أحدث الأخبار مع #عود


صحيفة سبق
منذ 5 أيام
- أعمال
- صحيفة سبق
شركة أوج تستحوذ على 40% من عُود العقارية ضمن شراكة لتطوير مشاريع نوعية باستثمارات تتجاوز 8 مليارات ريال
في صفقة نوعية يشهدها السوق العقاري في المملكة العربية السعودية، أعلنت شركة أوج للاستثمار "الذراع الاستثمارية لأوج القابضة"، عن شراكة استراتيجية مع شركة عُود العقارية، تستحوذ بموجبها على 40% من أسهم الشركة. وتتضمن هذه الشراكة تحالفات لتطوير مشاريع ووجهات نوعية في قطاعات السكن، المكاتب والضيافة، بإجمالي استثمارات تتجاوز 8 مليارات ريال سعودي، وذلك في الرياض، وجدة وعدد من مدن المملكة خلال السنوات الخمس المقبلة. وتُعد هذه الصفقة خطوة استراتيجية مهمة؛ إذ كرّست عُود العقارية، منذ تأسيسها عام 2016، جهودها لتطوير وجهات مبتكرة مستلهمة من القصص والثقافة المحلية، بلمسة تجمع بين الأناقة والابتكار، لتغدو بذلك علامة سعودية فائقة الفخامة. وأكد الأستاذ عبدالعزيز الموسى، الرئيس التنفيذي لشركة أوج القابضة، أن قطاع التطوير العقاري في المملكة يشهد تحوّلًا جوهريًا يواكب تطلعات رؤية المملكة في تطوير منتجات ووجهات تنبض بالهوية الثقافية، وتعزز الاستدامة، وترتقي بجودة الحياة. وأشار إلى أن هذا التحوّل أتاح الفرصة أمام الشركات العقارية السعودية، التي تستند إلى كفاءات وطنية، للتميّز في تطوير مشاريع متعددة الاستخدامات تلبي احتياجات مختلف الفئات. وأضاف أن "عُود" استطاعت منذ تأسيسها أن ترسّخ مكانتها من خلال نجاحها في بناء وتشغيل مشاريع فاخرة، مما يجعل من هذا التحالف خطوة محورية تعزز قدرتها على التوسع، وترسيخ حضورها كإحدى أبرز الشركات العقارية الرائدة في المملكة. من جهته، علّق المهندس محمد الدريبي، المؤسس والعضو المنتدب لشركة "عُود العقارية"، على هذه الخطوة، مؤكدًا أن الشراكة مع "أوج" تُعد محطّة استراتيجية محورية ضمن مسار النمو والتوسع، وتُعزّز من الخطط الاستثمارية الطموحة للشركة. كما تُرسّخ هذه الخطوة مكانة "عُود" بوصفها شركة سعودية رائدة تنطلق من عمق الهوية المحلية، وتقدّم رؤى عمرانية تُجسّد الثراء الثقافي من خلال تطوير وجهات فائقة الفخامة تنبض بروح القصة السعودية في كل تفصيلة. وقد انطلقت "عُود العقارية" من رؤية تأسيسية واضحة، قائمة على الإيمان بتفرّد الضيافة السعودية وقدرة التصميم والتطوير العقاري على صياغة تجارب حضرية متفرّدة، تستحضر الأصالة وتحتفي بها ضمن أطر معمارية حديثة. وتسعى 'عُود' إلى صياغة معايير الفخامة وعكس الثراء السعودي من خلال ابتكار وجهات تليق بالذوق الرفيع وتُعزّز أسلوب الحياة المتكامل في بيئات راقية واستثنائية. تهدف هذه الشراكة إلى الارتقاء بالتطوير العقاري الفاخر في المملكة عبر مشاريع تواكب وتيرة النمو المتسارع في قطاعات الاقتصاد، الضيافة، والتخطيط الحضري، بما يسهم في تحقيق مستهدفات الرؤية الوطنية وتعزيز مكانة المملكة كوجهة عالمية رائدة في مجالات الاستثمار، السكن، والضيافة الراقية.


أرقام
منذ 5 أيام
- أعمال
- أرقام
شركة أوج تستحوذ على 40% من عُود العقارية ضمن شراكة لتطوير مشاريع نوعية باستثمارات تتجاوز 8 مليارات ريال
في صفقة نوعية يشهدها السوق العقاري في المملكة العربية السعودية، أعلنت شركة أوج للاستثمار "الذراع الاستثمارية لأوج القابضة"، عن شراكة استراتيجية مع شركة عُود العقارية، تستحوذ بموجبها على 40% من أسهم الشركة. وتتضمن هذه الشراكة تحالفات لتطوير مشاريع ووجهات نوعية في قطاعات السكن، المكاتب والضيافة، بإجمالي استثمارات تتجاوز 8 مليارات ريال سعودي، وذلك في الرياض، وجدة وعدد من مدن المملكة خلال السنوات الخمس المقبلة. وتُعد هذه الصفقة خطوة استراتيجية مهمة؛ إذ كرّست عُود العقارية، منذ تأسيسها عام 2016، جهودها لتطوير وجهات مبتكرة مستلهمة من القصص والثقافة المحلية، بلمسة تجمع بين الأناقة والابتكار، لتغدو بذلك علامة سعودية فائقة الفخامة. وأكد الأستاذ عبدالعزيز الموسى، الرئيس التنفيذي لشركة أوج القابضة، أن قطاع التطوير العقاري في المملكة يشهد تحوّلًا جوهريًا يواكب تطلعات رؤية المملكة في تطوير منتجات ووجهات تنبض بالهوية الثقافية، وتعزز الاستدامة، وترتقي بجودة الحياة. وأشار إلى أن هذا التحوّل أتاح الفرصة أمام الشركات العقارية السعودية، التي تستند إلى كفاءات وطنية، للتميّز في تطوير مشاريع متعددة الاستخدامات تلبي احتياجات مختلف الفئات. وأضاف أن "عُود" استطاعت منذ تأسيسها أن ترسّخ مكانتها من خلال نجاحها في بناء وتشغيل مشاريع فاخرة، مما يجعل من هذا التحالف خطوة محورية تعزز قدرتها على التوسع، وترسيخ حضورها كإحدى أبرز الشركات العقارية الرائدة في المملكة. من جهته، علّق المهندس محمد الدريبي، المؤسس والعضو المنتدب لشركة "عُود العقارية"، على هذه الخطوة، مؤكدًا أن الشراكة مع "أوج" تُعد محطّة استراتيجية محورية ضمن مسار النمو والتوسع، وتُعزّز من الخطط الاستثمارية الطموحة للشركة. كما تُرسّخ هذه الخطوة مكانة "عُود" بوصفها شركة سعودية رائدة تنطلق من عمق الهوية المحلية، وتقدّم رؤى عمرانية تُجسّد الثراء الثقافي من خلال تطوير وجهات فائقة الفخامة تنبض بروح القصة السعودية في كل تفصيلة. وقد انطلقت "عُود العقارية" من رؤية تأسيسية واضحة، قائمة على الإيمان بتفرّد الضيافة السعودية وقدرة التصميم والتطوير العقاري على صياغة تجارب حضرية متفرّدة، تستحضر الأصالة وتحتفي بها ضمن أطر معمارية حديثة. وتسعى 'عُود' إلى صياغة معايير الفخامة وعكس الثراء السعودي من خلال ابتكار وجهات تليق بالذوق الرفيع وتُعزّز أسلوب الحياة المتكامل في بيئات راقية واستثنائية. رؤية مشتركة لمستقبل فاخر تهدف هذه الشراكة إلى الارتقاء بالتطوير العقاري الفاخر في المملكة عبر مشاريع تواكب وتيرة النمو المتسارع في قطاعات الاقتصاد، الضيافة، والتخطيط الحضري، بما يسهم في تحقيق مستهدفات الرؤية الوطنية وتعزيز مكانة المملكة كوجهة عالمية رائدة في مجالات الاستثمار، السكن، والضيافة الراقية.


صحيفة سبق
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة سبق
السعودية ترسم ملامح سوق "العود" العالمي.. والغش التجاري يهدد المستهلكين
تخطو المملكة نحو التحول من أكبر مستورد للعود ومشتقاته إلى دولة منتجة، ومصدرة لهذا المنتج الفاخر، ضمن إستراتيجية وطنية طموحة تهدف إلى توطين زراعة أشجار العود والصندل، انسجاماً مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 في تنويع مصادر الدخل وتعزيز الاقتصاد المحلي، ووفقاً لتقديرات غير رسمية يعد السوق السعودي من أكبر أسواق العود عالمياً، إذ يتجاوز حجم الطلب المحلي 5 مليارات ريال سنوياً. مشروع وطني وحالياً تنفذ المرحلة الثالثة من مشروع زراعة العود في عدد من مناطق المملكة، ضمن خطة وطنية للاستفادة من الموارد الطبيعية، وتوسيع آفاق صناعة العود والعطور. ويتولى الإشراف على المشروع هيئة تطوير وتعمير المناطق الجبلية بجازان، بالتعاون مع مناطق أخرى مثل الرياض، الشرقية، المدينة المنورة، القصيم، نجران، ومحافظات مكة المكرمة. سوق ضخم وبحسب بيانات الهيئة العامة للإحصاء، تجاوزت واردات المملكة من العود ودهن العود ومشتقاته خلال السنوات الثلاث الماضية 976.5 مليون ريال، بكمية بلغت 4.14 مليون كيلوغرام. وفي عام 2024 وحده، بلغت قيمة الواردات أكثر من 274 مليون ريال. وتتصدر إندونيسيا قائمة الدول المصدّرة للعود إلى السعودية، تليها: فيتنام، تايلاند، الهند، كمبوديا، ماليزيا، ولاوس. أما على صعيد التصدير، فقد بلغت صادرات المملكة من العود ومشتقاته خلال نفس الفترة نحو 105 ملايين ريال إلى أسواق خليجية وعربية. سوق فاخر ويتجاوز حجم الإنفاق على العطور خلال عيد الفطر وحده قرابة 3 مليارات ريال، وترتفع مبيعات العود والبخور بنسبة تصل إلى 40% في موسم رمضان سنوياً. ىويتراوح سعر كيلو العود الطبيعي بين 5 آلاف ريال إلى مليون ريال، حسب النوع والجودة والمصدر. وفي ذات الإطار تشير بيانات وزارة التجارة إلى نمو متواصل في تجارة العود، حيث ارتفع عدد السجلات التجارية لنشاط البيع بالتجزئة بنسبة 17.4% في عام 2024، ليصل إلى 22,264 سجلاً مقارنة بـ 18,963 سجلاً في 2023. وتتصدر الرياض المدن في عدد السجلات، تليها مكة المكرمة، الشرقية، المدينة المنورة، والقصيم. أنواع وأسعار العود وفي أسواق العود في الرياض تبرز أنواع متعددة مثل عود كلمنتان، سيلاني، مروكي، هندي، فلبيني، كمبودي، بورمي، وماليزي، وتتراوح أسعار الكيلوغرام الواحد من العود الأصلي بين 20 إلى 75 ألف ريال، وقد تتجاوز ذلك حسب الجودة. ورغم القيمة العالية للعود، والبخور إلا أن السوق المحلي يعاني من بعض ممارسات غش خطيرة، حيث تُستخدم نشارة الخشب، والزيوت، وخشب المانجو الممزوج بمواد كيميائية لتقليد رائحة العود، ما يشكّل تهديداً صحياً للمستهلكين بسبب الدخان السام المنبعث من هذه المنتجات. ويمكن القول أن مشروع زراعة العود والصندل في المملكة تحول إلى فرصة استثمارية واعدة، مدعومة بمبادرات حكومية ومشاركة جامعات سعودية مرموقة مثل جامعة جازان، وجامعة الملك عبدالعزيز، بالتعاون مع وزارة البيئة والمياه والزراعة لا سيما بعد نجاح المرحلتين الأولى والثانية، والتي شملت زراعة أكثر من 3,000 شتلة صندل في مناطق مثل جازان، عسير، والطائف، مما ساعد على اطلاق المرحلة الثالثة نحو توسيع رقعة الإنتاج المحلي. ويتوقع أن تكون المملكة، خلال العقد المقبل، من بين أكبر منتجي العود عالمياً، ما يعزز مكانتها الإقليمية والدولية في صناعة العطور الفاخرة.


الاقتصادية
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الاقتصادية
أرباح الماجد للعود تقفز 88% في الربع الأول بدعم موسم رمضان
قفزت أرباح الماجد للعود بنحو 88% في الربع الأول من العام الجاري وذلك على أساس سنوي لتبلغ 121 مليون ريال بدعم من مبيعات موسم رمضان وفق بيان للشركة اليوم. وفي بيان على تداول، قالت الشركة إن مبيعاتها الربعية ارتفعت أيضا بنحو 60% لتصل إلى 410 ملايين ريال بدعم ارتفاع عدد المتاجر إضافة إلى الأداء القوي للمبيعات خلال موسم رمضان الذي يعتبر الموسم البيعي الرئيسي للشركة والذي دخل بالكامل خلال الربع الحالي على عكس الربع المماثل من العام السابق. الماجد للعود تأسست في 1980 وأدرجت في أكتوبر الماضي في السوق السعودية، وتتمثل أنشطتها في تجارة الجملة والتجزئة في العود والمسك والبخور والزعفران والعطور الشرقية والغربية ومستحضرات التجميل والحقائب والنظارات والتحف والهدايا وزهور الزينة.


صحيفة الخليج
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- صحيفة الخليج
محمد بن حمد: ملتقى الفجيرة للعود يجسد رؤية دعم الثقافة والفنون
أكّد سمو الشيخ محمد بن حمد الشرقي، ولي عهد الفجيرة، أهمية ملتقاها الدولي للعود في تجسيد رؤية الإمارة في دعم الثقافة والفنون، وتعزيز حضورها في المحافل الإقليمية والدولية في هذه القطاعات، إلى جانب تكريم التجارب الفنية المتميزة على مستوى الدولة والعالم. وخلال حضور سموه انطلاق ملتقى الفجيرة الدولي للعود، أشار إلى دور الموسيقى في تعزيز التواصل بين الشعوب. الملتقى تنظمه أكاديمية الفجيرة للفنون الجميلة، من الاثنين إلى الأربعاء، تحت شعار «عود واحد، ثقافات متعددة»، وذلك في مركز الفجيرة الثقافي الإبداعي. ونوّه سموه بمتابعة صاحب السمو الشيخ حمد بن محمد الشرقي، عضو المجلس الأعلى حاكم الفجيرة، ودعم سموه للأنشطة الثقافية والفنية في الإمارة، انطلاقاً من دورها في بناء تعزيز الانفتاح الثقافي بين البشر، وترسيخ مكانة الإمارات مركزاً عالمياً للإبداع والتعايش. وتضمّن حفل انطلاق الملتقى عرضاً موسيقياً ضخماً لأوركسترا مكونة من 50 عازفاً من جنسيات متعددة، قدموا ساعة موسيقية ساحرة مزجت بين أنماط مختلفة مثل «الفلامينكو» الإسباني، و«الروك»، والموسيقى العربية الشرقية، إلى جانب الأنماط الهندية، والأوزبكية، والأذربيجانية، والتركية، في مشهد يعكس روح التنوع والانفتاح الثقافي العالمي. ويتضمن الملتقى عروضاً فردية وجماعية، إضافة إلى ورش عمل وندوات تسلط الضوء على تاريخ آلة العود ومدارسها المختلفة، إلى جانب استضافة ثلاثة من أبرز صنّاعه في العالم العربي وتركيا وإيران؛ لعرض مهاراتهم وتبادل الخبرات مع المشاركين. ويعدّ الحدث معرضاً مخصصاً للحرفيين وصنّاع الأعواد من الدول المختلفة، ما يعزز فرص التبادل الفني والثقافي، ومحطة سنوية مهمة للفنانين والمهتمين بالموسيقى الشرقية، يؤكد التزام الفجيرة بالاستثمار في الثقافة ضمن رؤيتها التنموية الشاملة. حضر الحفل د.أحمد حمدان الزيودي، مدير مكتب سمو ولي عهد الفجيرة، وعلي عبيد الحفيتي، مدير عام أكاديمية الفجيرة للفنون الجميلة، وعدد من أبرز الشخصيات في مجال الموسيقى والثقافة والفنون.