجمات، فإن الحوثيين واصلوا تهديداتهم، بما في ذلك توجيه ضربة كبيرة إلى إسرائيل باستخدام صواريخ بعيدة المدى، الأمر الذي اعتُبر دلالة على مرونة استراتيجية. ويؤكد التقرير أن الجماعة الحوثية، وعلى الرغم من الضغوط العسكرية، لا تزال تمثل خطرًا مستمرًا، خاصة مع استمرار الدعم الإيراني، الذي يمنحها القدرة على الصمود والعودة بسرعة نسبية إلى ساحة القتال. وأشار محللون إلى أن هذا النوع من الجماعات لا يمكن القضاء عليه كليًا بالوسائل العسكرية فقط، بل يتطلب ذلك معالجة سياسية أعمق، تشمل حلًا دائمًا للحرب في اليمن، ووقفًا حقيقيًا لتدخلات القوى الإقليمية.


يمنات الأخباري
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- يمنات الأخباري
لأول مرة منذ مارس.. بريطانيا والولايات المتحدة تنفذان غارات مشتركة على اليمن
شن الجيش البريطاني، ضربات جوية بالتعاون مع الولايات المتحدة استهدفت حركة 'انصارالله' باليمن في أول مشاركة بريطانية بالحملة الجديدة التي تقودها واشنطن ضد الحركة. وقدمت المملكة المتحدة، شرحا مفصلا لأسباب تنفيذ الضربة، في خطوة مغايرة للولايات المتحدة التي لم تفصح عن تفاصيل كثيرة حول أكثر من 800 غارة نفذتها منذ بدء حملتها في 15 مارس. وتحمل الحملة اسم 'عملية رايدر الخشنة' وتستهدف 'انصار الله'. وأوضحت وزارة الدفاع البريطانية، أن الموقع المستهدف كان 'مجموعة من المباني التي يستخدمها 'انصارالله' لتصنيع الطائرات المسيرة من النوع الذي يستخدم في مهاجمة السفن في البحر الأحمر وخليج عدن، وتقع على بعد نحو 25 كيلومترا جنوب مدينة صنعاء'. وقال وزير الدفاع البريطاني جون هيلي: 'تم اتخاذ هذا الإجراء ردا على التهديد المستمر من 'انصارالله' لحرية الملاحة، فقد أدى تراجع الشحن عبر البحر الأحمر بنسبة 55% إلى خسائر بمليارات الدولارات، مما زاد من زعزعة الاستقرار في المنطقة وعرض الأمن الاقتصادي للأسر في المملكة المتحدة للخطر'.