أحدث الأخبار مع #عنايةعزالدين،


MTV
منذ 12 ساعات
- صحة
- MTV
16 Jun 2025 16:06 PM خطوة لحماية القاصرين من الكحول ومشروبات الطاقة
ترأست رئيسة لجنة المرأة والطفل النيابية النائب الدكتورة عناية عز الدين، اجتماعا للجنة خصص لمناقشة اقتراح القانون الرامي إلى حماية القاصرين من تناول الكحول ومشروبات الطاقة. حضر الاجتماع ممثلون عن وزارات العدل، التربية، الصحة، الداخلية، الشؤون الاجتماعية والاقتصاد، إلى جانب ممثلين عن مؤسسة "جوستيسيا" الحقوقية وعدد من الإختصاصيين في مجالات علم السموم السريري، أمراض الغدد الصماء والسكري لدى الأطفال والتغذية، نظرا لارتباط هذه التخصصات الوثيق بمضمون الاقتراح. وأوضحت النائب عز الدين "أن الجلسة خصصت للاستماع إلى الأبحاث والآراء العلمية والسريرية حول آثار تناول مشروبات الطاقة والكحول على القاصرين". وأشارت إلى "أن الخبراء عرضوا بإسهاب التأثيرات السلبية الخطيرة"، موضحة "أن الكحول ممنوعة في معظم بلدان العالم لمن هم دون سن الحادية والعشرين، لما لها من أثر بالغ على تكوين الدماغ في سن مبكرة، حتى في حال تناولها بكميات بسيطة". وأضافت: "أن استهلاك الكحول في مرحلة المراهقة يزيد من احتمال الإصابة بالإدمان عند البلوغ. أما بالنسبة لمشروبات الطاقة، فقد بينت الدراسات العلمية أنها تؤثر سلبا على النمو الجسدي والذهني والنفسي للقاصرين، وتؤدي إلى تراجع واضح في الأداء المدرسي والكفاءة النفسية والجسدية". وأكدت عز الدين "أن اللجنة ستواصل جلساتها لاستكمال البحث في اقتراح القانون"، مشيرة إلى "أن الجلسة المقبلة ستخصص للاستماع إلى مقترحات المتخصصين بهدف إدخال التعديلات اللازمة على نص اقتراح القانون بما يتماشى مع المعطيات العلمية الحديثة". وفي ختام الجلسة، دعت النائب عز الدين وزارة السياحة ومؤسسة المقاييس والمعايير إلى المشاركة في الاجتماعات المقبلة للجنة عندما توجه الدعوة لهم للحضور، مؤكدة "أهمية التعاون بين مختلف الجهات المعنية في سبيل حماية الأطفال والقاصرين من المخاطر الصحية والنفسية الناجمة عن هذه المواد".


الديار
منذ 5 أيام
- أعمال
- الديار
عز الدين: اصلاح السياسات الضريبية يساهم في معالجة الأزمة الاقتصادية
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب دعت رئيسة الهيئة النيابية لتحقيق أهداف التنمية المستدامة النائب الدكتورة عناية عزالدين، "الحكومة إلى اتخاذ اجراءات تتناسب مع استثنائية المرحلة التي يمر بها لبنان"، مشددة على ان "لبنان لا يملك ترف الاستمرار في الاستراتيجيات السابقة، وان البلد يحتاج الى صدمات ايجابية والشروع في وضع استراتيجية ضريبية جديدة، ستساهم في إخراج لبنان من المسار العشوائي الذي ساد والذي ساهم في إسقاط الثقة بين المواطن والدولة في لبنان". كلام النائبة عز الدين، جاء خلال افتتاح ورشة في مجلس النواب بعنوان: "السياسات الضريبية في إطار تحقيق أهداف التنمية المستدامة: تعزيز المساواة وإرساء عقد اجتماعي جديد"، تم تنظيمها بالتعاون بين الأمانة العامة لمجلس النواب والهيئة البرلمانية لمتابعة تنفيذ اهداف التنمية المستدامة ووزارة المالية وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، وحضرها ممثلون عن عدد من الوزارات و البلديات وبرنامج الامم المتحدة الإنمائي. وقالت: "ان تنظيم الورشة يأتي في توقيت هام يعاني فيه لبنان من أزمة اقتصادية ومالية غير مسبوقة، وتدهور حاد في القدرة الشرائية وفي الخدمات العامة، واتساع فجوات الفقر وعدم المساواة وتراجع خطير في الثقة بين المواطن والدولة". أضافت: "ان اصلاح السياسات الضريبية، هو من العناوين الجوهرية التي يمكن ان تساهم في معالجة الأزمة الاقتصادية البنيوية التاريخية في لبنان". وأشارت الى ان "السياسات الضريبية ساهمت في إضعاف القطاعات الإنتاجية وعززت الاقتصاد الريعي، فقد تم تركيز الإعفاءات على القطاع المالي والمصرفي والعقاري وغابت الحوافز الضريبية عن القطاعات الإنتاجية، واعتمدت الضرائب غير المباشرة بدل الضريبة التصاعدية على الأرباح والثروات، ما جعل الاقتصاد اللبناني هشاً وصولا إلى الانهيار الذي نعيشه بدءاً من العام 2019". ولفتت الى ان "السياسة الضرائبية واعتماد حوكمة الضرائب لها دور اساسي في تعزيز العدالة اجتماعية وفي تحقيق اهداف التنمية المستدامة التي التزم لبنان تنفيذها". وأشارت الى "دور اساسي لمجلس النواب في اقتراح واقرار سياسات مالية عادلة وإصلاحات تشريعية واضحة، وإدراج الأكثر أهمية وأولوية منها في مسار موازنة العام 2026 كخطوة نوعية نحو عقد اجتماعي جديد".


الديار
منذ 6 أيام
- أعمال
- الديار
عز الدين: اصلاح السياسات الضريبية من العناوين الجوهرية المساهمة في معالجة الأزمة الاقتصادية
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب دعت رئيسة الهيئة النيابية لتحقيق أهداف التنمية المستدامة النائب الدكتورة عناية عزالدين، "الحكومة إلى اتخاذ اجراءات تتناسب مع استثنائية المرحلة التي يمر بها لبنان"، مشددة على ان "لبنان لا يملك ترف الاستمرار في الاستراتيجيات السابقة، وان البلد يحتاج الى صدمات ايجابية والشروع في وضع استراتيجية ضريبية جديدة، ستساهم في إخراج لبنان من المسار العشوائي الذي ساد والذي ساهم في إسقاط الثقة بين المواطن والدولة في لبنان". كلام النائبة عز الدين، جاء خلال افتتاح ورشة في مجلس النواب بعنوان: "السياسات الضريبية في إطار تحقيق أهداف التنمية المستدامة: تعزيز المساواة وإرساء عقد اجتماعي جديد"، تم تنظيمها بالتعاون بين الأمانة العامة لمجلس النواب والهيئة البرلمانية لمتابعة تنفيذ اهداف التنمية المستدامة ووزارة المالية وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، وحضرها ممثلون عن عدد من الوزارات و البلديات وبرنامج الامم المتحدة الإنمائي. وقالت: "ان تنظيم الورشة يأتي في توقيت هام يعاني فيه لبنان من أزمة اقتصادية ومالية غير مسبوقة، وتدهور حاد في القدرة الشرائية وفي الخدمات العامة، واتساع فجوات الفقر وعدم المساواة وتراجع خطير في الثقة بين المواطن والدولة". أضافت: "ان اصلاح السياسات الضريبية، هو من العناوين الجوهرية التي يمكن ان تساهم في معالجة الأزمة الاقتصادية البنيوية التاريخية في لبنان". وأشارت الى ان "السياسات الضريبية ساهمت في إضعاف القطاعات الإنتاجية وعززت الاقتصاد الريعي، فقد تم تركيز الإعفاءات على القطاع المالي والمصرفي والعقاري وغابت الحوافز الضريبية عن القطاعات الإنتاجية، واعتمدت الضرائب غير المباشرة بدل الضريبة التصاعدية على الأرباح والثروات، ما جعل الاقتصاد اللبناني هشاً وصولا إلى الانهيار الذي نعيشه بدءاً من العام 2019". ولفتت الى ان "السياسة الضرائبية واعتماد حوكمة الضرائب لها دور اساسي في تعزيز العدالة اجتماعية وفي تحقيق اهداف التنمية المستدامة التي التزم لبنان تنفيذها". وأشارت الى "دور اساسي لمجلس النواب في اقتراح واقرار سياسات مالية عادلة وإصلاحات تشريعية واضحة، وإدراج الأكثر أهمية وأولوية منها في مسار موازنة العام 2026 كخطوة نوعية نحو عقد اجتماعي جديد".


الوطنية للإعلام
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الوطنية للإعلام
مؤتمر ل"الرابطة اللبنانية لسيدات العمل" حذر من ضعف تمثيل المرأة في مجالس الادارة: 5.3٪ في المؤسسات العامة و6.3٪ في شركات البورصة
وطنية - استضافت" الرابطة اللبنانية لسيدات العمل " لمناسبة اليوم العالمي للمرأة(LLWB) بدعم من السفارة البريطانية في لبنان، ندوة في فندق الموفمبيك بيروت، في 12 اّذار 2025 ، بحضور 120 مشاركًا ومشاركة لمناقشة واقع تمثيل النساء في مجالس الإدارة في لبنان. وقالت في بيان:"شكّل هذا الحدث محطة بارزة في مسيرة الرابطة للدفاع عن مشروع يهدف لتمثيل أكبر للمرأة في مجالس الإدارة، مع تركيز خاص على مجالس إدارات الشركات المدرجة في البورصة والمؤسسات العامة". تضمن المؤتمر جلسة نقاشية بالإضافة إلى عرض الدراستين اللتين ساهمتا في تعديل مسودة قانون تمثيل النساء في مجالس الإدارة، مما يضمن دعم التعديلات المقترحة بأبحاث حديثة قائمة على الأدلة. ضمت الندوة سفراء وممثلين عن السفارات في لبنان، وأعضاء في مجلس النواب، أبرزهم: الدكتورة نجاة عون صليبا، الدكتورة عناية عز الدين، الدكتورة غادة أيوب، الدكتورة حليمة القعقور والدكتور فراس حمدان، بالإضافة إلى عدد من السفراء وممثلين عن هيئة الأمم المتحدة للمرأة ووكالات الأمم المتحدة، مديرين عامين ،هيئات ومؤسسات عامة، ممثلين عن المنظمات الدولية ورؤساء جامعات، وشركاء الرابطة الرئيسيين، ورؤساء المنظمات غير الحكومية وجمعيات المجتمع المدني، ونقابات، وإعلاميين، والخبراء الذين ساهموا في تطوير الدراسات. كما جمع الحدث نساء رائدات يشغلن مناصب في مجالس إدارة شركات مدرجة ومؤسسات ، مستشارات ومؤسسات الرابطة وأعضاء لجنة تمثيل النساء في مجالس الإدارة اللواتي عملن على هذه المبادرة منذ إطلاقها في عام 2016. افتتحت االندوة نائبة رئيسة الرابطة اللبنانية لسيدات العمل ورئيسة لجنة المناصرة عبير شبارو، التي أشارت الى انه "مع وجود العديد من المناصب الشاغرة في القطاع العام، لدينا فرصة فريدة لضمان أن تمثيل المرأة لن يبقى موضع نقاش، بل يمكنه أن يصبح واقعًا ملموسًا. وستُستخدم الدراسات التي أجريناها كمعيار لمراقبة هذه التعيينات والمحاسبة لتحقيق تقدم حقيقي." وتابعت: "معا بنينا الزخم". تبع ذلك كلمة ألقتها السيدة فيكتوريا دون، نائبة السفير البريطاني في لبنان ومديرة التنمية - وزارة الخارجية والتنمية، ممثلةً السفير هامش كاول التي أكدت "التزام بلادها دعم قضايا حقوق النساء في لبنان". في القسم الأول من الندوة، تم تسليط الضوء على المشاركة الناجحة لجامعتي العربية المفتوحة واللبنانية الاميركية اللتين شاركتا مع الرابطة ، بدعم من السفارة البريطانية، في مشروع "دعم النساء في مجالس نقابات، جامعات، ومنظمات" الذي استمر لمدة ثمانية أشهر. وفي الاطار نفسه تحدثت الدكتورة يارا عبدالله، المديرة العامة للجامعة العربية المفتوحة(AOU)،الدكتورة سالبي جوندوريان، ممثلةً رئيس الجامعة اللبنانية الأمريكية (LAU)،السيدة كارول خاطر، ممثلةً عن معهد المرأة العربية (AIW) في LAU،والسيد بدري المعوشي، ممثلاً عن المدير العام وعميد كلية الاعمال ESA عن أثر المشروع في تطوير مهارات النساء من مختلف القطاعات ليصبحن أعضاء في مجالس الإدارة، وسلطوا الضوء على قائمة النساء ذوات المهارات العالية التي ساعدت الرابطة على تطوير مهاراتها من خلال برنامجها، وتضم نساء مؤهلات لشغل مناصب قيادية. حلقة حوار بعد الكلمات أدارت المديرة التنفيذية للرابطة اللبنانية لسيدات العمل ريتا شمالي حلقة حوار، قدمت فيها المحامية لارا سعاده، الخبيرة القانونية والسياساتية، المنهجيات والنتائج الرئيسية للدراستين حول تمثيل النساء في مجالس الشركات المدرجة في البورصة والمؤسسات العامة في لبنان.لافتة الى "النسب الصادمة حيث أن 5.3٪ فقط من النساء يشغلن مناصب في مجالس الإدارة في المؤسسات العامة اللبنانية.و6.3٪ فقط من النساء في مجالس إدارة الشركات المدرجة في البورصة". و أكدت المحامية سعاده أن "هذه الدراسات يمكن أن توجه الحكومة نحو تعيين النساء في المناصب القيادية لضمان التنوع والمساواة والشمولية". كما شاركت الدكتورة زينة زيدان،السيدة جويل أبو فرحات، عضوة مستقلة في مجالس إدارة شركات مدرجة، والنائب نجاة عون صليبا،، الحضور تجاربهن الشخصية ونصائحهن لتعزيز المساواة بين الجنسين وإجراء إصلاحات سياسية لتغيير هذا الواقع المقلق. واختتمت الندوة رئيسة الرابطة، السيدة كورين قيامه، مؤكدةً "التزام الرابطة بمواصلة جهود المناصرة والنهج التشاركي في تحسين مسودة القانون ودقّت جرس الإعلان عن بداية فصل جديد في مسيرة لبنان نحو المساواة بين الجنسين في القيادة". تبع ذلك تقديم مسودة قانون تهدف إلى ضمان تمثيل النساء في مجالس إدارة الشركات المدرجة في البورصة، والتي عملت الرابطة على تطويرها على مدى سنوات، وتهدف إلى تحقيق 30٪ على الأقل من التمثيل النسائي في مجالس الإدارة بحلول عام 2030.وتوزيعها على النواب وصنّاع القرار في نهاية الندوة.