logo
#

أحدث الأخبار مع #عمي

نسيم عباسي يتيح أفلامه السينمائي للجمهور عبر "يوتيوب"
نسيم عباسي يتيح أفلامه السينمائي للجمهور عبر "يوتيوب"

اليوم 24

time١٦-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • اليوم 24

نسيم عباسي يتيح أفلامه السينمائي للجمهور عبر "يوتيوب"

قرر المخرج المغربي نسيم عباسي إتاحة بعض أعماله السينمائية للمشاهد المغربي، بعرضها عبر فناته الرسمية على « يوتيوب » ، وذلك بنية تقريب الجمهور من أفلامه السينمائية. أعلنت شركة Moondust Productions في بلاغ توصلت « اليوم 24 » بنسخة منه أن « هذه المبادرة بدأت بعرض الفيلم السينمائي 'ماجد' في أول يوم من رمضان، تبعه الإعلان عن تعميم فيلمه 'عمي'، الأحد 15 رمضان على الساعة التاسعة والنصف ليلا*. وأشار البلاغ إلى أنه سيتم عرض الفيلم السينمائي المغربي « عمي » كثاني فيلم الروائي الطويل للمخرج وكاتب السيناريو نسيم عباسي. وقد تم إصدار الفيلم السينمائي « عمي » سنة 2017 وعُرض لأول مرة عالميًا في المهرجان الدولي للفيلم بمراكش، وهو من بطولة عالية الركاب، حمامة الفن المغربي، وأسطورة الكوميديا المغربية عبد الرؤوف، الذي حظي بتكريم استثنائي وجائزة الإنجاز مدى الحياة في نفس المهرجان'. وذكّر المصدر ذاته بأنه « بعد العرض في مراكش شارك 'عمي' في العديد من المهرجانات السينمائية، وتم بثه عدة مرات على القنوات المغربية وقنوات عربية أخرى، وهو واحد من قلة من الأفلام المغربية التي تمت دبلجتها إلى الصينية وعرضها على القناة السينمائية الصينية ». وبهذه المناسبة، قال المخرج نسيم عباسي إن 'شهر رمضان هو شهر التواصل والتراحم، وأنا أؤمن بأن الفن يمكن أن يكون وسيلة لتعزيز هذه القيم، وفيلم 'عمي' يحمل في طياته رسائل إنسانية وروح الدعابة التي يمكن أن تجلب السعادة للمشاهدين خلال هذا الشهر الفضيل'. وأضاف أن 'هذه المبادرة تأتي أيضًا تكريمًا لروح الفنان عبد الرؤوف، الذي أمتع الجمهور المغربي والعربي بأعماله الخالدة'.

"عمي تبون".. اسم مقهى يثير السخرية في الجزائر!
"عمي تبون".. اسم مقهى يثير السخرية في الجزائر!

أخبارنا

time٢٤-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • أخبارنا

"عمي تبون".. اسم مقهى يثير السخرية في الجزائر!

في ولاية عنابة الجزائرية، أثار تاجر الجدل بعدما قرر إطلاق اسم "عمي تبون" على مقهاه، وهو ما يعتبر سخرية ضمنية من الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون. اختيار كلمة "عمي" التي تحمل طابعًا غير رسمي، يعد نوعًا من التهكم على الرئيس، ويعكس الاستياء العام من تصرفاته وتصريحاته المثيرة للجدل. لم يكن الاسم مجرد اختيار تجاري، بل كان بمثابة تعبير غير مباشر عن حالة من الإحباط لدى الجزائريين تجاه الوضع السياسي في البلاد. سرعان ما تدخلت السلطات المحلية وأجبرت صاحب المقهى على إزالة اللافتة، معتبرةً إياها استغلالًا للشعارات السياسية في التجارة. وبدلاً من اسم "عمي تبون"، اضطر التاجر لاستبداله بـ "عمي الربعي"، في خطوة واضحة للهرب من أي تفسيرات سياسية قد تضر بعمله. هذا التدخل السريع يعكس رغبة السلطات في قمع أي شكل من أشكال النقد أو السخرية من الرئيس أو من النظام الحاكم. وبينما اعتبر البعض أن التاجر استخدم "ذكاءه التجاري" لجذب الزبائن، أشار آخرون إلى أن هذه الواقعة هي مجرد تجسيد حقيقي للاحتقان الذي يعاني منه الشارع الجزائري. فاختيار اسم "عمي تبون" لم يكن مجرد محاولة لابتكار اسم غريب، بل كان نوعًا من الاحتجاج غير المباشر على سياسات الرئيس، وهو ما يعكس حالة الاستياء والتذمر من تراجع الوضع الاقتصادي والاجتماعي في الجزائر. في النهاية، يبدو أن الجزائر تعيش حالة من الرقابة المفرطة، حيث لا يُسمح بأي نوع من النقد أو السخرية حتى وإن كانت في أبسط أشكالها. السلطات تتدخل سريعًا في أي محاولة للتعبير عن الاستياء الشعبي، مما يضيف إلى صورة النظام الذي يبدو أكثر اهتمامًا بالحفاظ على هيبته من الاهتمام بمشاكل المواطنين الحقيقية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store