#أحدث الأخبار مع #عودة_الرهائنروسيا اليوممنذ 3 أيامسياسةروسيا اليوملابيد: الهجمات العنيفة ضد من يطالب بعودة الرهائن في غزة نتاج تحريض من آلة سم عنيف تقودها الحكومةوشدد لابيد على أنهم لن يتركوا المختطفين أو يتخلوا عنهم حتى يعودوا جميعا إلى ديارهم. ونشر زعيم المعارضة الإسرائيلية مقطع فيديو وثق الاعتداء على محتجين يطالبون بعودة الرهائن المحتجزين في غزة. ההתקפות האלימות נגד ציבור שרק קורא להחזרת חטופים הן תוצר ההסתה של מכונת רעל אלימה שמובילה הממשלה. לא נעצור ולא ננטוש את החטופים עד שכולם יחזרו הביתה وفي وقت سابق، أصدرت هيئة عائلات الأسرى الإسرائيليين في غزة بيانا، توسلت فيه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن يضع حدا لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وأن يحدد له ولحماس سقفا لإنهاء الحرب. وطالبت هيئة عائلات الأسرى الإسرائيليين نتنياهو والوفد المفاوض في الدوحة بإنهاء الحرب على القطاع فورا كما فعلوا في لبنان وإعادة أبنائهم، مؤكدة أن الضغط العسكري سيقتل الأسرى ولن يعيدهم. وأفادت الهيئة في بيانها بأن الصفقات فقط هي ما ينقذ أرواح المختطفين. وشددت هيئة عائلات الأسرى على أن رئيس الوزراء نتنياهو يخوض الحرب لاعتبارات سياسية، مبينة أنه يقود إسرائيل إلى حرب أبدية وإلى إقامة مستوطنات في غزة. وأشارت في بيانها إلى أن نتنياهو يخدم أقلية متطرفة وأن استمرار الحرب سيقتل باقي المختطفين. وأوضحت في السياق أن إعادة المختطفين وإنهاء الحرب مصلحة إسرائيلية، وهذا هو "النصر الساحق"، مبينة أنه دون إعادة الرهائن "لن تقوم لهم قائمة". والجمعة، أعلن الجيش الإسرائيلي توجيه ضربات واسعة النطاق خلال الـ 24 ساعة الماضية وتعزيز قواته في مناطق داخل قطاع غزة، ضمن مراحل بداية عملية "عربات جدعون". وفقا للخطة التي وضعها رئيس الأركان إيال زامير وقيادة الجيش وتمت المصادقة عليها من قبل وزير الدفاع يسرائيل كاتس ورئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، سيعزز الجيش الإسرائيلي قواته وسيتحرك بقوة من أجل حسم حماس عسكريا وتدمير قدراتها القتالية والحكمية، مع خلق ضغط شديد من أجل إطلاق سراح جميع الأسرى. والعنصر المركزي في الخطة هو إجلاء واسع النطاق لجميع سكان غزة من مناطق القتال بما في ذلك شمال غزة، إلى المناطق الجنوبية من القطاع مع فصلهم عن عناصر حماس من أجل تمكين الجيش من حرية عمل عملياتية. وعلى خلاف ما سبق، سيبقى الجيش الإسرائيلي في كل منطقة يتم السيطرة عليها "لمنع عودة الإرهاب"، وسيتم التعامل مع كل منطقة يتم "تطهيرها" وفق نموذج رفح، حيث تم تحييد جميع التهديدات وتحويلها إلى جزء من المنطقة الأمنية. وبحسب الخطة، سيستمر الحصار الإنساني وفقط في وقت لاحق بعد بدء العمليات القتالية والإجلاء الواسع للسكان إلى الجنوب. ومنذ السابع من أكتوبر 2023، تشن القوات الإسرائيلية حربا على قطاع غزة، أسفر عن مقتل 53272 فلسطينيا غالبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 120673 آخرين، في حصيلة غير نهائية، حيث لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم. المصدر: RT أعلن الجيش الإسرائيلي، في بيان مساء يوم السبت، تدمير طريق تحت الأرض شمال قطاع غزة بطول حوالي 2 كيلومتر. توسلت هيئة عائلات الأسرى الإسرائيليين في غزة، في بيان يوم السبت، إلى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن يضع حدا لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وأن يحدد له ولحماس سقفا لإنهاء الحرب. أفاد بيان للمكتب الإعلامي الحكومي في غزة بارتفاع عدد مراكز وتكايا توزيع الطعام التي استهدفها الجيش الإسرائيلي إلى 68 مركزا وتكية ضمن سياسته الممنهجة لتجويع المدنيين في القطاع لقي 22 فلسطينيا مصرعهم وأصيب آخرون، يوم السبت، في قصف إسرائيلي على دير البلح وسط غزة، وحي تل الزعتر شمال القطاع. قال وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، إن وفد "حماس" عاد إلى مفاوضات صفقة الرهائن مع بدء عملية "عربات جدعون" في غزة "دون شروط وقف إطلاق النار".
روسيا اليوممنذ 3 أيامسياسةروسيا اليوملابيد: الهجمات العنيفة ضد من يطالب بعودة الرهائن في غزة نتاج تحريض من آلة سم عنيف تقودها الحكومةوشدد لابيد على أنهم لن يتركوا المختطفين أو يتخلوا عنهم حتى يعودوا جميعا إلى ديارهم. ونشر زعيم المعارضة الإسرائيلية مقطع فيديو وثق الاعتداء على محتجين يطالبون بعودة الرهائن المحتجزين في غزة. ההתקפות האלימות נגד ציבור שרק קורא להחזרת חטופים הן תוצר ההסתה של מכונת רעל אלימה שמובילה הממשלה. לא נעצור ולא ננטוש את החטופים עד שכולם יחזרו הביתה وفي وقت سابق، أصدرت هيئة عائلات الأسرى الإسرائيليين في غزة بيانا، توسلت فيه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن يضع حدا لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وأن يحدد له ولحماس سقفا لإنهاء الحرب. وطالبت هيئة عائلات الأسرى الإسرائيليين نتنياهو والوفد المفاوض في الدوحة بإنهاء الحرب على القطاع فورا كما فعلوا في لبنان وإعادة أبنائهم، مؤكدة أن الضغط العسكري سيقتل الأسرى ولن يعيدهم. وأفادت الهيئة في بيانها بأن الصفقات فقط هي ما ينقذ أرواح المختطفين. وشددت هيئة عائلات الأسرى على أن رئيس الوزراء نتنياهو يخوض الحرب لاعتبارات سياسية، مبينة أنه يقود إسرائيل إلى حرب أبدية وإلى إقامة مستوطنات في غزة. وأشارت في بيانها إلى أن نتنياهو يخدم أقلية متطرفة وأن استمرار الحرب سيقتل باقي المختطفين. وأوضحت في السياق أن إعادة المختطفين وإنهاء الحرب مصلحة إسرائيلية، وهذا هو "النصر الساحق"، مبينة أنه دون إعادة الرهائن "لن تقوم لهم قائمة". والجمعة، أعلن الجيش الإسرائيلي توجيه ضربات واسعة النطاق خلال الـ 24 ساعة الماضية وتعزيز قواته في مناطق داخل قطاع غزة، ضمن مراحل بداية عملية "عربات جدعون". وفقا للخطة التي وضعها رئيس الأركان إيال زامير وقيادة الجيش وتمت المصادقة عليها من قبل وزير الدفاع يسرائيل كاتس ورئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، سيعزز الجيش الإسرائيلي قواته وسيتحرك بقوة من أجل حسم حماس عسكريا وتدمير قدراتها القتالية والحكمية، مع خلق ضغط شديد من أجل إطلاق سراح جميع الأسرى. والعنصر المركزي في الخطة هو إجلاء واسع النطاق لجميع سكان غزة من مناطق القتال بما في ذلك شمال غزة، إلى المناطق الجنوبية من القطاع مع فصلهم عن عناصر حماس من أجل تمكين الجيش من حرية عمل عملياتية. وعلى خلاف ما سبق، سيبقى الجيش الإسرائيلي في كل منطقة يتم السيطرة عليها "لمنع عودة الإرهاب"، وسيتم التعامل مع كل منطقة يتم "تطهيرها" وفق نموذج رفح، حيث تم تحييد جميع التهديدات وتحويلها إلى جزء من المنطقة الأمنية. وبحسب الخطة، سيستمر الحصار الإنساني وفقط في وقت لاحق بعد بدء العمليات القتالية والإجلاء الواسع للسكان إلى الجنوب. ومنذ السابع من أكتوبر 2023، تشن القوات الإسرائيلية حربا على قطاع غزة، أسفر عن مقتل 53272 فلسطينيا غالبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 120673 آخرين، في حصيلة غير نهائية، حيث لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم. المصدر: RT أعلن الجيش الإسرائيلي، في بيان مساء يوم السبت، تدمير طريق تحت الأرض شمال قطاع غزة بطول حوالي 2 كيلومتر. توسلت هيئة عائلات الأسرى الإسرائيليين في غزة، في بيان يوم السبت، إلى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن يضع حدا لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وأن يحدد له ولحماس سقفا لإنهاء الحرب. أفاد بيان للمكتب الإعلامي الحكومي في غزة بارتفاع عدد مراكز وتكايا توزيع الطعام التي استهدفها الجيش الإسرائيلي إلى 68 مركزا وتكية ضمن سياسته الممنهجة لتجويع المدنيين في القطاع لقي 22 فلسطينيا مصرعهم وأصيب آخرون، يوم السبت، في قصف إسرائيلي على دير البلح وسط غزة، وحي تل الزعتر شمال القطاع. قال وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، إن وفد "حماس" عاد إلى مفاوضات صفقة الرهائن مع بدء عملية "عربات جدعون" في غزة "دون شروط وقف إطلاق النار".