أحدث الأخبار مع #عود_ميثاء


صحيفة الخليج
منذ 8 ساعات
- ترفيه
- صحيفة الخليج
افتتاح أولى دورات المعرض الفني البيئي
أطلقت مؤسسة زايد الدولية للبيئة، الأحد، الدورة الأولى من المعرض الأول من نوعه للفن البيئي. وتستضيف الإمارات، ممثلة بالمؤسسة، انطلاقة المعرض إلى 31 مايو/أيار الجاري، بصالة «هيستوريكا» للمزاد بعود ميثاء في دبي، بالتعاون مع القيادة العامة للشرطة وأكاديمية الشرطة ومدارس حماية التي أشركت منتسبيها في الحدث. وبالشراكة الفكرية والفنية مع الفنان نورالدين تابت، رئيس مؤسسة رياض المقاول للفن والبيئة، افتتح المعرض، نيابة عن د.محمد أحمد بن فهد، رئيس مؤسسة زايد الدولية للبيئة، د.حمدان خليفة الشاعر، نائب رئيس المؤسسة وبمشاركة الفرقة الموسيقية من مدارس حماية بتنسيق من النقيب محمد بن شافيا الذي حرص على تحضير الفرقة واللوحات بتنسيق مع مدارس حماية الأربع، ومعلمي الفنون التشكيلية: رشاد النجار، خالد طالب، نشوى حلمي، هالة صوان. حضر افتتاح المعرض د.عيسى عبد اللطيف، كبير المستشارين بالمؤسسة، والمهندسة سلمى مستعد، مديرة الشراكات بالمؤسسة والمنسق العام للمعرض، شاكراً الشركاء في «هيستوريكا» و«فندق روف» على الاستضافة، وجامعة «إس بي جين» وجامعة عجمان على تطوع 30 طالباً وطالبة بإشراف د. كريستوفر أبراهام ود.ندى الصائغ ود.داليا حافظ. أطربت الحضور الفنانة الشابة أميرة راشد جاسم آل علي بعزفها على الكمان ومشاركتها بكلمة قصيرة عبرت فيها عن الامتنان لمؤسسة زايد للبيئة، لإعطائها الفرصة للمشاركة في فعالية بيئية ذات طابع اجتماعي وتربوي محض. شارك في التنسيق للمعرض من «فنون العالم دبي» فاطمة عبد الله وهنا هولي وبريث كريتيفيتي، ممثلة بالدكتور محمد علي، وحليمة سعيد الخزيمي والفنانة خولة يوسف أحمد الحوسني. وفي رسالة له قال د.محمد بن فهد إن المعرض بدورته الأولى يركز على موضوع «الفن والبيئة -التأثير المستدام على الإنسان والأرض». وركزت اللجنة الفنية للمعرض، برئاسة المهندسة سلمى مستعد وبالتعاون والإرشاد من الفنان نورالدين تابت، على خمسة محاور هي: إصلاح الأراضي، التصحر، الحفاظ على المياه، دور المرأة في الإصلاح البيئي وأنشطة التنمية المستدامة، مبادرات دبي في مكافحة تغير المناخ. وقال د.حمدان الشاعر: المعرض يعتبر منبراً فريداً لعرض المبادرات البيئية المبتكرة والارتقاء بها، وفي الوقت نفسه الاستفادة من نقاط القوة التكميلية لجميع الشركاء المؤسسيين للتصدي وقالت المهندسة سلمى مستعد: المعرض دليل واضح على أهمية التعاون الدولي وإدماج مؤسسات بيئية دولية مثل مؤسسة رياض المقاول للفن والبيئة، والتي أشار رئيسها الفنان نور الدين تابت إلى العلاقة المتينة بين الإمارات والمغرب التي تتجسد في الفعاليات المشتركة والجهود الدؤوبة لتحقيق الاستدامة. وأكدت أن مؤسسة زايد الدولية للبيئة حريصة دائماً على إشراك الطلاب والأطر التربوية في فعالياتها، ولذلك خصصت مجالاً لإدماج لوحات فنية من صنع طلبة الصفين العاشر والثاني عشر في المعرض.


البيان
منذ 10 ساعات
- ترفيه
- البيان
دبي.. افتتاح معرض 'الفن البيئي 2025'
افتتحت مؤسسة زايد الدولية للبيئة اليوم المعرض الفني البيئي في دورته الأولى لعام 2025 تحت شعار 'الفن والبيئة – التأثير المستدام على الإنسان والأرض'، وذلك في صالة هيستوريكا للمزاد العلني بمنطقة عود ميثاء في دبي، ويستمر حتى 31 مايو، بمشاركة أكثر من 30 طالباً وطالبة و4 فنانين عالميين وبالتعاون مع شرطة دبي وأكاديمية شرطة دبي ومدارس حماية. افتتح المعرض الدكتور حمدان خليفة الشاعر، نائب رئيس المؤسسة، نيابة عن سعادة الدكتور محمد أحمد بن فهد، رئيس المؤسسة، بحضور الدكتور عيسى عبد اللطيف، كبير المستشارين، والمهندسة سلمى مستعد، مديرة الشراكات والمنسق العام للمعرض. وقال الدكتور محمد بن فهد في رسالة بهذه المناسبة إن المعرض يعكس فلسفة الفن البيئي كقوة ناعمة لنشر الوعي البيئي، مشيراً إلى أن المعرض يواكب إصدار كتاب توثيقي يشرح السياق العلمي والفني لكل لوحة من حيث علاقتها بالمناخ الصحراوي والغلاف الجوي والتربة والموارد المائية في الإمارات، كما يسهم في نشر حلول بيئية عبر قوالب فنية تعبيرية. وشهد المعرض مشاركة فرق موسيقية من مدارس حماية بإشراف النقيب محمد بن شافيا، ومشاركة فعالة من طلبة جامعة 'إس بي جين' وجامعة عجمان تحت إشراف الدكتور كريستوفر أبراهام، والدكتورة ندى الصائغ، والدكتورة داليا حافظ وقدمت الفنانة الشابة أميرة راشد جاسم آل علي الحضور مقطوعات موسيقسة على آلة الكمان. وتحدث الدكتور حمدان الشاعر عن أهمية الفن البيئي كأداة للتوعية، مشيراً إلى أن المعرض يمثل منصة فريدة لعرض المبادرات البيئية المبتكرة، كما يترجم الفن قضايا علمية معقدة إلى رسائل مرئية مؤثرة. وأكدت المهندسة سلمى مستعد أن المعرض هو ثمرة شراكة فكرية مع الفنان نورالدين تابت، رئيس مؤسسة رياض المقاول للفن والبيئة، بمشاركة فنانين عالميين من المغرب والصين والسنغال، ضمن فلسفة 'يد واحدة أو أكثر'، التي ترجمت عبر لوحات جماعية تعكس مفاهيم بيئية وإنسانية. وركز المعرض على خمسة محاور رئيسية هي: إصلاح الأراضي، والتصحر، والحفاظ على المياه، ودور المرأة في الإصلاح البيئي، ومبادرات دبي في مكافحة تغير المناخ، في إطار الأجندة الوطنية الخضراء لدولة الإمارات 2030.