أحدث الأخبار مع #عودة_آمنة


روسيا اليوم
منذ 11 ساعات
- سياسة
- روسيا اليوم
وصول 2000 إسرائيلي إلى إسرائيل عن طريق الإنقاذ البحري من قبرص
ورست سفينة إنقاذ، "كراون إيريس"التابعة لشركة "مانو شيبينغ"، في ميناء أشدود صباح اليوم، وذلك في إطار عملية "العودة الآمنة" التي تقودها وزيرة المواصلات ميري ريغيف لإعادة الإسرائيليين من الخارج. وقد وصل على متن السفينة نحو 2,000 إسرائيلي تم إنقاذهم من ليماسول في قبرص. وقالت ريغيف: "عملية العودة الآمنة هي مهمة وطنية وتجسيد للتكافل الإسرائيلي المتبادل. ونواصل العمل بحزم، بجميع الأدوات والوسائل، من أجل إعادة المواطنين الإسرائيليين إلى الوطن بأمان". وكانت عملية إجلاء بحرية، انطلقت تحت مرافقة سفن تابعة لسلاح البحرية الإسرائيلي، حيث ستنفذ رحلتان بحريتان من ميناء ليماسول إلى ميناء أسدود حتى نهاية الأسبوع، تعيدان ما يقارب 3600 إسرائيلي. المصدر: Ynet تواصل إسرائيل وإيران تبادل الهجمات المدمرة لليوم الثامن على التوالي وسط مخاوف من انخراط القوات الأمريكية في هذا النزاع ودعوات دولية للتهدئة. أعلنت وزارة السياحة الإسرائيلية أنها تنفذ من 10 إلى 12 رحلة إجلاء يوميا لإعادة حوالي 100 ألف من مواطنيها الذين علقوا في الخارج أثناء الهجمات الإسرائيلي على إيران. بالتوازي مع أول رحلة إنقاذ جوية هبطت في إسرائيل اليوم الأربعاء، انطلقت أيضا عملية إجلاء بحرية، تحت مرافقة سفن تابعة لسلاح البحرية الإسرائيلي. حطت في مطار بن غوريون الإسرائيلي اليوم الأربعاء أول "رحلة إنقاذ" قادمة من مدينة لارنكا القبرصية، في وقت لا يزال فيه أكثر من 100 ألف إسرائيلي عالقين في الخارج. كشفت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية عن رحلات هروب سرية، يقوم بها آلاف الإسرائيليين عبر يخوت وسفن من العديد من الموانئ، الموجودة في هرتزليا، وأسدود، وحيفا، ونتانيا، وغيرها إلى قبرص. لا يزال عشرات الآلاف من الإسرائيليين عالقين في الخارج، في ظل استمرار إغلاق المجال الجوي الإسرائيلي عقب الضربة العسكرية التي شنتها تل أبيب على طهران. أكدت وزارة الدفاع الإسرائيلية أنها حصلت على الموافقات اللازمة لتسيير "رحلات إنقاذ خاصة" لإعادة أفراد الجيش، وموظفي وزارة الدفاع، والعاملين في الصناعات الدفاعية.


روسيا اليوم
منذ 2 أيام
- روسيا اليوم
هبوط أول "رحلة إنقاذ" إسرائيلية في مطار بن غوريون مع استمرار تعليق الرحلات المغادرة
وذكر موقع Ynet أن سلطة المطارات الإسرائيلية عززت الطواقم العاملة في مطار بن غوريون بهدف تسريع إجراءات الدخول إلى البلاد وتقليل وقت بقاء الركاب داخل المطار قدر الإمكان. وتم نقل الركاب إلى مواقف السيارات الخاصة بهم، وإلى مراكز المدن في أنحاء البلاد عبر حافلات مكوكية وقطارات، وذلك بعد استلام الأمتعة وإنهاء إجراءات الدخول المعجّلة. وقالت الكابتن نحما وهي من قادت طائرة الإنقاذ الأولى إن عملية "العودة الآمنة" تدار بشكل تدريجي، وبما يتوافق مع تقييم مستوى المخاطر الأمنية، مع التأكيد على ضمان سلامة الركاب، وأطقم الطائرات، والطائرات ذاتها. وقد أصدرت سلطة المطارات تعليمات بخصوص هذا الإجراء، حيث شددت على أهمية تقليص مدة بقاء المسافرين في المطار، ودعت إلى الامتناع عن التوجه إلى مطار بن غوريون لاستقبال الركاب أو إرسال سيارات أجرة لأخذهم من المطار. وأوضحت السلطة أنه تم تعزيز منظومة الحافلات المكوكية التي تنقل الركاب من مباني المطار إلى المواقف المجاورة، كما جرى بالتنسيق مع وزارة المواصلات زيادة حركة الحافلات والقطارات من المطار إلى مختلف المدن في البلاد. وأشارت إلى أن ركاب رحلات الإنقاذ سينقلون إلى وجهاتهم مجانا عبر القطارات، بعد أن خصصت "قطارات إسرائيل" رحلات مجانية من محطة مطار بن غوريون، إضافة إلى منظومة حافلات مكوكية مجانية خصصت للغرض نفسه. ومن المتوقع أن تصل إلى إسرائيل اليوم 19" رحلة إنقاذ" أخرى قادمة من وجهات متعددة، منها روما، ميلانو، أثينا، فارنا، باريس، مونتينيغرو، وكارپاتوس. وستشغل هذه الرحلات عبر شركات "إلعال"، "يسرائير"، "أركيع"، و"إير حيفا". كما ينتظر في مطار بن غوريون هبوط الرحلة الثانية القادمة من لارنكا صباح اليوم وتشغلها شركة "أركيع". وكان في استقبال الركاب وزيرة المواصلات ميري ريغيف، والمدير العام لوزارة المواصلات موشيه بن زاكين، والمدير العام لسلطة المطارات شارون كيدمي. وقد أجرت ريغيف مكالمة مع الكابتن نحما قبيل الهبوط، قالت فيها: "نحن في انتظاركم، ومتحمسون جدا لاستقبال أول رحلة إنقاذ ضمن عملية العودة الآمنة، ونتأهب لبدء الجسر الجوي لإعادة جميع الإسرائيليين". وكانت شركة "إلعال" قد أعلنت قبل يومين استعدادها لتشغيل رحلات إنقاذ، وفتحت رابطا إلكترونيا للتسجيل. يشار إلى أن المجال الجوي الإسرائيلي أغلق فور بدء الهجوم الإسرائيلي على إيران، الذي وقع فجر يوم الجمعة، ما أدى إلى إلغاء جميع الرحلات الجوية، وترك أكثر من 100 ألف إسرائيلي عالقين خارج البلاد دون إمكانية للعودة. المصدر: Ynet لا يزال عشرات الآلاف من الإسرائيليين عالقين في الخارج، في ظل استمرار إغلاق المجال الجوي الإسرائيلي عقب الضربة العسكرية التي شنتها تل أبيب على طهران. أكدت وزارة الدفاع الإسرائيلية أنها حصلت على الموافقات اللازمة لتسيير "رحلات إنقاذ خاصة" لإعادة أفراد الجيش، وموظفي وزارة الدفاع، والعاملين في الصناعات الدفاعية. أفاد موقع Ynet الإسرائيلي بأنه تم إلغاء احتجاجات كانت مقررة في مختلف أنحاء البلاد، كما تم إجلاء طائرات من مطار بن غوريون، وذلك بناء على التعليمات الموجهة إلى الجبهة الداخلية. أفاد موقع Flightradar24 بأنه تم إرسال طائرة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على الفور إلى الجو، تحسبا لهجوم انتقامي متوقع من قبل إيران.