أحدث الأخبار مع #عمليةروس،


نافذة على العالم
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- نافذة على العالم
صحة وطب : مدير مركز جراحة القلب يكشف تفاصيل نجاح أول جراحة لبناء صمام أورطي من خلايا حية
السبت 12 أبريل 2025 03:00 صباحاً نافذة على العالم - كشف الدكتور محمد سند نائب مدير مركز جراحة القلب بجامعة المنصورة والمشرف على الفريق البحثي، تفاصيل جراحة قلب بجامعة المنصورة لإعادة بناء صمامات الأورطي بأنسجة ذاتية لأول مرة في العالم. وأضاف خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "مصر تستطيع"، عبر قناة "DMC"، مع الإعلامى أحمد فايق، أن مركز جراحة القلب في المنصورة حديث منذ خمس سنوات فقط، وينال دعم كبير من القيادة السياسية، مشيرا إلى أن الحالة المرضية لفتاة عمرها 23 عاما وعندها عيب خلقي في القلب. وأوضح أن الفتاة تعاني من عيب خلقي في صمام الأورطي فهو ذو شرفة واحدة، مما أدى لوجود ضيق شديد في الصمام، ولا تستطيع العيش جيدا، لافتا إلى أنه تم إجراء علمية لاستبدال الصمام الأورطي. ولفت إلى أنه كان يتم وضع صمام صناعي، بدلا من الطبيعي، ويكون عبارة عن صمام معدني او حيوان، حسب سن المريض والاختيارات، مؤكدا أن التطور الطبيعي استخدام أنسجة وصمامات حيوية تعطي المريض قابلة ليعيش حياته بطبيعية، ولا يستخدم أدوية سيولة وغيرها. وذكر أن البروفيسور دونالد روس، جراح قلب إنجليزي، ومن أقدم جراحي القلب في العالم، اخترع عملية روس، عام 1962، وهي استخدام الصمام الرئوي الموجود في الصمام الأورطي، ويتم استخدامه مكان الأورطي، فهو مشابه له في شكله، له 3 شرفات، ويقوم بنفس الكفاءة، موضحا أن الحل في الدول الغنية، يستخدموا صمامات بشرية تخرج من أشخاص متوفون، وتكلفتها عالية جدا. وتابع: "في عملية جديدة تستخدم في الصمام الأورطي، استخدمناها في الصمام الرئوي، وهي للبروفيسور أوزاكي بروشيدور، فهو جراح قلب ياباني اخترعها عام 2007، وحوالى 7 آلاف حالة في اعالم تم إجرائها لها".


اليمن الآن
١١-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- اليمن الآن
مدير مركز جراحة القلب يكشف تفاصيل نجاح أول جراحة لبناء صمام أورطي من خلايا حية
كشف الدكتور محمد سند نائب مدير مركز جراحة القلب بجامعة المنصورة والمشرف على الفريق البحثي، تفاصيل جراحة قلب بجامعة المنصورة لإعادة بناء صمامات الأورطي بأنسجة ذاتية لأول مرة في العالم. آ وأضاف خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "مصر تستطيع"، عبر قناة "DMC"، مع الإعلامى أحمد فايق، أن مركز جراحة القلب في المنصورة حديث منذ خمس سنوات فقط، وينال دعم كبير من القيادة السياسية، مشيرا إلى أن الحالة المرضية لفتاة عمرها 23 عاما وعندها عيب خلقي في القلب. آ وأوضح أن الفتاة تعاني من عيب خلقي في صمام الأورطي فهو ذو شرفة واحدة، مما أدى لوجود ضيق شديد في الصمام، ولا تستطيع العيش جيدا، لافتا إلى أنه تم إجراء علمية لاستبدال الصمام الأورطي. آ ولفت إلى أنه كان يتم وضع صمام صناعي، بدلا من الطبيعي، ويكون عبارة عن صمام معدني او حيوان، حسب سن المريض والاختيارات، مؤكدا أن التطور الطبيعي استخدام أنسجة وصمامات حيوية تعطي المريض قابلة ليعيش حياته بطبيعية، ولا يستخدم أدوية سيولة وغيرها وذكر أن البروفيسور دونالد روس، جراح قلب إنجليزي، ومن أقدم جراحي القلب في العالم، اخترع عملية روس، عام 1962، وهي استخدام الصمام الرئوي الموجود في الصمام الأورطي، ويتم استخدامه مكان الأورطي، فهو مشابه له في شكله، له 3 شرفات، ويقوم بنفس الكفاءة، موضحا أن الحل في الدول الغنية، يستخدموا صمامات بشرية تخرج من أشخاص متوفون، وتكلفتها عالية جدا. آ وتابع: "في عملية جديدة تستخدم في الصمام الأورطي، استخدمناها في الصمام الرئوي، وهي للبروفيسور أوزاكي بروشيدور، فهو جراح قلب ياباني اخترعها عام 2007، وحوالى 7 آلاف حالة في اعالم تم إجرائها لها". آ آ


الإمارات نيوز
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الإمارات نيوز
ساعة أبل تُنقذ حياة امرأة: قصة إلهام من أتلانتا
متابعة- بتول ضوا في أتلانتا، عانت سو دومبولد، البالغة من العمر 48 عامًا، من ضغوط عمل شديدة أثرت على صحتها بشكل كبير. كانت تعاني من عادات غير صحية بسبب الإجهاد، مثل تناول طعام غير متوازن، وعدم ممارسة الرياضة، وقلة النوم. لكن ساعة أبل الذكية التي ترتديها كانت تراقب حالتها الصحية بدقة، وفي لحظة حرجة، أنقذت حياتها. ذات يوم، بينما كانت سو منهمكة في مكالمة هاتفية، سمعت صوت إنذار من ساعتها. عندما نظرت إلى معصمها، تفاجأت برؤية تحذير يفيد بأن معدل ضربات قلبها ارتفع إلى 137 نبضة في الدقيقة لمدة تتجاوز 10 دقائق. عرضت عليها الساعة الاتصال برقم الطوارئ، وهي ميزة لم تكن تعلم بوجودها. هذا التحذير كان بمثابة جرس إنذار لسو. قررت ترك وظيفتها المجهدة والتركيز على تحسين صحتها. بدأت بممارسة المشي يوميًا لمدة ساعة، وفقدت وزنًا كبيرًا، كما انخفض مستوى الكوليسترول الضار لديها بشكل ملحوظ. ومع ذلك، كشفت الفحوصات الطبية أنها ما زالت تعاني من مشاكل في القلب. اتضح أن سو وُلدت بعيب خلقي في القلب، وخضعت لعدة عمليات جراحية في صغرها. في سن 18، أصيبت بعدوى في بطانة القلب، وهي حالة تُعرف باسم التهاب الشغاف. في سبتمبر، تفاقمت حالتها الصحية، ونصحها الأطباء بالحفاظ على معدل ضربات قلبها دون 100 نبضة في الدقيقة. خضعت سو لعملية جراحية معقدة استمرت 10 ساعات، تُسمى 'عملية روس'، حيث تم استبدال الصمام الأورطي التالف بصمام رئوي. هذه الجراحة سمحت لها باستعادة حياتها الطبيعية، بما في ذلك السفر وممارسة الرياضة دون الحاجة إلى أدوية مدى الحياة. بعد ثلاثة أشهر فقط من الجراحة، سافرت سو إلى النمسا وألمانيا، وكانت ساعة أبل ترافقها في كل خطوة، لمراقبة معدل ضربات قلبها وإبلاغها بأي تغيرات طارئة. قصة سو تُظهر كيف يمكن للتكنولوجيا أن تلعب دورًا حاسمًا في إنقاذ الأرواح. ساعة أبل لم تكن مجرد جهاز ذكي، بل كانت أداة حيوية ساعدت سو في رحلتها نحو التعافي والصحة.