#أحدث الأخبار مع #عوضخميسالرياضيةمنذ 18 ساعاترياضةالرياضيةنقاط النصرربما نتفق على أن «النصر» هو النادي الأكثر إشغالًا للجان القضائية بالمواسم الأخيرة، منها قضايا عوض خميس ومحمد كنو وعدد من اللاعبين الأجانب، وفي هذا الموسم برزت على السطح قضيتان أشغلتا الساحة الرياضية بين «النصر» من جهة وناديي «الوحدة والعروبة» من جهة أخرى، ومازال الوسط الرياضي ينتظر قرارًا نهائيًا يحدد أين تذهب «نقاط النصر». مع «الوحدة» التقى الفريقان 25 فبراير وصاحب المباراة أحداث غريبة بتأخر حافلة «النصر» عن الوصول لملعب المباراة التي كانت مجدولة في السابعة مساء، وعليه فإن الحافلة يجب أن تصل في الخامسة والنصف إلا أنها لأسباب غامضة حتى الآن لم تصل إلا السابعة والربع فقام مسؤول الرابطة والحكم بتأخير بدايتها ساعة كاملة، فاز «النصر» واحتج «الوحدة» وبدأت رحلة طويلة من الانضباط إلى الاستئناف تذهب فيها أوراق القضية وتعود وربما تصل إلى مركز التحكيم الرياضي إذا لم يقتنع «الوحدة» بالقرار الذي يعيد لهم «نقاط النصر». بعدها بثلاثة أيام كانت مباراة «العروبة» التي فاز فيها على «النصر» الذي اعترض على أهلية مشاركة الحارس «رافع الرويلي» مطالبًا بالحصول على نقاط المباراة رغم خسارتها في الملعب، وهي قضية مازالت قائمة تراوح بين لجنتي الانضباط والاستئناف حتى حطت رحالها في مركز التحكيم الرياضي، وزادت أهمية القضية بازدياد أهمية نقاطها التي ترتبط بمشاركة الفريق بدوري أبطال آسيا للنخبة، ولذلك زاد غليان الوسط الرياضي مع مرور الأيام وتأخر القرار النهائي الذي جعل عددًا من الأندية يرتبط مصيرها هذا الموسم بمصير «نقاط النصر». تغريدة tweet: هذا التأخير غير المبرر في زمن التقنية والأتمتة جعل البعض يشككون في جرأة اللجان القضائية، فهناك يبرر التأخير بالرغبة في معرفة تأثير تلك النقاط على الفرق، فإن كانت سببًا لهبوط الوحدة أو العروبة فسيصعب القرار فيها، وإن كان حصول «النصر» على النقاط يحدد مصير مشاركاته الخارجية فستزداد أهميتها، ومازال الوسط الرياضي بانتظار القرار الحاسم الذي بالتأكيد لن يرضي جميع الأطراف مهما كان، وعلى منصات القرار نلتقي،
الرياضيةمنذ 18 ساعاترياضةالرياضيةنقاط النصرربما نتفق على أن «النصر» هو النادي الأكثر إشغالًا للجان القضائية بالمواسم الأخيرة، منها قضايا عوض خميس ومحمد كنو وعدد من اللاعبين الأجانب، وفي هذا الموسم برزت على السطح قضيتان أشغلتا الساحة الرياضية بين «النصر» من جهة وناديي «الوحدة والعروبة» من جهة أخرى، ومازال الوسط الرياضي ينتظر قرارًا نهائيًا يحدد أين تذهب «نقاط النصر». مع «الوحدة» التقى الفريقان 25 فبراير وصاحب المباراة أحداث غريبة بتأخر حافلة «النصر» عن الوصول لملعب المباراة التي كانت مجدولة في السابعة مساء، وعليه فإن الحافلة يجب أن تصل في الخامسة والنصف إلا أنها لأسباب غامضة حتى الآن لم تصل إلا السابعة والربع فقام مسؤول الرابطة والحكم بتأخير بدايتها ساعة كاملة، فاز «النصر» واحتج «الوحدة» وبدأت رحلة طويلة من الانضباط إلى الاستئناف تذهب فيها أوراق القضية وتعود وربما تصل إلى مركز التحكيم الرياضي إذا لم يقتنع «الوحدة» بالقرار الذي يعيد لهم «نقاط النصر». بعدها بثلاثة أيام كانت مباراة «العروبة» التي فاز فيها على «النصر» الذي اعترض على أهلية مشاركة الحارس «رافع الرويلي» مطالبًا بالحصول على نقاط المباراة رغم خسارتها في الملعب، وهي قضية مازالت قائمة تراوح بين لجنتي الانضباط والاستئناف حتى حطت رحالها في مركز التحكيم الرياضي، وزادت أهمية القضية بازدياد أهمية نقاطها التي ترتبط بمشاركة الفريق بدوري أبطال آسيا للنخبة، ولذلك زاد غليان الوسط الرياضي مع مرور الأيام وتأخر القرار النهائي الذي جعل عددًا من الأندية يرتبط مصيرها هذا الموسم بمصير «نقاط النصر». تغريدة tweet: هذا التأخير غير المبرر في زمن التقنية والأتمتة جعل البعض يشككون في جرأة اللجان القضائية، فهناك يبرر التأخير بالرغبة في معرفة تأثير تلك النقاط على الفرق، فإن كانت سببًا لهبوط الوحدة أو العروبة فسيصعب القرار فيها، وإن كان حصول «النصر» على النقاط يحدد مصير مشاركاته الخارجية فستزداد أهميتها، ومازال الوسط الرياضي بانتظار القرار الحاسم الذي بالتأكيد لن يرضي جميع الأطراف مهما كان، وعلى منصات القرار نلتقي،